1- هل ثبت توبة طلحة والزبير
2- رأي مدرسة أهل البيت بالزبير.
ان مطالعة بسيطه لسيرة عبد الله بن الزبير تنبأك بحاله، والصفات التي يستحقها هو كونه منافقاً بل كافراً مناصباً للعداء لاهل البيت عليهم السلام فهل يستحق مثل هذا ان يرتضى عنه؟!
ولكي يتضح لك ما قلناه نورد لك ما يلي:
1- لاثبات نفاقه يكفينا ان نقول انه كان يبغض علياً (عليه السلام) ولا يخفى عليك أنه كما في الحديث لا يبغض علي إلا منافق.
وقد ورد على لسان ابن الزبير قوله لأكتم بغضكم أهل البيت منذ أربعين سنة.
2- ويكفينا لا ثبات كفره قتاله لعلي في الجمل حيث ورد في الخبر ان قتال المسلم كفر ففي شرح نهج البلاغة ج4 ص79 وعبد الله هو الذي حمل الزبير على الحرب وهو الذي زين لعائشة مسيرها الى البصرة, وكان سبباً فاحشاً يبغض بني هاشم ويلعن ويسب علي بن ابي طالب(عليه السلام) .
3- ويتضح لك نصب ابن الزبير بعدم ذكره لرسول الله في خطبه فعاتبه على ذلك قوم من خاصته فقال: والله ما تركت ذلك علانية إلاّ وأنا أقوله سراً وأكثر منه لكني رأيت بني هاشم إذا سمعوا ذكره اشرأبوا واحمرت الوانهم وطالت رقابهم والله ما كنت لآتي لهم سروراً وأنا أقدر عليه والله لقد هممت أن أحظر لهم حظيرة ثم أضرمها عليهم ناراً فإني لا أقتل منهم إلاّ آثماً كفاراً سحاراً لا أنماهم الله ولا بارك عليهم بيت سوء لا أول لهم ولا آخر والله ما ترك نبي الله فيهم خير استفرع نبي الله صدقهم فهم أكذب الناس.
ولقد حاصر ابن الزبير البقية الباقية من قرابة رسول الله صلى الله عليه وآله من بني هاشم في شعب أبي طالب وهددهم ان لم يبايعوا ليحرقنهم بالنار وكان عبد الله بن الزبير يشتم علياً على رؤوس الأشهاد ففي شرح نهج البلاغة ج 1 ص 12 انه خطب في يوم البصرة فقال: (قد آتاكم الوغد اللئيم علي بن أبي طالب...).
2- رأي مدرسة أهل البيت بالزبير.
ان مطالعة بسيطه لسيرة عبد الله بن الزبير تنبأك بحاله، والصفات التي يستحقها هو كونه منافقاً بل كافراً مناصباً للعداء لاهل البيت عليهم السلام فهل يستحق مثل هذا ان يرتضى عنه؟!
ولكي يتضح لك ما قلناه نورد لك ما يلي:
1- لاثبات نفاقه يكفينا ان نقول انه كان يبغض علياً (عليه السلام) ولا يخفى عليك أنه كما في الحديث لا يبغض علي إلا منافق.
وقد ورد على لسان ابن الزبير قوله لأكتم بغضكم أهل البيت منذ أربعين سنة.
2- ويكفينا لا ثبات كفره قتاله لعلي في الجمل حيث ورد في الخبر ان قتال المسلم كفر ففي شرح نهج البلاغة ج4 ص79 وعبد الله هو الذي حمل الزبير على الحرب وهو الذي زين لعائشة مسيرها الى البصرة, وكان سبباً فاحشاً يبغض بني هاشم ويلعن ويسب علي بن ابي طالب(عليه السلام) .
3- ويتضح لك نصب ابن الزبير بعدم ذكره لرسول الله في خطبه فعاتبه على ذلك قوم من خاصته فقال: والله ما تركت ذلك علانية إلاّ وأنا أقوله سراً وأكثر منه لكني رأيت بني هاشم إذا سمعوا ذكره اشرأبوا واحمرت الوانهم وطالت رقابهم والله ما كنت لآتي لهم سروراً وأنا أقدر عليه والله لقد هممت أن أحظر لهم حظيرة ثم أضرمها عليهم ناراً فإني لا أقتل منهم إلاّ آثماً كفاراً سحاراً لا أنماهم الله ولا بارك عليهم بيت سوء لا أول لهم ولا آخر والله ما ترك نبي الله فيهم خير استفرع نبي الله صدقهم فهم أكذب الناس.
ولقد حاصر ابن الزبير البقية الباقية من قرابة رسول الله صلى الله عليه وآله من بني هاشم في شعب أبي طالب وهددهم ان لم يبايعوا ليحرقنهم بالنار وكان عبد الله بن الزبير يشتم علياً على رؤوس الأشهاد ففي شرح نهج البلاغة ج 1 ص 12 انه خطب في يوم البصرة فقال: (قد آتاكم الوغد اللئيم علي بن أبي طالب...).