أدلة ومؤيدات عدم التحريف
1- قوله تعالى : {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ }الحجر/9 .
2- قوله تعالى : {.... إِنَّهُ لَكِتابٌ عَزِيزٌ #لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} فصلت / 41-42.
3- الروايات الصادرة من النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) والتي تحث على حفظ القرآن ومثل هذه الروايات تشير إلى وجود القرآن وجمعه في زمن النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) .
4- الاقتران بين العترة والكتاب وعلى أنهما باقيان في الناس إلى يوم القيامة .
5- إرشاد الأئمة(عليهم السلام) لأصحابهم بالاستدلال بالقرآن , كما ان الأئمة أنفسهم(عليهم السلام) كانوا يستدلون به .
6- الروايات الدالة على طرح ما خالف الكتاب والأخذ بما وافق الكتاب .
7- الروايات الدالة على ان ما خالف القرآن زخرف وباطل
أ- فلو كان فيه زيادة فأن مخالفة الزيادة ليس بزخرف لأنها ليست من القرآن , وهذا يعني طرح مثل تلك الروايات المخالفة للزيادة , وهذا مخالف للواقع .
ب – ولو كان فيه نقيصة فلو كانت النقيصة في بعض المخصصات , فإذا خالفت الرواية العام القرآني الذي له مخصص في الواقع لكنه قد نقص وضاع في الظاهر ففي هذه الحالة سوف نطرح هذه الرواية المعارضة المخالفة للعام تطبيقاً للروايات الدالة على أنها زخرف وباطل , علماً ان هذه الرواية المطروحة ليست مخالفة للعام لوجود المخصص في الواقع .
8- الأدعية الواردة عند ختم القرآن .
وللتفصيل راجع المصادرة التالية :
1- الاحتجاج/ الطبرسي / ج1 / 370.
2- تفسير الميزان/ الطباطبائي/ ج12 / 103 .
3- بحار الأنوار / المجلسي / ج89 .
4- البيان / السيد الخوئي .
B
1) الأنوار النعمانية / ج2 / ص357 .
2) مرآة الأنوار / المقدمة الثانية / ص36.