مرة أخرى ..كيف انت ؟ أين أنت ؟
هل صبغت وانصبغت بصبغة ( ومن أحسن من الله صبغة) ...هل فعلت ؟
هل تحاول ....؟ أم تراك مللت ؟
هي صبغة يجب ان تصبغ بها كل تلك الأشياء التي في صدرك ..
كل الموجودات في ذهنك ... في عقلك ......في كل أمرك
هل صبغت نفسك .. عينك .. قلبك .. يدك ..قدمك
وهي صبغة تأبى إلا أن تصبغ حتى النخاع نعم حتى النخاع ، فلا تظهر منك أشياء
تبدو صبغة الله.. تشبه صبغة الله ، لكن في عميقها .. في النوايا .. في اتباعها
في نهجها ..في حقيقتها ..ليست ..نعم ليست
ليست مطابقة للمواصفات العُلوية العَلوية لصبغة الله
انظر تلك الاصباغ
وتلك وتلك إنها مزيفة ، مهينة رديئة ، عابها صانعها ، فصانعها أصلا مصنوع
لا تقتبرب منها ، إنها أصباغ مزيفة ، خاب شاريها ، ضاع شاريها غرق شاريها
وأما وأما فهذه جل باريها ، عز محكمها ، تعالى رافعها ، تقدس منزلها تشرف
لاقيها ، هيا لا قيها ، تبختر في الجنة شاريها ، إنها صبغة الله
هيا هيا أشيئ في قدمك ؟
هيا اصبغ بها كل فكرة ، كل لمحة كل حركة ، اضبط كل شيئ على مأ أريد له أن
يكون في الضبط السماوي المعتمد من أصحاب السفينة
فقط لتنضبط .
كن حاكما لنفسك واضبط النفس
النفس سموها ثمرة نموها من عروق متشعبة عديدة ، تتناسق فيما بينها تتوافق
فيما بينها تتصل بدائرة القلب والذكر والعقل واليد والبغض والحب والحب
فلتضبط تلك الأشياء تنساق لك النفس .
تنحكم لحكمك ، ترتاع معك ، تشتاق معك لباريها للرسول لأبرار ( أتتذكرهم ؟ )
تشتاق معك للحوض ..للآل ...للقاء الانوار
إذا لا تشتاق
لاتشتاق بربك إلى كل ناسف لك ..ولاتخن أقرب الناس لك ... نفسك
أرجوك لا تخنها ..لا تخنها من أجلك لاتخنها
لا تخن رسولك ( كم تحبه ؟ ) لاتخن الآل ( اتعرفهم ؟ اتتبعهم ؟ )
لا تخن عقلك ( اعلمته كيف يعقل ؟ )
أنت لا تعرف قيمة عقلك .....إذا لا تخنه
أنت تعلم كثيرا ... نعم المصيبة أننا نعلم كثيرا .. ما يكفي
أتعلم أن نشيدك .. قدوس ؟
مرشدك عظيم ، باعثك شهيد ، ماؤك إنسان ،
وجودك سجود ، عينك أبصار، يدك سلام
، قلبك خافق، نفسك سماء ، شكرك بحار
أم تراك ماذا تصنع ؟
اتجرؤ ؟
أيجرؤ حتى الثعبان أن يلدغ نفسه ؟
أيجرؤ الريحان أن يلعن رحيقة ؟
أيجرؤ النجم أن يخمد بنفسة نوره ؟
أيجرؤ الرباب أن يتبرأ من سمائه ؟
أيجرؤ القمر أن يلفظ عنه ضوءه ؟
مرة أخرى انتهيت وما انتهيت ......
ولي ولك عندي رسالة أخرى
الباحث المصري
هل صبغت وانصبغت بصبغة ( ومن أحسن من الله صبغة) ...هل فعلت ؟
هل تحاول ....؟ أم تراك مللت ؟
هي صبغة يجب ان تصبغ بها كل تلك الأشياء التي في صدرك ..
كل الموجودات في ذهنك ... في عقلك ......في كل أمرك
هل صبغت نفسك .. عينك .. قلبك .. يدك ..قدمك
وهي صبغة تأبى إلا أن تصبغ حتى النخاع نعم حتى النخاع ، فلا تظهر منك أشياء
تبدو صبغة الله.. تشبه صبغة الله ، لكن في عميقها .. في النوايا .. في اتباعها
في نهجها ..في حقيقتها ..ليست ..نعم ليست
ليست مطابقة للمواصفات العُلوية العَلوية لصبغة الله
انظر تلك الاصباغ
وتلك وتلك إنها مزيفة ، مهينة رديئة ، عابها صانعها ، فصانعها أصلا مصنوع
لا تقتبرب منها ، إنها أصباغ مزيفة ، خاب شاريها ، ضاع شاريها غرق شاريها
وأما وأما فهذه جل باريها ، عز محكمها ، تعالى رافعها ، تقدس منزلها تشرف
لاقيها ، هيا لا قيها ، تبختر في الجنة شاريها ، إنها صبغة الله
هيا هيا أشيئ في قدمك ؟
هيا اصبغ بها كل فكرة ، كل لمحة كل حركة ، اضبط كل شيئ على مأ أريد له أن
يكون في الضبط السماوي المعتمد من أصحاب السفينة
فقط لتنضبط .
كن حاكما لنفسك واضبط النفس
النفس سموها ثمرة نموها من عروق متشعبة عديدة ، تتناسق فيما بينها تتوافق
فيما بينها تتصل بدائرة القلب والذكر والعقل واليد والبغض والحب والحب
فلتضبط تلك الأشياء تنساق لك النفس .
تنحكم لحكمك ، ترتاع معك ، تشتاق معك لباريها للرسول لأبرار ( أتتذكرهم ؟ )
تشتاق معك للحوض ..للآل ...للقاء الانوار
إذا لا تشتاق
لاتشتاق بربك إلى كل ناسف لك ..ولاتخن أقرب الناس لك ... نفسك
أرجوك لا تخنها ..لا تخنها من أجلك لاتخنها
لا تخن رسولك ( كم تحبه ؟ ) لاتخن الآل ( اتعرفهم ؟ اتتبعهم ؟ )
لا تخن عقلك ( اعلمته كيف يعقل ؟ )
أنت لا تعرف قيمة عقلك .....إذا لا تخنه
أنت تعلم كثيرا ... نعم المصيبة أننا نعلم كثيرا .. ما يكفي
أتعلم أن نشيدك .. قدوس ؟
مرشدك عظيم ، باعثك شهيد ، ماؤك إنسان ،
وجودك سجود ، عينك أبصار، يدك سلام
، قلبك خافق، نفسك سماء ، شكرك بحار
أم تراك ماذا تصنع ؟
اتجرؤ ؟
أيجرؤ حتى الثعبان أن يلدغ نفسه ؟
أيجرؤ الريحان أن يلعن رحيقة ؟
أيجرؤ النجم أن يخمد بنفسة نوره ؟
أيجرؤ الرباب أن يتبرأ من سمائه ؟
أيجرؤ القمر أن يلفظ عنه ضوءه ؟
مرة أخرى انتهيت وما انتهيت ......
ولي ولك عندي رسالة أخرى
الباحث المصري
تعليق