بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الخلق أجمعين محمد وآله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائهم الى قيام يوم الدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما هو معروف نحن الشيعة الإماميةإهتدينا بهدى أئمتنا ( صلوات الله عليهم أجمعين ) نجمع بين قدرة الإنسان وإختياره في أفعاله وعموم سلطان الله عز وجل بمعنى أنه لا جبر ولا تفويض لدينا
كما في رواية منقولة عن أبي عبد الله عليه السلام : لا جبر ولا تفويض ، بل أمر بين أمرين ... (بحار الأنوار 17/5 \ الكافي بإرسال 160:1
السؤال الأول: هل الأمر بين الأمرين هو بين الجبر والتفويض أم بين الجبر والقدر؟.
السوال الثاني : إذا كان الجواب على السؤال الأول بأن الأمر بين الأمرين هو بين الجبر والتفويض فما هي الحدود لكي لا يكون الإنسان مجبراً ولا مفوضاً؟.
السؤال الثالث : إذا كان الجواب على السؤال الأول بأن الأمر بين الأمرين هو بين الجبر والقدر : ما هي المنزلة بين الجبر والقدر ومن هو العالم المذكور في هذه الرواية "عن صالح عن بعض أصحابه عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سئل عن الجبر والقدر. فقال : لا جبر ولا قدر ، لكن منزلة بينهما فيها الحق . التي بينهما لا يعلمها إلا العالم أو من علمها إياه العالم " ( الكافي 1 : 159 ).
ملاحظة : الموضوع مخصص للشيعة ولم أضعه في المنتدى الشيعي - الشيعي بسبب أن الكثير من الإخوة ليسوا مفعلين بداخله لذا نتمنى من المشرفين عدم نقله ونتمنى عدم دخول غير الشيعة الإمامية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كما هو معروف نحن الشيعة الإماميةإهتدينا بهدى أئمتنا ( صلوات الله عليهم أجمعين ) نجمع بين قدرة الإنسان وإختياره في أفعاله وعموم سلطان الله عز وجل بمعنى أنه لا جبر ولا تفويض لدينا
كما في رواية منقولة عن أبي عبد الله عليه السلام : لا جبر ولا تفويض ، بل أمر بين أمرين ... (بحار الأنوار 17/5 \ الكافي بإرسال 160:1
السؤال الأول: هل الأمر بين الأمرين هو بين الجبر والتفويض أم بين الجبر والقدر؟.
السوال الثاني : إذا كان الجواب على السؤال الأول بأن الأمر بين الأمرين هو بين الجبر والتفويض فما هي الحدود لكي لا يكون الإنسان مجبراً ولا مفوضاً؟.
السؤال الثالث : إذا كان الجواب على السؤال الأول بأن الأمر بين الأمرين هو بين الجبر والقدر : ما هي المنزلة بين الجبر والقدر ومن هو العالم المذكور في هذه الرواية "عن صالح عن بعض أصحابه عن أبي عبد الله عليه السلام قال : سئل عن الجبر والقدر. فقال : لا جبر ولا قدر ، لكن منزلة بينهما فيها الحق . التي بينهما لا يعلمها إلا العالم أو من علمها إياه العالم " ( الكافي 1 : 159 ).
ملاحظة : الموضوع مخصص للشيعة ولم أضعه في المنتدى الشيعي - الشيعي بسبب أن الكثير من الإخوة ليسوا مفعلين بداخله لذا نتمنى من المشرفين عدم نقله ونتمنى عدم دخول غير الشيعة الإمامية .
تعليق