اخواني عندي سؤال بسيط عقلاني يعني لايحتاج الى قراءة و كتب وأدلة وبراهين ، بل يحتاج الى تفكير بسيط وبسيط جدا :
ماهي صفة زنا المرأة التي يقيم عليها الحد عند الشيعة ؟؟؟
مادام أن البكر تستطيع أن تتمتع بالزواج ولو ساعة واحدة بشرط موافقة ولي أمرها وقد أجاز بعض الأئمة للبكر التمتع دون إذن الولي . ولها أن تشرط أن لايأتيها من فرجها .
وللثيب أن تتمتع على أي مدة أو أي زمن تريده دون إذن الولي .
وللمرأة عموما (وقد تكون المتزوجة) أن لا تسألها عند عقد نكاح المتعة بينك وبينها هل هي متزوجة أم لا (مكروه سؤالها- يعني يمكن لأي إمرأة متزوجة أن تتزوج متعة إذا ضمنت أنها لن تسأل) .
عند هذا الحد : للمرأة الشيعية أن تمارس المتعة مع أي كان في أي وقت كان وعلى أي صفة كانت .
متى يكون الزنا .. الحالة الوحيدة المتبقية التي يمكن أن يكون فيها زنا . هي حالة أن يُعرف أن المرأة متزوجة وإذا لم تُعرف فليس عليها خوف ؟؟ وليس هناك إمرأة غبية ستعترف أنها متزوجة إذا كانت تريد المتعة .
ماهية الخلوة بالمرأة الأجنبية ؟؟ اذا كان أنت لاتعرف أن هذه المرأة متزوجة .. فوجودها مع أي أجنبي هو سليم ولا عليها أي ملامة . قد تكون تتمتع ولها الحق بذلك .
فهي قد تكون بكرا اشترطت عدم الاتيان مع الفرج
أو تكون ثيبا . ومن حقها الشرعي الشيعي أن تتمتع كل ساعتين
أو قد تكون متزوجة ولم يسألها أحد . وليس عليها أي ذنب شيعي لأنها أولا لم تُسأل وثانيا لأنها تلتزم بالتقية الشرعية .
إذن الإجابة الطبيعية والعقلية أنه لا يمكن أن يكون هناك حد زنا في المذهب الشيعي دائما أبدا . وهذا مايحدث حقيقة فمتى سمعنا أنه أقيم حد على زانية ؟؟
السؤال الختامي : لماذ أنزل الله وفرض حد الزنا وحذر منه وأنذر وهدد من يفعلونه إذا كان هذا الزنا لم ولن يحدث في المذهب الشيعي فكل الابواب مفتوحة لممارسة المتعة و للجميع .
طبعا هذا الموضوع ليس لإحراج الشيعة فهو ثابت ثبوتا قطعي الدلالة في كتبهم وفتاويهم . وليس لأحد أن ينكره . ولا أنتظر مداخلات شيعية للتبرير أو للنفي أو للمجادلة . بل هم يدافعون عنه مدافعة المستميت .
ولكن : للشيعة الضعفاء المساكين الذين لايعلمون شيئا عن أسرار هذا المذهب وليس لهم الحق أن يسألوا كما يقول السادة والأئمة وإنما يقلد المرجع ويسكت .
والله يهدينا يتوب علينا و يهديكم يتوب عليكم ..
منقووووول
ماهي صفة زنا المرأة التي يقيم عليها الحد عند الشيعة ؟؟؟
مادام أن البكر تستطيع أن تتمتع بالزواج ولو ساعة واحدة بشرط موافقة ولي أمرها وقد أجاز بعض الأئمة للبكر التمتع دون إذن الولي . ولها أن تشرط أن لايأتيها من فرجها .
وللثيب أن تتمتع على أي مدة أو أي زمن تريده دون إذن الولي .
وللمرأة عموما (وقد تكون المتزوجة) أن لا تسألها عند عقد نكاح المتعة بينك وبينها هل هي متزوجة أم لا (مكروه سؤالها- يعني يمكن لأي إمرأة متزوجة أن تتزوج متعة إذا ضمنت أنها لن تسأل) .
عند هذا الحد : للمرأة الشيعية أن تمارس المتعة مع أي كان في أي وقت كان وعلى أي صفة كانت .
متى يكون الزنا .. الحالة الوحيدة المتبقية التي يمكن أن يكون فيها زنا . هي حالة أن يُعرف أن المرأة متزوجة وإذا لم تُعرف فليس عليها خوف ؟؟ وليس هناك إمرأة غبية ستعترف أنها متزوجة إذا كانت تريد المتعة .
ماهية الخلوة بالمرأة الأجنبية ؟؟ اذا كان أنت لاتعرف أن هذه المرأة متزوجة .. فوجودها مع أي أجنبي هو سليم ولا عليها أي ملامة . قد تكون تتمتع ولها الحق بذلك .
فهي قد تكون بكرا اشترطت عدم الاتيان مع الفرج
أو تكون ثيبا . ومن حقها الشرعي الشيعي أن تتمتع كل ساعتين
أو قد تكون متزوجة ولم يسألها أحد . وليس عليها أي ذنب شيعي لأنها أولا لم تُسأل وثانيا لأنها تلتزم بالتقية الشرعية .
إذن الإجابة الطبيعية والعقلية أنه لا يمكن أن يكون هناك حد زنا في المذهب الشيعي دائما أبدا . وهذا مايحدث حقيقة فمتى سمعنا أنه أقيم حد على زانية ؟؟
السؤال الختامي : لماذ أنزل الله وفرض حد الزنا وحذر منه وأنذر وهدد من يفعلونه إذا كان هذا الزنا لم ولن يحدث في المذهب الشيعي فكل الابواب مفتوحة لممارسة المتعة و للجميع .
طبعا هذا الموضوع ليس لإحراج الشيعة فهو ثابت ثبوتا قطعي الدلالة في كتبهم وفتاويهم . وليس لأحد أن ينكره . ولا أنتظر مداخلات شيعية للتبرير أو للنفي أو للمجادلة . بل هم يدافعون عنه مدافعة المستميت .
ولكن : للشيعة الضعفاء المساكين الذين لايعلمون شيئا عن أسرار هذا المذهب وليس لهم الحق أن يسألوا كما يقول السادة والأئمة وإنما يقلد المرجع ويسكت .
والله يهدينا يتوب علينا و يهديكم يتوب عليكم ..
منقووووول
تعليق