أبحرك ينظب يا سيدي وأنت الهديرُ ؟ *** كلُ يوما لنا رعيل على خطاك يسيرُ
أمم تكالبت علينا ورأينا منهم مارأينا *** بأرهابهم الملعون ذقنا في الدنيا السعيرُ
وهل تثنى خطانا ياسيدي عن دربك ***بل لنا كلُ يوم منك مصباح ينيرُ
ومآذن بأسمك بعد الله ورسوله ترفعُ ***يا ابى المساكين واليتامى وانا الحقيرُ
إنا اليك نشكو ألمنا وعلى بابك وقفنا *** وما عرفنا من جودك ان تطرد الفقيرُ
او تترك أمة،يصرخ من هولها الموت *** وعلى ابوابها كلُ يوم قتل وعويل ونفيرُ
انت باب الله ياعلي،الذي بالشوقِ قِصدنا *** جئناك بدم الحسين نقسم وبكفين اليك تشيرُ
هذا ابى الضيم وللمظلومِ عونا من الله تراهُ *** إسألوا الله به ، هذه ابى تراب به العلمُ يحيرُ
****
سقها حيث الغري وحط الرحال
حيث الثرى طوى سيد الابطال
اخلع الاناة فأنت بخير الرمال
هنا مناقب عليا لابل مناقب الآل
سقها الى جنان الله في النجفِ
عجبت لشمس الله بقتله لاتكسفِ
والى الان تبزغي ياشمس ماتعرفي
بقتل علي صاحب الجود والعففِ
سقها حيث سيوف الغدرِ وانتصب
واشدد على معصمك العهد وانتحب
هنا عقيلة هاشم تبداء رزئها وتندب
هذا ابانا اميرالمؤمنين وذي حسب
سقها ياصاحبي حيث المناجاة نزلت
ومن بساتينها الى الان نسمع زلزلت
من فاه كرمها الله وعنها الشياطين ولت
واكتب لبيت منعواالخلافة ولغيرهم ألت
سقها راحلة الايام لعلي الدر المصفى
وسق قلبك محبا حيث الكرامات تحفى
اقسم برب الاملاك ان المعزى المصطفى
وتأخذعهدا انك تقربت الى الله زلفى
******
هذا عليا بأبي للاقوام سيدها....وهو جما للعلومِ حصى تأويلها
ضيغم في الحروب لايوارى .... وبسيفه قتلى لايحصى عددها
الساجد العابد خرير الدمعِ .... وللخير كف هو من ابتدأها
صهر النبي ونفسه وهل .... لمعظلاته لغيره كان مثلها
اينما ذكر تكثر الصلاة ...فهو للصلاة محراب و نفسه ابداها
قطب الرحى للاسلام وعنوانه.... وللافهام نورا وهو موصولها
** ** **
صلى ذي عشر مع النبي ... والامم عاكفة على أوثانها
حاده بصبره جبال الرواسي ... وتلك اللحى ساجدة لنيرانها
نسوا دين النبي محمدا ... وعقد السقيفة على اديانها
سرقوا حقه وضح النهار ... ولبسوا ثوب الخلافة مع عرفانها
كأن خما نزوة طائشا... ولم يكن جبريل شاهدها
وببابه اضرموا نار حقدهم ... ليتهم ماتوا واكلتهم نيرانها
كأنهم بصقت دهرا عفن... من بكرها وعميرها وعفانها
باللعن عليهم لله اتقربُ .... واني لله ابرء منهم وأعلنها
ياآل محمد انتم عدتي ... ياباب الله وللقيامة ميزانها
أمم تكالبت علينا ورأينا منهم مارأينا *** بأرهابهم الملعون ذقنا في الدنيا السعيرُ
وهل تثنى خطانا ياسيدي عن دربك ***بل لنا كلُ يوم منك مصباح ينيرُ
ومآذن بأسمك بعد الله ورسوله ترفعُ ***يا ابى المساكين واليتامى وانا الحقيرُ
إنا اليك نشكو ألمنا وعلى بابك وقفنا *** وما عرفنا من جودك ان تطرد الفقيرُ
او تترك أمة،يصرخ من هولها الموت *** وعلى ابوابها كلُ يوم قتل وعويل ونفيرُ
انت باب الله ياعلي،الذي بالشوقِ قِصدنا *** جئناك بدم الحسين نقسم وبكفين اليك تشيرُ
هذا ابى الضيم وللمظلومِ عونا من الله تراهُ *** إسألوا الله به ، هذه ابى تراب به العلمُ يحيرُ
****
سقها حيث الغري وحط الرحال
حيث الثرى طوى سيد الابطال
اخلع الاناة فأنت بخير الرمال
هنا مناقب عليا لابل مناقب الآل
سقها الى جنان الله في النجفِ
عجبت لشمس الله بقتله لاتكسفِ
والى الان تبزغي ياشمس ماتعرفي
بقتل علي صاحب الجود والعففِ
سقها حيث سيوف الغدرِ وانتصب
واشدد على معصمك العهد وانتحب
هنا عقيلة هاشم تبداء رزئها وتندب
هذا ابانا اميرالمؤمنين وذي حسب
سقها ياصاحبي حيث المناجاة نزلت
ومن بساتينها الى الان نسمع زلزلت
من فاه كرمها الله وعنها الشياطين ولت
واكتب لبيت منعواالخلافة ولغيرهم ألت
سقها راحلة الايام لعلي الدر المصفى
وسق قلبك محبا حيث الكرامات تحفى
اقسم برب الاملاك ان المعزى المصطفى
وتأخذعهدا انك تقربت الى الله زلفى
******
هذا عليا بأبي للاقوام سيدها....وهو جما للعلومِ حصى تأويلها
ضيغم في الحروب لايوارى .... وبسيفه قتلى لايحصى عددها
الساجد العابد خرير الدمعِ .... وللخير كف هو من ابتدأها
صهر النبي ونفسه وهل .... لمعظلاته لغيره كان مثلها
اينما ذكر تكثر الصلاة ...فهو للصلاة محراب و نفسه ابداها
قطب الرحى للاسلام وعنوانه.... وللافهام نورا وهو موصولها
** ** **
صلى ذي عشر مع النبي ... والامم عاكفة على أوثانها
حاده بصبره جبال الرواسي ... وتلك اللحى ساجدة لنيرانها
نسوا دين النبي محمدا ... وعقد السقيفة على اديانها
سرقوا حقه وضح النهار ... ولبسوا ثوب الخلافة مع عرفانها
كأن خما نزوة طائشا... ولم يكن جبريل شاهدها
وببابه اضرموا نار حقدهم ... ليتهم ماتوا واكلتهم نيرانها
كأنهم بصقت دهرا عفن... من بكرها وعميرها وعفانها
باللعن عليهم لله اتقربُ .... واني لله ابرء منهم وأعلنها
ياآل محمد انتم عدتي ... ياباب الله وللقيامة ميزانها
تعليق