قال تعالى على لسان يوسف الصديق :
( معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي )
رأي مفسري اهل السنة العمرية :
تفسير مجاهد : أي إنه سيدي .
تفسير مقاتل : أي إنه سيدي ، يعني زوجها .
تفسير جامع البيان لابن جرير الطبري : اي إن صاحبك وزوجك سيدي . وفيه عن السدي : أي أنه سيدي .
تفسير ابن أبي حاتم : أي إنه سيدي .
معاني القرآن للنحاس : يجوز أن يكون المعنى إن الله ربي ، ويجوز أن يكون المعنى : إن الملك ربي .
تفسير السمرقندي : يعني إنه سيدي الذي اشتراني .
تفسير ابن زمنين : أي إنه سيدي .
تفسير الثعلبي : يعني أن زوجك قطفير ربي .
تفسير الواحدي : أي إن الذي اشتراني هو سيدي .
تفسير السمعاني : أي كبيري وأراد به عزيز مصر .
تفسير البغوي : وقال يوسف لعزيز مصر إنه ربه .
تفسير النسفي : أي سيدي ومالكي يريد قطفير .
تفسير زاد المسير لابن الجوزي : أي إن العزيز صاحبي .
تفسير الرازي : أي ربي وسيدي ومالكي ، أحسن مثواي حين قال لك ( أكرمي مثواه ) .
تفسير القرطبي : يعني زوجها . وقال أيضا : أي صاحبي ، ، يعني العزيز ، ويقال لكل من قام بإصلاح شيء وإتمامه : قد ربه يربه ، فهو رب له .
تفسير ابن كثير : أي إن بعلك ربي أحسن مثواي .
تفسير الدر المنثور : سيدي أحسن مثواي فلا أخونه في أهله .
باختصار :
كل سني نسب قولنا ( علي رب البشر ) الى الكفر عليه أن يحكم على يوسف الصديق وكذلك جمهور مفسريهم بالكفر أيضا أو يأكل تبن ويسكت ..
وأما مدعون التشيع ممن ينكرون كل أمر بديهي بجهل وغباء وعمى بصيرة فهم ( لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ) مذبذبون أخزاهم الله ، وبالتالي لا يستحقون منا النظر أصلا ..
( الجمري )
( معاذ الله إنه ربي أحسن مثواي )
رأي مفسري اهل السنة العمرية :
تفسير مجاهد : أي إنه سيدي .
تفسير مقاتل : أي إنه سيدي ، يعني زوجها .
تفسير جامع البيان لابن جرير الطبري : اي إن صاحبك وزوجك سيدي . وفيه عن السدي : أي أنه سيدي .
تفسير ابن أبي حاتم : أي إنه سيدي .
معاني القرآن للنحاس : يجوز أن يكون المعنى إن الله ربي ، ويجوز أن يكون المعنى : إن الملك ربي .
تفسير السمرقندي : يعني إنه سيدي الذي اشتراني .
تفسير ابن زمنين : أي إنه سيدي .
تفسير الثعلبي : يعني أن زوجك قطفير ربي .
تفسير الواحدي : أي إن الذي اشتراني هو سيدي .
تفسير السمعاني : أي كبيري وأراد به عزيز مصر .
تفسير البغوي : وقال يوسف لعزيز مصر إنه ربه .
تفسير النسفي : أي سيدي ومالكي يريد قطفير .
تفسير زاد المسير لابن الجوزي : أي إن العزيز صاحبي .
تفسير الرازي : أي ربي وسيدي ومالكي ، أحسن مثواي حين قال لك ( أكرمي مثواه ) .
تفسير القرطبي : يعني زوجها . وقال أيضا : أي صاحبي ، ، يعني العزيز ، ويقال لكل من قام بإصلاح شيء وإتمامه : قد ربه يربه ، فهو رب له .
تفسير ابن كثير : أي إن بعلك ربي أحسن مثواي .
تفسير الدر المنثور : سيدي أحسن مثواي فلا أخونه في أهله .
باختصار :
كل سني نسب قولنا ( علي رب البشر ) الى الكفر عليه أن يحكم على يوسف الصديق وكذلك جمهور مفسريهم بالكفر أيضا أو يأكل تبن ويسكت ..
وأما مدعون التشيع ممن ينكرون كل أمر بديهي بجهل وغباء وعمى بصيرة فهم ( لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء ) مذبذبون أخزاهم الله ، وبالتالي لا يستحقون منا النظر أصلا ..

( الجمري )
تعليق