الحمد لله رب العالمين
مثلما كنت اتوقع جاءت الردود باهتة ناقصة،الى درجة ان الزميل مراة التواريخ ألمح بنيته عدم النقاش في حال العوفي مجددا
.....على كل حال لنا معها الوقفات التالية
الوقفة الأولى
قال الزميل مراة التواريخ
أولا : نقطتي الاولى في واد والرد في واد آخر .......لعل الزميل أجاب عن السؤال من دون ان يقراه .....أولعله قرأ ه ولم يعرف الجواب ...وعلى التقديرين فإن في ذلك أشارة قوية على التخبط والتضعضع
.
للتذكير ..كان سؤالي الوارد في النقطة الاولى
((((النقطة الأولى بخصوص تدليس صاحب الرسالة :
1/ لماذا أغفل- مدلساً – النصوص الأخرى التي وصف فيها ابن حجر عطية العوفي بـ"يخطئ كثيرا، " ضعيف الحفظ" ؟؟؟))))))
ننتظر من الزميل أن يجيب او ان يعترف بعدم قدرته على الإجابة والدفاع عن صاحبه
ثانيا : يقول مراة التواريخ
من العجب العجيب العاجب العجاب ان يعتبر الزميل مراة التواريخ تحسين الحافظ بن حجر للحديث دليلا على ان هذا الاخير اراد به نفى تهمة التدليس عن العوفي على الإطلاق ،
...طبعا هذه دعوى فارغة لا تصدر عن شخص يتصدى للحوار في علوم الحديث ويناطح أربابه .......، لأنه يكاد أن يكون معلوما من علوم الحديث بالضرورة ان حديث المدلس مقبول إذا صرح فيه بالتحديث
وإذا ما رجعنا للحديث المذكور لوجدنا ان الحافظ حسنه لان العوفي صرح بالتحديث لا اكثر و لا أقل
طبعا لا لوم على الزميل .....فمن تكلم في غير فنه اتى بالعجائب.
ثالثا : نجدد التحدي بأن يخرج لنا مراة التواريخ نصا من كتب الحافظ بن حجر فيه نفي تهمة التدليس عن العوفي .......ودونه وإثبات ذلك خرط القتاد
.
الوقفة الثانية
كانت نقطتي الثانية
الزميل مراة التواريخ اغفل الرد و التعليق على هذه النقطة ........والحر تكفيه الاشا
رة
الوقفة الثالثة
قال مراة التواريخ
أولا : انا لم آت بشيء من عندي ، ومستندي في المسألة قول سفيان (انا أعرف بصدقه من كذبه ))))الكامل لابن عدي (6/115)،
ثانيا : سفيان الثوري ثقة عندنا وقد صرح بانه يعرف كذب الكلبي من صدقه ..... فحكاية التكنية إذن صحيحة ...ولولا ذلك لما تلقاها الائمة بالقبول على مدار كل هذه القرون ( أكثر من 50 عالم).
ثالثا : اعتراضك سخيف جدا يهدم علم الجرح و التعديل من اساسه، فلن نقبل من اي عالم ان يتكلم في الرواة لانه سيكون مطالبا بالدليل.
رابعا : لو أن الكشي أو النجاشي او أي عالم من علماء الرجال عندكم قال في احد الرواة مثل الذي قاله الثوري في الكلبي ، فهل ستعترض ام ستتلقى كلامه بالقبول ؟؟!!!! بيني وبينك
.
خامسا : على حد علمي القاصر فإنكم توثقون كل من يروي عنه بن عمير ...فهل كان هذا الاخير يعرف صدق الرواة من كذبهم. ؟؟
إما ان ينطبق منطقك على الجميع او لا ينطبق .... صدقني لا يوجد خيار وفقووووس
للحديث بقية
مثلما كنت اتوقع جاءت الردود باهتة ناقصة،الى درجة ان الزميل مراة التواريخ ألمح بنيته عدم النقاش في حال العوفي مجددا

الوقفة الأولى
قال الزميل مراة التواريخ
بخصوص ما جاء في النقطة الأولى :
1- كان كلامي يخص الحديث الذي حسنه ابن حجر ونفى فيه تدليس عطية ، بل فهمنا من كلام الألباني أن ابن حجر يُضعف أمر تدليس عطية ، كما نقلناه عن كتابه (التوسل) فارجع إليه .
2- لقد أنهينا الكلام عن تهمة التدليس المُوجهة لعطية رضوان الله تعالى عليه ، وناقشناها من جميع الجهات ، وفصلنا القول فيها وقولنا الفصل إن شاء الله ، وقلنا بأنه حتى وإن ثبتت التكنية فلا يؤخذ منها المعنى الذي اتهموا به عطية إذ انها دعوى لا دليل عليها البتة ، فراجع قولنا .
1- كان كلامي يخص الحديث الذي حسنه ابن حجر ونفى فيه تدليس عطية ، بل فهمنا من كلام الألباني أن ابن حجر يُضعف أمر تدليس عطية ، كما نقلناه عن كتابه (التوسل) فارجع إليه .
2- لقد أنهينا الكلام عن تهمة التدليس المُوجهة لعطية رضوان الله تعالى عليه ، وناقشناها من جميع الجهات ، وفصلنا القول فيها وقولنا الفصل إن شاء الله ، وقلنا بأنه حتى وإن ثبتت التكنية فلا يؤخذ منها المعنى الذي اتهموا به عطية إذ انها دعوى لا دليل عليها البتة ، فراجع قولنا .
أولا : نقطتي الاولى في واد والرد في واد آخر .......لعل الزميل أجاب عن السؤال من دون ان يقراه .....أولعله قرأ ه ولم يعرف الجواب ...وعلى التقديرين فإن في ذلك أشارة قوية على التخبط والتضعضع

للتذكير ..كان سؤالي الوارد في النقطة الاولى
((((النقطة الأولى بخصوص تدليس صاحب الرسالة :
1/ لماذا أغفل- مدلساً – النصوص الأخرى التي وصف فيها ابن حجر عطية العوفي بـ"يخطئ كثيرا، " ضعيف الحفظ" ؟؟؟))))))
ننتظر من الزميل أن يجيب او ان يعترف بعدم قدرته على الإجابة والدفاع عن صاحبه

ثانيا : يقول مراة التواريخ
1- كان كلامي يخص الحديث الذي حسنه ابن حجر ونفى فيه تدليس عطية
من العجب العجيب العاجب العجاب ان يعتبر الزميل مراة التواريخ تحسين الحافظ بن حجر للحديث دليلا على ان هذا الاخير اراد به نفى تهمة التدليس عن العوفي على الإطلاق ،


وإذا ما رجعنا للحديث المذكور لوجدنا ان الحافظ حسنه لان العوفي صرح بالتحديث لا اكثر و لا أقل

طبعا لا لوم على الزميل .....فمن تكلم في غير فنه اتى بالعجائب.
ثالثا : نجدد التحدي بأن يخرج لنا مراة التواريخ نصا من كتب الحافظ بن حجر فيه نفي تهمة التدليس عن العوفي .......ودونه وإثبات ذلك خرط القتاد

الوقفة الثانية
كانت نقطتي الثانية
مشاركة بواسطة bonasser
النقطة الثانية بخصوص سوء فهم الزميل مراة التواريخ لكلام صاحب الرسالة
محمود سعيد لم يعتمد على كلام بن حجر في نفي تدليس العوفي- بخلاف ما تتصور- ...لأنه لا ينكر كون هذا الاخير مدلس عند ابن حجر .....
النقطة الثانية بخصوص سوء فهم الزميل مراة التواريخ لكلام صاحب الرسالة
محمود سعيد لم يعتمد على كلام بن حجر في نفي تدليس العوفي- بخلاف ما تتصور- ...لأنه لا ينكر كون هذا الاخير مدلس عند ابن حجر .....
الزميل مراة التواريخ اغفل الرد و التعليق على هذه النقطة ........والحر تكفيه الاشا

الوقفة الثالثة
قال مراة التواريخ
أما بخصوص ما جاء في النقطة الثاني :
اقول :
1-بل زعم أن سفيان الثوري يدّعي معرفة صدق الكلبي من كذبه في كل شيء هي الدعوى المحتاجة لدليل ، لا أن تعكس الأمر عزيزي ، ولقد تكلمنا عن هذه النقطة بإسهاب فلا نعيد ، فافهم كيف تورد على مرآة التواريخ .
اقول :
1-بل زعم أن سفيان الثوري يدّعي معرفة صدق الكلبي من كذبه في كل شيء هي الدعوى المحتاجة لدليل ، لا أن تعكس الأمر عزيزي ، ولقد تكلمنا عن هذه النقطة بإسهاب فلا نعيد ، فافهم كيف تورد على مرآة التواريخ .
أولا : انا لم آت بشيء من عندي ، ومستندي في المسألة قول سفيان (انا أعرف بصدقه من كذبه ))))الكامل لابن عدي (6/115)،
ثانيا : سفيان الثوري ثقة عندنا وقد صرح بانه يعرف كذب الكلبي من صدقه ..... فحكاية التكنية إذن صحيحة ...ولولا ذلك لما تلقاها الائمة بالقبول على مدار كل هذه القرون ( أكثر من 50 عالم).
ثالثا : اعتراضك سخيف جدا يهدم علم الجرح و التعديل من اساسه، فلن نقبل من اي عالم ان يتكلم في الرواة لانه سيكون مطالبا بالدليل.
رابعا : لو أن الكشي أو النجاشي او أي عالم من علماء الرجال عندكم قال في احد الرواة مثل الذي قاله الثوري في الكلبي ، فهل ستعترض ام ستتلقى كلامه بالقبول ؟؟!!!! بيني وبينك

خامسا : على حد علمي القاصر فإنكم توثقون كل من يروي عنه بن عمير ...فهل كان هذا الاخير يعرف صدق الرواة من كذبهم. ؟؟

إما ان ينطبق منطقك على الجميع او لا ينطبق .... صدقني لا يوجد خيار وفقووووس

للحديث بقية
تعليق