وقفت بين يد ي الجبار تاركة
لنهر الدموع طريقاً
ليغسل فيه در ن الروح
فجر هذا الاحساس بركان ندم
لينساب صوتها حمماًً
على جبل وجدانها ووجودها
يــــارب
انعقدت حبائل الصوت 00 لتسمع
انين فيها يضج يهز كيانها
ارسلت دموعها تستكشف مصدر الصوت
عجبت ان من ارسلها هو المصدر
وما ارسلها الا لإن حياته من حياتها
وانها الشريان الذي يمده بالحياة
فتعانقت الدمعه والالم
ليصبحاجسراً للوصول
خطت عليه الروح لتنادي
الهــــــــي
كلما رايت ذنوبي فزعت
وكلما رايت رحمتك طمعت
اهتز وتر الصوت حاملا حزن الثكالى
يـــــــــارب
اسكتتهاصور تراءت امام ناظريها لذنوب اجترحتها
حنايا الروح صرخت
لتكسر به بيت الزجاج
الذي صنعه لها حب الدنيا
ماأجرأني على مولاي
اين كنت ؟في غابه الرغبة
اين عقلي؟ذهب به سكر الشهوات
اين ايماني؟لم ادرك حقيقته
كانت تسئل وتجيب نفسها
علها تصل لحقيقة
قرعت بابها
وتأملت ان تجيبها ؛
سرها الجواب آلمها العتاب
لما عشت الضعف ؛كيف عصيتيه
اين كان نور بصرك000 وبصيرتك
أنار لها صد قها
طريق حفره الالم
ومهده دموع الند م
رأت لافتة من بعد
كتب عليها التوبه
على اول الطريق وضعت قدميها على استحياء
صد ىالروح يتردد في صحراء كيانها
اتراه يسمعني
اتراه يقبلني
فجاء الترديدبصوت الرحمة القدسي
اني قريب اجيب دعوه الداعي اذا دعان
نادت بانكسار صوت وقد
البسها الخجل ثوبا ضافيا بعد ان عرتها الذنوب
آلهي كيف ادعوك وانا انا وكيف لاادعوك وانت انت
الهي اذا لم ادعوك فتجيبني فمن ذاالذي ادعوه فيجيبني
الهي اذا لم ادعوك فترحمني فمن ذاالذي ادعوه فيرحمني
هنا وهنا فقط ادركت
انه ليس لها الا هو 00
هو فقط
احسستها تلك الحقيقة بالسكن
ذلك السكن اطمعها ان تواصل
الهـــــــــــــــــي
وقفت على بابك اتطردني
ارتجيت نوالك اتحرمني
يامن مددت بساط الرحمةهاهي
قدمي على بساطك
وقد لاذت 00 وقد استجارت
بحمى وملاذ وأمن عند من لاخوف الا منه
ولاأمان الاعنده
اخذتها حمى هوى المعشوق
من بعد اخذت تناجي
حبيبها وقد سكبت وجودها في كاس الغرام
حبيبي 00 من ذاق حلاوة قربك فرام عنك بدلا
واي متعة هي مناجاتك
حبيبي آآآآه
واسفاه على مافرطت من عمري
وحرمت نفسي فيه من وصالك
صوت العقل فيها خاطبها
هكذا كوني دائما بين خوف الرفض
ورجـــــــــــاء اللـــــقيا
لنهر الدموع طريقاً
ليغسل فيه در ن الروح
فجر هذا الاحساس بركان ندم
لينساب صوتها حمماًً
على جبل وجدانها ووجودها
يــــارب
انعقدت حبائل الصوت 00 لتسمع
انين فيها يضج يهز كيانها
ارسلت دموعها تستكشف مصدر الصوت
عجبت ان من ارسلها هو المصدر
وما ارسلها الا لإن حياته من حياتها
وانها الشريان الذي يمده بالحياة
فتعانقت الدمعه والالم
ليصبحاجسراً للوصول
خطت عليه الروح لتنادي
الهــــــــي
كلما رايت ذنوبي فزعت
وكلما رايت رحمتك طمعت
اهتز وتر الصوت حاملا حزن الثكالى
يـــــــــارب
اسكتتهاصور تراءت امام ناظريها لذنوب اجترحتها
حنايا الروح صرخت
لتكسر به بيت الزجاج
الذي صنعه لها حب الدنيا
ماأجرأني على مولاي
اين كنت ؟في غابه الرغبة
اين عقلي؟ذهب به سكر الشهوات
اين ايماني؟لم ادرك حقيقته
كانت تسئل وتجيب نفسها
علها تصل لحقيقة
قرعت بابها
وتأملت ان تجيبها ؛
سرها الجواب آلمها العتاب
لما عشت الضعف ؛كيف عصيتيه
اين كان نور بصرك000 وبصيرتك
أنار لها صد قها
طريق حفره الالم
ومهده دموع الند م
رأت لافتة من بعد
كتب عليها التوبه
على اول الطريق وضعت قدميها على استحياء
صد ىالروح يتردد في صحراء كيانها
اتراه يسمعني
اتراه يقبلني
فجاء الترديدبصوت الرحمة القدسي
اني قريب اجيب دعوه الداعي اذا دعان
نادت بانكسار صوت وقد
البسها الخجل ثوبا ضافيا بعد ان عرتها الذنوب
آلهي كيف ادعوك وانا انا وكيف لاادعوك وانت انت
الهي اذا لم ادعوك فتجيبني فمن ذاالذي ادعوه فيجيبني
الهي اذا لم ادعوك فترحمني فمن ذاالذي ادعوه فيرحمني
هنا وهنا فقط ادركت
انه ليس لها الا هو 00
هو فقط
احسستها تلك الحقيقة بالسكن
ذلك السكن اطمعها ان تواصل
الهـــــــــــــــــي
وقفت على بابك اتطردني
ارتجيت نوالك اتحرمني
يامن مددت بساط الرحمةهاهي
قدمي على بساطك
وقد لاذت 00 وقد استجارت
بحمى وملاذ وأمن عند من لاخوف الا منه
ولاأمان الاعنده
اخذتها حمى هوى المعشوق
من بعد اخذت تناجي
حبيبها وقد سكبت وجودها في كاس الغرام
حبيبي 00 من ذاق حلاوة قربك فرام عنك بدلا
واي متعة هي مناجاتك
حبيبي آآآآه
واسفاه على مافرطت من عمري
وحرمت نفسي فيه من وصالك
صوت العقل فيها خاطبها
هكذا كوني دائما بين خوف الرفض
ورجـــــــــــاء اللـــــقيا