أشلون نجاوب على سؤال من دون دليل ولا مصدر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وبعدين ما فيها شي لو الرسول طلب يروح بيته مو بيت ابنته
يعني الحين مسوين فيها فاهمين وطالعين فيها؟؟
انا عندي مرت ابوي ومرت ابوي شرانيه يوم ابوي مرض صار في بيت الشرانيه
يعني وش فيها؟؟؟
واكيد الواحد يرتاح في بيته مو في بيت عياله؟؟ لو أن شاء الله بيته كله مشاكل بعد يرتاح في بيته
وبعدين سيدتنا ومولاتنا فاطمة الزهراء عليها السلام ما تركت النبي ولا لحظه في مرضه
يعني اللي أعتنت فيه أبنته مو زوجته حتى لو كان في بيته اللي فيه عائشه
روايات وفاة الرسول ( ص ) في حجر الإمام علي ووصيته إياه
روايات وفاة الرسول ( ص ) في حجر الإمام علي ووصيته إياه :
أ - في تاريخ ابن كثير بسنده عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله قال في مرضه : " ادعوا لي أخي " فدعوا له أبا بكر فأعرض ، عنه ثم قال : " ادعوا لي أخي " فدعوا له عمر فأعرض عنه ، ثم قال : " ادعوا لي أخي " فدعوا له عثمان فأعرض عنه ، ثم قال : " ادعو لي أخي " فدعي له علي بن أبي طالب فستره بثوب وأكب عليه فلما خرج من عنده قيل له : ما قال ؟ قال : علمني ألف باب يفتح كل باب إلى ألف باب ( 1 ) .
وفي رواية قال رسول الله ( ص ) لما حضرته الوفاة : " ادعوا لي حبيبي " فدعوا له أبا بكر فنظر إليه ثم وضع رأسه فقال : " ادعوا لي حبيبي " فدعوا له عمر فلما نظر إليه وضع رأسه ثم قال : " ادعوا لي حبيي " فدعوا له عليا ، فلما رآه أدخله معه في الثوب الذي كان عليه فلم يزل يختضنه حتى قبض ( ص ) ( 2 ) .
ب - في مسند احمد والمستدرك عن أم سلمة قالت : والذي أحلف به ، ان كان علي بن أبي طالب لأقرب الناس عهدا برسول الله ( ص ) عدنا رسول الله ( ص ) غداة وهو يقول : ( جاء علي ، جاء علي " مرارا فقالت فاطمة : كأنك بعثته في حاجة قالت : فجاء بعد ، قالت أم سلمة : فظننت ان له إليه حاجة ، فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب وكنت من أدناهم إلى الباب ، فأكب عليه رسول الله ( ص ) وجعل يساره ويناجيه ، ثم قبض رسول الله ( ص ) من يومه ذلك فكان علي أقرب الناس عهدا ( 3 ) .
ج - في طبقات ابن سعد في " ذكر من قال توفي رسول الله ( ص ) في حجر علي بن ابي طالب " بسنده عن جابر بن عبد الله الأنصاري ان كعب الأحبار قام زمن عمر فقال ونحن جلوس عند عمر أمير المؤمنين : ما كان آخر ما تكلم به رسول الله ( صى ) ؟ فقال عمر : سل عليا ، قال : أين هو ؟ قال : هو هنا ، فسأله فقال علي : اسندته إلى صدري فوضع رأسه على منكبي فقال : الصلاة الصلاة ! فقال كعب : كذلك آخر عهد الأنبياء وبه أمروا وعليه يبعثون ، قال : فمن غسله يا أمير المؤمنين ؟ قال : سل عليا ، قال : فسأله فقال : كنت أنا أغسله وكان عباس جالسا ، وكان أسامة وشقران يختلفان إلي بالماء ( 4) .
د - وبسنده عن الإمام علي قال : قال رسول الله ( ص ) في مرضه : " ادعوا لي أخي " ، قال : فدعي له علي فقال : ادن مني ، فدنوت منه فاستند إلي ، فلم يزل مستندا إلي وانه ليكلمني حتى إن بعض ريق النبي ( ص ) ليصيبني ثم نزل برسول الله ( ص ) وثقل في حجري ، فصحت : يا عباس أدركني فإني هالك ! فجاء العباس فكان جهد هما جميعا ان أضجعاه ( 5 ) .
ه - وفي كنز العمال عن علي قال : دخلت على نبي الله ( ص ) وهو مريض فإذا رأسه في حجر رجل أحسن ما رأيت من الخلق والنبي ( ص ) نائم ، فلما دخلت عليه قلت : أدنو ؟ فقال الرجل : ادن إلى ابن عمك فأنت أحق مني،
فدنوت منهما ، فقام الرجل وجلست مكانه ووضعت رأس النبي ( ص ) في حجري كما كان في حجر الرجل ، فمكثت ساعة ثم ان النبي ( ص ) استيقظ فقال : أين الرجل الذي كان رأسي في حجره ؟ فقلت : لما دخلت عليك دعاني ثم قال : ادن إلى ابن عمك فأنت أحق به مني ثم قام فجلست مكانه ، قال : فهل تدري من الرجل ؟ قلت : لا بأبي وأمي قال : ذاك جبريل كان يحدثني حتى خف عني وجعي ونمت ورأسي في حجره ( 6) .
و - وفي طبقات ابن سعد بسنده عن ابي غطفان قال : سألت ابن عباس : أرأيت رسول الله ( ص ) توفي ورأسه في حجر أحد ؟ قال : توفي وهو مستند إلى صدر علي ، قلت : فان عروة حدثني عن عائشة انها قالت : توفي رسول الله ( ص ) بين سحري ونحري ، فقال ابن عباس : اتعقل ؟ والله لتوفي رسول الله ( ص ) وانه لمستند إلى صدر علي ، وهو الذي غسله وأخي الفضل ابن عباس وأبى أبي ان يحضر وقال : ان رسول الله ( ص ) كان يأمرنا ان نستتر فكان عند الستر ( 7) .
ز - في خطبة لعلي : وقد علمتم أني لم أخالف رسول الله ( ص ) ولم أعصه في أمر قط ، أقيه بنفسي في المواطن التي ينكص فيها الأبطال وترعد فيها الفرائص ، نجدة أكرمني الله بها فله الحمد . ولقد قبض رسول الله ( ص ) وإن رأسه لفي حجري ، ولقد وليت غسله بيدي وحدي تقلبه الملائكة المقربون معي ، وأيم الله ما اختلفت أمة قط بعد نبيها إلا ظهر أهل باطلها على حقها إلا ما شاء الله ( 8) .
وفي خطبة أخرى للإمام : ولقد علم المستحفظون من أصحاب محمد ( ص ) أني لم أرد على الله ولا على رسوله ساعة قط ، ولقد واسيته بنفسي في المواطن التي تنكص فيها الأبطال وتتأخر فيها الأقدام ، نجدة أكرمني الله بها . ولقد قبض رسول الله ( ص ) وإن رأسه لعلى صدري ، ولقد سالت نفسه في كفي فأمررتها على وجهي ، ولقد وليت غسله ( ص ) والملائكة أعواني فضجت الدار والأفنية ، ملأ يهبط وملأ يعرج ، وما فارقت سمعي هينمة منهم يصلون عليه حتى واريناه في ضريحه ، فمن ذا أحق به مني حيا وميتا ؟ فانفذوا على بصائركم ولتصدق نياتكم في جهاد عدوكم فوالذي لا إله إلا هو إني لعلى جادة الحق ، وانهم لعلى مزلة الباطل ، أقول ما تسمعون وأستغفر الله لي ولكم ( 9) .
ــــــــــــــــــ
( 1 ) تاريخ ابن كثير ج 7 / 359 .
( 2 ) ذخائر العقبى ص 72 ، وكفاية الطالب للكنجي ص 133 ومسند احمد ج 6 / 30 .
( 3 ) مسند أحمد ج 6 / 300 أخرجه الحاكم في المستدرك ج 3 / 138 - 139 وقال : هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه ، واعترف بصحته الذهبي في تلخيص المستدرك ، وأخرجه ابن عساكر في بابه أنه كان أقرب الناس عهدا برسول الله ( ص ) من ترجمة الإمام علي ج 3 / 16 - 17 بطرق متعددة ، ومجمع الزوائد لابي بكر الهيثمي 9 / 112 ط . دار الكتاب بيروت ، وكنز العمال ج 15 / 128 ط . الثانية بحيدرآباد ، كتاب الفضائل ، باب فضائل علي بن أبي طالب ، وتذكرة خواص الأمة لابن الجوزي باب حديث النجوى ، والوصية عن كتاب الفضائل لاحمد بن حنبل وخصائص النسائي
( 4 ) طبقات ابن سعد وكنز العمال ج 2 / 262 - 263 .
( 5 ) طبقات ابن سعد ج 2 / 263 وكنز العمال ج 7 / 178 - 179 ( * )
( 6 ) كنز العمال ج 7 / 177 - 178 .
( 7 ) طبقات ابن سعد ج 2 / 263 في ذكر من قال توفي رسول الله ( ص ) ورأسه في حجر علي والكنز ج 7 / 179 .
( 8 ) وقعة صفين لنصر بن مزاحم ط . الثانية ، المؤسسة العربية الحد
( 9) نهج البلاغة ص 224 الخطبة رقم 197 في طبعة صبحي الصالح يثة بالقاهرة
في مسند احمد والمستدرك عن أم سلمة قالت : والذي أحلف به ، ان كان علي بن أبي طالب لأقرب الناس عهدا برسول الله ( ص ) عدنا رسول الله ( ص ) غداة وهو يقول : ( جاء علي ، جاء علي " مرارا فقالت فاطمة : كأنك بعثته في حاجة قالت : فجاء بعد ، قالت أم سلمة : فظننت ان له إليه حاجة ، فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب وكنت من أدناهم إلى الباب ، فأكب عليه رسول الله ( ص ) وجعل يساره ويناجيه ، ثم قبض رسول الله ( ص ) من يومه ذلك فكان علي أقرب الناس عهدا
( مسند أحمد ج 6 / 300 أخرجه الحاكم في المستدرك ج 3 / 138 - 139 وقال : هذا حديث صحيح الاسناد ولم يخرجاه ، واعترف بصحته الذهبي في تلخيص المستدرك ، وأخرجه ابن عساكر في بابه أنه كان أقرب الناس عهدا برسول الله ( ص ) من ترجمة الإمام علي ج 3 / 16 - 17 بطرق متعددة ، ومجمع الزوائد لابي بكر الهيثمي 9 / 112 ط . دار الكتاب بيروت ، وكنز العمال ج 15 / 128 ط . الثانية بحيدرآباد ، كتاب الفضائل ، باب فضائل علي بن أبي طالب ، وتذكرة خواص الأمة لابن الجوزي باب حديث النجوى ، والوصية عن كتاب الفضائل لاحمد بن حنبل وخصائص النسائي ) .
ههههههههه والله تضحكون ان الواحد اي كانت زوجته فان الانسان يرتاح في بيته واعتقد ما كان يريد الرسول (ع) ان يؤذي فاطمة وهي ترى والدها على فراش الموت وابي افهم شنو الكرامة الى تبون تثبتونها حق عائشة انه الرسول (ص) توفي فى بيتها ماا ادري شنو هالكرامة ***( وسيعلم الذين كفروا اي منقلب ينقلبون )***
اللهم صل على محمد وال محمد والعن اعدائهم من الاولين والاخرين
في معنى ما تقدم قال ابن عدي ثنا ابو يعلي حدثنا كامل بن طلحة ثنا ابن لهيعة ثنا يحيى بن عبدالله عن ابي عبدالرحمن الجيلي عن عبدالله بن عمرو ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في مرضه ادعوا لي اخى فدعوا له ابا بكر فاعرض عنه ثم قال ادعوا لي اخى فدعوا له عمر فأعرض عنه ثم قال ادعوا لي اخي فدعوا له عثمان فأعرض عنه ثم قال ادعوا لي اخي فدعى له علي بن ابي طالب فستره بثوب واكب عليه فلما خرج من عنده قيل له ما قال قال علمني الف باب يفتح كل باب الى الف باب قال ابن عدي هذا حديث منكر ولعل البلاء فيه من ابن لهيعة فانه شديد الافراط في التشيع وقد تكلم فيه الائمة ونسبوه الى الضعف.
وهو من نفس المصدر الذي ذكرته
والرواية التي ذكرتها انت في اخر مداخلتك قد علق عليها الارناؤوط وقال اسناده ضعيف في مسند احمد 6/300
ولن انظر الى باقي الروايات لابين غشك وخداعك
ومع هذا
نحن لا ننكر حب النبي عليه الصلاة والسلام للامام علي رضي الله عنه
تعليق