المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
وهذا رابط اخر قد جاء به الطقطقي
علي حسين حسن
عن ابن الطقطقي

علي حسين حسن
عن ابن الطقطقي
http://www.ansar.org/books/umkalthum/zawaj.htm
فهو بارع بالقص واللصق والنسخ
هنا ينتهي كلامي مع الاموي علي حسين حسن
********
واني الان اضع ردي لكل من تطابقه الاية الشريفه
ان في ذلك لذكرى لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد
واما بني امية واحفادهم من اهل الشجرة المعلونة في القران
فلا يمكن تحريفها وجعلها شجرة زقوم
فلطالما هي طعام الاثيم
ولما جعلها الله طعام الاثيم وجزء من عذاب الاثيم
فعلام يلعنها رب العالمين
الله خلقها هكذا من اجل امره كانت هكذا
فلماذا يلعنها
فان كانت قد استحقت اللعن لكونها طعام الاثيم
فالواجب يحتم ان يلعن الله جهنم وسقر والسعير
لانهم مقر ومستودع لكل جبار عتل اثيم متكبر
لانها محل الشيطان واتباعه وجنوده
والكل يعلم ان الله لما يلعن احد من عبيد
او خلقه
لا يلعنه الا لسبب
والاسباب عديدة الظلم الكفر والقتل النفاق
اما يلعن شخصا او حيوانا او جمادا من دون علة او سبب
حاشا الله ان يفعل ذلك
لان عدالته وحكمته تمنعان ذلك
وكلنا يؤمن ان الله عز وعلا
سيُنْطقُ كل شئ يوم القيامة
فلو سالت شجرة الزقوم ربها رب
لم لعنتني
فماذا يكون جواب الله
/////////
اقول ان الاية القرانية
من سورة النساء 56
ان الذين كفروا باياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب ان الله كان عزيزا حكيما
سئل الامام الصادق عليه السلام
ما ذنب الجلود الاخر {الغير} كي يعذبها الله
انظر اخي القارئ وتعمق وتامل في المعنى
الناس تعتقد ان الله يعطي للمعذب جلدا غير جلده من بعد ما ينضج ومن بعدما تصلى نارا
هذا فهمهم لجلود غيرها
وهذا فهم خاطئ وطعن في عدالة الله عز وعلا
دون قصد او علم
فاجاب الصادق عليه السلام
ان الله سبحانه وتعالى
يعيد نفس الجلد الذي كان لصاحبه
فيصلى نارا فنيضج ويعيده تارة اخرى وهكذا
فالجلد واحد ولكنه بقدرة الله يعيده من جديد وليصلى من جديد
هذه هي عدالة الله
فهو جلد واحد يتكرر صليه ويعود لحاله من جديد وهكذا
لا ان يعذبه بجلود لم يكن عليها في دنياه ولم تتمتع بملذاته ولم تكن قد حوته ابدا فيعذبها
حاشا الله انه الحكيم العادل
وعليه فليس من العدل الالهي
ان يلعن شجرة دون ذنب او سبب
بل هي فبركة اموية ارادوا
ان يخرجوا ابن اكلة الاكباد الدعي
معاوية عليه لعائن الله من دائرة الشجرة المعلونه
ومن كان على نهجه
هنا ينتهي كلامي مع الاموي علي حسين حسن
********
واني الان اضع ردي لكل من تطابقه الاية الشريفه
ان في ذلك لذكرى لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد
واما بني امية واحفادهم من اهل الشجرة المعلونة في القران
فلا يمكن تحريفها وجعلها شجرة زقوم
فلطالما هي طعام الاثيم
ولما جعلها الله طعام الاثيم وجزء من عذاب الاثيم
فعلام يلعنها رب العالمين
الله خلقها هكذا من اجل امره كانت هكذا
فلماذا يلعنها
فان كانت قد استحقت اللعن لكونها طعام الاثيم
فالواجب يحتم ان يلعن الله جهنم وسقر والسعير
لانهم مقر ومستودع لكل جبار عتل اثيم متكبر
لانها محل الشيطان واتباعه وجنوده
والكل يعلم ان الله لما يلعن احد من عبيد
او خلقه
لا يلعنه الا لسبب
والاسباب عديدة الظلم الكفر والقتل النفاق
اما يلعن شخصا او حيوانا او جمادا من دون علة او سبب
حاشا الله ان يفعل ذلك
لان عدالته وحكمته تمنعان ذلك
وكلنا يؤمن ان الله عز وعلا
سيُنْطقُ كل شئ يوم القيامة
فلو سالت شجرة الزقوم ربها رب
لم لعنتني
فماذا يكون جواب الله
/////////
اقول ان الاية القرانية
من سورة النساء 56
ان الذين كفروا باياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب ان الله كان عزيزا حكيما
سئل الامام الصادق عليه السلام
ما ذنب الجلود الاخر {الغير} كي يعذبها الله
انظر اخي القارئ وتعمق وتامل في المعنى
الناس تعتقد ان الله يعطي للمعذب جلدا غير جلده من بعد ما ينضج ومن بعدما تصلى نارا
هذا فهمهم لجلود غيرها
وهذا فهم خاطئ وطعن في عدالة الله عز وعلا
دون قصد او علم
فاجاب الصادق عليه السلام
ان الله سبحانه وتعالى
يعيد نفس الجلد الذي كان لصاحبه
فيصلى نارا فنيضج ويعيده تارة اخرى وهكذا
فالجلد واحد ولكنه بقدرة الله يعيده من جديد وليصلى من جديد
هذه هي عدالة الله
فهو جلد واحد يتكرر صليه ويعود لحاله من جديد وهكذا
لا ان يعذبه بجلود لم يكن عليها في دنياه ولم تتمتع بملذاته ولم تكن قد حوته ابدا فيعذبها
حاشا الله انه الحكيم العادل
وعليه فليس من العدل الالهي
ان يلعن شجرة دون ذنب او سبب
بل هي فبركة اموية ارادوا
ان يخرجوا ابن اكلة الاكباد الدعي
معاوية عليه لعائن الله من دائرة الشجرة المعلونه
ومن كان على نهجه
تعليق