إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بطوله من بطولات الضياء الخالد وشاهد علي قسوه خميني واتباعه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    ثور للابد / التيس الاخير / التواق الى جهنم . والله تلاثة مال دكَ بجناية زينة

    تعليق


    • #17
      ما لاتعرفه يا اخ التوبي هو انني اذا لم اكن حريصه علي المذهب واتباعه لنشرت وثائق وفضائح اخلاقيه وشرفيه للجالسين علي عرشه الحوزه من اكبرهم لاصغرهم

      تعليق


      • #18
        ساااااااااااااااااااااااااااااااااقطة لا أكثر ...
        قلت لك سابقا أمريكا أذهبي أليها ستجدين ما تشتهين

        تعليق


        • #19
          لله درها من إمرأه غيوره على دينها وعلى نفسها وبنات منطقتها

          تعليق


          • #20
            البطلة الشهيدة مجاهدة الشعب «نصرت رمضاني»

            الفارسة المقدام في سوح الوغى

            إحدى البطلات اللاتي قاتلن بكل بسالة وإقدام حتى الرمق الأخير في ملحمة 2 أيار (مايو) عام 1982 في طهران وضحين بدمائهم في سبيل تحرير شعبهن ووطنهن المكبلين هي المجاهدة البطلة الشهيدة «نصرت رمضاني».
            ولدت مجاهدة الشعب «نصرت رمضاني» في آذار (مارس) عام 1956 في طهران في عائلة متوسطة. ومنذ سنوات طفولتها كانت شفيقة ورؤوفة للغاية على زميلاتها وصديقاتها وكانت تساعد وتخدم المواطنين الآخرين ولذلك كسبت شعبية كبيبرة لدى المواطنين وحبًا وافرًا لها لدى صديقاتها.
            ومنذ عام 1972 تأثرت «نصرت» من نضال المجاهدين الثوري. وكانت «نصرت» آنذاك تشارك في الجلسات والمحافل الدينية التقدمية السياسية حيث تعرفت على كثير من النساء الثائرات المناضلات اللاتي كانت البعض منهن على صلة بمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية فعشقت العقائد والأهداف الثورية والتوحيدية للمنظمة.
            إن دخول الجامعة للدراسة العليا في فرع الهندسة الآلية قد مكّن «نصرت» من العثور على ضالتها وبدء نشاطاتها في العلاقة المباشرة مع أعضاء المنظمة.
            ومارست «نصرت» بعد ارتباطها التنظيمي بالمنظمة نشاطات مكثفة لتنظيم الحركة الطلابية آنذاك المتمثلة في الإضرابات والاحتجاجات ضد نظام الشاه وذلك في الوقت الذي كانت هي نفسها طالبة في جامعة العلوم التكنولوجية. كما كانت «نصرت» نشطة جدًا على صعيد استقطاب القوى حول المنظمة وكانت تتولى وتنجز بنجاح آنذاك عديدًا من المسؤوليات والمهمات التنظيمية خارج السجن بما فيها توفير واستقطاب الإمكانيات للمجاهدين على الرغم من أجواء القمع والكبت ومحاولات جهاز استخبارات الشاه (السافاك) للقبض على أعضاء المنظمة.
            وتقول إحدى رفيقاتها في السلاح آنذاك: «إن نصرت كانت ملمة بمهامها وواجباتها وتتحلى بمعنويات عالية. فمرة في عام 1976 تم القبض عليها من قبل دوريات سافاك الشاه فاقتيدت إلى سجن «اللجنة المشتركة للسافاك والشرط». ولكنها وبذكاء كبير تمكنت من إخفاء عضويتها في المنظمة عن السافاك وانفلاتها سليمة معافاة من قبضه الجلادين العاملين في الجهاز المذكور».
            وبعد انتصار الثورة الشعبية في 11 شباط (فبراير) عام 1979 باشرت البطلة «نصرت» نشاطاتها في المقر المركزي لمنظمة مجاهدي خلق الإيرانية في طهران. ومن أوائل عام 1980 أصبحت تعمل في فرع المنظمة لطلاب المدارس. ففي ذلك العهد كانت قوى شعبية واسعة النطاق قد اتجهت نحو المنظمة خاصة النساء والفتيات اللاتي كن يشكلن قوى جديدة كونهن قد كشفن منذ أوائل عام 1979 طبيعة الرجعية الحاكمة ولذلك كن يناصرن منظمة مجاهدي خلق الإيرانية ويتعاطفن معها. وكان الفرع الشعبي (الاجتماعي) للمنظمة يتولى تنظيم هذه القوى والفئات ضمن وحدات الميليشيات المؤلفة من طلاب وطالبات المدارس وطلاب وطالبات الجامعات والموظفين والموظفات والأخرى من فئات وشرائح المجتمع الإيراني.
            وكانت الأخت المجاهدة «نصرت رمضاني» تتولى منذ أواسط عام 1979 مسؤولية رابطة طلاب المدارس أنصار منظمة مجاهدي خلق الإيرانية في شمال غربي طهران ثم تولت مسؤولية الجمعيات الطلابية المناصرة للمنظمة في وسط طهران في كل من مدارس «خوارزمي» و«هشترودي» و«هدف» وغيرها من المدارس الإعدادية. وكان تنظيم نشاطات الميلشيا الطلابية المناصرة للمنظمة والعاملة على كشف النقاب عن حقيقة مواقف الرجعيين وطبيعة خميني للمواطنين كان حصيلة الجهود الدؤوبة لـ «نصرت» ورفاقها في السلاح.
            وبعد 20 حزيران (يونيو) عام 1981 أي بعد أن أمر خميني لـ 500 ألف من سكان العاصمة طهران تأييدًا للمجاهدين حيث انطلقت المقاومة المسلحة تجاه خميني تولت «نصرت» البطلة بكل حماس وبمزيد من الشروق والاندفاع مهمات صعبة في إحدي أهم قواعد المنظمة.
            وكتبت إحدى الأخوات المجاهدات حول هذه المرحلة من الحياة النضالية لـ «نصرت» قائلة: «بعد بدء المرحلة العسكرية من النضال أي بعد انطلاق الكفاح المسلح تولت ”نصرت” مسؤولية حماية القاعدة التي كان يقيم فيها القائد «محمد ضابطي». وكانت هذه القاعدة في الحقيقة هي القاعدة الرئيسية للفرع الشعبي (الاجتماعي) للمنظمة وكانت عمليات التخطيط والبرمجة والقيادة لنشاطات وعمليات الفرع المذكور تنفذ في القاعدة المذكورة ولذلك كانت تلك القاعدة تحظى بحساسية كبيرة جدًا. وخلال هذه الفترة تولت ”نصرت” مسؤولية صعبة وخطيرة للغاية ولكنها كانت تنجز هذه المسؤولية بكاملها بجهد دؤوب وبتضحية سخية على الرغم من أنه كان لها آنذاك طفل رضيع. وكانت ”نصرت” تنجز مهامها بأحسن وجه في جميع الترددات والتنقلات ومعالجة جميع الشؤون الأمنية للقاعدة مع وجود هذا الطفل الصغير».
            وأخيرًا قام النظام بتاريخ 2 أيار (مايو) 1982 بتطويق هذه القاعدة وعدد آخر من قواعد المنظمة. وظنًا منهم أنه يمكن لهم القبض على عدد كبير من المجاهدين نشر قادة الأجهزة القمعية التابعة للنظام عددًا كبيرًا من قواتهم في المناطق المحيطة بقواعد المنظمة ولكن فور بدء الاشتباك أمطر المجاهدون النار بلاهوادة على هذه القوات وقتلوا عددًا كبيرًا من أفرادها.
            وكان المجاهدة البطلة «نصرت رمضاني» من المجاهدات والمجاهدين الذين يعاقبون بنيران أسلحتهم كل عميل يتجرأ على النيل من حرم المجاهدين.
            ففي هذه المعركة غير المتكافئة التي كان فيه حشد كبير من أفراد الحرس الأذلاء الجبناء المسعورين الخمينيين يطلقون النار من الأرض والجو على قاعدة المجاهدين باستخدام الأسلحة الثقيلة وقاذفات الصورايخ والطائرات المروحية وقفت المجاهدة البطلة «نصرت رمضاني» بكل شجاعة بوجه العملاء وقاتلتهم قتالاً ضاريًا حتى الرصاص الأخير. وأفادت شهود عيان عن هذه المعركة الدامية أن سيارات إسعاف عديدة كانت تخرج القتلى من أفراد الحرس من ساحة الاشتباك وكان أفراد الحرس يستغيثون باستمرار لمقرات اللجان العميلة للنظام طلبًا بإرسال المزيد من قوات التعزيز. وأخيرًا وبعد قتال ملحمي بطولي دام ساعات عديدة استشهدت الأخت المجاهدة «نصرت رمضاني» بجانب الآخرين من رفاق دربها الأبطال في سبيل الأهداف السامية لمجاهدي الشعب ومن أجل تحقيق الحرية والخلاص لشعبها ووطنها فأصبحت خالدة في صفوف مجاهدات الشعب البطلات الرائدات اللاتي صرن طلائع لدخول النساء ساحات العمل والنضال الاجتماعي والسياسي والعسكري، طلائع جيل من النساء اللاتي يقمن حاليًا بأداء مسؤولياتهن التاريخية والثورية في أعلى مستويات القيادة في جيش التحرير الوطني الإيراني الذي اعتبر ذراعًا مقتدرًا للشعب الإيراني الأبي من أجل إسقاط نظام الملالي الديكتاتوري المعادي للإنسانية.

            تعليق


            • #21
              لاتحسبون ان الذين قتلوا فى سبيل امؤتاء لاتحزنى تذكرى ذلك ياختاه .

              سوف باتى اليوم الذى تدخلون الى بلادكم محررين منتصرين اذا استمريتوا على نهج المقاومه .

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة شهر زاد
                لاتحسبون ان الذين قتلوا فى سبيل امؤتاء لاتحزنى تذكرى ذلك ياختاه .

                سوف باتى اليوم الذى تدخلون الى بلادكم محررين منتصرين اذا استمريتوا على نهج المقاومه .
                ما افتهمنا في سبيل البُطل في سبيل الدكَ والركَص غير نتفهم يا صويحبة شهريار

                تعليق


                • #23
                  خلوني افوخ كَلبي

                  وأنتي الثور للابد العن ابوج لابو الثريدة مالتج هسة كتلتينة كل شوية الشهيدة والشهيدة . من طيح الله حظج وحظ الشهيدة مالتج واذا الزمج الا انعل والديج يا كلبة

                  تعليق


                  • #24
                    احمد الله انه جعل اعدائنا بهذا السفه

                    تعليق


                    • #25
                      اذا احنه اعدائكم ليش جاي اتوسخين المنتدى
                      بهذه الوساخة مالتكم والتفاهات ...هاي شهيدة وذاك مناضل واخر انتصر
                      اين في اي بار او ديسكو يا اصحاب الجنس الثالث
                      افيقوا ولا تأتوا هنا لسنا مقبرة وتريدين دفن جثثكم الفاسدة هنا ولسنا تافهين لكي نبكي على راقصاتكم
                      اخرج من هنا ايتها السافلة

                      تعليق


                      • #26
                        ذكرى استشهاد أحمد رضائي أول شهيد في منظمة مجاهدي خلق الإيرانية



                        أحمد رضائي هو أول شهيد في منظمة مجاهدي خلق الذي استشهد في 31 كانون الثاني 1972خلال معركة بطولية خاضها مع حشد من عملاء السافاك (شرطة الشاه السرية) حيث فجّر نفسه وسلاحه مما أدى إلى سقوط عدد من المستجوبين والجلادين التابعين للشاه بين قتيل وجريح

                        من خطاب الأخ المجاهد مسعود رجوي أمام اجتماع لأعضاء منظمة مجاهدي خلق الإيرانية ومقاتلي جيش التحرير الوطني الإيراني في عام 1999 لمناسبة الذكرى الرابعة والثلاثين لتأسيس منظمة مجاهدي خلق الإيرانية:

                        في كل خطوة على هذه مسيرة النضال يتم خلق قيم ومعان جديدة، ثم يتم تكريس هذه القيم بشكل جماعي لتتحول إلى تقليد مألوف أو سنة جارية بحيث ينسى المرء أحيانًا تاريخ هذه القيم والمعاني ومصدرها. وتتذكرون أنه وخلال عامي 1971 و1972 أي بعد استشهاد أول شهيد لنا وهو أحمد رضائي وإعدام الوجبة الأولى من أعضاء اللجنة المركزية للمنظمة فإن سنة وفضيلة الاستشهاد أصبحت جارية ومكرسة. وبعد ذلك اجتاز المجاهدون فردًا فردًا امتحان الاستعداد للاستشهاد، بحيث أصبحت أولى خصوصية لكل مجاهد شعب هي استعداده للاستشهاد بكل وعي وحرية في القتال ضد أعداء الله والشعب. فحاليًا كل من ينضم إلى جيش التحرير فقد تقبل هذا الأمر ولو لم يكن كذلك لما قدم إلى هنا. فهكذا تجري سنن وقوانين التطور... أتذكر جيدًا، كنت في الساعة الثانية من بعد ظهر يوم 31 كانون الثاني 1972 في زنزانة عامة في سجن إيفين بطهران. كنا قد أدخلنا مذياعًا (جهاز راديو) صغيرًا إلى السجن بطرق سرية، وقمنا بتعبئته داخل رغيف خبز. كنا نتناوب يوميًا على التناوم حيث يلف أحد منا البطانة على جسمه ويستمع تحت البطانة إلى أخبار الإذاعة ثم يفوق وينقل الأخبار إلى بقية الأفراد. أتذكر بدقة أن أخينا المجاهد محمد سادات دربندي الذي حاضر هنا كان في ذلك اليوم العامل المتناوب للزنزانة (كنا نعين يوميًا عاملاً من بيننا بالتناوب لترتيب الأمور المعيشية في الزنزانة). وكان الدور المتناوب لاستماع أخبار الإذاعة في ذلك اليوم على الشهيد علي ميهن دوست حيث رفع البطانة عن جسمه فجأة وقال: «لقد استشهد أحمد!» قلنا: ماذا؟ فكرر قائلاً: «استشهد أحمد رضائي!» وهو أول شهيد لمنظمة مجاهدي خلق. وأما كيفية استشهاد أحمد والأخبار التي كان النظام نفسه يبثها بأن أحمد شهر وفجر قنبلته اليدوية مما أدى إلى استشهاده ومقتل اثنين من المستجوبين الرئيسيين الذين كانوا يريدون القبض على أحمد، فغيرت فجأة الأجواء السائدة في صفوف المجاهدين وحتى أنصارهم ومؤيديهم تغييرًا شاملاً. وأتذكر بدقة أنه وفي تلك الزنزانة التي كنا مسجونين فيها تغير الموقف في غضون خمس دقائق. ففاق الجميع وقعدوا، وساد الصمت لبرهة من الزمن. قال الشهيد سعيد محسن [من مؤسسي المنظمة] الذي كان بيننا: قوموا لنقف مصطفين على الاثنين. كان يبدو وكأننا نريد إجراء مراسم عرض صباحي أو مسائي، فيما لم تكن تقام آنذاك مثل هذه المراسم أساسًا. فقد طرأت تغييرًا على الشكل والتركيبة. فمنذ غداة ذلك اليوم صباحًا لم يعد المجاهدون أولئك الذين كانوا يوم أمس…

                        تعليق


                        • #27
                          أكثري من هولاء
                          نحن نحتاج لهم كثيرا
                          لكي يناموا الاولاد
                          من المغرب عندما يروهم
                          اعتقد هذا العنوان يفيدج
                          اذا اعتبروكم من فصيلة الانسان
                          انتي احجي وياهم وقنعيهم اذا تقدرين على ذلك
                          وحلفي براس مريم وزوجها القواد
                          هلبت يسمعوكم
                          وحتى لو سمعوكم راح يحجوون وي قناة أنمل الحيوانية


                          لك العنوان http://hrw.org/arabic/

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                          ردود 2
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X