العصابات الصدريه والصرخيه تروع زوار الحسين عليه السلام في كربلاء المقدسة
في دور قذر مشبوه ومتوقع قامت عصابات من المارقين والغادرين من أتباع الصدر والصرخي
ومن ورائهم من مخابرات أعداء أهل البيت بقتل الزائرين وترويعهم لأفشال أحتفالات أتباع أهل البيت
لأشرف وأقدس مناسبة وهي ولادة مخلص ومنقذ البشرية الحجة بن الحسن أرواحنا لتراب مقدمه الفدى
وقد بدأت عمليات هذه العصابات الصدريه والصرخيه المجرمه يوم 13 شعبان عندما حاولت مجموعه
ضاله منحرفه من هؤلاء الدخول الى منطقة ما بين الحرمين الشريفين مع أسلحتهم حيث تم منعهم من قبل القوة
الخاصة بحماية المرقدين المقدسين ومن المعلوم أن هذه المنطقه تعتبر محظورة على كل من يحمل السلاح إلا أن هؤلاء الضالين المجرمين أخذوا بأطلاق النار العشوائي على الزائرين الآمنين فسقط منهم شهداء وجرحى
وأستمرت محاصرت المنطقه الشريفه من قبل عصابات مقتدى الصدر والصرخي حيث قامت في يوم 14 شعبان
بتكثيف عملياتها للأستيلاء على المرقدين المقدسين حيث نهبوا أمانات وممتلكات الزائرين بعد الأعتداء على القائمين بحمايتها ثم بدأوا بأحراق سيارات الأطفاء والأسعاف
وسيارات الشرطه ثم توجهوا نحو الخيام المخصصه لزوار سيدنا ومولانا أبا عبدالله الحسين وأخيه أبا الفضل العباس عليهم السلام فأحرقوا هذه الخيام في منظر يعيد للأذهان واقعة الطف عندما قام جيش عبيدالله بن زياد
بأحراق خيام العترة الطاهرة وأصحابهم الميامين وما أشبه اليوم بالبارحه فهذه ورائها أيادي وهابيه خبيثه
ثم توجهت هذه العصابات الصدريه والصرخيه الى بعض الفنادق فأحرقتها،
وتم أستشهاد عدد آخر من الزائرين وأهل المدينة وجرح أعداد أخرى ،
وفي ظاهرة مشبوهة وخطيرة أنسحبت قوات الأمن المكلفه بالحماية وتركت العنان لعصابات
مقتدى الصدر والصرخي لتعيث في الأرض المقدسة الفساد ،
مما أدى الى دفع هذه العصابات المجرمة الضالة الى مهاجمة المرقدين المقدسين لغرض أحتلالهما
إلا أن الأبطال من شباب حماية الحرمين المقدسين قاموا بغلق الأبواب فورا ومنعوا هؤلاء
السفلة المشبوهين المجرمين من دخول العتبتين المقدستين وقد ركز هؤلاء المجرمين على الصحن العباسي وحاولوا أقتحامه إلا أن محاولاتهم بائت بالفشل أمام أستبسال ثلة شريفه شجاعه من محبي وفدائيي أهل البيت
وكانت مجموعات كبيرة من الزائرين موجودة داخل الحرمين الشرفيين ولكن هذا اليوم تم أخلائهم وأخراجهم جميعا ،
لما لم تستطع قوى الغدر والظلام من التكفيرين الوهابيين ومن يساندهم من الصداميين المجرمين
الدخول الى مدينة كربلاء المقدسة للقيام بأعمال أجراميه تستهدف أتباع أهل البيت قاموا بشراء ذمم
بعض الصدريين والصرخيين المنحرفين الضالين لأفساد هذه المناسبة العظيمة ولقتل وترويع الزائرين
وتتحمل الحكومة العراقيه جميع التبعات الأخلاقيه والقانونيه لتخاذلها في الوقوف ضد الأعمال الأجراميه
المتكررة لأتباع مقتدى الصدر والصرخي ، وكذلك تتحمل أدارة محافظة كربلاء المقدسه
الوزر الأكبر نتيجة عدم أتخاذها الأجرائات الحازمة والفوريه ضد هذه الفئة الضالة،
ومن الجدير بالذكر أن البعثيين والصداميين والمجرمين أنضموا الى عصابات مقتدى الصدر والصرخي
بعد سقوط النظام المقبور أستجابة لدعوى سيدهم الطاغيه جرذ العوجه هدام المعدوم ،
حيث أخذوا يعيثون في الأرض الفساد ويسرقون ويقتلون وينهبون تحت أسم (جيش المهدي )
وأتباع الصرخي ، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
َ
{ جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }البقرة85
ومن ورائهم من مخابرات أعداء أهل البيت بقتل الزائرين وترويعهم لأفشال أحتفالات أتباع أهل البيت
لأشرف وأقدس مناسبة وهي ولادة مخلص ومنقذ البشرية الحجة بن الحسن أرواحنا لتراب مقدمه الفدى
وقد بدأت عمليات هذه العصابات الصدريه والصرخيه المجرمه يوم 13 شعبان عندما حاولت مجموعه
ضاله منحرفه من هؤلاء الدخول الى منطقة ما بين الحرمين الشريفين مع أسلحتهم حيث تم منعهم من قبل القوة
الخاصة بحماية المرقدين المقدسين ومن المعلوم أن هذه المنطقه تعتبر محظورة على كل من يحمل السلاح إلا أن هؤلاء الضالين المجرمين أخذوا بأطلاق النار العشوائي على الزائرين الآمنين فسقط منهم شهداء وجرحى
وأستمرت محاصرت المنطقه الشريفه من قبل عصابات مقتدى الصدر والصرخي حيث قامت في يوم 14 شعبان
بتكثيف عملياتها للأستيلاء على المرقدين المقدسين حيث نهبوا أمانات وممتلكات الزائرين بعد الأعتداء على القائمين بحمايتها ثم بدأوا بأحراق سيارات الأطفاء والأسعاف
وسيارات الشرطه ثم توجهوا نحو الخيام المخصصه لزوار سيدنا ومولانا أبا عبدالله الحسين وأخيه أبا الفضل العباس عليهم السلام فأحرقوا هذه الخيام في منظر يعيد للأذهان واقعة الطف عندما قام جيش عبيدالله بن زياد
بأحراق خيام العترة الطاهرة وأصحابهم الميامين وما أشبه اليوم بالبارحه فهذه ورائها أيادي وهابيه خبيثه
ثم توجهت هذه العصابات الصدريه والصرخيه الى بعض الفنادق فأحرقتها،
وتم أستشهاد عدد آخر من الزائرين وأهل المدينة وجرح أعداد أخرى ،
وفي ظاهرة مشبوهة وخطيرة أنسحبت قوات الأمن المكلفه بالحماية وتركت العنان لعصابات
مقتدى الصدر والصرخي لتعيث في الأرض المقدسة الفساد ،
مما أدى الى دفع هذه العصابات المجرمة الضالة الى مهاجمة المرقدين المقدسين لغرض أحتلالهما
إلا أن الأبطال من شباب حماية الحرمين المقدسين قاموا بغلق الأبواب فورا ومنعوا هؤلاء
السفلة المشبوهين المجرمين من دخول العتبتين المقدستين وقد ركز هؤلاء المجرمين على الصحن العباسي وحاولوا أقتحامه إلا أن محاولاتهم بائت بالفشل أمام أستبسال ثلة شريفه شجاعه من محبي وفدائيي أهل البيت
وكانت مجموعات كبيرة من الزائرين موجودة داخل الحرمين الشرفيين ولكن هذا اليوم تم أخلائهم وأخراجهم جميعا ،
لما لم تستطع قوى الغدر والظلام من التكفيرين الوهابيين ومن يساندهم من الصداميين المجرمين
الدخول الى مدينة كربلاء المقدسة للقيام بأعمال أجراميه تستهدف أتباع أهل البيت قاموا بشراء ذمم
بعض الصدريين والصرخيين المنحرفين الضالين لأفساد هذه المناسبة العظيمة ولقتل وترويع الزائرين
وتتحمل الحكومة العراقيه جميع التبعات الأخلاقيه والقانونيه لتخاذلها في الوقوف ضد الأعمال الأجراميه
المتكررة لأتباع مقتدى الصدر والصرخي ، وكذلك تتحمل أدارة محافظة كربلاء المقدسه
الوزر الأكبر نتيجة عدم أتخاذها الأجرائات الحازمة والفوريه ضد هذه الفئة الضالة،
ومن الجدير بالذكر أن البعثيين والصداميين والمجرمين أنضموا الى عصابات مقتدى الصدر والصرخي
بعد سقوط النظام المقبور أستجابة لدعوى سيدهم الطاغيه جرذ العوجه هدام المعدوم ،
حيث أخذوا يعيثون في الأرض الفساد ويسرقون ويقتلون وينهبون تحت أسم (جيش المهدي )
وأتباع الصرخي ، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
َ
{ جَزَاء مَن يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ }البقرة85
تعليق