إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الدليل القاطع في أن الإمام علي رأى نفسه الأول لا الرابع

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    نأتي الآن على الطامة الكبرى والتدليس الأكبر

    تدليس ما بعده تدليس وإخفاء للحقيقة ما بعدها إخفاء

    بطلها هو جبل الحفظ وإمام الدنيا أبو عبد الله البخاري

    فهو في ما سنكشفه قد محى ما تبقى له من مصداقية إن كانت له مصداقية أصلا

    فالبخاري قد أشار لقول الإمام عليه السلام وما لقيه ممن قبله ولكنه بتره بصورة شنيعة انتصارا لأهوائه وأهواء أشياخه

    والآن إلى النص

    يقول البخاري في تاريخه الكبير ما نصه

    التاريخ الكبير - (ج 1 / ص 195)
    محمد بن عميرة النخعي، قال لى يحيى بن سليمان حدثنى محمد قال نا شريك عن عبد الملك بن عمير عن عبد الرحمن بن ابى بكرة قال لما قدم على البصرة قال لى استأذن لى يريد زياد فاستأذنت فأذن له فذكر ما لقى بعد النبي صلى الله عليه وسلم وقال توفى النبي صلى الله عليه وسلم فظننت انى، فبويع لابي بكر فسمعت وأطعت


    محل الشاهد :


    فظننت انى .... فبويع لابي بكر !!!!!

    فحين نقارن بين ما نقله البخاري وبين ما ذكره عبد الله بن أحمد والبلاذري

    السنة لعبد الله بن أحمد - (ج 3 / ص 246)
    حدثني إبراهيم بن الحجاج الناجي ، بالبصرة ، أنا أبو عوانة ، عن خالد الحذاء ، عن عبد الرحمن بن أبي بكرة ، قال : أتاني وقال مرة أخرى أتانا علي رضي الله عنه عائدا ومعه عمار فذكر كلمة فقال علي « والله لأكونن مع الله على من كان ما لقي أحد من هذه الأمة ما لقيت توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر كلمة فبايع الناس أبا بكر فبايعت ورضيت ثم توفي أبو بكر فذكر كلمة فاستخلف عمر فبايعت ورضيت ثم توفي عمر فجعلها ، يعني عمر ، شورى فبويع عثمان فبايعت ورضيت ثم هم الآن يميلون بيني وبين معاوية »

    أنساب الأشراف - (ج 1 / ص 294)
    حدثني روح بن عبد المؤمن، عن أبي عوانة، عن خالد الحذاء عن عبد الرحمن بن أبي بكرة: أن علياً أتاهم عائداً فقال: ما لقي أحد من هذه الأمة ما لقيت، توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أحق الناس بهذا الأمر؛ فبايع الناس أبا بكر، فاستخلف عمر، فبايعت ورضيت وسلمت، ثم بايع الناس عثمان فبايعت وسلمت ورضيت، وهم الآن يميلون بيني وبين معاوية.


    حين المقارنة نرى فعل البخاري الشنيع واضحا جليا

    فقد بتر عبارة الإمام " أنه أحق بالأمر من أبي بكر " وبكل جسارة

    تلك العبارة التي تقض مضاجع القوم وتؤرقهم

    فهل تبقى للبخاري أي مصداقية بعد هذا ؟

    وهل تبقى لعبد الله بن أحمد أي إمامة بعدما أخفى ما أخفاه من الحقيقة ؟

    وهل يستطيع أحد من القوم ادعاء أن الإمام عليه السلام كان راضيا عمن قبله ؟


    بانتظار من يتقدم ...

    تعليق


    • #32
      يرفع ...

      تعليق


      • #33
        يرفع ...

        تعليق


        • #34
          يرفع ...

          تعليق


          • #35
            نثر الدر - (ج 1 / ص 51)
            وقال الجاحظ قال أبو عبيدة: أول خطبة خطبها علي عليه السلام: حمد الله وأثنى عليه وصلى على نبيه صلى الله عليه وسلم ثم قال: أما بعد. فلا يرعين مرعٍ إلا على نفسه؛ شغل من الجنة، والنار أمامه، ساعٍ مجتهدٌ، وطالبٌ يرجو، ومقصرٌ في النار. ثلاثةٌ. واثنان: ملكٌ طار بجناحيه، ونبي أخذ الله بيده ولا سادس. هلك من ادعى، وردى من اقتحم؛ فإن اليمين والشمال مضلةٌ، والوسطى الجادة. منهجٌ عليه باقي الكتاب والسنة وآثار النبوة. إن الله داوى هذه الأمة بدوائين: السوط والسيف، لا هوادة عند الإمام فيهما. استتروا ببيوتكم، واصطلحوا فيما ينكم، والتوبة من ورائكم. من أبدى صفحته للحق هلك. قد كانت أمور لم تكونوا فيها عندي محمودين. أما إني لو أشاء لقلت عفا الله عما سلف. سبق الرجلان وقام الثالث؛ كالغراب همته بطنه. ويحه لو قص جناحه وقطع رأسه لكان خيرا له. انظروا فإن أنكرتم فأنكروا وإن عرفتم فأقروا؛ حق وباطلٌ، ولكل أهل ولئن أمر الباطل لقديماً فعل. ولئن قل الحق لربما ولعل ولقلما أدبر شيء فأقبل ولئن رجعت عليكم أموركم إنكم لسعداء؛ وإني لأخشى أن تكونوا في فترةٍ. وما علينا إلا الاجتهاد.
            قال أبو عبيدة: وروى فيها جعفر بن محمد عليه السلام: ألا إن أبرار عترتي وأطايب أرومتي أحلم الناس صغاراً وأعلم الناس كباراً. ألا وإنا من أهل بيت من علم الله علمنا، وبحكم الله حكمنا، ومن قول صادق سمعنا، فإن تتبعوا آثارنا تهتدوا ببصائرنا، وإن لم تفعلوا بهلككم الله بأيدينا. معنا راية الحق. من تبعها لحق، ومن تأخر عنا غرق. ألا وبنا تدرك ترة كل مؤمن، وبنا تخلع ربقة الذل من أعناقكم، وبنا فتح لابكم، وبنا يختم لا بكم.

            يرفع ...

            تعليق


            • #36
              يقول الخميني" لو كانت مسألة الإمامة قد تم تثبيتها في القرآن، فإن أولئك الذين لا يعنون بالإسلام والقرآن إلا لأغراض الدنيا والرئاسة كانوا سيتخذون من القرآن وسيلة لتنفيذ أغراضهم المشبوهة، ويحذفون تلك الآيات من صفحاته ويسقطون القرآن من أنظار العالمين إلى الأبد"
              ([28]).كشف الأسرار صفحة 130.

              . ويقول : " إن النبي أحجم عن التطرق إلى الإمامة في القرآن لخشية أن يصاب القرآن من بعده بالتحريف، أو تشتد الخلافات بين المسلمين فيؤثر ذلك على الإسلام
              ([29]). المصدر السابق صفحة 149.

              تعليق


              • #37
                يبدو أن الخميني يرى أن القرآن كلام محمد لذلك قال أن محمد _صلى الله عليه وسلم-أحجم عن التطرق في القرآن

                تعليق


                • #38
                  يرفع ...

                  تعليق


                  • #39
                    أحسنتم

                    تعليق


                    • #40
                      العلامه ابن عثيمين ان عليا كان يرى نفسه الأحق من أبي بكر وغيره بالخلافه :

                      أنقل هذا التوثيق :


                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X