إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الى كل سني

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اخي العزيز انا من تكريت ولكن الشيئ الذي يجعلني في حيره هو ان لماذا

    تكفير كل السنه من قبل بعض الشيعة وليسه كلهم وتحليل دم اهل تكريت خاصه

    مع العلم ان نسبي انا سيد حسيني وافتخر في هذا النسب العظيم واحب اهل البيت

    واطبق كل ما امرا به ديننا ورسولنا الكريم واميرنا امير المؤمنين صلى الله عليهم وسلم اجمعين

    كيف جمع كل الناس مع التكفيريه ومن تبعهم ؟؟؟ ارجو مناقشة هذا الموضوع؟؟؟

    وشكرا....
    اعلم أن الشيعة تعتبر أن كل من يتشهد الشهادتين فهو مسلم محقون دمه الى اخره
    لكن هناك نواصب ينصبون العداء لأهل البيت عليهم السلام
    وقد ورد عندنا في الروايات أن النواصب أنجس من الكلب

    تعليق


    • #17
      بسم الله الرحمن الرحيم


      حبيبي لقد نفذ صبري
      هم مسلمون باتفاق أغلب علماء الشيعة
      فان كان لديك شيء فاذكره والا أغلق موضوعك


      لن اظغط عليك اكثر يا عزيزي

      فالذي يظهر لي بانه ليس لديك دليل على صحة فتوتك في الواقفه بانهم مسلمين
      وسأبين لك ان شاء الله كيف خالفت الائمه المعصومين والعلماء الشيعه


      اولا

      الواقفه هم الذين وقفوا على موسى بن جعفر فلم يقولوا بإمامة من بعده
      حيث زعموا أن موسى بن جعفر لم يمت بل هو حي وينتظرون خروجه
      المقالات والفرق ص 93 للقمي مسائل الإمامة ص47.


      طيب ماحكم من وقف على امام ولم يقل بامامة من بعده ؟؟؟؟؟
      نأخذ الحكم من اقوال المعصومين


      عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، عن داود الحمار، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا.
      الكافي 1/304



      روى الكليني بسند صحيح عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن إسماعيل، عن منصور بن يونس، عن محمد بن مسلم، قال: قلت لأبي عبد الله (ع): رجل قال لي: اعرف الآخر من الأئمة ولا يضرك أن لا تعرف الأول، قال: فقال: لعن الله هذا، فإني أبغضه ولا أعرفه، وهل عرف الآخر إلا بالأول
      الكافي ج1 ص373 ، مرآة العقول ج4 ص195


      والان ماحكم المعصومين وعلماء الشيعه في الواقفه خاصه ؟؟؟


      محمد بن مسعود ومحمد بن الحسن البراثي، عن محمد بن إبراهيم عن محمد بن فارس، عن أحمد بن عبدوس الخلنجي أو غيره، عن علي بن عبدالله الزبيري قال: كتبت إلى أبي الحسن (عليه السلام) أسأله عن الواقفة فكتب: الواقف حائد عن الحق ومقيم على سيئة، إن مات بها كانت جهنم مأواه وبئس المصير
      رجال الكشي ص284

      جعفر بن معروف عن سهل بن بحر، عن الفضل بن شاذان رفعه عن الرضا (عليه السلام) قال: سئل عن الواقفة فقال: يعيشون حيارى ويموتون زنادقة
      رجال الكشي ص284

      وجدت بخط جبرئيل بن أحمد في كتابه حدثني سهل بن زياد الآدمي، عن محمد بن أحمد بن الربيع الاقرع، عن جعفر بن بكر، عن يوسف ابن يعقوب قال: قلت لابي الحسن الرضا (عليه السلام) اعطي هؤلاء الذين يزعمون أن أباك حي من الزكاة شيئا؟ قال: لاتعطهم فانهم كفار مشركون زنادقة
      رجال الكشي ص284


      خلف، قال حدثني الحسن بن علي، عن سليمان بن الجعفري قال: كنت عند أبي الحسن (عليه السلام) بالمدينة إذ دخل عليه رجل من أهل المدينة فسأله عن الواقفة فقال أبو الحسن (عليه السلام): " ملعونين أينما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا * سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا " (6) والله إن الله لايبدلها حتى يقتلوا عن آخرهم
      رجال الكشي ص285


      محمد بن الحسن البراثي، عن أبي علي، عن يعقوب بن يزيد عن محمد بن أبي عمير، عن رجل من أصحابنا قال: قلت للرضا (عليه السلام): جعلت فداك قوم قد وقفوا على أبيك يزعمون أنه لم يمت قال: كذبوا وهم كفار بما أنزل الله عزوجل على محمد (صلى الله عليه وآله)، ولو كان الله يمد في أجل أحد من بني آدم لحاجة الخلق إليه لمد الله في أجل رسول الله (صلى الله عليه وآله)
      رجال الكشي ص285


      والان ياعزيزي
      بعد الذي عرضته عليك

      هل تعترف بمخالفتك للائمه المعصومين وتعترف بخطأك
      ام انك تصر على فتوتك وتضرب باقوالهم عرض الحائط

      الكره في ملعبك

      وتقبل تحياتي.........


      تعليق


      • #18
        والان ياعزيزي
        بعد الذي عرضته عليك

        هل تعترف بمخالفتك للائمه المعصومين وتعترف بخطأك
        ام انك تصر على فتوتك وتضرب باقوالهم عرض الحائط

        الكره في ملعبك

        وتقبل تحياتي.........

        يا عيني أنا أصرّ على كلامي
        أما الرواية الاولى فلا تدل على كونهم كفار غير مسلمين
        وأما الرواية الثانية فلا تدل أيضا على كفرهم فاللعن ليس دليل على الكفر فقد ورد عندنا أن اكل الربا ملعون وان كان شيعيا
        محمد بن مسعود ومحمد بن الحسن البراثي، عن محمد بن إبراهيم عن محمد بن فارس، عن أحمد بن عبدوس الخلنجي أو غيره، عن علي بن عبدالله الزبيري قال: كتبت إلى أبي الحسن (عليه السلام) أسأله عن الواقفة فكتب: الواقف حائد عن الحق ومقيم على سيئة، إن مات بها كانت جهنم مأواه وبئس المصير
        رجال الكشي ص284

        ولا دلالة لهذه الرواية على كفرهم فعندنا كل من لم يوالي الائمة الاثني عشر فهم في النار وكلامنا نحن عن حكمهم في الحياة الدنيا أضف الى ذلك الرواية ضعيفة بأحمد بن عبدوس

        جعفر بن معروف عن سهل بن بحر، عن الفضل بن شاذان رفعه عن الرضا (عليه السلام) قال: سئل عن الواقفة فقال: يعيشون حيارى ويموتون زنادقة
        رجال الكشي ص284
        وهذه الرواية لا دلالة على كونهم كفار في الحياة الدنيا وهي ضعيفة بجعفر بن معروف وبالارسال

        وجدت بخط جبرئيل بن أحمد في كتابه حدثني سهل بن زياد الآدمي، عن محمد بن أحمد بن الربيع الاقرع، عن جعفر بن بكر، عن يوسف ابن يعقوب قال: قلت لابي الحسن الرضا (عليه السلام) اعطي هؤلاء الذين يزعمون أن أباك حي من الزكاة شيئا؟ قال: لاتعطهم فانهم كفار مشركون زنادقة
        رجال الكشي ص284
        وهذه الرواية ضعيفة بسهل بن زياد
        خلف، قال حدثني الحسن بن علي، عن سليمان بن الجعفري قال: كنت عند أبي الحسن (عليه السلام) بالمدينة إذ دخل عليه رجل من أهل المدينة فسأله عن الواقفة فقال أبو الحسن (عليه السلام): " ملعونين أينما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا * سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا " (6) والله إن الله لايبدلها حتى يقتلوا عن آخرهم
        رجال الكشي ص285
        وأما هذه الرواية فمع غض النظر عن سندها لا دلالة على كفرهم في الحياة الدنيا
        محمد بن الحسن البراثي، عن أبي علي، عن يعقوب بن يزيد عن محمد بن أبي عمير، عن رجل من أصحابنا قال: قلت للرضا (عليه السلام): جعلت فداك قوم قد وقفوا على أبيك يزعمون أنه لم يمت قال: كذبوا وهم كفار بما أنزل الله عزوجل على محمد (صلى الله عليه وآله)، ولو كان الله يمد في أجل أحد من بني آدم لحاجة الخلق إليه لمد الله في أجل رسول الله (صلى الله عليه وآله)
        رجال الكشي ص285

        وهذه الرواية ضعيفة بمحمد بن الحسن البراثي
        وعلى كل أكرر القاعدة العامة وهي كل من تشهد الشهادتين فهو مسلم محقون دمه
        وكلامي كله حكمهم في الحياة الدنيا
        هل تعترف بمخالفتك للائمه المعصومين وتعترف بخطأك
        لا لا أعترف بمخالفتي للائمة المعصومين ولا أعترف بخطئي وحسبما أرى أنك نقلت الروايات من كتاب رجال الكشي
        قال النجاشي قال في الكشي :محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي أبو عمرو كان ثقة عينا وروى عن الضعفاء كثيرا .
        الكره في ملعبك
        ها هي الكرة في ملعبك الان


        التعديل الأخير تم بواسطة مدافع عن أهل البيت; الساعة 30-09-2007, 08:24 PM.

        تعليق


        • #19
          بسم الله الرحمن الرحيم


          عزيزي مدافع

          لقد اشترطت عليك من البداية بان يكون كلامك مدعم بالدليل

          فاراك قد ضعفت رجالا من غير ذكر الدليل على ضعفهم

          ومن الذي ضعفهم
          وفي اي كتاب
          واي جزء وصفحه

          فهل هكذا ترد على محاورك ؟؟؟؟


          يا عيني أنا أصرّ على كلامي
          أما الرواية الاولى فلا تدل على كونهم كفار غير مسلمين

          دعنا نمسك الرواية حبه حبه

          عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، عن داود الحمار، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا.
          الكافي 1/304

          ابي عبد الله عليه السلام ذكر ثلاث اصناف من الناس
          لايكلمهم الله تعالى ولايزكيهم
          1/ من ادعى الامامه
          2/ ومن جحد امام
          3/ ومن ادعى ان الصنفين الاول والثاني مسلمين

          الصنف الثاني ينطبق على الواقفه
          وبالتالي ينطبق عليهم الصنف الثالث
          اي ان ابي عبد الله ينفي عنهم الاسلام ومن يدعيها لهم (( واعتقد بانه يقصدك بذلك))

          هل فهمت المقصد ايها العزيز ؟؟؟


          ولا دلالة لهذه الرواية على كفرهم فعندنا كل من لم يوالي الائمة الاثني عشر فهم في النار وكلامنا نحن عن حكمهم في الحياة الدنيا أضف الى ذلك الرواية ضعيفة بأحمد بن عبدوس
          لم تذكر الدليل على ضعف احمد بن عبدوس
          لا كتاب ولا اسم عالم

          اضف الى هذا ان الخوئي قد ذكره في معجمه
          ولم يذكر فيه لا مدح ولا طعن


          658 - أحمد بن عبدوس الخلنجي :
          = أحمد بن عبدوس .
          قال النجاشي : " أحمد بن عبدوس الخلنجي ابوعبدالله : له كتاب النوادر ،
          أخبرنا إبن أبي جيد ، قال : حدثنا محمد بن الحسن بن الوليد ، قال : حدثنا الحسن
          ابن متوية بن السندي ، قال : حدثنا أحمد بن عبدوس به " .
          وقال الشيخ ( 74 ) : " أحمد بن عبدوس الخلنجي ، أبوعبدالله ، له كتاب
          النوادر ، أخبرنا به عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد ،
          عن أبيه . وأخبرنا به أبن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن بن الوليد ، قال : حدثنا
          الحسن بن متوية بن السندى ، قال حدثنا أحمد بن عبدوس " .
          وعده الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام ، تارة ( 52 ) ، قائلا : "
          أحمد بن عبدوس الخلنجي ، روى ابن الوليد ، عن الحسن بن متوية بن السندي
          القرشي ، عنه " ، وأخرى ( 91 ) : قائلا " أحمد بن عبدوس الخلنجي " .
          روى عن أبيه رحيم ، وروى عنه أحمد بن محمد . كامل الزيارات : باب
          ثواب زيارة قبر أبي الحسن موسى بن جعفر ، ومحمد بن علي الجواد عليهما
          السلام ، ببغداد ( 99 ) ، الحديث 9 .
          وطريق الشيخ إليه صحيح ، وإن كان فيه الحسن بن متوية .
          روى عن ابن فضال ، وروى عنه محمد بن علي بن محبوب . التهذيب : الجزء
          10 ، باب ضمان النفوس وغيرها ، الحديث 876 .
          انتهى

          رجال الخوئي ج2


          واضف الى ذلك ان ابن داود قد ذكره في رجاله
          في الجزء الاول
          تحت عنوان
          الجزء الأول من الكتاب في ذكر الممدوحين و من لم يضعفهم الأصحاب فيما علمته
          باب الهمزة
          ترجمه رقم 92

          فمن اين اعتمدت على تضعيفهم ؟؟؟؟

          وهذه الرواية لا دلالة على كونهم كفار في الحياة الدنيا وهي ضعيفة بجعفر بن معروف وبالارسال

          وايضا جعفر بن معروف ذكره ابن داود في رجاله ولم يذكر في طعن او مدح

          332- جعفر بن معروف أبو محمد :
          من أهل كش لم [جش] وكيل مكاتب.
          رجال بن دود ج1 ص 90

          وهذه الرواية ضعيفة بسهل بن زياد


          اوافقك في تلك....


          إقتباس:

          خلف، قال حدثني الحسن بن علي، عن سليمان بن الجعفري قال: كنت عند أبي الحسن (عليه السلام) بالمدينة إذ دخل عليه رجل من أهل المدينة فسأله عن الواقفة فقال أبو الحسن (عليه السلام): " ملعونين أينما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا * سنة الله في الذين خلوا من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا " (6) والله إن الله لايبدلها حتى يقتلوا عن آخرهم
          رجال الكشي ص285


          وأما هذه الرواية فمع غض النظر عن سندها لا دلالة على كفرهم في الحياة الدنيا
          وهل الامام المعصوم يأمر بقتل المسلمين ؟؟؟؟

          والان ايها العزيز

          ارجوان تذكر الدليل على كلامك في المرة القادمه




          ونضيف الان شيئا جديدا


          قال الشيخ المفيد في اوائل المقالات

          واتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار


          والواقفه قد جحدوا امامه من هو بعد الكاظم
          فهل تنطبق عليهم فتوة المفيد ؟؟؟
          فهو قد كفرهم صراحة ولم يقل بانهم مسلمين في الدنيا


          ويقول الحر العاملي
          المستفاد - من تصفح كتب علمائنا ، المؤلفة في السير والجرح والتعديل - أن أصحابنا الإمامية كان اجتنابهم - لمن كان من الشيعة على الحق أولا ، ثم أنكر إمامة بعض الأئمة عليهم السلام - في أقصى المراتب ، بل كانوا يحترزون عن مجالستهم ، والتكلم معهم فضلا عن أخذ الحديث عنهم . بل كان تظاهرهم بالعداوة لهم أشد من تظاهرهم بها للعامة ، فإنهم كانوا يتاقون العامة ، ويجالسونهم وينقلون عنهم ، ويظهرون لهم أنهم منهم ، خوفا من شوكتهم ، لأن حكام الضلال منهم . وأما هؤلاء المخذولون : فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال ، وخصوصا : الواقفة ، فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم ، والتباعد عنهم ، حتى أنهم كانوا يسمونهم ( الممطورة ) أي الكلاب التي أصابها المطر . وأئمتنا عليهم السلام كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ومخالطتهم ، ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ، ويقولون : إنهم كفار ، مشركون ، زنادقة ، وأنهم شر من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم .
          وسائل الشيعة ج 30


          ننتظر تعليقك ايها الزميل العزيز
          وبالدليل........


          تعليق


          • #20
            بارك الله فيك محب الجنة ولا تنسى قول الصدوق في كتابه الاعتقادات فيمن ينكر اي امام

            تعليق


            • #21
              حياك الله اخي العزيز

              انا امشي مع زميلي العزيز خطوة خطوة

              تعليق


              • #22
                عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، عن داود الحمار، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا.
                الكافي 1/304

                ابي عبد الله عليه السلام ذكر ثلاث اصناف من الناس
                لايكلمهم الله تعالى ولايزكيهم
                1/ من ادعى الامامه
                2/ ومن جحد امام
                3/ ومن ادعى ان الصنفين الاول والثاني مسلمين

                الصنف الثاني ينطبق على الواقفه
                وبالتالي ينطبق عليهم الصنف الثالث
                اي ان ابي عبد الله ينفي عنهم الاسلام ومن يدعيها لهم (( واعتقد بانه يقصدك بذلك))

                انظر جيدا الى قوله عليه السلام :عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، عن داود الحمار، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا.
                لقد قلت لك فيما سبق أن كلامنا عن الحياة الدنيا
                أضف الى ذلك بناء على قولك أصبح كل من لم يعترف بامامة الائمة الاثني عشر عليهم السلام فهو كافر
                وهذا خلاف أقوال العلماء
                الصنف الثاني ينطبق على الواقفه
                وبالتالي ينطبق عليهم الصنف الثالث
                اي ان ابي عبد الله ينفي عنهم الاسلام ومن يدعيها لهم (( واعتقد بانه يقصدك بذلك))



                بل على قولك ينطبق على جميع المسلمين الذين لا يعترفون بامامة الائمة الاثني عشر عليهم السلام
                هل فهمت المقصد ايها العزيز ؟؟؟
                لم تذكر الدليل على ضعف احمد بن عبدوس
                لا كتاب ولا اسم عالم

                اضف الى هذا ان الخوئي قد ذكره في معجمه
                ولم يذكر فيه لا مدح ولا طعن


                658 - أحمد بن عبدوس الخلنجي :
                = أحمد بن عبدوس .
                قال النجاشي : " أحمد بن عبدوس الخلنجي ابوعبدالله : له كتاب النوادر ،
                أخبرنا إبن أبي جيد ، قال : حدثنا محمد بن الحسن بن الوليد ، قال : حدثنا الحسن
                ابن متوية بن السندي ، قال : حدثنا أحمد بن عبدوس به " .
                وقال الشيخ ( 74 ) : " أحمد بن عبدوس الخلنجي ، أبوعبدالله ، له كتاب
                النوادر ، أخبرنا به عدة من أصحابنا ، عن أحمد بن محمد بن الحسن بن الوليد ،
                عن أبيه . وأخبرنا به أبن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن بن الوليد ، قال : حدثنا
                الحسن بن متوية بن السندى ، قال حدثنا أحمد بن عبدوس " .
                وعده الشيخ في رجاله فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام ، تارة ( 52 ) ، قائلا : "
                أحمد بن عبدوس الخلنجي ، روى ابن الوليد ، عن الحسن بن متوية بن السندي
                القرشي ، عنه " ، وأخرى ( 91 ) : قائلا " أحمد بن عبدوس الخلنجي " .
                روى عن أبيه رحيم ، وروى عنه أحمد بن محمد . كامل الزيارات : باب
                ثواب زيارة قبر أبي الحسن موسى بن جعفر ، ومحمد بن علي الجواد عليهما
                السلام ، ببغداد ( 99 ) ، الحديث 9 .
                وطريق الشيخ إليه صحيح ، وإن كان فيه الحسن بن متوية .
                روى عن ابن فضال ، وروى عنه محمد بن علي بن محبوب . التهذيب : الجزء
                10 ، باب ضمان النفوس وغيرها ، الحديث 876 .
                انتهى

                رجال الخوئي ج2

                هل تعتقد أنني أكتب بلا دليل
                لا يا عيني أنت مخطئ اليك بالدليل
                في علم الرجال كل من لم يمدح أو يذم فهو مجهول وبذلك تسقط الرواية الموجود فيها المجهول عن الاعتبار

                واضف الى ذلك ان ابن داود قد ذكره في رجاله
                في الجزء الاول
                تحت عنوان
                الجزء الأول من الكتاب في ذكر الممدوحين و من لم يضعفهم الأصحاب فيما علمته
                باب الهمزة
                ترجمه رقم 92

                معظم علماء هذا العصر يقولون بأن كلام المتأخرين من أمثال ابن داود في مدح الرجال وذمهم غير معتبر وأولهم السيد الخوئي فراجع أول جزء من المعجم
                فمن اين اعتمدت على تضعيفهم ؟؟؟؟
                فهل علمت كيف اعتمد على تضعيفهم

                وايضا جعفر بن معروف ذكره ابن داود في رجاله ولم يذكر في طعن او مدح

                332- جعفر بن معروف أبو محمد :
                من أهل كش لم [جش] وكيل مكاتب.
                رجال بن دود ج1 ص 90

                الكلام هو الكلام فهو مجهول وكلامه ساقط عن الاعتبار
                وهل الامام المعصوم يأمر بقتل المسلمين ؟؟؟؟
                ألم تقرأ حادثة الطف
                بالله عليك من الذي قاتل الحسين عليه السلام
                ألم تقرأ حرب الجمل
                بالله عليك من الذي حارب أمير المؤمنين عليه السلام
                حبيبي ألم تقرأ قوله تعالى :وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فان بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء الى أمر الله
                أنتظر تعليقك ايها الزميل العزيز
                وبالدليل........

                تعليق


                • #23
                  بسم الله الرحمن الرحيم


                  العزيز مدافع

                  للمره الثالثه تتكلم من غير دليل يؤيد كلامك......

                  الله المستعان


                  انظر جيدا الى قوله عليه السلام :عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الوشاء، عن داود الحمار، عن ابن أبي يعفور، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: سمعته يقول: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: من ادعى إمامة من الله ليست له، ومن جحد إماما من الله، ومن زعم أن لهما في الاسلام نصيبا.
                  لقد قلت لك فيما سبق أن كلامنا عن الحياة الدنيا

                  ياعزيزي

                  (( ومن زعم ان لهما في الاسلام نصيبا ))

                  ألا تنفي عنهم صفة الاسلام في الدنيا ؟؟؟؟

                  حاصل كلام المعصوم بان من ادعى الامامه او جحد اماما
                  فهو ليس مسلم.... والامر لا يحتاج الى كثرة شرح


                  أضف الى ذلك بناء على قولك أصبح كل من لم يعترف بامامة الائمة الاثني عشر عليهم السلام فهو كافر
                  وهذا خلاف أقوال العلماء

                  اي خلاف ياعزيزي
                  وقد نقلت لك في مداخلتي السابقه قول المفيد
                  واعيده لعلك لم تقرأه

                  قال الشيخ المفيد في اوائل المقالات

                  واتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار



                  واضيف عليها قول ابن بابويه الملقب بالصدوق في رسالة الاعتقادات مانصه :
                  واعتقادنا فيمن جحد إمامه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمة من بعده عليهم السلام أنه كمن جحد نبوة جميع الأنبياء واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة نبينا محمد صلى الله عليه آله.

                  وايضا يقول يوسف البحراني في الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة:
                  وليت شعري أي فرق بين من كفر بالله سبحانه وتعالى ورسوله وبين من كفر بالأئمة عليهم السلام مع ثبوت كون الإمامة من أصول


                  ويقول الفيض الكاشاني في منهاج النجاة
                  ومن جحد إمامه أحدهم – أي الأئمة الاثنى عشر – فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء عليهم السلام


                  ويقول المجلسي في بحار الأنوار (23/390):
                  إعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد غمامة أمير المؤمنين والأئمة من ولده عليهم السلام وفضل عليهم غيرهم يدل أنهم مخلدون في النار


                  اعتقد انت من يخالف قول علمائه...


                  هل تعتقد أنني أكتب بلا دليل
                  لا يا عيني أنت مخطئ اليك بالدليل

                  في علم الرجال كل من لم يمدح أو يذم فهو مجهول وبذلك تسقط الرواية الموجود فيها المجهول عن الاعتبار


                  بل متأكد بانك تتكلم من غير دليل

                  وتعريفه للمجهول لا ادري من اين اخترعته


                  ثم المجهول اذا روى عنه ثقتان او اكثر ترفع جهالته وتثبت عدالته

                  وابن عبدوس قد روى عنه احمد بن محمد و محمد بن علي بن محبوب كما يقول الخوئي

                  واضف الى هذا


                  قال المولى حبيب الله الكاشاني في شرحه لزيارة عاشوراء عن ترجمة حكيم بن داود : مجهول لم أقف على حاله في الرجال ولكن الصحيح أنه ثقة لأنه من مشايخ ابن قولويه .
                  شرح زيارة عاشوراء ص27

                  فهاهو شيخكم يوثق مجهول لا يعلم حاله فق لانه شيخ ابن قولوه
                  وهذ يناقض تعريفك للمجهول المخترع


                  ألم تقرأ حادثة الطف
                  بالله عليك من الذي قاتل الحسين عليه السلام
                  ألم تقرأ حرب الجمل
                  بالله عليك من الذي حارب أمير المؤمنين عليه السلام
                  حبيبي ألم تقرأ قوله تعالى :وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فان بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء الى أمر الله
                  أنتظر تعليقك ايها الزميل العزيز
                  وبالدليل........



                  ياعزيزي تطلب مني الدليل ؟؟؟
                  وكل شئ اقوله اثبته بالمصدر
                  اما انت فكلامك كله لا دليل عليه

                  واراك لم تجيبني على سؤالي
                  هل المعصوم يأمر بقتل المسلم......؟



                  واخيرا
                  لم ارى تعليقك على هذا الكلام




                  ويقول الحر العاملي
                  المستفاد - من تصفح كتب علمائنا ، المؤلفة في السير والجرح والتعديل - أن أصحابنا الإمامية كان اجتنابهم - لمن كان من الشيعة على الحق أولا ، ثم أنكر إمامة بعض الأئمة عليهم السلام - في أقصى المراتب ، بل كانوا يحترزون عن مجالستهم ، والتكلم معهم فضلا عن أخذ الحديث عنهم . بل كان تظاهرهم بالعداوة لهم أشد من تظاهرهم بها للعامة ، فإنهم كانوا يتاقون العامة ، ويجالسونهم وينقلون عنهم ، ويظهرون لهم أنهم منهم ، خوفا من شوكتهم ، لأن حكام الضلال منهم . وأما هؤلاء المخذولون : فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال ،
                  وخصوصا : الواقفة ، فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم ، والتباعد عنهم ، حتى أنهم كانوا يسمونهم ( الممطورة ) أي الكلاب التي أصابها المطر . وأئمتنا عليهم السلام كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ومخالطتهم ، ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ، ويقولون : إنهم كفار ، مشركون ، زنادقة ، وأنهم شر من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم .
                  وسائل الشيعة ج 30

                  تعليق


                  • #24
                    ياعزيزي

                    (( ومن زعم ان لهما في الاسلام نصيبا ))

                    ألا تنفي عنهم صفة الاسلام في الدنيا ؟؟؟؟

                    حاصل كلام المعصوم بان من ادعى الامامه او جحد اماما
                    فهو ليس مسلم.... والامر لا يحتاج الى كثرة شرح

                    أعود وأكرر ما قته
                    بناء على قولك أصبح كل من لم يعترف بامامة الائمة الاثني عشر عليهم السلام فهو كافر
                    وهذا خلاف أقوال العلماء

                    اي خلاف ياعزيزي
                    وقد نقلت لك في مداخلتي السابقه قول المفيد
                    واعيده لعلك لم تقرأه

                    قال الشيخ المفيد في اوائل المقالات

                    واتفقت الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار



                    واضيف عليها قول ابن بابويه الملقب بالصدوق في رسالة الاعتقادات مانصه :
                    واعتقادنا فيمن جحد إمامه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب والأئمة من بعده عليهم السلام أنه كمن جحد نبوة جميع الأنبياء واعتقادنا فيمن أقر بأمير المؤمنين وأنكر واحدا من بعده من الأئمة أنه بمنزلة من أقر بجميع الأنبياء وأنكر نبوة نبينا محمد صلى الله عليه آله.

                    وايضا يقول يوسف البحراني في الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة:
                    وليت شعري أي فرق بين من كفر بالله سبحانه وتعالى ورسوله وبين من كفر بالأئمة عليهم السلام مع ثبوت كون الإمامة من أصول


                    ويقول الفيض الكاشاني في منهاج النجاة
                    ومن جحد إمامه أحدهم – أي الأئمة الاثنى عشر – فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء عليهم السلام


                    ويقول المجلسي في بحار الأنوار (23/390):
                    إعلم أن إطلاق لفظ الشرك والكفر على من لم يعتقد غمامة أمير المؤمنين والأئمة من ولده عليهم السلام وفضل عليهم غيرهم يدل أنهم مخلدون في النار



                    أنا قلت في مداخلتي العلماء ولم أقصد باللام لام الاستغراق كي تقول لي أن بعض العلماء حكموا بكفرهم
                    فكما تعلم أن للام أقسام
                    بل متأكد بانك تتكلم من غير دليل

                    وتعريفه للمجهول لا ادري من اين اخترعته


                    ثم المجهول اذا روى عنه ثقتان او اكثر ترفع جهالته وتثبت عدالته

                    وابن عبدوس قد روى عنه احمد بن محمد و محمد بن علي بن محبوب كما يقول الخوئي

                    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم من أين لك هذا الاختراع أخي
                    هناك مبحث في علم الرجال وهو أنه هل كل من روى عنه ابن أبي عمير وصفوان بن يحيى وأحمد بن أبي نصر البزنطي فهو ثقة
                    وقد قال السيد الخوئي بأن رواية هؤلاء الثلاثة عن أشخاص مجهولين أومذمومين لا يفيد كونهم ثقة -راجع المعجم ج1-
                    كما أنه وقع الكلام في العصابة المشهورة بأنهم لا يروون الا عن الثقات وهم أحمد بن محمد بن عيسى وبنو فضال وجعفر بن بشير ومحمد بن اسماعيل بن ميمون وعلي بن الحسن الطاطري وأحمد بن علي النجاشي
                    لا كما اخترعت أنت قاعدة بأن المجهول اذا روى عنه ثقتان أو أكثر ترفع جهالته وتثبت عدالته
                    فمن أين لك هذا الاختراع العجيب
                    راجع كتب علم الرجال بخصوص هؤلاء
                    قال المولى حبيب الله الكاشاني في شرحه لزيارة عاشوراء عن ترجمة حكيم بن داود : مجهول لم أقف على حاله في الرجال ولكن الصحيح أنه ثقة لأنه من مشايخ ابن قولويه .
                    شرح زيارة عاشوراء ص27

                    فهاهو شيخكم يوثق مجهول لا يعلم حاله فق لانه شيخ ابن قولوه
                    ويوجد مبحث في علم الرجال وهو مشايخ ابن قولويه
                    فقد قال ابن قولويه في مقدمة كتابه كامل الزيارات ولكن ما وقع لنا من جهة الثقات من أصحابنا الخ...
                    فقد قال السيد الخوئي وغيره بأن مشايخ ابن قولويه ثقات-راجع المعجم ج1-
                    وهذ يناقض تعريفك للمجهول المخترع
                    وأين التناقض في كلامي
                    ياعزيزي تطلب مني الدليل ؟؟؟
                    وكل شئ اقوله اثبته بالمصدر

                    اما انت فكلامك كله لا دليل عليه

                    واراك لم تجيبني على سؤالي
                    هل المعصوم يأمر بقتل المسلم......؟



                    حبيبي ان الله تعالى أمر بقتال الفئة الباغية من المسلمين
                    كما أن الامام الحسين أمر بقتال المسلمين-ظاهرا- يوم الطف
                    والامام علي عليه السلام أمر بقتال المسلمين-ظاهرا- في حرب الجمل
                    واخيرا
                    لم ارى تعليقك على هذا الكلام




                    ويقول الحر العاملي
                    المستفاد - من تصفح كتب علمائنا ، المؤلفة في السير والجرح والتعديل - أن أصحابنا الإمامية كان اجتنابهم - لمن كان من الشيعة على الحق أولا ، ثم أنكر إمامة بعض الأئمة عليهم السلام - في أقصى المراتب ، بل كانوا يحترزون عن مجالستهم ، والتكلم معهم فضلا عن أخذ الحديث عنهم . بل كان تظاهرهم بالعداوة لهم أشد من تظاهرهم بها للعامة ، فإنهم كانوا يتاقون العامة ، ويجالسونهم وينقلون عنهم ، ويظهرون لهم أنهم منهم ، خوفا من شوكتهم ، لأن حكام الضلال منهم . وأما هؤلاء المخذولون : فلم يكن لأصحابنا الإمامية ضرورة داعية إلى أن يسلكوا معهم على ذلك المنوال ،
                    وخصوصا : الواقفة ، فإن الإمامية كانوا في غاية الاجتناب لهم ، والتباعد عنهم ، حتى أنهم كانوا يسمونهم ( الممطورة ) أي الكلاب التي أصابها المطر . وأئمتنا عليهم السلام كانوا ينهون شيعتهم عن مجالستهم ومخالطتهم ، ويأمرونهم بالدعاء عليهم في الصلاة ، ويقولون : إنهم كفار ، مشركون ، زنادقة ، وأنهم شر من النواصب وأن من خالطهم فهو منهم .
                    وسائل الشيعة ج 30
                    قوله لما قلته بأن اللام في العلماء ليست استغراقية

                    وبالتالي فالحر له رأيه
                    للمره الثالثه تتكلم من غير دليل يؤيد كلامك
                    هذه مجرد دعوى تفتقر الى دليل فارجع الى معجم علم الرجال للسيد الخوئي رحمه الله
                    ملاحظة : مغالطاتك هذه في علم الرجال لن تمرّ عليّبسهولة اذ أنني قد درست علم الرجال ودرّسته
                    فالافضل لك الكف عن هكذا مغالطات



                    تعليق


                    • #25
                      بسم الله الرحمن الرحيم



                      عزيزي مدافع

                      انت تقول
                      ان من تشهد الشهادتين فهو مسلم وهذا اجماع العلماء

                      والمفيد يقول

                      ((((واتفقت الإمامية)))) على أن من أنكر إمامة أحد الأئمة وجحد ما أوجبه الله تعالى من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار


                      والحر العاملي قد كفر الواقفه خاصة

                      ولم يقل بانهم مسلمين في الدنيا



                      على الاقل ياصديقي اذكر قول عالم من علمائكم يؤيدك فيما تقوله
                      بان من جحد الامامه فهو مسلم في الدنيا
                      او ان الواقفه مسلمين ......


                      فانا اذكر لك اقوال علماء

                      وانت لاتذكر ....

                      وشتان

                      تعليق


                      • #26
                        حسنا اليك بعض أقوال علماء الشيعة
                        يقول السيد محمد سعيد الحكيم
                        معيار الإسلام والكفر عند الشيعة
                        ففي موثق سماعة: ((قلت لأبي عبد الله: أخبرني عن الإسلام والإيمان أهما مختلفان؟ فقال: إن الإيمان يشارك الإسلام، والإسلام لا يشارك الإيمان. فقلت: فصفهما لي. فقال: الإسلام شهادة أن لا إله إلا الله، والتصديق برسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم). به حقنت الدماء وعليه جرت المناكح والمواريث، وعلى ظاهره جماعة الناس. والإيمان الهدى…))(1).
                        وفي حديث سفيان بن السمط: ((سأل رجل أبا عبد الله(صلى الله عليه وآله وسلم)عن الإسلام والإيمان ما الفرق بينهما؟… فقال: الإسلام هو الظاهر الذي عليه الناس شهادة: أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمداً عبده ورسوله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وحج البيت، وصيام شهر رمضان. فهذا الإسلام…))(2).
                        وفي صحيح حمران بن أعين عن أبي جعفر(عليه السلام) : ((سمعته يقول: الإيمان ما استقر في القلب وأفضى به إلى الله عزوجل، وصدقه العمل بالطاعة لله والتسليم لأمره. والإسلام ما ظهر من قول أو فعل. وهو الذي عليه جماعة الناس من الفرق كلها. وبه حقنت الدماء، وعليه جرت المواريث، وجاز النكاح، واجتمعوا على الصلاة والزكاة والصوم والحج، فخرجوا بذلك من الكفر…))(3)إلى غير ذلك من الأحاديث الكثيرة.
                        وهي تشهد بأنه يكفي في الإسلام الشهادتان والإقرار بالفرائض الضرورية في الدين، وبأن غير الشيعة من فرق المسلمين لا يخرجون عن الإسلام، وتجري عليهم أحكامه من حرمة المال والدم وغيرها إلا بحق.
                        عدا النواصب، وهم الذين يناصبون أهل البيت (صلوات الله عليهم) العداء، على كلام وتفصيل لا يسعنا الحديث عنه، ولا يهمنا فعلاً، لأن الكلام في غيرهم

                        كما أنه قال
                        وعلى هذا جرت فتاوى علماء الشيعة في جميع العصور، دونوها في كتبهم المنشورة، والتي هي في متناول كل من يريد معرفة رأي الشيعة. تجد ذلك في مسائل الطهارة والنكاح والذباحة والمواريث والقصاص وغيرها.
                        وليسوا في مقام التقية أو المجاملة. ولذا صرّحوا في بعض الموارد الأخرى باشتراط الإيمان زائداً على الإسلام. فلتلحظ
                        الرابط هو
                        http://www.alhakeem.com/arabic/aqedeh/01/04.htm
                        وقال العلامة الحلي في كتابه شرائع الاسلام
                        ((كلمة الإسلام أن يقول: أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله
                        الرابط هو
                        http://www.alhakeem.com/arabic/aqedeh/01/04.htm
                        وعلى ذلك جرت سيرة النبي(صلى الله عليه وآله وسلم)، ثم سيرة أئمتنا (صلوات الله عليهم) في جميع عصورهم. وقد كان أمير المؤمنين(عليه السلام) يقول عمن قاتله: إنهم إخواننا بغوا علينا، ولم يقل إنهم كفروا. ولم يسترق نساءهم ولا استحل أموالهم، لأنهم أهل القبلة، يعني: مسلمين. وعلى هذا جرى شيعته. بل الظاهر أن أكثر المسلمين على ذلك.
                        وقد قال السيد محمد سعيد الحكيم
                        نعم كثيراًًً ما يطلق الكفر في الكتاب المجيد والحديث الشريف وكلمات المسلمين عموماً على بعض من يشهد الشهادتين، ويعلن الإسلام تارة: بنحو من المبالغة، من أجل الإغراق في التنفير.
                        وأخرى: بلحاظ الخروج عن مقتضى الإسلام التام المبتني ـ مع الشهادتين ـ على الاستقامة في العقيدة والعمل، والوفاء بجميع ما عهده الله تعالى إلى عباده وطلبه منهم.
                        وثالثة: بلحاظ عدم مطابقة دعوى الإسلام للعقيدة الباطنة. وهو ما يرجع لطعن الشخص بالنفاق.
                        وعلى أحد هذه الوجوه يجري قوله تعالى: (وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ)(14).
                        وقوله سبحانه: (وَلِلّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ الله غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ)(15) .
                        وقول النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) المروي بطرق متعددة: ((لا ترجعوا بعدي كفاراً يضرب بعضكم رقاب بعض))(16).
                        وقول عائشة عن عثمان: ((اقتلوا نعثلاً فقد كفر))(17).
                        وقول عمر بن الخطاب عن حاطب بن أبي بلتعة: ((يا رسول الله اضرب عنقه فقد كفر))(18).
                        وقول حذيفة: ((إنما كان النفاق على عهد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم). فأما اليوم فإنما هو الكفر بعد الإيمان))(19).
                        وفي كلام لأبي شعيب: ((ان حفص الفرد ناظر الشافعي، فقال حفص: القرآن مخلوق. فقال له الشافعي: كفرت بالله العظيم))(20).
                        وفي حديث ياسر الخادم: ((سمعت أبا الحسن علي بن موسى الرضا(عليه السلام) يقول: من شبّه الله تعالى بخلقه فهو مشرك، ومن نسب إليه ما نهى عنه فهو كافر))(21).
                        وفي حديث أبي الصلت الهروي عنه(عليه السلام) : ((فقلت له: يا ابن رسول الله، فما معنى الخبر الذي رووه: أن ثواب لا إله إلا الله النظر إلى وجه الله؟ فقال(عليه السلام) : يا أبا الصلت من وصف الله بوجه كالوجوه فقد كفر، ولكن وجه الله أنبياؤه ورسله وحججه(صلوات الله عليهم) هم الذين بهم يتوجه إلى الله وإلى دينه ومعرفته… فالنظر إلى أنبياء الله ورسله وحججه(عليهم السلام) في درجاتهم ثواب عظيم للمؤمنين يوم القيامة، وقد قال النبي(صلى الله عليه وآله وسلم): من أبغض أهل بيتي لم يرني ولم أره يوم القيامة. وقال (عليه السلام) : إن فيكم من لا يراني بعد أن يفارقني…))(22) وغير ذلك مما هو كثير جداً.
                        لكن ذلك كله لا يرجع إلى نفي الإسلام بالمعنى المتقدم، ولا إلى عدم ترتب أحكامه المتقدمة ـ من حرمة المال والدم وحلّ الذبائح والنكاح وثبوت الميراث ونحوها ـ كما هو المعلوم من مباني المسلمين عموماً في فقههم، وتعاملهم مع بعضهم، وسيرتهم فيما بينهم، إلا بعض فرق الخوارج أو نحوهم ممن عدّ من الشواذ وباينه المسلمون.
                        ولا نعهد من عموم الشيعة الخروج عن ذلك في الصحابة، ولا في غيرهم من المسلمين.
                        اللهم إلا أن يكون هناك شاذ لا يتيسر لنا فعلاً معرفته والوقوف على حديثه. ولو وجد فهو وحده يتحمل مسؤولية قوله وموقفه، من دون أن يتحمل عموم الشيعة مسؤولية ذلك، فضلاً عن أن ينسب إليهم ويحمل عليهم.
                        الرابط هو
                        http://www.alhakeem.com/arabic/aqedeh/01/04.htm
                        وقال السيد السيستاني
                        الاستفتاء: انا شاب غير محصن متمتع بامراة مطلقة مسيحية ، فهل يجوز لي ان اجدد هذا العقد معها بعد ان اتزوج زواج دائم من امراة مسلمة ، علماً بان العقد الاول ساري عند القيام بالعقد الثاني ؟
                        الجواب: لا يجوز الا بعد اخذ الاذن من المسلمة وكذا لا يجوز مع اذنها علی الاحوط لزوماً ولكن اذا تلفظت بالشهادتين وان لم تؤمن بها قلباً فيجوز العقد عليها ما لم تبرز منها ما ينافي الشهادتين.
                        الرابط هو

                        http://forum.babalbahrain.net/showthread.php?t=48106
                        وقال الشيخ التبريزي رحمه الله


                        (17) ما رأيكم في أتباع المذاهب الاُخرى غير مذهب أهل البيت، هل هم مسلمون؟
                        بسمه تعالى؛ كل من تشهد بالشهادتين ولم ينكر ضرورة من ضروريات الدين فهو محكوم بالإسلام، واللّه العالم

                        الرابط هو
                        http://www.tabrizi.org/index1.php?W3...e=boo/sirat9/1



                        قال الشيرازي
                        كل من تشهّد الشهادتين فهو مسلم. وكل من اعتقد بالإمامة وأنها من أصول الدين وبولاية أمير المؤمنين سلام الله عليه وأحد عشر إماماً من ولده الذين نصّ عليهم النبي صلّی الله عليه وآله، واعتقد بلزوم طاعة الله وطاعة رسوله والأئمة الاثني عشر في أمور معاشه ومعاده فهو الشيعي
                        الرابط هو
                        http://www.s-alshirazi.com/masael/su...d/letter15.htm

                        تعليق


                        • #27
                          قال السيد الحكيم
                          وعلى هذا جرت فتاوى علماء الشيعة في جميع العصور، دونوها في كتبهم المنشورة، والتي هي في متناول كل من يريد معرفة رأي الشيعة. تجد ذلك في مسائل الطهارة والنكاح والذباحة والمواريث والقصاص وغيرها.
                          وليسوا في مقام التقية أو المجاملة. ولذا صرّحوا في بعض الموارد الأخرى باشتراط الإيمان زائداً على الإسلام. فلتلحظ

                          تعليق


                          • #28
                            للرفع

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X