وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَ تَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ
أنظر أنظر يا مثقف
من يلوي الآيات الآن
سبحان ربي العظيم
لقد لويتها حتى ضننت أنك تتلو علينا آيه من مصحف فاطمه يا لواء
أسألك بربك هل هذا يقنع عاقل
إنه أقنعك لأنه قائم على تصور مسبق
ثم قدمتوا هذه الآيه ككبش فداء
الله يذكر تقسيم الميراث بالتفصيل
وعدة المطلقه بكل وضوح
لكن عندما نأتي للإمامه ووجود المهدي وغيرها من المواضيع العقائديه المهمه نجد هذا اللوي المفلس
هل ربنا أنزل القرآن ليضلنا أم ليهدينا
ما الحاجه لكل هذا الغموض يا أخي
هذا دليلي و لا يهمني سواء اقتنعت ام لم تقتنع ما دمت انا على يقين من ذلك
أرأيت أنت نفسك عرفت أنها لن تقنع طفلاً فكيف بإنسان بالغ عاقل
فكروا بعقولكم يا أخوه
والسلام
تعليق