إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ادخل لتتعلم كيفية الدفاع عن مذهب الشيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ادخل لتتعلم كيفية الدفاع عن مذهب الشيعة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين من الاتن الى قيام يوم الدين وأما بعد

    أخوة وأخوات الاعزاء ها أنا سأروي لكم كل يوم مراجعة من كتاب المراجعات لسماحة السيد عبد الحسين شرف الدين وهو عبارة عن عدة مراجعات قام بها السيد مع أحد أكبر علماء السنة وهو الشيخ سليم البشري شيخ الجامع الازهر حيث جرى النقاش بينهما في مسائل كان دائما يسلم الشيخ بأقةال السيد عبد الحسين شرف الدين
    وقد مدحا هذا الكتاب مدحا عظيما من قبل عدة مراجع

  • #2
    المراجعة 1
    6 ذي القعدة سنة 1329


    1 ـ سلام على الشريف العلامة الشيخ عبدالحسين شرف الدين الموسوي ورحمة الله وبركاته.
    إني لم أتعرف فيما مضى من أيامي على دخائل الشيعة، ولم أبل أخلاقهم، إذ لم أجالس آحادهم، ولم أستبطن سوادهم. وكنت متلعلعاً إلى محاضرة أعلامهم، حران الجوانح إلى تخلل عوامهم، بحثاً عن آرائهم، وتنقيباً عن أهوائهم، فلما قدر الله وقوفي على ساحل عيلمك المحيط، وأرشفتني ثغر كأسك المعين، شفى الله بسائغ فراتك أوامي، ونضح عطشي، وألية بمدينة علم الله ـ جدك المصطفى ـ وبابها ـ أبيك المرتضى ـ إني لم أذق شربة أنقع لغليل، ولا أنجح لعليل، من سلسال منهلك السلسبيل، وكنت أسمع أن من رأيكم ـ معشر الشيعة ـ مجانبة إخوانكم ـ أهل السنّة ـ وانقباضكم عنهم، وأنكم تأنسون بالوحشة وتخلدون إلى العزلة، وأنكم. وأنكم . لكني رأيت منك شخصاً رقيق المنافثة، دقيق المباحثة، شهي المجاملة، قوي المجادلة، لطيف المفاكهة، شريف المعاركة، مشكور الملابسة، مبرور المنافسة، فإذا الشيعي ريحانة الجليس، ومنية كل أديب. وإني لواقف على ساحل بحرك اللجي، استأذنك في خوض عبابه والغوص على درره، فإن أذنت غصنا على دقائق وغوامض تحوك في صدري منذ أمد
    بعيد، وإلا فالأمر إليك وما أنا فيما أرفعه بباحث عن عثرة، أو متتبع عورة، ولا بمفند أو مندد، وإنما أنا نشّاد ضالة، وبحّاث عن حقيقة، فإن تبين الحق، فإن الحق أحق أن يتبع وإلا فإنّا كما قال القائل:
    نحن بما عندنا وأنت بما عنـ * ـدك راضٍ والرأي مختلف



    وسأقتصر ـ إن أذنت ـ في مراجعتي إياك على مبحثين، أحدهما في إمامة المذهب أصولاً وفروعاً، وثانيهما في الإمامة العامة، وهي الخلافة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. وسيكون توقيعي في أسفل مراجعاتي كلها (س) فيكن توقيعك (ش) وأسلفك رجاء العفو عن كل هفو والسلام.
    ـ س ـ
    التعديل الأخير تم بواسطة مدافع عن أهل البيت; الساعة 23-09-2007, 11:02 AM.

    تعليق


    • #3
      المراجعة 2
      6 ذي القعدة سنة 1329
      السلام على مولانا شيخ الإسلام ورحمة الله وبركاته.
      خولتني بكتابك العطوف من النعم، وأوليتني به من المنن ما يعجز عن أداء حقه لسان الشكر، ولا يستوفي بعض فرائضه عمر الدهر.
      رميتني بآمالك ونزعت إلي برجائك، وأنت قبلة الراجي، وعصمة اللاجي، وقد ركبت من سوريا إليك ظهور الآمال، وحططت بفنائك ما شددت من الرحال، منتجعاً علمك، مستمطراً فضلك، وسأنقلب عنك حي الرجاء قوي الأمل، إلا أن يشاء الله تعالى
      استأذنت في الكلام ـ ولك الأمر والنهي ـ فسل عما أردت، وقل ما شئت، ولك الفضل، بقولك الفصل، وحكمك العدل وعليك السلام.
      ش
      التعديل الأخير تم بواسطة مدافع عن أهل البيت; الساعة 23-09-2007, 11:00 AM.

      تعليق


      • #4
        المراجعة 3
        7 ذي القعد سنة 1329
        1
        ـ إنما أسألك الآن عن السبب في عدم أخذكم بمذاهب الجمهور من المسلمين، أعني مذهب الأشعري في أصول الدين، والمذاهب الأربعة في الفروع، وقد دان بها السلف الصالح، ورأوها أعدل المذاهب وأفضلها، وأتفقوا على التعبّد بها في كل عصر ومصر، وأجمعوا على عدالة أربابها واجتهادهم، وأمانتهم وورعهم وزهدهم، ونزاهة أعراضهم، وعفة نفوسهم، وحسن سيرتهم، وعلو قدرهم علماً وعملاً.
        2 ـ وما أشد حاجتنا اليوم إلى وصل حبل الشمل، ونظم عقد الاجتماع بأخذكم بتلك المذاهب تبعاً للرأي العام الإسلامي، وقد عقد أعداء الدين ضمائرهم على الغدر بنا وسلكوا في نكايتنا كل طريق، أيقظوا لذلك آراءهم، واسهروا قلوبهم، والمسلمون غافلون، كأنهم في غمرة ساهون، وقد أعانوهم على أنفسهم، حيث صدّعوا شعبهم، ومزقوا بالتحزب والتعصب شملهم، فذهبوا أيادي، وتفرقوا قدداً، يضلل بعضهم بعضاً، ويتبرأ بعضهم من بعض، وبهذا ونحوه افترستنا الذئاب، وطمعت بنا الكلاب.


        3 ـ فهل تجدون غير الذي قلناه ـ هداكم الله ـ إلى لم هذا الشعث سبيلاً؟ فقل تسمع ومر تطع، ولك السلام.
        س

        تعليق


        • #5
          المراجعة 4
          8 ذي القعدة سنة 1329

          1 ـ إن تعبدنا في الأصول بغير المذهب الأشعري وفي الفروع بغير المذاهب الأربعة لم يكن لتحزب أو تعصب، ولا للريب في اجتهاد أئمة تلك المذاهب، ولا لعدم عدالتهم وأمانتهم ونزاهتهم وجلالتهم علماً وعملاً.
          لكن الأدلة الشرعية أخذت بأعناقنا إلى الأخذ بمذهب الأئمة من أهل بيت النبوة وموضع الرسالة ومختلف الملائكة، ومهبط الوحي والتنزيل، فانقطعنا إليهم في فروع الدين وعقائده، وأصول الفقه وقواعده، ومعارف السنة والكتاب وعلوم الأخلاق والسلوك والآداب، نزولا على حكم الأدلة والبراهين، وتعبداً بسنة سيد النبيين والمرسلين، صلى الله عليه وآله وعليهم أجمعين.
          ولو سمحت لنا الأدلة بمخالفة الأئمة من آل محمد، أو تمكنا من تحصل نية القربة لله سبحانه في مقام العمل على مذهب غيرهم لقصصنا أثر الجمهور، وقفونا إثرهم، تأكيداً لعقد الولاء، وتوثيقاً لعرى الأخاء، لكنها الأدلة القطعية تقطع على المؤمن وجهته، وتحول بينه وبين ما يروم.
          2 ـ على أنه لا دليل للجمهور على رجحان شيء من مذاهبهم، فضلاً عن وجوبها، وقد نظرنا في أدلة المسلمين نظر الباحث المحقق بكل دقة واستقصاء، فلم نجد فيها ما يمكن القول بدلالته على ذلك، الا ما ذكرتموه من اجتهاد أربابها وأمانتهم وعدالتهم وجلالتهم.
          لكنكم تعلمون أن الاجتهاد والأمانة والعدالة والجلالة غير محصورة بهم، فكيف يمكن ـ والحال هذه ـ أن تكون مذاهبهم واجبة على سبيل التعيين؟
          وما أظن أحداً يجرؤ على القول بتفضيلهم ـ في علم أو عمل ـ على أئمتنا، وهم أئمة العترة الطاهرة وسفن نجاة الأمة، وباب حطتها، وأمانها من الاختلاف في الدين، وأعلام هدايتها، وثقل رسول الله، وبقيته في أمته، وقد قال صلى الله عليه وآله وسلم: فلا تقدموهم فتهلكوا، ولا تقصروا عنهم فتهلكوا، ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم لكنها السياسة، وما أدراك ما اقتضت في صدر الإسلام.
          والعجب من قولكم أن السلف الصالح دانوا بتلك المذاهب، ورأوها أعدل المذاهب وأفضلها، واتفقوا على التعبد بها في كل عصر ومصر، كأنكم لا تعلمون بأن الخلف والسلف الصالحين من شيعة آل محمد ـ وهم نصف المسلمين في المعنى ـ إما دانوا بمذهب الأئمة من ثقل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فلم يجدوا عنه حولاً، وأنهم على ذلك من عهد علي وفاطمة إلى الآن، حيث لم يكن الأشعري ولا واحد من أئمة المذاهب الأربعة ولا آباؤهم، كما لا يخفى. 3 ـ على أن أهل القرون الثلاثة مطلقاً لم يدينوا بشيء من تلك المذاهب أصلاً، وأين كانت تلك المذاهب عن القرون الثلاثة؟ ـ وهي خير تلك القرون ـ وقد ولد الأشعري سنة سبعين ومئتين، ومات سنة نيف وثلاثين وثلاثمئة وابن حنبل ولد سنة أربع وستين ومئة، وتوفي سنة أحدى وأربعين ومئتين والشافعي ولد سنة خمسين ومئة، وتوفي سنة مئتين وأربع وولد مالك سنة خمس وتسعين ومات سنة تسع وسبعين ومئة وولد أبو حنيفة سنة ثمانين، وتوفي سنة خمسين ومئة . والشيعة يدينون بمذهب الأئمة من أهل البيت ـ وأهل البيت أدرى بالذي فيه ـ وغير الشيعة يعملون بمذاهب العلماء من الصحابة والتابعين، فما الذي أوجب على المسلمين كافة بعد القرون الثلاثة تلك المذاهب دون غيرها من المذاهب التي كان معمولاً بها من ذي قبل؟ وما الذي عدل بهم عن أعدال كتاب الله وسفرته، وثقل رسول الله وعيبته، وسفينة نجاة الأمة وقادتها وأمانها وباب حطتها؟!

          .- 4-وما الذي أرتج باب الاجتهاد في وجوه المسلمين بعد أن كان في القرون الثلاثة الأولى مفتوحاً على مصراعيه؟ لولا الخلود إلى العجز والاطمئنان الى الكسل، والرضا بالحرمان، والقناعة بالجهل، ومن ذا الذي يرضى لنفسه أن يكون ـ من حيث يشعر أو لا يشعر ـ قائلاً بأن الله عز وجل لم يبعث أفضل أنبيائه ورسله بأفضل أديانه وشرائعه؟ ولم ينزل عليه أفضل كتبه وصحفه بأفضل حكمه ونواميسه، ولم يكمل له الدين، ولم يتم عليه النعمة، ولم يعلمه علم ما كان وعلم ما بقي، إلا لينتهي الأمر في ذلك كله إلى أئمة تلك المذاهب فيحتكروه لأنفسهم، ويمنعوا من الوصول إلى شيء منه عن طريق غيرهم، حتى كأن الدين الإسلامي بكتابه وسنته، وسائر بيناته وأدلته من أملاكهم الخاصة، وأنهم لم يبيحوا التصرف به على غير رأيهم، فهل كانوا ورثة الأنبياء، أم ختم الله بهم الأوصياء والأئمة، وعلمهم علم ما كان وعلم ما بقي، وآتاهم ما لم يؤت أحداً من العالمين؟ كلا بل كانوا كغيرهم من أعلام العلم ورعاته، وسدنته ودعاته، وحاشا دعاة العلم أن يوصدوا بابه، أو يصدوا عن سبيله، وما كانوا ليعتقلوا العقول والأفهام ولا ليسملوا أنظار الأنام، ولا ليجعلوا على القلوب أكنة، وعلى الأسماع وقرا، وعلى الأبصار غشاوة، وعلى الأفواه كمامات، وفي الأيدي والأعناق أغلالاً وفي الأرجل قيوداً، لا ينسب ذلك إليهم إلا من افترى عليهم، وتلك أقوالهم تشهد بما نقول.
          5 ـ هلم بنا إلى المهمة التي نبهتنا إليها من لمّ شعث المسلمين، والذي أراه أن ذلك ليس موقوفاً على عدول الشيعة عن مذهبهم، ولا على عدول السنة عن مذهبهم وتكليف الشيعة بذلك دون غيرهم ترجيح بلا مرجح، بل ترجيح للمرجوح، بل تكليف بغير المقدور، كما يعلم مما قدمناه.
          نعم يلم الشعث وينتظم عقد الاجتماع بتحريركم مذهب أهل البيت، واعتباركم إياه كأحد مذاهبكم، حتى يكون نظر كل من الشافعية والحنفية والمالكية والحنبلية إلى شيعة آل محمد صلى الله عليه وآله وسلم كنظر بعضهم إلى بعض، وبهذا ينتظم عقد اجتماعهم.


          والاختلاف بين مذاهب أهل السنة لا يقل عن الاختلاف بينها وبين مذهب الشيعة تشهد بذلك الألوف المؤلفة في فروع الطائفتين وأصولهما، فلماذا ندد المنددون منكم بالشيعة في مخالفتهم لأهل السنة، ولم ينددوا بأهل السنة في مخالفتهم للشيعة ؟ بل في مخالفة بعضهم لبعض، فإذا جاز أن تكون المذاهب أربعة، فلماذا لا يجوز أن تكون خمسة؟ وكيف يمكن أن تكون الأربعة موافقة لاجتماع المسلمين، فإذا زادت مذهباً خامساً تمزق الاجتماع، وتفرق المسلمون طرائق قدداً؟ وليتكم اذ دعوتمونا الى الوحدة المذهبية دعوتم أهل المذاهب الأربعة اليها، فإن ذلك أهون عليكم وعليهم ولم خصصتمونا بهذه الدعوة؟ فهل ترون اتباع أهل البيت سبباً في قطع حبل الشمل ونثر عقد الاجتماع واتباع غيرهم موجباً لاجتماع القلوب واتحاد العزائم، وإن اختلفت المذاهب والآراء، وتعددت المشارب والأهواء؟ ما هكذا الظن بكم، ولا المعروف من مودتكم في القربى والسلام.
          ـ ش ـ

          تعليق


          • #6
            شكرا جزيلا لك ....وفقك الله

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة مدافع عن أهل البيت
              بسم الله الرحمن الرحيم
              والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين من الاتن الى قيام يوم الدين وأما بعد

              أخوة وأخوات الاعزاء ها أنا سأروي لكم كل يوم مراجعة من كتاب المراجعات لسماحة السيد عبد الحسين شرف الدين وهو عبارة عن عدة مراجعات قام بها السيد مع أحد أكبر علماء السنة وهو الشيخ سليم البشري شيخ الجامع الازهر حيث جرى النقاش بينهما في مسائل كان دائما يسلم الشيخ بأقةال السيد عبد الحسين شرف الدين
              وقد مدحا هذا الكتاب مدحا عظيما من قبل عدة مراجع
              يا أخي عيب عليك فشيخ الأزهر لم يلتق أبدا بعبد الحسين شرف الدين و قد كتبت دلائل على ذلك و أورد دليلا واحدا أن الكتاب لم يكتب إلا بعد موت الشيخ الجليل ب 20 سنة ممكن أن تقول لي لماذا

              تعليق


              • #8
                مغربى حر
                اين المصدر بالنسبة لنفيك للقاء شيخ الازهر بعبد الحسين شرف الدين

                والحمد لله

                تعليق


                • #9
                  يا أخي عيب عليك فشيخ الأزهر لم يلتق أبدا بعبد الحسين شرف الدين و قد كتبت دلائل على ذلك و أورد دليلا واحدا أن الكتاب لم يكتب إلا بعد موت الشيخ الجليل ب 20 سنة ممكن أن تقول لي لماذا

                  حبيبي هذه عبارة عن مراجعات كما أنني لم أقل أن كل هذا الكلام كان بالملاقاة بل كان عبر رسائل بينه وبين شيخ الازهر
                  وكتاب المراجعات أشهر من أن يعرف

                  ان كنت لا تدري فتلك مصيبة وان كنت تدري فتلك أعظم

                  تعليق


                  • #10
                    وعلى كل سأكتب لك الكتب الواردة من قبل علماء الازهر في مدح السيد عبد الحسين شرف الدين وفي كتابه
                    فانتظر

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة مدافع عن أهل البيت
                      حبيبي هذه عبارة عن مراجعات كما أنني لم أقل أن كل هذا الكلام كان بالملاقاة بل كان عبر رسائل بينه وبين شيخ الازهر
                      وكتاب المراجعات أشهر من أن يعرف

                      ان كنت لا تدري فتلك مصيبة وان كنت تدري فتلك أعظم
                      السؤال الذي لم تجب عنه لماذا لم يصدر الكتاب غلا بعد وفاة شيخ الأزهر ب 20 سنة ممكن أن نوضح لي لماذا

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة العباس 2
                        مغربى حر
                        اين المصدر بالنسبة لنفيك للقاء شيخ الازهر بعبد الحسين شرف الدين

                        والحمد لله
                        انظر لرد العضو مدافع عن آل البيت

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة مدافع عن أهل البيت
                          وعلى كل سأكتب لك الكتب الواردة من قبل علماء الازهر في مدح السيد عبد الحسين شرف الدين وفي كتابه
                          فانتظر
                          ننتظر لنرى و بالمناسبة لدي ردود لعلماء الأزهر يقولون فيها أن الكتاب مختلق و لا أساس له
                          و المهم ننتظر

                          تعليق


                          • #14
                            السؤال الذي لم تجب عنه لماذا لم يصدر الكتاب غلا بعد وفاة شيخ الأزهر ب 20 سنة ممكن أن نوضح لي لماذا

                            قال السيد عبد الحسين شرف الدين في مقدمة الكتاب
                            بسم الله الرحمن الرحيممقدمة ـ وإهداء
                            هذه صحف لم تكتب اليوم، وفِكَر لم تولد حديثاً وإنما هي صحف انتظمت منذ زمن يربو على ربع قرن، وكادت يومئذ أن تبرز بروزها اليوم، لكن الحوادث والكوارث كانت حواجز قوية عرقلت خطاها، فاضطرتها إلى أن تكمن وتكنّ، فتريثت تلتمس من غفلات الدهر فرصة تستجمع فيها ما أخَّرت طبعها، ومسّت وضعها.

                            تعليق


                            • #15
                              كتاب العلامة الجليل الشيخ محمد ناجي غفري
                              سيدي الكريم الاستاذ شرف الدين عبد الحسين ...
                              سيدي انني قرأت مؤلفكم كتاب المراجعات فرأيته ممتعا بالحكم الباهرة والأدلة الساطعة فجزاكم الله خيرا عن هذه الامة لقد نطقت بالحكمة وفصل الخطاب واني لولا العوائق والعلائق لزرتك وتشرفت بلثم أناملك وعن عهد قريب ان شاء الله سوف أتمتع بطلعتك البهية ...
                              وقد فارقت مذهب الحنفي وقلدت مذهب سيدنا وامامنا جعفر الصادق عليه السلام فأرجوكم رجاء عظيما أن تبعثوا لي كتابا أستفيد به على مذهب هذا السيد الجليل عليه السلام
                              محمد ناجي غفري 18 -صفر-1370ه

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X