إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إلزام لا بد له من جواب مقنع إن وجد!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إلزام لا بد له من جواب مقنع إن وجد!!!

    إلى عقلاء الشيعة أخاطب, كما تعلمون أن مولانا الحسن رضي الله عنه وأرضاه قد تنازل للخلافة لسيدنا كاتب الوحي معاوية رضي الله عنه, وكما هو مقرر لديكم أن معاوية والعياذ بالله هو كافر عندكم ناصب مبغض لآل بيت الرسول_حاشاه من كل ذالك_ اذا تنازل مولانا الحسن عن هذا الحق الإلهي والمنصب الرباني من الله لرجل كافر!!! في وقت كان يجتمع عنده من الجيوش والمناصرين ما كان يمكنه من مواصلة القتال, ولكنه وحد الله به المسلمين وأصلح ذات بينهم وهذا لا يفعله الا العظماء من أمثال مولانا الحسن رضي الله عنه وأرضاه, فبيض الله وجه الحسن يوم أن جمع الله به المسلمين, وصدق الصادق المصدوق سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم حين قال إن ابني هذا سيد يصلح الله على يديه بين فئتين عظيمتين من المسلمين
    رواه البخاري (3/1328، 1369) (3430، 3536)، وأحمد (5/37، 49)، والترمذي (5/658) (3773)، وأبو داود (4/216) (4662)، والنسائي (3/107) عن أبي بكر الصديق.
    في المقابل نرى أن مولانا الحسين رضي الله عنه وأرضاه قد خرج على يزيد في قلة من أصحابه ولم يكن لديه جيش ولا مناصرين كثر!!! وهنا نلزمكم بإحدى أمرين أحلاهما مر!
    فإن كان مسالمة الحسن مع تمكنه من القتال حق فإن يلزم من ذالك خروج الحسين مع قلة من أصحابه باطلا, وإن كان خروجه حقا مع قلة من أصحابة كان مسالمة الحسين مع كثرة المناصرين باطلا!! وهنا نلزمكم أن أحدهم على حق والآخر على خطأ لا محالة! وهذا ينسف مبدأكم الذي بنيتم عليه عقيدتكم وهي العصمة والولاية!!!
    وإذا جمعتم بين النقيضين وقلتم أن الاثنان على صواب!? فهذا من الذي لا يتقبله العقل ولا المنطق ولا العلم.
    فهل من جواب مقنع إن كان?!!!


    المحب لكم الخير أبو جعفر السلفي الفارسي حفيد الامام الكسروي رحمه الله

  • #2
    اعتقد ان هناك ثلاث مواضيع حول هذا الموضوع فتحت في اقل من شهر واحد وترجعون تحطون نفس السؤال

    تعليق


    • #3
      بارك الله فيك محب الأمام الكسروي
      تسجيل متابعة

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1
        اعتقد ان هناك ثلاث مواضيع حول هذا الموضوع فتحت في اقل من شهر واحد وترجعون تحطون نفس السؤال


        لا تتهرب من الإجابة وإن كنت لا تعرف فدع غيرك يجاوب
        السؤال واضح
        اقرا جيدا وجاوب والا اترك المجال لغيرك




        تعليق


        • #5
          وفيك بارك أخي أبو الأرام:rose_031:

          تعليق


          • #6
            قبل كل شيء أنا عندي رد على ما جاء من شبهة في حق الإمام الحسن عليه السلام

            ولكن لفت انتباهي نصبك وفيك قلة من الأدب
            قولك في الإمام الحسين
            المقابل نرى أن مولانا الحسين رضي الله عنه وأرضاه قد خرج على يزيد في قلة من أصحابه

            يعني الحسين خارجي في نظرك خرج على إمامك يزيد !!!!

            إما ان تسحبها أو تعيد صياغتها ؟؟

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة صديق الكتاب
              قبل كل شيء أنا عندي رد على ما جاء من شبهة في حق الإمام الحسن عليه السلام

              ولكن لفت انتباهي نصبك وفيك قلة من الأدب
              قولك في الإمام الحسين
              المقابل نرى أن مولانا الحسين رضي الله عنه وأرضاه قد خرج على يزيد في قلة من أصحابه

              يعني الحسين خارجي في نظرك خرج على إمامك يزيد !!!!

              إما ان تسحبها أو تعيد صياغتها ؟؟
              ليكن بعلمك يا عزيزي / صديق الكتاب .. ولتصحيح مفاهيم شيعية خاطئة وفكرة أخذتموها عن معتقد أهل السنة الحقّ ..أقول لك :
              لا يستوي الخبيث والطيب .
              فكيف يستوي سيدنا الحسين رضي الله عنه بيزيد الفاسق ؟؟؟ .
              اُشهد الله حبي لسيدنا الحسين .. كم اُشهده بغضي ليزيد بن معاوية .

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم

                اللهم صل على محمد وآل محمد

                الأخ محب الإمام الكسروي أنت لم تلتزم بآية التطهير والولاية والمودة والتبليغ وغيرها من الآيات وحديث الثقلين واللإنذار والمنزلة وغيرها من الأحاديث في فضائل الإمام علي وأهل البيت
                وتقديمهم على سواهم

                وتأتي لتلزمنا بروايات خرافية تارة وهامشية تارة
                أخرى لا علاقة لها لا بالعقائد ولا بالأصول ولا بالفروع

                حسبنا الله ونعم الوكيل

                وأتمنى على الأخوة الموالين عدم الرد على هكذا مواضيع سخيفة فارغة المضمون

                هم يدخلون المنتدى للتسلية والمراوغة ويتبعون أسلوب التشكيك في المعتقد دون أن يلتفتوا لمعتقدهم وتاريخ مذهبهم.


                اللهم صل على محمد وآل محمد

                تعليق


                • #9
                  بسم الله الرحمن لرحيم

                  اللهم صلي على محمد وآل محمد

                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  وإذا جمعتم بين النقيضين وقلتم أن الاثنان على صواب!? فهذا من الذي لا يتقبله العقل ولا المنطق ولا العلم.

                  هلا بينت لنا اين التناقض يا هذا فالرسول(ص) صالح مرة وحارب اخرى ..



                  فهل اخطأ الرسول(ص) مرة واصاب اخرى , وفي اي موضع اخطأ هل هو في حالة الصلح ام في حالة الحرب ولماذا ؟

                  وهل من صالح معهم بصلحه هذا اعطاهم الخلافة ام لا ولماذا ؟

                  ثم اعتبرنا اننا جهال ولا نعلم شيء واثبت لنا من هو المخطئ هل هو الامام الحسن عليه السلام ام الامام الحسين عليه السلام مع وضع الخطأ وتصحيحه .

                  ثم احب ان ازيدك معلومة فالحرب والسلم ضدان وليسا نقيضان يعني يمكن ان يرتفعان ولكن ل يمكن ان يجتمعان .
                  التعديل الأخير تم بواسطة الاحلام الجميلة; الساعة 08-10-2007, 01:17 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    الجواب على كلامك سهل جدا فقد تأمل بهذه الكلمات
                    في الموازَنة بين ظرُوف الحسن وَظرُوف الحُسينورأى كثير من الناس، ان الشمم الهاشمي الذي اعتاد ان يكون دائماً في الشواهق، كان اليق بموقف الحسين عليه السلام، منه بموقف الحسن عليه السلام.
                    وهذه هي النظرة البدائية التي تفقد العمق ولا تستوعب الدقة.
                    فما كان الحسن في سائر مواقفه، الا الهاشمي الشامخ المجد، الذي واكب في مجادته مُثُلَ أبيه وأخيه معاً، فاذا هم جميعاً امثولة المصلحين المبدئيين في التاريخ. ولكل - بعد ذلك - جهاده، ورسالته، ومواقفه التي يستمليها من صميم ظروفه القائمة بين يديه، وكلها الصور البكر في الجهاد، وفي المجد، وفي الانتصار للحق المهتضم المغصوب.
                    وكان احتساء الموت - قتلاً - في ظرف الحسين، والاحتفاظ بالحياة - صلحاً - في ظرف الحسن، بما مهدا به - عن طريق هاتين الوسيلتين - لضمان حياة المبدأ، وللبرهنة على ادانة الخصوم، هو الحل المنطقي الذي لا معدى عنه، لمشاكل كل من الظرفين، وهو الوسيلة الفضلى الى اللّه تعالى، وان لم يكن الوسيلة الى الدنيا. وهو الظفر الحقيقي المتدرج مع التاريخ وان كان فيه الحرمان حالاً، وخسارة السلطان ظاهراً.
                    وكانت التضحيتان: تضحية الحسين بالنفس، وتضحية الحسن بالسلطان، هما قصارى ما يسمو اليه الزعماء المبدئيون في مواقفهم الانسانية المجاهدة.
                    وكانت عوامل الزمن التي صاحبت كلاً من الحسن والحسين في زعامته، هي التي خلقت لكل منهما ظرفاً من أصدقائه، وظرفاً من أعدائه،
                    لا يشبه ظرف أخيه منهما، فكان من طبيعة اختلاف الظرفين اختلاف شكل الجهادين، واختلاف النهايتين اخيراً.

                    1 - ظروفهما من انصارهما
                    ومثلت خيانة الاصدقاء الكوفيين، بالنسبة الى الحسين عليه السلام خطوته الموفقة في سبيل التمهيد لنجاحه المطرد في التاريخ، ولكنها كانت بالنسبة الى أخيه الحسن عليه السلام - يوم مسكن والمدائن - عقبته الكؤود التي شلت ميدانه عن تطبيق عملية الجهاد. ذلك لان حوادث نقض بيعة الحسين كانت قد سبقت تعبئته للحرب، فجاء جيشه الصغير يوم وقف به للقتال، منخولاً من كل شائبة تضيره كجيش امام له أهدافه المثلى.
                    أما الجيش الذي أخذ مواقعه من صفوف الحسن، ثم فر ثلثاه ونفرت به الدسائس المعادية، فاذا هو رهن الفوضى والانتقاض والثورة، فذلك هو الجيش الذي خسر به الحسن كل أمل من نجاح هذه الحرب.
                    ومن هنا ظهر أن هؤلاء الاصدقاء الذين بايعوا الحسن وصحبوه الى معسكراته كمجاهدين، ثم نكثوا بيعتهم وفروا الى عدوهم أو ثاروا بامامهم، كانوا شراً من اولئك الذين نكثوا بيعة الحسين قبل ان يواجهوه.
                    وهكذا مهد الحسين لحربه - بعد أن نخلت حوادث الخيانة انصاره - جيشاً من أروع جيوش التاريخ اخلاصاً في غايته وتفاديا في طاعته وان قل عدداً.
                    أما الحسن فلم يعد بامكانه أن يستبقي حتى من شيعته المخلصين انصاراً يطمئن الى جمعهم وتوجيه حركاتهم، لان الفوضى التى انتشرت عدواها في جنوده كانت قد أفقدت الموقف قابلية الاستمرار على العمل، كما أشير اليه سابقاً.
                    وأيّ فرق أعظم من هذا الفرق بين ظرفيهما من أنصارهما ؟.
                    2 - ظروفهما من اعدائهما
                    وكان عدو الحسن هو معاوية، وعدو الحسين هو يزيد بن معاوية. وللفرق بين معاوية ويزيد ما طفح به التاريخ، من قصة البلادة السافرة في «الابن». والنظرة البعيدة العمق التي زعم الناس لها الدهاء في «الاب».
                    وما كان لعداوة هذين العدوين ظرفها المرتجل مع الحسن والحسين، ولكنها الخصومة التاريخية التي أكل عليها الدهر وشرب بين بني هاشم وبني أمية.
                    ولم تكن الاموية يوماً من الايام كفواً للهاشمية. وانما كانت عدوتها التي تخافها على سلطانها، وتناوئها - دون هوادة -. وكان هذا هو سر ذكرها بازائها في أفواه الناس وعلى أسلات اقلام المؤرخين. والا فأين سورة الهوى من مثُل الكمال ؟ واين انساب الخنا من المطهرين في الكتاب ؟. وأين شهوة الغلب، وحب الاثرة، والوان الفجور، من شتيت المزايا في ملكات العقل، وسمو الاخلاق، وطهارة العنصر، وآفاق العلوم التي تعاونت على تغذية الفكر الانساني في مختلف مناحي الثقافات العالية، فأضافت الى ذخائره ثروة لا تطاول ؟. أولئك هم بنو هاشم الطالعون بالنور.
                    واين هؤلاء من أولئك ؟.
                    ولم يكن من الاحتمال البعيد ما قدره الحسن بن علي احتمالاً قريباً، - فيما لو اشتبك مع عدوه التاريخي معاوية بن أبي سفيان بن حرب فيحرب يائسة مثل هذه الحرب - أن تجر الحرب بذيولها أكبر كارثة على الاسلام، وأن تبيد بمكائدها آخر نسمة تنبض بفكرة التشيع لاهل البيت عليهم السلام. ولمعاوية قابلياته الممتازة لتنفيذ هذه الخطة وتصفية الحساب الطويل في التاريخ، وهو هو في عدائه الصريح لعلي ولاولاده ولشيعتهم.
                    وفيما مرَّ من الكلام على هذا الموضوع كفاية عن الاعادة.
                    أما الحسين فقد كفي مثل هذا الاحتمال حين كان خصمه الغلام المترف الذي لا يحسن قيادة المشاكل، ولا تعبئة التيارات، ولا حياكة الخطط، ثم هو لا يعنيه من الامر الا ان يكون الملك ذا الخزائن، حتى ولو واجهه الاخطل الشاعر بقوله - على رواية البيهقي -:
                    «ودينك حقاً كدين الحمار***بل أنت اكفر من هرمز»
                    وكفى الحسين هذا الاحتمال، بما ضمنه سيف الارهاب الذي طارد الشيعة تحت كل حجر ومدر في الكوفة وما اليها، والذي حفظ في غيابات السجون والمهاجر وكهوف الجبال سيلاً من السادة الذين كانوا يحملون مبادئ أهل البيت، وكانوا يؤتمنون على ايصال هذه المبادئ الى الاجيال بعدهم.
                    فرأى ان يمضي في تصميمه مطمئناً على خطته وعلى أهدافه وعلى مستقبلهما من أعدائه.
                    أما الحسن فلم يكن له أن يطمئن على مخلفاته المعنوية طمأنينة اخيه وفي أعدائه معاوية وثالوثه المخيف وخططهم الناصبة الحقود التي لا حد لفظاعتها في العداوة والحقد
                    وأخيراً فقد أفاد الحسين من غلطات معاوية في غاراته على بلاد اللّه الآمنة المطمئنة، وفي موقفه من شروط صلح الحسن، وفي قتله الحسن بالسم، وفي بيعته لابنه يزيد وفي أشياء كثيرة أخرى، بما زاد حركته فيوجه الاموية قوة ومعنوية وانطباقاً صريحاً على وجهة النظر الاسلامي في الرأي العام.
                    وأفاد - الى ذلك - من مزالق الشاب المأخوذ بالقرود والخمور «خليفة معاوية»، فكانت كلها عوامل تتصرف معه في تنفيذ أهدافه.
                    وكانت ظروفه من أعدائه وظروفه من أصدقائه تتفقان معاً على تأييد حركته، وانجاز مهمته، والاخذ به الى النصر المجنح الذي فاز به في اللّه وفي التاريخ.
                    أما الحسن فقد أعيته - كما بينا سابقاً - طروفه من أصدقائه فحالت بينه وبين الشهادة، وظروفه من أعدائه فحالت بينه وبين مناجزتهم الحرب التي كان معناها الحكم على مبادئه «بالاعدام».
                    لذلك رأى لزاماً ان يطوّر طريقة جهاده، وان يفتتح ميدانه من طريق الصلح.
                    وما كانت الالغام التي وضعها الحسن في الشروط التي أخذها على معاوية الا وسائله الدقيقة التي حكمت على معاوية وحزبه بالفشل الذريع في التاريخ.
                    ومن الصعب حقاً أن نميز - بعد هذا - أي الاخوين عليهما السلام كان أكبر أثراً في جهاده، وأشد نفوذاً الى أهدافه، وأبعد امعاناً في النكاية بأعدائه.
                    ولم يبق مخفياً أن تاريخ نكبات أمية بعد عملية الحسن في الصلح كان متصلاً بالحسن، مرهوناً بخططه، خاضعاً لتوجيهه. وأن حادثاً واحداً من أحداث تلك النكبات لم يكن ليقع كما وقع، لولا هذه العملية الناجحة التي كان من طبيعة ظروفها أن تستأثر بالنجاح، وكان من طبيعة خصومها أن يكونوا أعواناً على نجاحها من حيث يشعرون أو لا يشعرون.

                    فهل فهمت الفرق يا عزيزي

                    تعليق


                    • #11
                      سأعود إن شاء الله للرد, لأني سأشغل قليلا, وسأقرأ مشاركتكم بتمعن إن شاء الله وخصوصا الأخ مدافع, كما أرى من قرائتي لها من غير تنقيب, أنها أدبية بأكثر ما هي علمية, وتحمل في طياتها النظرة الشعوبية القبلية كذكرك للقبائل والأنساب, مع أن الاصل هو التقوى, قال الله تعالى إن أكرمكم عند الله أتقاكم, وقول الصادق المصدوق صلى الله عليه وآله: (( لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها!!! )).
                      ولا تظن هنا أني أقارن بين مولانا الحسين رضي الله عنه ويزيد!!! لا لا فشتان بين السماء وبين الأرض, فيزيد لا ولن يساوي شراك نعل مولانا الحسين ولا حتى غبار أنف الحسين رضي الله عنه وأرضاه, أما بين السبطين وسيدنا معاوية كاتب الوحي فلا شك أيضا أفضلية وخيرية أسيادنا الحسن والحسين على سيدنا معاوية, ومعاوية خير وصحابي جليل وكلهم خيرون وعدول.

                      سأعود إن شاء الله

                      المحب لكم الخير أبو جعفر السلفي الفارسي حفيد الامام الكسروي رحمه الله



                      http://media.islamway.com/several/314/03_Ryhant.mp3

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        اللهم صلي على محمد وآل محمد


                        غبار أنف الحسين
                        بالله عليك هل هذا تعبير يعبر به الفهيم ؟

                        تعليق


                        • #13
                          يا محب الامام الكسروي انا اعرف جيداَ كما اعرف نفسي انت لست مشغولاَ انت تتهرب من الاجابه هذا اذا كانت لديك اجابة فالأفضل ان تخرج من الضلال الى الهدى على يد هذا المنتدى الشيعي

                          تعليق


                          • #14
                            سأعود إن شاء الله للرد, لأني سأشغل قليلا, وسأقرأ مشاركتكم بتمعن إن شاء الله وخصوصا الأخ مدافع, كما أرى من قرائتي لها من غير تنقيب, أنها أدبية بأكثر ما هي علمية, وتحمل في طياتها النظرة الشعوبية القبلية كذكرك للقبائل والأنساب, مع أن الاصل هو التقوى, قال الله تعالى إن أكرمكم عند الله أتقاكم, وقول الصادق المصدوق صلى الله عليه وآله: (( لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها!!! )).
                            ولا تظن هنا أني أقارن بين مولانا الحسين رضي الله عنه ويزيد!!! لا لا فشتان بين السماء وبين الأرض, فيزيد لا ولن يساوي شراك نعل مولانا الحسين ولا حتى غبار أنف الحسين رضي الله عنه وأرضاه, أما بين السبطين وسيدنا معاوية كاتب الوحي فلا شك أيضا أفضلية وخيرية أسيادنا الحسن والحسين على سيدنا معاوية, ومعاوية خير وصحابي جليل وكلهم خيرون وعدول.

                            سأعود إن شاء الله

                            خذ راحتك في الوقت
                            وأحب أن أعلمك أن الامام الحسين عليه السلام لو كان مكان الامام الحسن لفعل نفس ما فعله الامام الحسن عليه السلام وكذلك العكس

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة محب الامام الكسروي
                              وإذا جمعتم بين النقيضين وقلتم أن الاثنان على صواب!? فهذا من الذي لا يتقبله العقل ولا المنطق ولا العلم.
                              فهل من جواب مقنع إن كان?!!!


                              المحب لكم الخير أبو جعفر السلفي الفارسي حفيد الامام الكسروي رحمه الله
                              طيب يا فارسي يا محب الكسروي...

                              بما أن المنطق و العلم و العقل يرفضون كون الحسن و الحسين عليهما السلام على صواب...فيا ليتك تنورنا

                              و تقول لنا أيهما أخطأ....و دليلك على خطأ موقفه ؟؟

                              بانتظارك

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X