إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

(السيدة أم المُؤمنين ميمونة تُصرّح بعصمة الإمام علي عليه السلام)على شرط البخاري ومسلم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • (السيدة أم المُؤمنين ميمونة تُصرّح بعصمة الإمام علي عليه السلام)على شرط البخاري ومسلم

    بِسمه تعالى ،



    ربّ اشرح لي صدري ،
    ويسّر لي أمري،
    واحـلل عُقدة من لساني ،
    يفقهوا قولي،


    اللهم صلّ على محمد وآل محمد ،،
    وعجـــــل فرجهم،
    والعن عدوهم،،


    سلامٌ عليكم ورحمةُ الله وبركاته


    في هذه الدُنيا الدّنية طريقان لا ثالث لهما، الحقّ والضلال،قال تعالى ((فماذا بعد الحق إلا الضلال )).
    فأي إنسان يرتكب معصية على الفور يفترق عن الحق ويقع في الضلال مباشرة ،فإن أراد أن يتوب فيرجع للحق فعل وتاب الله عليه ،وإن أبى استمر على الباطل وحسابه على الله تعالى.

    يقول الزمخشري في الكشاف (1/519):
    [ فماذا بعد الحق إلا الضلال " يعني أن الحق والضلال لا واسطة بينهما فمن تخطى الحق وقع في الضلال..]


    وقال الرازي في تفسيره (8/275):
    [الأول : أنه كما ثبت وحق أنه ليس بعد الحق إلا الضلال كذلك حقت كلمة ربك بأنهم لا يؤمنون ]

    وفي (1/239) قال الرازي :
    [ الفائدة الثالثة : قوله : { غير المغضوب عليهم ولا الضالين } يدل على أن أحدا من الملائكة والأنبياء عليهم السلام ما أقدم على عمل يخالف قول الذين أنعم الله عليهم ، ولا على اعتقاد الذين أنعم الله عليهم ، لأنه لو صدر عنه ذلك لكان قد ضل عن الحق ، لقوله تعالى : { فماذا بعد الحق إلا الضلال } يونس : 32 ولو كانوا ضالين لماجاز الاقتداء بهم ، ولا الاهتداء بطريقهم ، ولكانوا خارجين عن قوله : { أنعمت عليهم } ولما كان ذلك باطلا علمنا بهذه الآية عصمة الأنبياء والملائكة عليهم السلام ]


    وفي تفسير العثيمين (4/116):
    [ ومنها: أن كل شيء خالف ما جاء عن الله فهو باطل؛ لقوله تعالى: {فماذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تصرفون} ]


    وفي تفسير القُرطبي (8/337):
    [والضلال حقيقته الذهاب عن الحق، أخذ من ضلال الطريق، وهو العدول عن سمته.قال ابن عرفة: الضلالة عند العرب سلوك غير سبيل القصد، يقال: ضل عن الطريق وأضل الشئ إذا أضاعه. ]


    الآن قد عرفنا أنّ من يرتكب معصية، ولو كانت مقدار ذرة ، على الفور يفترق عن الحق ويقع في الضلال .


    المستدرك للحاكم (3/152):
    4680 - حدثنا أبو بكر بن إسحاق أنبأ محمد بن عيسى بن السكن ثنا الحارث بن منصور ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن جري بن كليب العامري قال :
    لما سار علي إلى صفين كرهت القتال فأتيت المدينة فدخلت على ميمونة بنت الحارث فقالت : ممن أنت ؟ قلت من أهل الكوفة قالت من أيهم ؟ قلت : من بني عامر قالت : رحبا على رحب و قربا على قرب تجيء ما جاء بك قال : قلت : سار علي إلى صفين و كرهت القتال فجئنا إلى ها هنا قالت أكنت بايعته ؟ قال : قلت : نعم قالت فارجع إليه فكن معه فو الله ما ضل و لا ضل به هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه
    تعليق الحافظ الذهبي في التلخيص : على شرط البخاري ومسلم


    أقول: هنا سيدتنا أم المؤمنين ميمونة رضوان ربي عليها ،تُقسم أنّ الإمام علي عليه السلام ،لم يضل وأطلقت في قولها عليها السلام ،فقالت ((ما ضل ولا ضل به ))،،ووضعت قرينة على أنّ الامام علي عليه السلام لم يضل منذ بداية حياته وهو قولها ولا ضل به ،.فهذه هي العصمة المطلقة بعينها ،لأنّه لو ارتكب الإمام علي عليه السلام ولو معصية صغيرة والعياذ بالله وحاشاه عليه السلام ،لوجبَ أن يفترق عن الحق ويقع في الضلال ،ولكن أم المؤمنين تحلف وتقسم بأننه لم يضل أبداً.


    وفي مجمع الزوائد للهيثمي(9/135):
    [وعن جرى ابن سمرة قال لما كان من اهل البصرة الذي كان بينهم وبين على بن ابى طالب انطلقت حتى اتيت المدينة فاتيت ميمونة بنت الحارث وهي من بنى هلال فسلمت عليها فقالت ممن الرجل قلت من اهل العراق قالت من أي اهل العراق قلت من اهل الكوفة قالت من أي اهل الكوفة قلت من بنى عامر قالت مرحبا قربا علي قرب ورحبا على رحب فمجي ما جاء بك قلت كان بين على وطلحة الذي كان فاقبلت فبايعت عليا قالت فالحق به فو الله ما ضل ولا ضل به حتى قالتها ثلاثا.
    رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير حرى بن سمرة وهو ثقة. ]


    وفي مصنف ابن أبي شيبة (6/373):
    [32123 - حدثنا حميد بن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي إسحاق عن جدته ميمونة قال لما كانت الفرقة قيل لميمونة ابنة الحارث يا أم المؤمنين فقالت عليكم بابن أبي طالب فوالله ما ضل ولا ضل به ]


    وفي أمالي الشيخ الطوسي ((المجلس 18)):
    [1107/14 ـ اخـبـرنـا جماعة , عن ابي المفضل , قال : حدثنا محمد بن احمدبن ابي شبح ابو الحسن الرافقي الصوفي بحران , قال : حدثني ابو المعتمر عبدالعزيزبن محمد بن عبداللّه بن معاذ العامري بـالـرقـة , قال : حدثني ابي , قال : حدثني جدي عبداللّه بن معاذ, عن ابيه وعمه معاذ وعبيداللّه ابني عبداللّه , عن عمهما يزيد بن الاصم , قال : قدم شقير بن شجرة العامري المدينة , فاستاذن على خالتي مـيـمـونـة بـنـت الـحارث زوج النبي (صلى اللّه عليه و آله ) وكنت عندها, فقالت : ائذن للرجل , فدخل فقالت : من اين اقبل الرجل ؟ قال : من الكوفة قالت : فمن اي القبائل انت ؟ قال : من بني عامر قالت : حييت ازدد قربا, فما اقدمك ؟ قال : يا ام المؤمنين , رهبت ان تكبسني الفتنة لما رايت من اختلاف الناس فخرجت .
    قالت : فهل كنت بايعت عليا (عليه السلام )؟ قال : نعم قالت : فارجع فلا تزولن عن صفه , فواللّه ما ضل ولا ضل به .قـال : يا اماه فهل انت محدثتي في علي بحديث سمعته من رسول اللّه (صلى اللّه عليه و آله )؟ قالت : اللهم نعم , سمعت رسول اللّه (صلى اللّه عليه و آله ) يقول :علي آية الحق , وراية الهدى , علي سيف اللّه يسله على الكفار والمنافقين , فمن احبه فبحبي احبه , ومن ابغضه فببغضي ابغضه , ومن ابغضني او ابغض عليا لقي اللّه (عزوجل ) ولا حجة له . ]


    أقول :إذا كان علياً عليه السلام حسب قول السيدة لم يضل ،،،فهذه هي العصمة المطلقة والتي يقول بها شيعته .

    فسلام الله تعالى عليك يا أم المؤمنين ،وحشرنا الله معك في دار صدق عند مليك مقتدر.



    والحمدُ لله ربّ العالمين.
    جابر المحمدي المهُاجر،

  • #2
    بِسمه تعالى ،

    ربّ اشرح لي صدري ،
    ويسّر لي أمري،
    واحـلل عُقدة من لساني ،
    يفقهوا قولي،

    اللهم صلّ على محمد وآل محمد ،،
    وعجـــــل فرجهم،
    والعن عدوهم،،

    سلامٌ عليكم ورحمةُ الله وبركاته


    سُبحان الله إني وجدت نفس الحديث المروي عن السيدة ميمونة عليها السلام ،مروي أيضا عن أمير المؤمنين عليه السلام بلسانه،،من طريقان .


    مُسند أبي يعلى الموصلي (1/247):
    [حدثنا إسماعيل بن موسى ، حدثنا الربيع بن سهل الفزاري ، حدثني سعيد بن عبيد ، عن علي بن ربيعة ، قال : سمعت عليا ، على المنبر وأتاه رجل ، فقال : يا أمير المؤمنين ، مالي أراك تستحيل الناس استحالة الرجل إبله ، أبعهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم أو شيئا رأيته ، قال : والله ما كذبت ولا كذبت ، ولا ضللت ولا ضل بي ، بل عهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم عهده إلي ، وقد خاب من افترى ]


    سُبحان الله ،في حديث ميمونة عليها السلام ،،تُقسم ،
    والامام علي عليه السلام أيضا يُقسم .

    تأمل عزيزي القارئ ...لماذا القسم؟!


    المطالب العالية لابن حجر (12/387):

    [4521 - وقال أبو يعلى ، حدثنا إسماعيل بن موسى ، حدثنا الربيع بن سهل ، حدثني سعيد بن جبير ، عن علي بن ربيعة قال : سمعت عليا يقول على المنبر ، وأتاه رجل ، فقال : يا أمير المؤمنين ، ما لي أراك تستحيل الناس استحالة الرجل إبله ، أبعهد من رسول الله صلى الله عليه وسلم أو شيئا رأيته ؟ قال : والله ما كذبت ، ولا كذبت ، ولا ضللت ، ولا ضل بي ، بل عهد من النبي صلى الله عليه وسلم وقد خاب من افترى ]


    أقول : قالت السيدة ميمونة عن الامام علي عليه السلام ،

    [ فو الله ما ضل و لا ضل به ]صحيح على شرط البخاري ومسلم .




    وهنا طريق آخر كتاب رتيب الامامة وتثبيت الخلافة لابي نعيم الاصبهاني(1/203):

    [188 - حدثنا محمد بن أحمد بن الحسن ، ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ، رضي الله عنه ، ثنا أبي ، ثنا محمد بن جعفر ، ثنا شعبة بن عمارة ، قال : سمعت أبا عثمان يعني الأزدي قال : قال علي : ما كذبت ولا كذبت ، ولا ضللت ولا ضلل بي ، ولا خدعت ، وإني على بينة من ربي ، وتبعني من تبعني وعصاني من عصاني ]




    جابر المحمدي المهاجر،،

    تعليق


    • #3
      يرفع عاليا مع الشكر و التقدير

      تعليق


      • #4
        حيّاكم الله اخينا لواء الحسين،،

        نسالكم الدعاء.

        تعليق


        • #5
          أقول: هنا سيدتنا أم المؤمنين ميمونة رضوان ربي عليها ،تُقسم أنّ الإمام علي عليه السلام ،لم يضل وأطلقت في قولها عليها السلام ،فقالت ((ما ضل ولا ضل به ))،،ووضعت قرينة على أنّ الامام علي عليه السلام لم يضل منذ بداية حياته وهو قولها ولا ضل به ،.فهذه هي العصمة المطلقة بعينها


          عبارة ( ما ضل ولا ضل به ) لا يفهم منها العصمة بأي حال من الأحوال .................والدليل :

          تنقلون في كتبكم هذا الحديث الشريف

          (تركت فيكم ما إن تمسكتم به فلن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله و عترتي )

          انتم تقولون انكم تتمسكون بالثقلين الكتاب وأهل البيت ......فهل أنتم معصومون ؟؟؟



          تعليق


          • #6
            بسمه تعالى ،

            سلامٌ عليكم ورحمة الله وبركاته ،



            عبارة ( ما ضل ولا ضل به ) لا يفهم منها العصمة بأي حال من الأحوال .................والدليل :

            تنقلون في كتبكم هذا الحديث الشريف

            (تركت فيكم ما إن تمسكتم به فلن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله و عترتي )

            انتم تقولون انكم تتمسكون بالثقلين الكتاب وأهل البيت ......فهل أنتم معصومون ؟؟؟

            أقول :


            أخي الفاضل الاستاذ حارس حدود ،بارك الله فيك .

            نعم صدق رسول الله صلى الله عليه وآله ،،


            ولكن الذي يتمسك بالكتاب والعترة .يجب عليه ان يتمسك بهما حق التمسك ،،

            فيتبعهما ،فلا يخالفهما طرفة عين ،عندها نقول انّ هذا الانسان خالي تماماً من الذنوب.

            فالشيعي يتمسك بالثقلين ،لكن ربما تحصل انحرافات بسيطة في نظره عظيمة في نظر الشارع المقدس ،
            كالغيبة والنميمة ،والكذب ،و...الخ من مشاكل اجتماعية ولحظات لا يستطيع فيها الشيعي ان يمسك نفسه .


            فلا يُوجد شيعي أدنى من مرتبة الامام أبداً يقول:

            (( انا متمسك بكتاب الله وأهل البيت في كل لحظة من لحظات حياتي ،في كل يوم ،في كل ليلة ،في كل دقيقة ،في كل ثانية )).

            لانه لو قال ذلك ،لتحقق له نفس قول السيدة عن امير المؤمنين علي عليه السلام ((فوالله ما ضل ولا ضل به))وقول الامام علي عليه السلام عن نفسه((والله ما ضللت ))..

            فالامام علي عليه السلام كان متمسكاً بالثقلين في كل ذرة من حياته ..لذلك هو معصوم عصمة مُطلقة ..




            جابر المُحمدي المُهاجر،

            تعليق


            • #7
              حياك الله عزيزي جابر

              تقول

              ولكن الذي يتمسك بالكتاب والعترة .يجب عليه ان يتمسك بهما حق التمسك ،،

              فيتبعهما ،فلا يخالفهما طرفة عين ،عندها نقول انّ هذا الانسان خالي تماماً من الذنوب.

              ولكن ...هل تقول عنه انه معصوم لأنه لم يضل بتمسكه بأهل البيت
              كا قلت عن علي أنه معصوم لأن ميمونة قالت فيه (ماضل ولا يضل )؟؟

              تعليق


              • #8
                ولكن ...هل تقول عنه انه معصوم لأنه لم يضل بتمسكه بأهل البيت
                كا قلت عن علي أنه معصوم لأن ميمونة قالت فيه (ماضل ولا يضل )؟؟
                بسمه تعالى ،،

                تحية للأخ الفاضل الاستاذ حارس حدود،،


                اذا كان هذا الشخص لا يخالف الكتاب والعترة طرفة عين بل مقدار ذرة او اصغر ،،
                فتكون كل حركة من حركاته اتباعا للكتاب والعترة ،ولم يُخالف هذه الطريقة طوال حياته ،
                يُمكن ان نطلق عليه لفظ انه عصم نفسه من الذنب بتطبيق التسمك حق التسمك بالكتاب والعترة ..فيكون معصوماً ،خالي من الذنوب،لكن لا عصمة كبرى بل صغرى ،

                والعصمة الكبرى ، هي أن يكون نبي او إمام.

                والعصمة الصغرى ،هي الشخص الذي فُرض وجوده ،ويمكن ان نطبق هذا القول على السيدة زينب والعباس والقاسم بن الحسن وعلي الاكبر عليهم السلام ..لرجحان العقل على أنّهم لم يخالفوا الكتاب ولا العترة طرفة عين ،،وهذا بحث آخر.



                جابر المحمدي المهاجر،،

                تعليق


                • #9
                  حياك الله عزيزي جابر

                  يُمكن ان نطلق عليه لفظ انه عصم نفسه من الذنب بتطبيق التسمك حق التسمك بالكتاب والعترة ..فيكون معصوماً ،خالي من الذنوب،لكن لا عصمة كبرى بل صغرى ،

                  والعصمة الكبرى ، هي أن يكون نبي او إمام.

                  بهذا المنطق يا عزيزي .....فإن كلام ميمونة رضي الله عنها مختص بالعصمة الصغرى التي قد تتحقق في غير علي رضي الله عنه ...أليس كذلك؟؟!!

                  تعليق


                  • #10
                    بهذا المنطق يا عزيزي .....فإن كلام ميمونة رضي الله عنها مختص بالعصمة الصغرى التي قد تتحقق في غير علي رضي الله عنه ...أليس كذلك؟؟!!

                    بسمه تعالى ،،

                    على كل حال يكون هذا الرجل معصوماً،،

                    فإن كان إماما او نبياً فتكون عصمته مطلقة كما اشرت الى العصمة المطلقة ،فإني لم اذكرها عبثاً.
                    وإن لم يكن اماما ولا نبيا يكون معصوم بالعصمة الصغرى ،،.



                    وإذا تراجع كلامي السابق استاذي الفاضل فإني قُلت :

                    والعصمة الكبرى ، هي أن يكون نبي او إمام.

                    وعلياً عليه السلام هو إمام ،



                    جابر المحمدي المهاجر،

                    تعليق


                    • #11
                      افهم كلامك يا عزيزي ....ولكن ما أريد أن اصل اليه

                      هو ان ميمونة رضي الله عنها لم تكن تتحدث عن العصمة الكبرى التي تعتقد بها الشيعة

                      تحياتي

                      تعليق


                      • #12
                        افهم كلامك يا عزيزي ....ولكن ما أريد أن اصل اليه

                        هو ان ميمونة رضي الله عنها لم تكن تتحدث عن العصمة الكبرى التي تعتقد بها الشيعة

                        تحياتي

                        بسمه تعالى ،


                        قد أجبت على كلامك ،


                        وإذا تراجع كلامي السابق استاذي الفاضل فإني قُلت :

                        إقتباس:

                        والعصمة الكبرى ، هي أن يكون نبي او إمام.



                        وعلياً عليه السلام هو إمام ،



                        المحمدي

                        تعليق


                        • #13
                          يرفع>>

                          تعليق


                          • #14
                            يرفع>>>

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة جابر المحمدي المهاجر


                              المستدرك للحاكم (3/152):
                              4680 - حدثنا أبو بكر بن إسحاق أنبأ محمد بن عيسى بن السكن ثنا الحارث بن منصور ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن جري بن كليب العامري قال :
                              أبو إسحاق السبيعي مدلس وقد عنعن، وجري بن كليب العامري مجهول حبيبي جابر، فالحديث ضعيف ولا يحتج به

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X