من حق الجميع التعبير عن ارائهم لكن بشرط أن يكون الأنسان منصف مع نفسه ومع الآخرين [يجب أن يكون شريف ] وبلا شك طرح الآراء يغني الثقافه ويقرب الأفكار ويزيل العقبات وتراكمات الماضي ,وهناك فرق بين طرح الماضي وتحليل ماحدث !!ومابين أن يسخر قلمه لشتم ال رسول الله محمد صله الله عليه واله وسلم ,وفي الحقيقه أن هناك مشكله أن ثمة هناك بعض من يصنف نفسه بخانة الكُتاب هو لايرقى لهذا المكان ,أي بالتأكيد أن ثمة بعض المخلوقات البشريه هم ليسو بشر وأنما حيوانات متوحشه وخبيثه ونتنه ترفع شعارات حقوق الأنسان ومؤسسات المجتمع المدني مع أخفاء الحقد الطائفي والشمولي !!لكن بلا شك هذه المخلوقات المتوحشه الطائفيه منها أو الشق الشمولي الأسئصالي والذي هو نسخه طبق الأصل من البعثيين الأنجاس أو الوهابيه الأوباش ,أطل علينا أحد النكراة الطائفيين والذي يجمع الطائفيه والشموليه والأسئصاليه لكي ينشر سفالاته بموقع أيلاف السعودي الوهابي الظلامي لكي يسخر من الأمام العباس بن علي بن أبي طالب عليه السلام وصدق قول الأمام جعفر الصادق عليه السلام عندما قال
لاتجد من المسلمين يشتموننا ال البيت لكنهم يشتمون شيعتنا نكاية بنا نحن ال البيت ,هذا ماقاله حفيد رسول الله ص وهو الآن بات مطبق على أرض الواقع ,حيث يومياً نصبح ونمسي على شتائم العربان وأذنابهم وحتى حلويات من السما قناة الجزيره الأرهابيه قدمت حلقة عن حلويات [من السما ] وقالو هذه الحلويات صفويه !!ياسبحان الله !!لكن الأمر الخطير بموقع أيلاف أحد الموتورين وأسمه مستعار لشخص طائفي وشمولي وصف أحترام شيعة العراق للإمام العباس !!!لكون ......إليكم نص الفقره لكي تطلعو عليها
لطول القامة علاقة (؟؟) طول القامة تعني طول القضيب وبالتالي فهو الشافي لجرح النساء الملتهب، عقدة الجنس المكبوت وعقدة اللذة الغير متحققة (هنا أنتقل من نضرية يونغ إلى نضرية فرويد
إليكم نص سفالة هذا الموتور
من هو العباس (؟؟)
- الأسم: العباس بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب.
- الكنية: أبو الفضل.
- أسم الأم: فاطمة بنت حزام بن خالد الكلابية.
- التولد: 4 / شعبان / 26 هجرية.
- الوفاة: قتل (أستشهد) سنة 61 هجرية عن عمر 34 عام.
يعتبر العباس بن علي الأكتر وسامة بين قريش كلها حيث أشتهر بجمال الوجه وحسن الملامح حتى دعوه أحيانا بـ (قمر بني هاشم) وأتصف بميزة أخرى وهي طول القامة فقد كانت رجلاه تخطان للأرض حين يركب الفرس وعرف أيضا بحسن خلقه وورعه، وكانت نهايته المأساوية في واقعة الطف حيث قطعوه أطرافه حيا بجانب نهر الفرات.. هذا بأختصار ماروته لنا كتب التاريخ عن هذه الشخصية ولكن اليوم نجد عباساً أخر غير القديم فقد أعيد تصنيعه وأعيد أنتاجه تراثيا فهو اليوم (أبو الدم الحار) كما في اللغة العراقية الدارجة حيث مرقده يعتبر مكانا جيدا للقسم فالمتهم يؤخذ أمام مرقده للحلف وتنص الأسطورة بأن لا أحد يسلم من لعنة الحلف الكاذب، لأن الحلف بالله العزيز الجليل لاينفع وغير معمول به في الدستور الأجتماعي لسكان الجنوب العراق (!!)، ونجد العباس في موضع أخر موضع يقع في أعمق نقطة عند أي سيدة فهو الملهم لها ولأحزانها (!!) ففي ذكرى ليلة مقتله كل سنة في محرم تقطع النساء وجوههن باللطم مع صراخ وعويل لا ينتهي حتى الصباح، مالذي عند العباس حتى يحرق بهذه الدرجة قلوب بنات حواء (؟؟)
لاتجد من المسلمين يشتموننا ال البيت لكنهم يشتمون شيعتنا نكاية بنا نحن ال البيت ,هذا ماقاله حفيد رسول الله ص وهو الآن بات مطبق على أرض الواقع ,حيث يومياً نصبح ونمسي على شتائم العربان وأذنابهم وحتى حلويات من السما قناة الجزيره الأرهابيه قدمت حلقة عن حلويات [من السما ] وقالو هذه الحلويات صفويه !!ياسبحان الله !!لكن الأمر الخطير بموقع أيلاف أحد الموتورين وأسمه مستعار لشخص طائفي وشمولي وصف أحترام شيعة العراق للإمام العباس !!!لكون ......إليكم نص الفقره لكي تطلعو عليها
لطول القامة علاقة (؟؟) طول القامة تعني طول القضيب وبالتالي فهو الشافي لجرح النساء الملتهب، عقدة الجنس المكبوت وعقدة اللذة الغير متحققة (هنا أنتقل من نضرية يونغ إلى نضرية فرويد
إليكم نص سفالة هذا الموتور
من هو العباس (؟؟)
- الأسم: العباس بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب.
- الكنية: أبو الفضل.
- أسم الأم: فاطمة بنت حزام بن خالد الكلابية.
- التولد: 4 / شعبان / 26 هجرية.
- الوفاة: قتل (أستشهد) سنة 61 هجرية عن عمر 34 عام.
يعتبر العباس بن علي الأكتر وسامة بين قريش كلها حيث أشتهر بجمال الوجه وحسن الملامح حتى دعوه أحيانا بـ (قمر بني هاشم) وأتصف بميزة أخرى وهي طول القامة فقد كانت رجلاه تخطان للأرض حين يركب الفرس وعرف أيضا بحسن خلقه وورعه، وكانت نهايته المأساوية في واقعة الطف حيث قطعوه أطرافه حيا بجانب نهر الفرات.. هذا بأختصار ماروته لنا كتب التاريخ عن هذه الشخصية ولكن اليوم نجد عباساً أخر غير القديم فقد أعيد تصنيعه وأعيد أنتاجه تراثيا فهو اليوم (أبو الدم الحار) كما في اللغة العراقية الدارجة حيث مرقده يعتبر مكانا جيدا للقسم فالمتهم يؤخذ أمام مرقده للحلف وتنص الأسطورة بأن لا أحد يسلم من لعنة الحلف الكاذب، لأن الحلف بالله العزيز الجليل لاينفع وغير معمول به في الدستور الأجتماعي لسكان الجنوب العراق (!!)، ونجد العباس في موضع أخر موضع يقع في أعمق نقطة عند أي سيدة فهو الملهم لها ولأحزانها (!!) ففي ذكرى ليلة مقتله كل سنة في محرم تقطع النساء وجوههن باللطم مع صراخ وعويل لا ينتهي حتى الصباح، مالذي عند العباس حتى يحرق بهذه الدرجة قلوب بنات حواء (؟؟)
تعليق