السلام عليكم ورحمات الله وبركاته
بدايه اطلب من الاخوه المشرفين عدم مسح الموضوع او الغاء العضويه لاني التزم بشروط المنتدي المطلوبه وحسبنا الله ونعم الوكيل
بدايه اطلب من الاخوه المشرفين عدم مسح الموضوع او الغاء العضويه لاني التزم بشروط المنتدي المطلوبه وحسبنا الله ونعم الوكيل
عقب انعقاد التجمع الموسع لمؤتمر التضامن من أجل السلام والحرية والذي حضره أكثر من (10) آلاف من المواطنين والشخصيات العراقية البارزة في مدينة أشرف واعلان بيان (450) ألفًا من أبناء محافظة ديالى دعماً لمجاهدي خلق وادانة المؤتمر جرائم وتدخلات النظام الفاشي الحاكم في ايران وبينما ضاق الشعب العراقي ذرعاً بجرائم نظام الملالي، أبدت وكالة أنباء النظام الايراني الرسمية (إيرنا) ردود أفعال هيسترية تعكس غيظ حكام إيران وضغينهم من تلاحم الشعب العراقي مع مجاهدي خلق، حيث قالت: «أعلن الائتلاف العراقي الموحد في بيان تسلمت ايرنا نسخة منه في بغداد أن أعضاء الائتلاف تبنوا قراراً لملاحقة عناصر منظمة مجاهدي خلق الايرانية. وأضاف البيان أن كتلة الائتلاف الموحد تعمل على تقديم لائحة الى مجلس النواب تطالب بوضع حد لوجود عناصر هذه ”الزمرة الارهابية“ في العراق».
وأضافت وكالة أنباء النظام الايراني الرسمية تقول: «جاء في بيان الائتلاف الموحد أن أعضاء الائتلاف ناقشوا موضوع مشاركة بعض القادة السياسيين العراقيين في اجتماع ”زمرة المنافقين“ والذي يعارض الدستور والقوانين.
وشارك في المؤتمر السنوي ”للمنافقين“ الذي عُقد يوم السبت في معسكر أشرف في قضاء الخالص التابع لمحافظة ديالى الحدودية، صالح المطلك زعيم كتلة الجبهة العراقية للحوار الوطني رئيساً فخرياً للمؤتمر وتمتلك الجبهة بقيادة صالح المطلك 11 مقعداً في البرلمان».
يذكر أن البيان الصادر عن (450) ألفاً من أبناء محافظة ديالى يؤكد: «ان اهالي ديالى وكما أعلنت الجبهة الوطنية لانقاذ ديالى يعرفون أن المخرج الوحيد أمام هذه المحافظة من الأزمات التي تحفها هو قطع أذرع النظام الإيراني السياسية والعسكرية في هذه المحافظة. وإن جميع القوى الوطنية والديمقراطية في محافظة ديالى من أية فئة وشريحة وأية قومية وطائفة كانت، تقف بجانب مجاهدي مدينة أشرف».
ومثلما جاء في بيان (5) ملايين و(200) ألف من العراقيين: إن النظام الإيراني يعرقل تحقيق استتباب الأمن والاستقرار والديمقراطية في العراق وهو خطر داهم يهدد سيادة بلدنا ووحدة أراضيه وشعبه وحريته.. إن الديمقراطية في كل من العراق وإيران في هذا الموقع الجيوبوليتكي وهذه الحقبة من التاريخ متلازمتان وأحدهما ضمان للآخر. وإن الحل والأفق المشرق لإحباط هذه المخاطر والتهديدات يكمنان في قطع ذراع النظام الإيراني في الساحة العراقية والاعتراف بموقع منظمة مجاهدي خلق الإيرانية التي هي رقم صعب في ميزان القوى تجاه تدخلات النظام الإيراني في العراق».
كما أجمعت الشخصيات العراقية البارزة المشاركة في المؤتمر الموسع للتضامن للسلام والحرية على أن النظام الايراني هو الذي يقف وراء جميع الجرائم والآلام والمصائب التي يعاني منها الشعب العراقي.
وقال الدكتور صالح المطلك زعيم الجبهة العراقية للحوار الوطني: لا مشاكل بين الشعوب في ايران والعراق وانما سبب المشاكل هو نظام التخلف في ايران ونظام التخلف في العراق.
وبدوره قال الدكتور عبدالله حسن الجبوري الرئيس السابق لمؤتمر تضامن الشعب العراقي: إن جميع النزاعات الطائفية وأعمال التخريب والتدمير وما حاق بالشعب العراقي من مصائب وويلات له مصدر واحد وهو النظام الحاكم في ايران.
وأما غضبان مغير شيخ عام عشيرة المهداوي فقد قال: نحن نعرف جيداً أن المؤامرة ضد منظمة مجاهدي خلق الايرانية من قبل النظام الايراني ما هي الا مقدمة لمؤامرات أكبر ضد شعبنا. وبذلك فقد قام أهالي ديالى وبتحملهم الصعاب بالرد على تخرصات عملاء النظام الايراني.
وفي مثل هذا الوضع الحرج وصفت قناة حكام إيران الموجهة باللغة العربية نقلاً عن الائتلاف التابع له تلاحم مجاهدي خلق مع الشعب العراقي بأنه أكبر خطر، قائلة: «انتقد ”الائتلاف العراقي الموحد” مشاركة عضو مجلس النواب صالح المطلك في اجتماع لمنظمة “مجاهدي خلق” المعارضة الايرانية. ودعا الائتلاف إلى انهاء وجودهم وأكد الائتلاف على تعاون هذه المنظمة مع الارهابيين الذين يشكلون الخطر الاكبر على الوضع الامني في العراق».
وأضافت وكالة أنباء النظام الايراني الرسمية تقول: «جاء في بيان الائتلاف الموحد أن أعضاء الائتلاف ناقشوا موضوع مشاركة بعض القادة السياسيين العراقيين في اجتماع ”زمرة المنافقين“ والذي يعارض الدستور والقوانين.
وشارك في المؤتمر السنوي ”للمنافقين“ الذي عُقد يوم السبت في معسكر أشرف في قضاء الخالص التابع لمحافظة ديالى الحدودية، صالح المطلك زعيم كتلة الجبهة العراقية للحوار الوطني رئيساً فخرياً للمؤتمر وتمتلك الجبهة بقيادة صالح المطلك 11 مقعداً في البرلمان».
يذكر أن البيان الصادر عن (450) ألفاً من أبناء محافظة ديالى يؤكد: «ان اهالي ديالى وكما أعلنت الجبهة الوطنية لانقاذ ديالى يعرفون أن المخرج الوحيد أمام هذه المحافظة من الأزمات التي تحفها هو قطع أذرع النظام الإيراني السياسية والعسكرية في هذه المحافظة. وإن جميع القوى الوطنية والديمقراطية في محافظة ديالى من أية فئة وشريحة وأية قومية وطائفة كانت، تقف بجانب مجاهدي مدينة أشرف».
ومثلما جاء في بيان (5) ملايين و(200) ألف من العراقيين: إن النظام الإيراني يعرقل تحقيق استتباب الأمن والاستقرار والديمقراطية في العراق وهو خطر داهم يهدد سيادة بلدنا ووحدة أراضيه وشعبه وحريته.. إن الديمقراطية في كل من العراق وإيران في هذا الموقع الجيوبوليتكي وهذه الحقبة من التاريخ متلازمتان وأحدهما ضمان للآخر. وإن الحل والأفق المشرق لإحباط هذه المخاطر والتهديدات يكمنان في قطع ذراع النظام الإيراني في الساحة العراقية والاعتراف بموقع منظمة مجاهدي خلق الإيرانية التي هي رقم صعب في ميزان القوى تجاه تدخلات النظام الإيراني في العراق».
كما أجمعت الشخصيات العراقية البارزة المشاركة في المؤتمر الموسع للتضامن للسلام والحرية على أن النظام الايراني هو الذي يقف وراء جميع الجرائم والآلام والمصائب التي يعاني منها الشعب العراقي.
وقال الدكتور صالح المطلك زعيم الجبهة العراقية للحوار الوطني: لا مشاكل بين الشعوب في ايران والعراق وانما سبب المشاكل هو نظام التخلف في ايران ونظام التخلف في العراق.
وبدوره قال الدكتور عبدالله حسن الجبوري الرئيس السابق لمؤتمر تضامن الشعب العراقي: إن جميع النزاعات الطائفية وأعمال التخريب والتدمير وما حاق بالشعب العراقي من مصائب وويلات له مصدر واحد وهو النظام الحاكم في ايران.
وأما غضبان مغير شيخ عام عشيرة المهداوي فقد قال: نحن نعرف جيداً أن المؤامرة ضد منظمة مجاهدي خلق الايرانية من قبل النظام الايراني ما هي الا مقدمة لمؤامرات أكبر ضد شعبنا. وبذلك فقد قام أهالي ديالى وبتحملهم الصعاب بالرد على تخرصات عملاء النظام الايراني.
وفي مثل هذا الوضع الحرج وصفت قناة حكام إيران الموجهة باللغة العربية نقلاً عن الائتلاف التابع له تلاحم مجاهدي خلق مع الشعب العراقي بأنه أكبر خطر، قائلة: «انتقد ”الائتلاف العراقي الموحد” مشاركة عضو مجلس النواب صالح المطلك في اجتماع لمنظمة “مجاهدي خلق” المعارضة الايرانية. ودعا الائتلاف إلى انهاء وجودهم وأكد الائتلاف على تعاون هذه المنظمة مع الارهابيين الذين يشكلون الخطر الاكبر على الوضع الامني في العراق».
تعليق