2- أين الدليل على أن الشيعة يقولون أن الكذب عبادة على أهل السنة كما تقول .
3- لم تجبنا على السؤال المطروح :-
أمام أتباع عثمان الخميس ثلاث خيارات لا رابع لهم :-
1- الاعتراف بالكذب والتزوير - فيثبت بأنه كذاب -
2- نقل النص من كتب احسان إلهي ظهير أو غيره - فيثبت بأن أعداء الشيعة كذابين ومفلسين -
3- القول بأنه مختل عقلياً ولم يقرأ جيداً - فنطالبه بأن يذهب إلى المصحة -
فما الذي سيخاترونه يا ترى
ولا تنسى أن الكذب - كما قلت - من الكبائر
أما بشأن الشيخ النوري الطبرسي فقرأ ما نقلته في مشاركتي السابقة وأما عن آية (( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ )) الحجر / 9
فالذين يقولون بنقص القرآن يفسرون الذكر بالنبي المصطفى محمد أو غيرها من التفسيرات
أولاأن الشيعة كذبوا الله تعالى, فهذا قول الطوسي في مقدمة كتابه المسمى فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب( هذا كتاب لطيف وسفر شريف عملته في اثبات تحريف القران وفضائح أهل الجور والعدوان) )) . أثبت فيه كما قال هو والعياذ بالله أن القران محرف , والله سبحانه قال في كتابه( انا نحن نزلنا الذكر وانا له حافظون) ولم نجد من علمائكم من يرد عليه أو يكفره , بل دافعوا عنه كالعادة.
ثانيا أن الكذب عند الشيعة عبادة
<FONT face="MS Sans Serif"><SPAN lang=AR-SA><FONT SIZE=20px>نسبتم إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "تارك التقية كتارك الصلاة" [جامع الأخبار: ص110، بحار الأنوار: 75-412.] ثم زادوا في درجة التقية فجعلوها "تسعة أعشار الدين".
<FONT face="MS Sans Serif"><FONT SIZE=20px><STRONG>ومما يدل صراحة على أن التقية ليست إلا الكذب الصريح بلا مبرر ما رواه شيخهم الكليني عن محمد بن مسلم قال: دخلت على أبي عبد الله – عليه السلام – (جعفر الصادق) وعنده أبو حنيفة فقلت له: جعلت فداك رأيت رؤيا عجيبة، فقال لي: يا ابن مسلم هاتها إن العالم بها جالس، وأومأ بيده إلى أبي حنيفة (فعرض الراوي الرؤيا على أبي حنيفة فأجابه أبو حنيفة عليها – كما يزعمون) فقال أبو عبد الله –<SPAN lang=AR-SA> عليه السلام -: أصبت والله يا أبا حنيفة.
أولاً :- أشكر الأخ الفاضل علي الجنان ومتيم قمر هاشم على تعقيبهما للموضوع .
ثانياً :- كنت متوقعاً أن لا يجيب هذا الهارب والكاذب بل الكذاب على اسئلتي التي طرحتُها عليه ...
فأتى بالتهريج وإعادة نفس الكلام الذي كرره سابقاً ولا بأس بالرد عليه
قال :- أولا أن الشيعة كذبوا الله تعالى, فهذا قول الطوسي في مقدمة كتابه المسمى فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب( هذا كتاب لطيف وسفر شريف عملته في اثبات تحريف القران وفضائح أهل الجور والعدوان) )) . أثبت فيه كما قال هو والعياذ بالله أن القران محرف , والله سبحانه قال في كتابه( انا نحن نزلنا الذكر وانا له حافظون)
ولم نجد من علمائكم من يرد عليه أو يكفره , بل دافعوا عنه كالعادة.
أقول :- 1- أيها الكذاب هل أنت أعمى لا تقرأ الكلام الذي كتبته في مشاركاتي السابقة .
2- أيها الكذاب لِمَ تكذب بأن لم يرد على الشيخ النوري أحد أولم تقرأ ما نقلته أنا في مشاركاتي السابقة عن الشيخ آقا بزرك الطهراني في الذريعة أولا تقرأ .
3- هل تعلم كم مرة أعدت هذا النص من الكتاب ورددنا عليك أولا تقرأ . --- قال :- ثانيا أن الكذب عند الشيعة عبادة
نسبتم إلى النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "تارك التقية كتارك الصلاة" [جامع الأخبار: ص110، بحار الأنوار: 75-412.] ثم زادوا في درجة التقية فجعلوها "تسعة أعشار الدين".
أقول :- 1- قولك أن الكذب عند الشيعة عبادة فهذه من أكاذيبك . 2- أما الرواية الأولى التي نقلتها فلا إشكال فيها . 3- أما الرواية الثانية فهي رواية ضعيفة انظر مرآة العقول 9/166 . ---
نطالبك كما طالبك الأخ علي الجنان حفظه الله ،،
نطالبك بالنسخة التي قرأ منها شيخك الخميس وأن فيها ما قرأه من لعن لأبي بكر وعمر ....
أرجو عدم الهرب والرد على الكلمة في الخط الأحمر, فهذا قول الطوسي في مقدمة كتابه المسمى فصل الخطاب في تحريف كتاب رب الأرباب( هذا كتاب لطيف وسفر شريف عملته في اثبات تحريف القران وفضائح أهل الجور والعدوان) )) . أثبت فيه كما قال هو والعياذ بالله أن القران محرف , والله سبحانه قال في كتابه( انا نحن نزلنا الذكر وانا له حافظون)
تعليق