تويت
لم يكفهم الجريمة البشعة التي ارتكبوها بحق زوار الحسين في ما يسمى بالزركة حيث قتلوا وهم مستطرقين في هذا المكان مكان الحادث المكان المتواجد فيه أتباع جند السماء حيث كان الزوار متجهين إلى الإمام الحسين بمناسبة العاشر من محرم لم يكفهم كل هذه الجرائم بل يريدون تكميم الأفواه والانتقام من كل من اعترض ويعترض على جريمتهم وجرائمهم حيث نحن لا ننسى إن واجب العالم هو إظهار علمه إذا ظهرت الفتن في البلاد فهو المسؤول أمام الله وعليه تنبيه وتحذير الناس وإنذارهم وممكن له إذا لم يلتزموا محاسبتهم كما في الحديث (إذا ظهرت الفتن في البلاد فعلى العالم أن يظهر علمه وإلا فعليه لعنة الله)
وليس كما حصل في الزركة المراجع الذين في النجف وغيرهم لم يتفوهوا ولا بأي كلمة ولم ينبهوا الناس ولم يحذروهم ولم يمنعوهم من الالتحاق بقضية صاحب الزركة فتركوا الناس تلتحق وتلتحق وتلتحق به ثم اصدر الباشاوات الحكم بالإعدام !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل حذرتم الناس هل نبهتم الناس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هل هل هل هل هل هل هل هل ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ قال تعالى( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا )......... حتى نلقي الحجة حتى ننبه حتى نبين هل بينتم ؟؟ هل نبهتم ؟؟ لالالاففعلهم هذا وكأنهم يتركون الأعمى وهو مقبل على الحفر التي أمامه وهم ويعلمون انه سوف يسقط بها ويرن بأم أعينهم انه متجه نحوها والمسكين لا يدري وينتظروه لما يسقط يحاسبوه ويقولون له لماذا سقطت في الحفرة ويحكمون عليه بالإعدام ..... فهل هذا إسلامكم يا (........) النجف والأشد والأشد والأشد والأظلم والأعظم والأعظم ..والأشد والأشد والأشد والأظلم والأعظم والأعظم والأجرم ............ والمصيبة والجريمة هي إنهم هم في النجف والكل يشهد من المنصفين كانوا يبيعون وينشرون إصدارات وجرائد جند السماء عندهم وبالقرب منهم وفي محلاتهم في مؤسساتهم في مركز الدراسات التخصصية في الإمام المهدي في شارع السيستاني أمامه أمام داره تابعة له ويبيعون بها جرائد جند السماء وبعض إصداراتهم بأم عيني رأيتهم يسألون فلان عنهم يقول ربما هو اليماني ويضلون الناس او نقول اقلها يتركون الناس تضل بهؤلاء بدون تنبيه ولا إرشاد ويتركون الناس تنخدع بهم وعندما تلتحق بهم الناس يحكم عليه بالإعدام إنا لله وإنا إليه وراجعون ثم يتهمون المرجعية الوحيدة التي ردت على بدعة جند السماء وقاضي السماء مرجعية السيد الحسني بيانات وإصدارات وملصقات عند الناس وعلى الجدران وفي البيوت وفي الانترنيت محاضرات ومجالس في المناطق في أبو الفضل في الديوانية و في القاسم وفي طوريج في غيرها الكثير ومؤسسة مهدي الأمم واستفتاء من كل مكتب من مكاتب السيد الحسني وانأ متأكد إن بعض منها موجود لحد الآن عند الناس الذين هم ليسوا مقلدين للسيد الحسني دام ظله مناظرات في البصرة تصوير وتهديد من قبل جند السماء لأصحابنا لأنهم فضحوهم وكشفوا زيفهم وبطلان عقيدتهم ...........................وفوق كل هذا يأتي المستهتر الفلاني والفلاني ويتهم السيد الحسني دام ظله بأنه متورط في قضية الزركة إنا لله وإنا له راجعونفي كل مؤامرة يحكونها طرقة لأبواب غضب الله الذي طالما يحلم عن العباد ولكن الباب الذي يكثر طرقه يوشك أن يفتح
وليس كما حصل في الزركة المراجع الذين في النجف وغيرهم لم يتفوهوا ولا بأي كلمة ولم ينبهوا الناس ولم يحذروهم ولم يمنعوهم من الالتحاق بقضية صاحب الزركة فتركوا الناس تلتحق وتلتحق وتلتحق به ثم اصدر الباشاوات الحكم بالإعدام !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل حذرتم الناس هل نبهتم الناس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل هل هل هل هل هل هل هل هل ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ قال تعالى( وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا )......... حتى نلقي الحجة حتى ننبه حتى نبين هل بينتم ؟؟ هل نبهتم ؟؟ لالالاففعلهم هذا وكأنهم يتركون الأعمى وهو مقبل على الحفر التي أمامه وهم ويعلمون انه سوف يسقط بها ويرن بأم أعينهم انه متجه نحوها والمسكين لا يدري وينتظروه لما يسقط يحاسبوه ويقولون له لماذا سقطت في الحفرة ويحكمون عليه بالإعدام ..... فهل هذا إسلامكم يا (........) النجف والأشد والأشد والأشد والأظلم والأعظم والأعظم ..والأشد والأشد والأشد والأظلم والأعظم والأعظم والأجرم ............ والمصيبة والجريمة هي إنهم هم في النجف والكل يشهد من المنصفين كانوا يبيعون وينشرون إصدارات وجرائد جند السماء عندهم وبالقرب منهم وفي محلاتهم في مؤسساتهم في مركز الدراسات التخصصية في الإمام المهدي في شارع السيستاني أمامه أمام داره تابعة له ويبيعون بها جرائد جند السماء وبعض إصداراتهم بأم عيني رأيتهم يسألون فلان عنهم يقول ربما هو اليماني ويضلون الناس او نقول اقلها يتركون الناس تضل بهؤلاء بدون تنبيه ولا إرشاد ويتركون الناس تنخدع بهم وعندما تلتحق بهم الناس يحكم عليه بالإعدام إنا لله وإنا إليه وراجعون ثم يتهمون المرجعية الوحيدة التي ردت على بدعة جند السماء وقاضي السماء مرجعية السيد الحسني بيانات وإصدارات وملصقات عند الناس وعلى الجدران وفي البيوت وفي الانترنيت محاضرات ومجالس في المناطق في أبو الفضل في الديوانية و في القاسم وفي طوريج في غيرها الكثير ومؤسسة مهدي الأمم واستفتاء من كل مكتب من مكاتب السيد الحسني وانأ متأكد إن بعض منها موجود لحد الآن عند الناس الذين هم ليسوا مقلدين للسيد الحسني دام ظله مناظرات في البصرة تصوير وتهديد من قبل جند السماء لأصحابنا لأنهم فضحوهم وكشفوا زيفهم وبطلان عقيدتهم ...........................وفوق كل هذا يأتي المستهتر الفلاني والفلاني ويتهم السيد الحسني دام ظله بأنه متورط في قضية الزركة إنا لله وإنا له راجعونفي كل مؤامرة يحكونها طرقة لأبواب غضب الله الذي طالما يحلم عن العباد ولكن الباب الذي يكثر طرقه يوشك أن يفتح
تعليق