المشاركة الأصلية بواسطة مسافر
هذه الخصائص من الله ورسوله ام اجتهاد من رسوله ؟
المشاركة الأصلية بواسطة مسافر
اى الخصيصة افضل من الأخرى لصاحبها خصائص الإمام علي ام خصائص ابو بكر ؟
المشاركة الأصلية بواسطة مسافر
ماذا لو ان حديث الغدير له وجود فى امهات الصحاح ؟
المشاركة الأصلية بواسطة مسافر
وهل ينقص من قيمة حديث الغدير ان لم توجد هذه الزيادة الكوفية؟
المشاركة الأصلية بواسطة مسافر
الآن عليك ان تطبق كل معنى لكل كلمة وترى تطابقها لموقف حديث الغدير
والذى اراه ان القريب جدا منه هو ثلاث كلمات وهذه الكلمات هى: الناصر والمحب والذى يلى الأمر فلم الحيرة
والذى اراه ان القريب جدا منه هو ثلاث كلمات وهذه الكلمات هى: الناصر والمحب والذى يلى الأمر فلم الحيرة
المشاركة الأصلية بواسطة مسافر
عندقال الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله :
( وانصر من نصره واخذل من خذله )
هل كانت دعوته آنية الحدوث ام ان حدوثها قد يمتد ولكن فى النهاية النصر للإمام علي عليه السلام ؟
ستقول لقد مات ولم ينصر الله من نصر عليا ولم ينتصر هو على عدوه بل ان عدوه اخذ مكانه واصبح الآمر الناهى
وهذا يدل ان عدم تحقق دعوة الرسول صلى الله عليه وفى علي لدليل على ان حديث الغدير قد فهم الناس منه فهما خاطئا واعتقدوا فيه اعتقادا لاصواب يرجى منه ولو كان غير ذلك لأستجيبت دعوة الرسول صلى الله عليه وآله فى علي بن ابى طالب ولكن لعدم حدوث ذلك تبين خطأ الفهم الذى ذهبت اليه عقول الناس .
وردا على هذا الكلام اقول متوكلا على الله:
نعم دعوة الرول صلى الله عليه وآله مستجابة ولكن لانستطيع ان نجزم حدوثها لحادثة ما وهذا يتوقف على درجة الموقف وحساسيته وخطورته والنتيجة وتداعياتها ناتى ببعض الأمثلة من التاريخ ومن القرآن :
مثلا من التاريخ :
فى غزوة بدر وعندما تقابل الجيشان جيش المسلمين الذى لاعدة له ولاعدد مع جيش كفار قريش كثير العدة والعدد
ماذا فعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رفع يديه الى السماء ودعا الله قائلا ما معناه :
" يا الله انك ترى وتعلم اننا لاقبل لنا بقريش اللهم انصر هذه العصابة او العصبة فانهم ان هزموا لم تعبد فى الأرض "
هذه دعوة للرسول صلى الله عليه وآله والنتيجة لاتحتمل الانتظار والنصر يجب ان يكون فى صالح المسلمين والاسلام
والاستجاية فورية فى نفس اليوم وانتصر المسلمون " .
فى هذه الأحوال لاتوانى ولا تاخير ولا ابطاء ولا تساهل لان الموقف مصيرى
اما فى حالة الإمام فان الأمر يختلف الرسول ختمت دعوته والاسلام مستقر والدعوة الاسلامية ثابته راسية كرسو الجبال
نعم حدثت قلاقل بسبب الخلافة نحى صاحبها واجتمع الناس على تنصيب واختيار غيره ليكن وحدثت قلاقل لتحدث ولم يبايع الإمام لستة اشهر كما يقول البخارى او يقال انه بايع فى بادىء الامر ليكن ذلك لكن الاسلام موجود واهله موجودون ومن يدافع عن الاسلام موجودين الحق مع الإمام وخصوصا عندما تولى الخلافة ايضا حدثت قلاقل وحروب انتصر الإمام فى بعضها واستقر له الأمر الا حربه مع معاوية لم تنتهى الا بعد موت الإمام وتولى ابنه الحسن عليه السلام
وبعدها حدث الصلح والاسلام باق وتولى معاوية ولم نتصر الإمام عليه لماذا؟ الم يدعو له رسول الله صلى الله عليه وآله؟
نعم لكن ارادة الله ومشيئته يجب ان تتم الاسلام موجود ولو ان هناك اطراف مخالفة لكن الاسلام وذكر الله ودعوة رسوله وقرآنه على حالهما ولو حدث بعض التغييرات الا ان الدعامة الاسلامية باقية اريد ان اصل واوضح لو ان هزيمة الإمام فيه ضياه الاسلام وذكر الله لانتصر الإمام وبشكل لاترجع فيه لكن لان الامر فيه ابطاء ونتائجه ستاتى وسينتصر الإمام على متمثلا بالإمام المهدى عليه السلام وعندها سيعلم التالون غب مااسس الأولون كما قالت مولاتنا فاطمة الزهراء عليها السلام النصر قادم ان شاء الله وسيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين العاقبة اى النصر الأكيد للحق .
ناتى للقرآن لنرى ما يقوله تعالى :
وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ (5) وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ (6) القصص
يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (33) التوبة
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا (28) الفتح
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (8) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (9) الصف
( وانصر من نصره واخذل من خذله )
هل كانت دعوته آنية الحدوث ام ان حدوثها قد يمتد ولكن فى النهاية النصر للإمام علي عليه السلام ؟
ستقول لقد مات ولم ينصر الله من نصر عليا ولم ينتصر هو على عدوه بل ان عدوه اخذ مكانه واصبح الآمر الناهى
وهذا يدل ان عدم تحقق دعوة الرسول صلى الله عليه وفى علي لدليل على ان حديث الغدير قد فهم الناس منه فهما خاطئا واعتقدوا فيه اعتقادا لاصواب يرجى منه ولو كان غير ذلك لأستجيبت دعوة الرسول صلى الله عليه وآله فى علي بن ابى طالب ولكن لعدم حدوث ذلك تبين خطأ الفهم الذى ذهبت اليه عقول الناس .
وردا على هذا الكلام اقول متوكلا على الله:
نعم دعوة الرول صلى الله عليه وآله مستجابة ولكن لانستطيع ان نجزم حدوثها لحادثة ما وهذا يتوقف على درجة الموقف وحساسيته وخطورته والنتيجة وتداعياتها ناتى ببعض الأمثلة من التاريخ ومن القرآن :
مثلا من التاريخ :
فى غزوة بدر وعندما تقابل الجيشان جيش المسلمين الذى لاعدة له ولاعدد مع جيش كفار قريش كثير العدة والعدد
ماذا فعل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم رفع يديه الى السماء ودعا الله قائلا ما معناه :
" يا الله انك ترى وتعلم اننا لاقبل لنا بقريش اللهم انصر هذه العصابة او العصبة فانهم ان هزموا لم تعبد فى الأرض "
هذه دعوة للرسول صلى الله عليه وآله والنتيجة لاتحتمل الانتظار والنصر يجب ان يكون فى صالح المسلمين والاسلام
والاستجاية فورية فى نفس اليوم وانتصر المسلمون " .
فى هذه الأحوال لاتوانى ولا تاخير ولا ابطاء ولا تساهل لان الموقف مصيرى
اما فى حالة الإمام فان الأمر يختلف الرسول ختمت دعوته والاسلام مستقر والدعوة الاسلامية ثابته راسية كرسو الجبال
نعم حدثت قلاقل بسبب الخلافة نحى صاحبها واجتمع الناس على تنصيب واختيار غيره ليكن وحدثت قلاقل لتحدث ولم يبايع الإمام لستة اشهر كما يقول البخارى او يقال انه بايع فى بادىء الامر ليكن ذلك لكن الاسلام موجود واهله موجودون ومن يدافع عن الاسلام موجودين الحق مع الإمام وخصوصا عندما تولى الخلافة ايضا حدثت قلاقل وحروب انتصر الإمام فى بعضها واستقر له الأمر الا حربه مع معاوية لم تنتهى الا بعد موت الإمام وتولى ابنه الحسن عليه السلام
وبعدها حدث الصلح والاسلام باق وتولى معاوية ولم نتصر الإمام عليه لماذا؟ الم يدعو له رسول الله صلى الله عليه وآله؟
نعم لكن ارادة الله ومشيئته يجب ان تتم الاسلام موجود ولو ان هناك اطراف مخالفة لكن الاسلام وذكر الله ودعوة رسوله وقرآنه على حالهما ولو حدث بعض التغييرات الا ان الدعامة الاسلامية باقية اريد ان اصل واوضح لو ان هزيمة الإمام فيه ضياه الاسلام وذكر الله لانتصر الإمام وبشكل لاترجع فيه لكن لان الامر فيه ابطاء ونتائجه ستاتى وسينتصر الإمام على متمثلا بالإمام المهدى عليه السلام وعندها سيعلم التالون غب مااسس الأولون كما قالت مولاتنا فاطمة الزهراء عليها السلام النصر قادم ان شاء الله وسيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين العاقبة اى النصر الأكيد للحق .
ناتى للقرآن لنرى ما يقوله تعالى :
وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ (5) وَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَ (6) القصص
يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (33) التوبة
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا (28) الفتح
يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (8) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (9) الصف
المشاركة الأصلية بواسطة مسافر
اول الغيث قطرة :
حديث الغدير صحيح ومتواتر
حديث الغدير صحيح ومتواتر
المشاركة الأصلية بواسطة مسافر
فهم مدعوم بقرائن اليس هو حقيقة واقعية ؟
ام انك تناقض نفسك فهم صحيح وفهم غير صحيح
تتكلم عن الفهم وتقنع نفسك بانه حق ثم تاتى وتقول عنه فهم غير صحيح
اذا كان حقا فقل انه حق وان كان باطلا فقل انه باطل
حديث الغدير يفهم منه الأولى بالأمر وذلك لوجود قرائن ودلائل ليس كلاما وخيالا
فكيف تاتى بعد ذلك وتنفى عنه الصحة اعتمادا على فهم خاطىء تتبناه وتدعيه ؟
اما انه حق اوليس بحق
فان كان حقا فاصدع به وقله !
ام انك تناقض نفسك فهم صحيح وفهم غير صحيح
تتكلم عن الفهم وتقنع نفسك بانه حق ثم تاتى وتقول عنه فهم غير صحيح
اذا كان حقا فقل انه حق وان كان باطلا فقل انه باطل
حديث الغدير يفهم منه الأولى بالأمر وذلك لوجود قرائن ودلائل ليس كلاما وخيالا
فكيف تاتى بعد ذلك وتنفى عنه الصحة اعتمادا على فهم خاطىء تتبناه وتدعيه ؟
اما انه حق اوليس بحق
فان كان حقا فاصدع به وقله !
المشاركة الأصلية بواسطة مسافر
اذا كان حقا فلاباس ام ان الحق يداس كرامة للرجال وخوفا من قول الحق
اذا كان هذا الفهم حقا فهو لايطعن بالقرآن بل عدم فهم القرآن هو السبب
واذا كان الفهم حقا فاكيد ان القرآن لايقول بإيمان الجميع بل البعض
فما قولك اذا كان الفهم حقا ؟
اذا كان هذا الفهم حقا فهو لايطعن بالقرآن بل عدم فهم القرآن هو السبب
واذا كان الفهم حقا فاكيد ان القرآن لايقول بإيمان الجميع بل البعض
فما قولك اذا كان الفهم حقا ؟
المشاركة الأصلية بواسطة مسافر
لماذا تلوم الإمام لانه بايع ؟
لماذا لا تلوم من ترك قول الله وما قضى به هو ورسوله واختار لنفسه وقضى امره بنفسه؟
الإمام لالوم عليه يكفى انه حوصر وهوجم واخذ للبيعة ولم يبايع ستة اشهر
ماذا تريد ان يفعل ؟
الظروف غير مواتية لاى عمل
وليكن فى علمك ان ظلم الإمام بدأ من هذه النقطة ليس من عدم نصره مع معاوية
فهو ان لم ينتصر على معاوية فهو لو قد ظلم وسلب حقه واوذى وفتش بيته
ونصره هو اظهار حقه واظهار ولايته وليس نصره فى واقعة ومعركة مع معاوية
لان الاساس بنى على باطل ومابنى على باطل فهو باطل
نعم هم مسلمين وكل فروض الإسلام يفعلونها ولكن ارادة الله فى ولاية اهل البيت يجب ان يتم الأمر لهم فى النهاية
ويشهد الجميع بان عليا ولى الله .
لماذا لا تلوم من ترك قول الله وما قضى به هو ورسوله واختار لنفسه وقضى امره بنفسه؟
الإمام لالوم عليه يكفى انه حوصر وهوجم واخذ للبيعة ولم يبايع ستة اشهر
ماذا تريد ان يفعل ؟
الظروف غير مواتية لاى عمل
وليكن فى علمك ان ظلم الإمام بدأ من هذه النقطة ليس من عدم نصره مع معاوية
فهو ان لم ينتصر على معاوية فهو لو قد ظلم وسلب حقه واوذى وفتش بيته
ونصره هو اظهار حقه واظهار ولايته وليس نصره فى واقعة ومعركة مع معاوية
لان الاساس بنى على باطل ومابنى على باطل فهو باطل
نعم هم مسلمين وكل فروض الإسلام يفعلونها ولكن ارادة الله فى ولاية اهل البيت يجب ان يتم الأمر لهم فى النهاية
ويشهد الجميع بان عليا ولى الله .
المشاركة الأصلية بواسطة مسافر
نحن باتظارك اخى الكريم
وشكرا على صراحتك وشجاعتك
وشكرا على صراحتك وشجاعتك
تعليق