جاء في كتاب رئيس المحدثين عندكم يا شيعة أبو جعفر بن علي بن الحسين بن بابويه القمي الملقب عندكم بالصدوق في كتابه من لا يحضره الفقيه وهو أحد كتبكم الأربعة الصحيحة يقول في الجزء الأول منه صفحة 188 الطبعة الخامسة نشر دار الكتب الاسلامية بطهران_ايران و(ط.دار الأضواء_بيروت_ج1 ص290 )_ باب الأذان والاقامة وثواب المؤذنين_ ما نصه (( هذا هو الأذان الصحيح لا يزاد فيه ولا ينقص منه والمفوضة لعنهم الله قد وضعوا أخبارا وزادوا في الأذان محمد وآل محمد خير البرية مرتين وفي بعض رواياتهم بعد أشهد أن محمدا رسول الله أشهد أن عليا ولي الله مرتين, ومنهم من روى بدل ذالك أشهد أن عليا أمير المؤمنين حقا مرتين ولا شك أن عليا ولي الله وأمير المؤمنين حقا وأن محمدا وآله صلوات الله عليهم خير البرية ولكن ليس ذالك في أصل الأذان وانما ذكرت ذالك ليعرف بهذه الزيادة المتهمون بالتفويض المدلسون أنفسهم في جملتنا))
أقول والمفوضة الذين أدخلوا هذه الزيادة هم كما عرفهم صاحب حاشية الكتاب المذكور علي الأخوندي(( هم فرقة ضالة قالت بأن الله خلق محمدا صلى الله عليه وآله وفوض اليه خلق الدنيا فهو الخلاق وقيل فوض ذالك الى علي عليه السلام))
وأقول وللأسف الشيعة ماضون الى اليوم في ايراد زيادة أشهد أن عليا ولي الله في آذانهم رغم اعتراف علماؤهم أنه ليس من الأذان, بل يكونون كالمفوضة كما قال الصدوق الذي لعنهم , فهل يا زملاء تحبوا أن تدخلوا في هذه اللعن؟!؟! لا أدري أترك لكم التعليق
وهناك الكثير من مخالفات المتأخرين من الشيعة لأئمة آل البيت عليهم السلام, سآتيكم بها لاحقا باذنه سبحانه.
المحب لكم الخير أبو جعفر السلفي الفارسي حفيد الامام الكسروي رحمه الله
أقول والمفوضة الذين أدخلوا هذه الزيادة هم كما عرفهم صاحب حاشية الكتاب المذكور علي الأخوندي(( هم فرقة ضالة قالت بأن الله خلق محمدا صلى الله عليه وآله وفوض اليه خلق الدنيا فهو الخلاق وقيل فوض ذالك الى علي عليه السلام))
وأقول وللأسف الشيعة ماضون الى اليوم في ايراد زيادة أشهد أن عليا ولي الله في آذانهم رغم اعتراف علماؤهم أنه ليس من الأذان, بل يكونون كالمفوضة كما قال الصدوق الذي لعنهم , فهل يا زملاء تحبوا أن تدخلوا في هذه اللعن؟!؟! لا أدري أترك لكم التعليق
وهناك الكثير من مخالفات المتأخرين من الشيعة لأئمة آل البيت عليهم السلام, سآتيكم بها لاحقا باذنه سبحانه.
المحب لكم الخير أبو جعفر السلفي الفارسي حفيد الامام الكسروي رحمه الله
تعليق