إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا أقرّ عمر بمقتل النبي في أُحد وانكره في المدينة ؟!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لماذا أقرّ عمر بمقتل النبي في أُحد وانكره في المدينة ؟!!

    بسم الله الرحمن الرحيم .
    عمر .. لماذا أقرّ بمقتل النبي في أُحد وانكره في المدينة ؟!
    جاء في الروايات السنية عن مجريات يوم احد .. حيث فر عمر فيمن فروا ما يلي :
    وسمع أنس بن النضر نفرا من المسلمين - الذين فيهم عمر وطلحة - يقولون لما سمعوا أن النبي صلى الله عليه وآله قتل : ليت لنا من يأتي عبدالله بن أبي سلول ليأخذ لنا أمانا من أبي سفيان قبل أن يقتلونا ، فقال لهم أنس : يا قوم ان كان محمد قد قتل فان رب محمد لم يقتل ، فقاتلوا على ما قاتل عليه محمد اللهم إني أعتذر إليك مما يقول هؤلاء وأبرء إليك مما جاء به هؤلاء ، ثم قاتل حتى استشهد رضوان الله وبركاته عليه.
    من المصادر : (راجع : شرح النهجالحديدي ج 14 / 276 وج 15 / 20 و 21 و 22 و 24 و 25 ،لباب الآدابص 179 حياة محمدلهيكل ص 265 ،) .
    ولا يهمنا الان فرار عمر .. ولا يهمنا الاشارة الى حقيقة اسلامه .. فبمجرد سماعه عن اشاعة مقتل النبي صلى الله عليه وآله حتى طالب بمن يأخذ له اماناً من راس المنافقين بن ابي سلول .. فالاسلام بالنسبة له انتهى .. وعليه ان يجد طريقه من جديد الى الجاهلية ... ولكن يهمنا مقارنة هذا الموقف من عمر .. بموقفه بعيد شهادة النبي الاكرم صلى الله عليه وآله كما سيأتي .. فقد تواترت الروايات من مصادر السنة ان عمر قد انكر موت النبي صلى الله عليه وآله .. بل وهدد من يقول بان النبي قد مات بالقتل وغيره من التهديدات ..
    والسوأل : لماذا صدق عمر موت النبي صلى الله عليه وآله وبسرعة في أُحد .. رغم ان الخبر كاذباً .. ومجرد اشاعة .. ورفض ان يصدق موت النبي صلى الله عليه وآله حين استُشهد بالفعل في 28 صفر ؟؟
    لماذا سلّم بحقيقة موت النبي صلى الله عليه وآله في منتصف شوال العام الثالث للهجرة .. ...
    ورفض التسليم بذلك بعد 7 اعوام في صفر 11 للهجرة ؟؟
    هل عندكم اجابة ؟؟ ام نثبت ما استنتجناه بوضوح من المقارنة بين موقفي عمر المتناقضين ؟ ها نحن نعطيكم الفرصة لتوضيح موقف عمر .. وانقاذه ان امكن انقاذه .
    بالانتظار ..

    ( بالطبع المجال مفتوح تماما للاخوة والاخوات الشيعة لاستنتاج ما يرونه من الحادثتين .. ولهم الشكر سلفاً ) .

  • #2
    مثال لما قاله عمر بعد شهادة النبي صلى الله عليه وآله في المدينة .. من كنز العمال :

    ( 18775- عن عروة قال‏:‏ لما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم قام عمر بن الخطاب يخطب الناس ويوعد من قال مات بالقتل والقطع ويقول‏:‏ إن رسول الله صلى الله عليه وسلم في غشيته لو قد قام قتل وقطع، .. )

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم
      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعداءهم
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

      بارك الله فيكم!! فهذا سؤال دايما ما يطرح في البال من مواقف عمر العبطية الخالية من الحكمة أو السياسية الدالة على هدف باطني غير مرغوب فيه ما دام ملبوس!!
      فلنرى ما يجيب السنة دفاعا عنه!! وإلا تنصروه !!! فليس له من دون الله ولي ولا نصير!!!
      والسلام على من اتبع الهدى

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة فُزتُ
        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعداءهم
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

        بارك الله فيكم!! فهذا سؤال دايما ما يطرح في البال من مواقف عمر العبطية الخالية من الحكمة أو السياسية الدالة على هدف باطني غير مرغوب فيه ما دام ملبوس!!
        فلنرى ما يجيب السنة دفاعا عنه!! وإلا تنصروه !!! فليس له من دون الله ولي ولا نصير!!!
        والسلام على من اتبع الهدى
        اشكركم اخي الفاضل على هذا التعليق .. جزاك الله خير .. واضم صوتي الى صوتك .. بانتظار القوم .

        تعليق


        • #5
          سؤال فى الصميم بارك الله فيك اخونا الحبيب

          تعليق


          • #6

            بسم الله الرحمن الرحيم
            الحمد لله والصلاة والسلام علي الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلي ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين


            ابن صدر الخلائق
            كفاك زورآ وبهتانآ علي خليفة المسلمين الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه .


            إقتباس,, ابن صدر الخلائق
            وسمع أنس بن النضر نفرا من المسلمين - الذين فيهم عمر وطلحة - يقولون لما سمعوا أن النبي صلى الله عليه وآله قتل : ليت لنا من يأتي عبدالله بن أبي سلول ليأخذ لنا أمانا من أبي سفيان قبل أن يقتلونا ، فقال لهم أنس : يا قوم ان كان محمد قد قتل فان رب محمد لم يقتل ، فقاتلوا على ما قاتل عليه محمد اللهم إني أعتذر إليك مما يقول هؤلاء وأبرء إليك مما جاء به هؤلاء ، ثم قاتل حتى استشهد رضوان الله وبركاته عليه.


            لنبين كذبك وإفتراؤك علي الخليفه عمر بن الخطاب رضي الله عنه .

            جاء في ( الكامل في التاريخ )

            وبرز عبد الرحمن بن أبي بكر وكان مع المشركين وطلب المبارزة فأراد أبو بكر أن يبرز إليه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ شم سيفك وأمتعنا بك‏.‏


            وانتهى أنس بن النضر عم أنس بن مالك إلى عمر وطلحة في رجال من المهاجرين قد ألقوا بأيديهم فقال‏:‏ ما يحبسكم قالوا‏:‏ قد قتل النبي صلى الله عليه وسلم‏.‏

            قال‏:‏ فما تصنعون بالحياة بعده‏!‏ قوموا فموتوا على ما مات عليه‏.‏

            ثم استقبل القوم فقاتل حتى قتل فوجد به سبعون ضربة وطعنة وما عرفه إلا أخته عرفته بحسن بنانه‏.‏
            وقيل‏:‏ إن أنس بن النضر سمع نفرًا من المسلمين يقولون لما سمعوا أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قتل‏:‏ ليت لنا من يأتي عبد الله بن أبي بن سلول ليأخذ لنا أمانًا من أبي سفيان قبل أن يقتلونا‏.‏
            فقال لهم أنس‏:‏ يا قوم إن كان محمد قد قتل فإن رب محمد لم يقتل فقاتلوا على ما قاتل عليه محمد‏.‏
            اللهم إني أعتذر إليك مما يقول هؤلاء وأبرأ إليك مما جاء به هؤلاء‏!‏ ثم قاتل حتى قتل‏.‏

            بداية السطر الذي لم تكتبه كتبته لك ,,
            الخليفه الاول أبو بكر الصديق رضي الله عنه كان يريد أن يخرج لمقاتلة إبنه عبد الرحمن ولكن الرسول صلي الله عليه وسلم منعه...
            فهل هذا منافق ,, يا أصحاب العقول النيره.


            ثانيآ:
            وانتهى أنس بن النضر عم أنس بن مالك إلى عمر وطلحة في رجال من المهاجرين قد ألقوا بأيديهم فقال‏:‏ ما يحبسكم قالوا‏:‏ قد قتل النبي صلى الله عليه وسلم‏

            إن عمر وطلحه كانا يعتقدوا بأن الرسول صلي الله عليه وسلم
            قد قتل فليست هذه منقصه أو مذمه في حقهما
            .


            ثالثآ:
            وقيل‏:‏ إن أنس بن النضر سمع نفرًا من المسلمين يقولون لما سمعوا أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قتل‏:‏ ليت لنا من يأتي عبد الله بن أبي بن سلول ليأخذ لنا أمانًا من أبي سفيان قبل أن يقتلونا‏.‏

            إنه سمع نفر من المسلمين ولم يذكر من هم....
            ولكن كتبكم مليئه بالإفتراءات علي خلفاء المسلمين , يعني لو ذكرتم شخص أخر لكان هناك نظر .


            عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي هاجر في وضح النهار وأمام المشركين لم يخشاهم وهو وحده أمام مشركي قريش

            إقتباس
            ورفض ان يصدق موت النبي صلى الله عليه وآله حين استُشهد بالفعل في 28 صفر ؟؟


            الجميل إنك تضع محاسن الخليفه عمر بن الخطاب رضي الله عنه من حيث لا تدري .
            فأنتم تزعمون بأنه منافق وإنه كان ممن سمم الرسول صلي الله عليه وسلم .


            أقول لكل من يفتري :
            فالمنافقون والمشركين فرحوا بوفاة الرسول صلي الله عليه وسلم , ولكن عمر بن الخطاب رضي الله عنه لم يفرح ولكنه غضب ومن كثر حبه للرسول صلي الله عليه وسلم لم يصدق الخبر .

            فهل بعد هذا إلا إفتراؤتكم وقلبكم للحقائق
            هدانا الله وهداكم
            النابغه

            تعليق


            • #7
              سبحان الله تلطيش في تلطيش
              الموضوع والسؤال ايت؟ وجواب الاخ اين؟
              انت تعترف انهم القوا مافي ايدهم فلماذا القوه؟ لم تجب والعيب ليس انهم صدقوا بل العيب انهم انهزموا وباعوا دينهم عندما احسوا بالخطر فنسيت المبادئ ونسي فضل الشهيد والشهادة ونسي فضل الجهاد الذي تتفاخرون به

              اما موقفه يوم شهادة النبي صلى الله عليه واله فمعروف لانه كان يتنظر ابو بكر لياتي ويصل سقيفة بني ساعدة قبل وانتشار خبر انتقال الرسول الاعظم الى بارئه

              السؤال لم في احد صدق مباشرة؟ وهنا لم يصدق؟
              هل كان عمر لا يحب النبي يوم احد فلذلك صدق الخبر هناك؟
              كفى موازين مزدوجة وواجه الحق

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم
                الحمد لله والصلاة والسلام علي الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلي ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين


                لنضع كتبكم وكتبنا علي جنب , ونستعمل عقلنا لدقائق

                وأقول :
                لو إفترضنا مات شخص عزيز عند أحدنا فهل نزعل أم نفرح , هل نبكي أم نضحك ؟


                فما فعله عمر بن الخطاب رضي الله عنه إنه زعل وغضب وبكي عند سماعه خبر وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم.

                فهذه دلاله علي حب عمر بن الخطاب رضي الله عنه للرسول صلي الله عليه وسلم.

                ولو كان كما تزعمون إنه منافق لفرح .
                عليكم مراجعة عقلولكم وقلوبكم,,

                هدانا الله وهداكم
                النابغه

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة النابغه
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  الحمد لله والصلاة والسلام علي الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلي ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين


                  لنضع كتبكم وكتبنا علي جنب , ونستعمل عقلنا لدقائق

                  وأقول :
                  لو إفترضنا مات شخص عزيز عند أحدنا فهل نزعل أم نفرح , هل نبكي أم نضحك ؟


                  فما فعله عمر بن الخطاب رضي الله عنه إنه زعل وغضب وبكي عند سماعه خبر وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم.

                  فهذه دلاله علي حب عمر بن الخطاب رضي الله عنه للرسول صلي الله عليه وسلم.

                  ولو كان كما تزعمون إنه منافق لفرح .
                  عليكم مراجعة عقلولكم وقلوبكم,,

                  هدانا الله وهداكم
                  النابغه


                  كيف يفرح امام اعين المسلمين!!!؟؟؟
                  لكي يكشف نفاقه وكذبه وتتلاشى خططه هباءا!!!

                  لابد له ان يكمل تمثيليته بحبه للرسول وحزنه عليه

                  تعليق


                  • #10
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    الحمد لله والصلاة والسلام علي الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلي ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين


                    إقتباس , مسلمه شيعيه
                    كيف يفرح امام اعين المسلمين!!!؟؟؟
                    لكي يكشف نفاقه وكذبه وتتلاشى خططه هباءا!!!

                    لابد له ان يكمل تمثيليته بحبه للرسول وحزنه عليه

                    وما هي مصلحته في وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم ؟

                    هدانا الله وهداكم
                    النابغه

                    تعليق


                    • #11
                      تسجيل متابعة مع اعجاب بطريقة الاستفهام !

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة النابغه
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        الحمد لله والصلاة والسلام علي الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلي ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين


                        لنضع كتبكم وكتبنا علي جنب , ونستعمل عقلنا لدقائق

                        وأقول :
                        لو إفترضنا مات شخص عزيز عند أحدنا فهل نزعل أم نفرح , هل نبكي أم نضحك ؟


                        فما فعله عمر بن الخطاب رضي الله عنه إنه زعل وغضب وبكي عند سماعه خبر وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم.

                        فهذه دلاله علي حب عمر بن الخطاب رضي الله عنه للرسول صلي الله عليه وسلم.

                        ولو كان كما تزعمون إنه منافق لفرح .
                        عليكم مراجعة عقلولكم وقلوبكم,,

                        هدانا الله وهداكم
                        النابغه
                        اعتمد رد الاخ الفاضل خادم خدام الزهراء على مداخلتك السابقة .. وهو يشمل هذه المداخلة طبعاً .. ولكن لمزيد من التوضيح اقول : ان ما يهمني هنا انك تعترف بان عمر اقر بان النبي قد استشهد في أُحد .. وهذا الاقرار هو الذي سابني عليه استنتاجي القادم باذن الله .. اما هنا فان ( انكر ) وفاة النبي صلى الله عليه وآله .. تقول من حبه ! هل نفهم اذن انه لم يكن يحب النبي في احد فاقر بنبأ استشهاده هناك .. وعندما احبه هنا انكر وقاته الحقيقية ؟؟
                        بالطبع لا نقر هذا التحليل الذي لا نرى مثاله الا في الافلام المصرية .. فالبطل يموت والبطلة لا تصدق موته .. .. ولكن حتى في تلك الافلام لا تهدد البطلة بقتل من يعتقد بموت البطل ... فيبدو ان الممثل عمر بن الخطاب ذهب بتمثيليتيه بعيداً .. فهو انكر .. وهدد بقتل من يقر بوفاة النبي الاكرم صلى الله عليه وآله .
                        اشكر اخوتي واخواتي الموالين حفظهم الله على اهتمامهم ومشاركاتهم الطيبة .. جزاكم الله خير الجزاء

                        تعليق


                        • #13
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          الحمد لله والصلاة والسلام علي الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلي ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين




                          وما هي مصلحته في وفاة الرسول صلي الله عليه وسلم ؟

                          هدانا الله وهداكم
                          النابغه

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة اين صدر الخلائق
                            بسم الله الرحمن الرحيم .
                            عمر .. لماذا أقرّ بمقتل النبي في أُحد وانكره في المدينة ؟!
                            جاء في الروايات السنية عن مجريات يوم احد .. حيث فر عمر فيمن فروا ما يلي :
                            وسمع أنس بن النضر نفرا من المسلمين - الذين فيهم عمر وطلحة - يقولون لما سمعوا أن النبي صلى الله عليه وآله قتل : ليت لنا من يأتي عبدالله بن أبي سلول ليأخذ لنا أمانا من أبي سفيان قبل أن يقتلونا ، فقال لهم أنس : يا قوم ان كان محمد قد قتل فان رب محمد لم يقتل ، فقاتلوا على ما قاتل عليه محمد اللهم إني أعتذر إليك مما يقول هؤلاء وأبرء إليك مما جاء به هؤلاء ، ثم قاتل حتى استشهد رضوان الله وبركاته عليه.
                            من المصادر : (راجع : شرح النهجالحديدي ج 14 / 276 وج 15 / 20 و 21 و 22 و 24 و 25 ،لباب الآدابص 179 حياة محمدلهيكل ص 265 ،) .


                            ( بالطبع المجال مفتوح تماما للاخوة والاخوات الشيعة لاستنتاج ما يرونه من الحادثتين .. ولهم الشكر سلفاً ) .
                            بسم الله الرحمن الرحيم....

                            التزوير ما زال مستمرا.....

                            كتاب شرح إبن أبي الحديد لا يحتج به فهو شيعي و هو ليس حجة ليحتج بها على أهل السنة، و لا صدقية عندنا لما يسرد من قصص واهية في حق الصحابة رضوان الله عنهم.....
                            التعديل الأخير تم بواسطة bara; الساعة 23-07-2007, 11:07 AM.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة bara
                              بسم الله الرحمن الرحيم....
                              التزوير ما زال مستمرا.....
                              كتاب شرح إبن أبي الحديد لا يحتج به فهو شيعي و هو ليس حجة ليحتج بها على أهل السنة، و لا صدقية عندنا لما يسرد من قصص واهية في حق الصحابة رضوان الله عنهم.....
                              بعد هذا الكلام تذكرت الآية الكريمة التي تقول : اذ تبرأ الذين اتُبعوا من الذين اتبعوا وراوا العذاب وتقطعت بينهم الاسباب .
                              تتبرأون من ابن ابي الحديد هذا المتعصب ضد امير المؤمنين علي بن ابي طالب عليهما السلام .. ويكفي قولته المعروفة في مقدمة شرح النهج : الحمد لله الذي قدم المفضول على الفاضل .. يقصد تقديم ابا بكر على امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليهما السلام .. بل انه ينسب هذا التقديم الى الله عزوجل افتراء عليه .. فان الله سبحانه قدم علياً بوصية النبي الاكرم صلى الله عليهما وألهما ولكنه يدعي ان الله قد قدم اللعين ابا بكر ..
                              تتبرأون منه لان اشار الى بعض الحقائق المرة والفظيعة لائمة الضلالة ابو بكر وعمر لعنهما الله .. ولكن لا مجال للتبرؤ بين القادة والاتباع لا في الدنيا .. وهذه الحقائق دامغة تشهد ضدكم .. ولا في الاخرة بكل تأكيد كما اشارت لك الاية .
                              اليك هذا النموذج من كلام ابن ابي الحديد الذي يظهر انه منكم وانه يتحدث عن الشيعة كآخرين .. بل لا يخفى عداءه للتشيع .. ثم وشرح موجز لحقيقته التي اردت ان تخفيها ..
                              ( بالمناسبة لم تجب على الشق الاخر من السوأل : ما رأيك في كلامه ؟؟؟ ودع عنك الانشغال بحقيقة انتماءه التي تعرفها تماما ولكنك تهرب من استحقاقات الفكرة الى التشاغل بالاصل والانتماء . ثم ان ابن ابي الحديد احد المصادر وهناك مصادر اخرى فكيف ستخلص نفسك وصاحبك اللعين عمر منها ) .
                              جاء في كتابه " شرح نهج البلاغة " لابن أبي الحديد (ج 1ص 317 ) ما نصه:
                              ( فأما الأمور الشنيعة المستهجنة التي تذكرها الشيعة من إرسال قنفد إلى بيت فاطمة (ع) وأنه ضربها بالسوط فصار في عضدها كالدملج وبقي أثرها إلى أن ماتت ، وأن عمر اضغطها بين الباب والجدار ... وجعل في عنق علي (ع) حبل يقاد به وهو يعتل ... وأن عليا (ع) لما احضر سألوه البيعة فامتنع ، فتهدد بالقتل ... فكله لا أصل له عند أصحابنا ولا يثبته أحد منهم ولا رواه أهل الحديث ، ولا يعرفونه وإنما هو شئ تنفرد الشيعة بنقله ) .
                              شرح ابن أبي الحديد
                              ابن أبي الحديد المعتزليّ:
                              اسمه الكامل عزّ الدّين أبو حامد عبدالحميد بن هبة الله بن محمّد بن محمّد بن حسين بن أبي الحديد المدائنيّ. ولد بالمدائن في اليوم الأوّل من ذي الحجّة سنة
                              (586هـ) / 1190م. وكان عالماً شهيراً ذا رأي في ميدان التّاريخ، والأدب، والفقه، والكلام. جدّ في طلب العلوم المتداولة في عصره منذ نعومة أظفاره، ثمّ رحل إلى بغداد إبّان شبابه. وفي تلك الحاضرة الّتي كانت عاصمة العلم في العالم الإسلاميّ يوماً ما تعلّم الفقه والكلام واشترك في أوساطها الأدبيّة. ونقل صاحب كتاب «نسمة السَّحَر» أنّه كان في بداية أمره شيعيّاً غالياً، ثمّ مال إلى الاعتزال. ولمّا كان متأثّراً بآراء الجاحظ ـ وتطرّق إليها في كتابه ـ فقد صار معتزليّاً جاحظيّاً.
                              وتسنّم في بغداد مكانةً مرموقةً. وكانت له علاقات وثيقة بوزير المستعصم: ابن العلقميّ العالم. وأصبح في عداد كتّاب ديوان دار الخلافة بفضله، فكان كاتب دار التّشريفات أوّلاً، ثمّ كاتب الخزانة، وبعد ذلك كاتب الدّيوان.
                              وكان ناظر الحلّة في سنة (642هـ)، ثمّ وزيراً للأمير علاء الدّين الطبرسيّ، كما ذكرت دائرة المعارف الإسلاميّة الكبرى. بعد ذلك صار ناظراً للمستشفى العضديّ، ثمّ ناظراً لمكتبات بغداد.
                              وكان شاعراً مقتدراً وأديباً عالماً مع مزاولته للمناصب الحكوميّة المذكورة الّتي استمرّت حتّى آخر عمره. وذكره صاحب كتاب «نسمة السَّحَر في ذكر من تشيّع وشعر» في عداد الشعراء المائلين إلى التشيّع، وعدّه ابن شاكر الكتبي شاعراً مشهوراً.
                              قال شعراً في أغراض شعريّة متنوّعة من مدح، ورثاء، وحكمة، ووصف، وغزل. ومع ذلك كلّه غلب على شعره المناجاة والعرفان، وأورد بعض أشعاره في شرحه على النّهج.
                              وكان شافعيّ الفقه والأصول، معتزليّ الكلام إذ يُنسب إلى مدرسة بغداد في الاعتزال ويرى رأيها في تفضيل عليٍّ على الخلفاء الثّلاثة، لكنّه لا يعدّ الأفضليّة شرطاً للإمامة، كما قال في بداية كتابه: «الحمد لله الّذي قدّم المفضول على الفاضل».
                              يحوم خلاف حول تاريخ وفاته، فذهب البعض، كابن شاكر الكتبي وابن كثير، إلى أنّه توفّي سنة (655هـ)، وذهب بعض آخر كالذّهبيّ وصاحب «نسمة السّحر» إلى أنّه مات سنة (656هـ)، وكذلك دائرة المعارف الإسلاميّة الكبرى.
                              ذكر ابن أبي الحديد نفسه أنّه سُبق بشرح القطب الرّاوندي لنهج البلاغة. ويُلحظ في بداية كتابه وفي تضاعيف شرح الخطب، والكتب، والكلمات القصار أنّه ما فتئ وينتقده ينتقد آراءه. وهذه ملاحظة مُثيرة للعجَب في عمله.
                              على سبيل المثال، قال في بداية كتابه:
                              «ولم يشرح هذا الكتاب قبلي ـ فيما أعلمه ـ إلاّ واحد، وهو سعيد بن هبة الله بن الحسن الفقيه المعروف بالقطب الرّاونديّ. وكان من فقهاء الإماميّة، ولم يكن من رجال هذا الكتاب؛ لاقتصاره مدّة عمره على الاشتغال بعلم الفقه وحده. وأنّى للفقيه أن يشرح هذه الفنون المتنوّعة، ويخوض في هذه العلوم المتشعّبة! لا جَرَم أنّ شرحه لا يخفى حاله عن الذّكيّ».

                              الا ابن ابي الحديد هو احد المصادر كما اشرت اليك .. وهناك العديد من المصادر الاخرى التي تعاضده .. مثلاً :

                              - وعن أنس بن مالك : أنتهى أنس بن النضر عم أنس بن مالك إلى عمر بن الخطاب وطلحة بن عبيد الله في رجال من المهاجرين والأنصار , وقد ألقوا بأيديهم فقال ما يجلسكم؟ قالوا قتل محمد رسول الله (ص)قال فما تصنعون بالحياة بعده , قوموا فموتوا على ما مات عليه رسول الله (ص) ثم استقبل القوم يقاتل حتى قتل ، المصدر ( راجع تاريخ الطبري ج2ص201و197والكامل في التاريخ ج3ص156 ومغازي الواقدي ج1ص280 وتفسير ابن كثير ج1ص649 والسيرة النبوية لابن كثير ج3ص68 ).
                              التعديل الأخير تم بواسطة اين صدر الخلائق; الساعة 23-07-2007, 05:40 PM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X