المشاركة الأصلية بواسطة عبدالمعصوم
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة مغربي حركلامك به الصحيح و به ما يحتاج الى توضيح فمعنى الصحابة بالنسبة للسنة هم الذين صاحبوا الرسول الكريم و مات وهو راض عنهم و قد أثنى عنهم الله سبحانه و تعالى في آيات عديدة سواء المهاجرين منهم أو الأنصار أما آل البيت فهم و لا شك يدخلون في مصطلح الصحابة فعلي كرم الله وجهه هو صحابي جليل و ابن عباس صحابي كذلك لذلك ليس هناك فرق بين الصحابة و آل البيت إلا بما شرف به آل البيت من التقدير و الاحترام و الحب إكراما لسيدنا محمد
حسنًا ..
أخي الكريم . ..
هل يمكن أن تُرفق دليل على صحة كلامك .. من علماء أهل السنة ..
و .. أكون شاكرة لك ْ ..
[رغم أني تمنيت لو أن كلامك به ولو الجزء من الصحة ..
لأن لديكم آخر ما يُذكرون هم أهل بيت رسول الله صل الله عليه وآله
وهذا ليس كلام .. أتيت به من جيبي .. ولكن تستطيع الآن فتح أي ّ قناة إسلامية ..
تتبع لأهل السنة .. وترى عن من يتكلمون أربع وعشرون ساعة .].. .
كُن بخير ..
برفسورة ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة مغربي حرفمعنى الصحابة بالنسبة للسنة هم الذين صاحبوا الرسول الكريم و مات وهو راض عنهم و قد أثنى عنهم الله سبحانه و تعالى في آيات عديدة سواء المهاجرين
حتى الرسول قال 12 صحابي منافقين منهم 8 من اصحابه في النار؟؟؟؟؟؟
في صحيح مسلم؟؟؟؟؟؟
وحتى الاية التي ذكرتهاء ليس كل الصحابة في اية المهاجرون رضى عنهم الله في صحابة اخرجهم الله من هذهي الاية المهاجرين
كمثل الصحابي جحجاح؟؟؟؟؟؟
كمثل الصحابي عبدالرحمن بن عديس ؟؟؟؟؟
والصحابي ابو الغادية؟؟؟؟؟
جميعهم بايعواء الرسول تحت الشجرة من المذكورين في اية المابيعة المهاجرون ؟؟؟؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[LIST][*]«إن الصحابي من لقي رسول الإسلام مؤمنا به، ومات على الإسلام» وقال ابن حجر العسقلاني: «هذا أصح ما وقفت عليه في ذلك». [/LIST]فيدخل فيمن لقيه من طالت مجالسته للنبي محمد ومن قصرت ومن روى عنه ومن لم يرو عنه ومن غزا معه ومن لم يغز معه ومن رآه رؤية ولو من بعيد ومن لم يره لعارض كالعمى.
ويخرج بقيد الإيمان من لقيه كافرا وإن أسلم فيما بعد، إن لم يجتمع به مرة أخرى بعد الإيمان.
كما يخرج بقيد الموت على الإيمان من ارتد عن الإسلام بعد صحبة رسول الإسلام ومات على الردة فلا يعد صحابيا. ومن بعض أهل العلم من اشترط التمييز ومنهم من لم يشترطه.[LIST][*]وقال البعض: «لا يستحق اسم الصحبة ولا يعد في الصحابة إلا من أقام مع رسول الإسلام سنة فصاعدا أو غزا معه غزوة فصاعدا»، حكي هذا عن سعيد بن المسيب[/LIST]وقيل يشترط في صحة الصحبة طول الاجتماع والرواية عنه معا وقيل: يشترط أحدهما، وقيل: يشترط الغزو معه، أو مضي سنة على الاجتماع، وقال أصحاب هذا القول: «لأن لصحبة رسول الإسلام شرفا عظيما لا ينال إلا باجتماع طويل يظهر فيه الخلق المطبوع عليه الشخص كالغزو المشتمل على السفر الذي هو قطعة من العذاب، والسنة المشتملة على الفصول الأربعة التي يختلف فيها المزاج»
طرق إثبات الصحبة
منها :[LIST][*]التواتر بأنه صحابي [*]ثم الاستفاضة والشهرة القاصرة عن التواتر [*]ثم بأن يـروى عـن أحـد من الصحابـة أن فلانا له صحبـة ، أو عن أحد التابعين بناء على قبول التزكية عن واحد [*]ثم بأن يقول هو إذا كان ثابت العدالة والمعاصرة : أنا صحابي أما الشرط الأول : وهو العدالة فجزم به الآمدي وغيره ، لأن قوله : أنا صحابي ، قبل ثبوت عدالته يلزم من قبول قوله : إثبات عدالته , لأن الصحابة كلهم عدول فيصير بمنزلة قول القائل : أنا عدل(وذلك لا يقبل) [/LIST] وأما الشرط الثاني : وهو المعاصرة فيعتبر بمضي مائة سنة وعشر سنين من هجرة رسول الإسلام لقوله في آخر عمره لأصحابه :( أرأيتكم ليلتكم هذه ؟ فإن على رأس مائة سنة منها لا يبقى ممن هو على ظهر الأرض أحد ) وزاد مسلم من حديث جابر :( أن ذلك كان قبل موته بشهر )
وفي "الكفاية في علم الرواية" للحافظ أبو بكر البغدادي في باب القول في معنى وصف الصحابي انه صحابي والطريق إلى معرفة كونه صحابيا
...عن الواقدي محمد بن عمر قال أخبرني طلحة بن محمد بن سعيد بن المسيب عن أبيه قال كان سعيد بن المسيب يقول الصحابة لا نعدهم الا من أقام مع رسول الإسلام سنة أو سنتين وغزا معه غزوة أو غزوتين قال بن عمرو رأيت أهل العلم يقولون كل من رأى رسول الإسلام وقد أدرك الحلم وأسلم وعقل أمر الدين ورضيه فهو عندنا ممن صحب رسول الإسلام ولو ساعة من نهار ولكن اصحابه على طبقاتهم وتقدمهم في الإسلام...
... سمعت أبا عبد الله أحمد بن حنبل وذكر من أصحاب رسول الإسلام أهل بدر فقال ثم أفضل الناس بعد هؤلاء أصحاب رسول الإسلام القرن الذي بعث فيهم كل من صحبه سنة أو شهرا أو يوما أو ساعة أو رآه فهو من اصحابه له من الصحبة على قدر ما صحبه وكانت سابقته معه وسمع منه ونظر اليه...
... قال محمد بن إسماعيل البخاري ومن صحب رسول الإسلام أو رآه من المسلمين فهو من اصحابه حدثني محمد بن عبيد الله المالكي انه قرأ على القاضى أبى بكر محمد بن الطيب قال لا خلاف بين أهل اللغة في ان القول صحابي مشتق من الصحبة وانه ليس بمشتق من قدر منها مخصوص بل هو جار على كل من صحب غيره قليلا كان أو كثيرا كما ان القول مكلم ومخاطب وضارب مشتق من المكالمة والمخاطبة والضرب وجار على كل من وقع منه ذلك قليلا كان أو كثيرا وكذلك جميع الأسماء المشتقة من الأفعال وكذلك يقال صحبت فلانا حولا ودهرا وسنة وشهرا ويوما وساعة فيوقع اسم المصاحبة بقليل ما يقع منها وكثيره وذلك يوجب في حكم اللغة اجراء هذا على من صحب رسول الإسلام ولو ساعة من نهار هذا هو الأصل في اشتقاق الاسم ومع ذلك فقد تقرر للامة عرف في انهم لا يستعملون هذه التسمية الا فيمن كثرت صحبته واتصل لقاؤه ولا يجرون ذلك على من لقى المرء ساعة ومشى معه خطى وسمع منه حديثا فوجب لذلك ان لا يجرى هذا الاسم في عرف الاستعمال الا على من هذه حاله ومع هذا فان خبر الثقة الأمين عنه مقبول ومعمول به وان لم تطل صحبته ولا سمع منه الا حديثا واحدا ومن الطريق إلى معرفة كونه صحابيا تظاهر الاخبار بذلك وقد يحكم بأنه صحابي إذا كان ثقة أمينا مقبول القول إذا قال صحبت النبي صلى الله عليه وسلم وكثر لقائي له فيحكم بأنه صحابي في الظاهر لموضع عدالته وقبول خبره وان لم يقطع بذلك كما يعمل بروايته عن الرسول وان لم يقطع بسماعه ولو ردا قوله انه صحابي لرد خبره عن الرسول فان قيل أخبار الرسول له بالحكم يخفى وتفرده بالقول له وبصحبته ومطاولته لا تكاد تخفى قيل لعمرى انها لا تخفى وإذا قال انا صحابي ولم يحك عن الصحابة رد قوله ولا ما يعارضه جاز أن يكون ممن طالت صحبته وان لم يرو غيره طول صحبته وإذا كان كذلك وجب إثباته صحابيا كما بقوله لذلك أو قول آحاد الصحابة انه صحابي...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق