متى تتمرد المراة على زوجها وتتحدى رجولته وتعانده ؟
ليس تمردا او عنادا او حتى محاولة منها لتحدي لرجولته
ولكن الكيل طفح وفاض
والبطيخة لم تكن حمراء كما كانت تعتقد لقد اثبتت لها العشرة بعد الزواج وبعد زوال القناع الجميل ان هذا الرجل ليس من كانت تتمناه وان حياتها معه مستحيلة
هنا تقف مستجمعة كل قواها وتصرخ بكل كيانها
اسفة لا اريد هذا الرجل
المراة ذلك المخلوق الرومانسي الرقيق الذى يحلم بفارس يحملها على حصان ابيض لتستقر معه في عالمه
طول فترة شبابها المبكر وقبل اللقاء به تنسج خيوطا وردية لصورة رجل رومانسي رقيق يغمرها
حبا وحنانا
هذه المراة تصدم وتصعق وتتوقف لتقول :: اسفة لست بالشخص المناسب
حين يشاركها رجل ابعد ما يكون عن الرومانسية والعواطف
وعلى الرجل ان يعلم ان المراة لا تري رجلا يترك عمله ومسؤولياته ليتغزل بها ويحبها ولكنها تحتاج لان تشعر بانها ذات قيمة لديه وان حبها في قلبه ولو بلمسة بسيطة
او لفتة او كلمة فالمراة تقول
لهذا الرجل اسفه هذا قراري
المراة وان لم تكن مسرفة ومبذرة فانها تكره القيود المادية
وتكره رجلا يحاسبها ويسجل لها كل مال تنفقه
هذا الرجل البخيل الذى يراقب انفاسها وكم ستكلفه
عليه ان يعلم ان تدبير الامور وبناء المستقبل والحياة المستقرة ليست فقط امور مادية
وعليه ان يلتفت لامور اكثر واشد تاثيرا على حياته وهدوئها
وانه اذا استمر على تلك الطريقة فانه يحول اي حنان ورقة في قلب المراة الى قسوة وسخط
لتنفجر يوما
وتقول اسفة لست رجلي
ليس بالضروره ان يكون الرجل رومانسيا حتى يكون حنونا
ولا جبارا ليكون رجلا قويا فثتان ما بين الرومانسية والقوة والحنان
والمراة تحتاج لان تشعر بلمسات دفء تساندها وتجعلها تستمر في عطائها على جميع الاصعدة العملية والعائلية
واذا لم تجد من الرجل ذلك الحنان المنتظر فانها تجفو وتشعر بجحوده ونكرانه لما تقدم له
ولمنزله ولاطفاله من عطاء
وتنسحب قائلة اسفه اخطات الشخص المناسب
تحياتى
ليس تمردا او عنادا او حتى محاولة منها لتحدي لرجولته
ولكن الكيل طفح وفاض
والبطيخة لم تكن حمراء كما كانت تعتقد لقد اثبتت لها العشرة بعد الزواج وبعد زوال القناع الجميل ان هذا الرجل ليس من كانت تتمناه وان حياتها معه مستحيلة
هنا تقف مستجمعة كل قواها وتصرخ بكل كيانها
اسفة لا اريد هذا الرجل
المراة ذلك المخلوق الرومانسي الرقيق الذى يحلم بفارس يحملها على حصان ابيض لتستقر معه في عالمه
طول فترة شبابها المبكر وقبل اللقاء به تنسج خيوطا وردية لصورة رجل رومانسي رقيق يغمرها
حبا وحنانا
هذه المراة تصدم وتصعق وتتوقف لتقول :: اسفة لست بالشخص المناسب
حين يشاركها رجل ابعد ما يكون عن الرومانسية والعواطف
وعلى الرجل ان يعلم ان المراة لا تري رجلا يترك عمله ومسؤولياته ليتغزل بها ويحبها ولكنها تحتاج لان تشعر بانها ذات قيمة لديه وان حبها في قلبه ولو بلمسة بسيطة
او لفتة او كلمة فالمراة تقول
لهذا الرجل اسفه هذا قراري
المراة وان لم تكن مسرفة ومبذرة فانها تكره القيود المادية
وتكره رجلا يحاسبها ويسجل لها كل مال تنفقه
هذا الرجل البخيل الذى يراقب انفاسها وكم ستكلفه
عليه ان يعلم ان تدبير الامور وبناء المستقبل والحياة المستقرة ليست فقط امور مادية
وعليه ان يلتفت لامور اكثر واشد تاثيرا على حياته وهدوئها
وانه اذا استمر على تلك الطريقة فانه يحول اي حنان ورقة في قلب المراة الى قسوة وسخط
لتنفجر يوما
وتقول اسفة لست رجلي
ليس بالضروره ان يكون الرجل رومانسيا حتى يكون حنونا
ولا جبارا ليكون رجلا قويا فثتان ما بين الرومانسية والقوة والحنان
والمراة تحتاج لان تشعر بلمسات دفء تساندها وتجعلها تستمر في عطائها على جميع الاصعدة العملية والعائلية
واذا لم تجد من الرجل ذلك الحنان المنتظر فانها تجفو وتشعر بجحوده ونكرانه لما تقدم له
ولمنزله ولاطفاله من عطاء
وتنسحب قائلة اسفه اخطات الشخص المناسب
تحياتى
تعليق