إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من ينكر رؤية الله فهو كافر !!!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    قال الله تعالى ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير) الأنعام ـ 103.
    وقال تعالى خطاباً لموسى عليه السلام ( لن تراني ) الأعراف ـ 143.
    قال الزمخشري في كتابه (الأنموذج): ( لن للتأبيد، وعليه، تدل الآية على عدم رؤيته تعالى إلى الأبد )
    وقال تعالى: (وقال الذين لا يرجون لقاءنا لولا أنزل علينا الملائكة أو نرى ربنا، لقد استكبروا في أنفسهم وعتوا عتوا كبيراً. يوم يرون الملائكة لابشرى يومئذ للمجرمين ويقولون حجراً محجوراً) الفرقان ـ 21 ـ 22.
    تتضمن الآية إخباراً عن أمور ثلاثة:
    1 ـ أن لقاء الله أمر قطعي محتوم وإن كان لا يرجوه المستكبرون.
    2 ـ قال المنكرون لقاء الله: لولا أنزل الملائكة أو نرى ربنا.
    3 ـ أنهم يوم القيامة يرون الملائكة.
    فالآية تحكي أنهم لم يؤمنوا بالله وقالوا: أو نرى ربنا، فأجابهم الله تعالى بأنهم يوم القيامة يرون الملائكة، ولوكانت رؤية الله تعالى مقدورة لأجابهم الله بها. فالذي يحصل يوم القيامة هو لقاء الله، دون رؤيته. وأما ما دل بظاهره من الأحاديث على رؤيته تعالى يوم القيامة فهو أربعة أحاديث فقط في كتب أهل السنة، وهي: حديث جرير، وأبي هريرة، وابن رزين، وصهيب.
    وهي فضلاً عن الخدشة في سندها أخبار آحاد لا تفيد يقيناً، فلا يجوز بناء الإعتقادات عليها، بل لابد من الدليل القطعي على المعتقد، وقد قال الله تعالى (ولا تقف ما ليس لك به علم، إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولاً) الإسراء ـ 36.
    وقد ثبت بالقطع واليقين استحالة رؤيته تعالى، وقامت البراهين العقلية والنقلية على نفي الجسمية عنه وتنزيهه عنها سبحانه وتعالى. ومعنى لقاء الله يوم القيامة إدراكه بدون واسطة حتى واسطة البصر، فإن اللقاء والملاقاة يصدقان بالنسبة إلى الاعمى الفاقد البصر. وبعد ذلك، توجد عدة براهين عقلية على استحالة كون واجب الوجود تعالى جسماً، لأن الجسم محدود في المكان والزمان.
    قلنا في كتابنا (جامع براهين أصول الاعتقادات) ص 64 ـ 67 يدل على استحالة كون واجب الوجود جسماً براهين عديدة، نذكر جملة منها.
    البرهان الأول: أن الجسم ما كان له أبعاد ثلاثة من العرض والطول والعمق، فهو مركب من أبعاض، والمركب مفتقر في وجوده إلى وجود أبعاضه، وما كان مفتقراً في وجوده فليس واجب الوجود.
    البرهان الثاني: تناهي الجسم وكونه محفوفاً بالأعدام من الجوانب الستة، والواجب يمتنع أن يتطرق العدم إليه بوجه من الوجوه، وقد ثبت ذلك من طرق عديدة.
    منها: أنه لو كان الجسم غير متناهي الأبعاد نفرض فيه نقطة خرج منها خطان فحصل منها زاوية، وامتد الخطان بامتداد الجسم، فلو كان الجسم غير متناه لامتد الخطان إلى غير النهاية.
    ولما كان مقدار الإنفراج بين خطي الزاوية بنسبة مقدار امتداد الخطين، فإن كون الخطين غير متناهيين يستلزم أن يكون الإنفراج بينهما أيضاً غير متناه، وذلك يناقض كونه محصوراً بين خطين.
    ومنها: أنه إذا فرض خط ممتد إلى غير النهاية، وفرضنا إلى جانبه كرة تدور حول محور الخط المتصل بين قطبي الكرة، وأحد قطبيها فوق الخط غير المتناهي والآخر تحته، وقبل شروعها في الدوران نفرض خطاً خارجاً من الكرة عمودياً على خط المحور موازياً للخط غير المتناهي، يمتد معه إلى غير النهاية، فإذا دارت الكرة إلى جهة الخط غير المتناهي يتقاطع الخط الخارج من الكرة مع الخط غير المتناهي نقطةً فنقطة.
    فأول نقطة يتقاطع فيها الخطان فيها هي نقطة من الخطين لا نقطة للخطين قبلها، وإلا لكان التقاطع فيها قبل تلك النقطة.
    فثبت أن أول نقطة التقاطع آخر نقطة من الخطين، فالخطان متناهيان لا محالة، فكيف فرض كونهما غير متناهيين !
    ومنها: برهان التطبيق، وهو أنه لو فرضنا ست خطوط خرجت من نقطة من داخل الجسم إلى الجهات الست، ممتدة بامتداد الجسم، ثم قطعنا من كل خط قطعة من جانب تلك النقطة.
    فلو فرضنا تطبيق محل القطع من الخط على النقطة التي بدأ منها أصل الخط قبل القطع، فإما أن يمتد إلى غير النهاية، فيكون الزائد مثل الناقص، وهو ممتنع، أو يقصر عنه بمقدار تلك القطعة فيكون متناهياً. وكذا أصل الخط لزيادته عليه بمقدار تلك القطعة فقط لا أكثر. فثبت تناهى أبعاد كل جسم.
    ويمكن تقرير البرهان بدون فرض التطبيق: بأنه إن كان باقي الخط بعد قطع قطعة منه مساوياً لأصل الخط قبل القطع لزم مساواة الجزء مع الكل، وهو محال، وإن كان أقل منه لزم كونه متناهياً، وكذلك أصل الخط لكونه أكثر منه بمقدار تلك
    القطعة فقط.

    البرهان الثالث: إن كل جسم حادث، فيستحيل أن يكون واجب الوجود جسماً، ويتضح ذلك ببيان أمور:
    1 ـ لا ينفك الجسم عن الحركة أو السكون بالبداهة، فإن الجسم إما ساكن في مكان أومتحرك من مكان إلى مكان آخر
    لا محالة.

    2 ـ معنى الحركة هو الكون في الآن الأول في مكان وفي الآن الثاني في مكان آخر، ومعنى السكون هو الكون في الآن الأول في مكان والكون في الآن الثاني في ذلك المكان بعينه. فكل جسم قد تشكل من كونين: الكون في الآن الأول في مكان، والكون في الآن الثاني في ذلك المكان أو في مكان آخر.
    3 ـ الكون في الآن الأول في مكان، والكون في الآن الثاني في ذلك المكان أو مكان آخر، وجودان متمايزان يمكن أن يوجد أحدهما ولا يوجد الآخر.
    4 ـ كل جسم له وجود خاص وتشخص يتمايز به عن الأجسام الأخرى ويغايرها، وذلك التشخص هو الكون في زمان خاص في مكان خاص. ولما كان منبع التشخص هو الوجود، وكان تشخصه بذاته كانت اللوازم والمشخصات كلها منبعثة من وجود الجسم، فيكون تبدل الكون في زمان خاص في مكان خاص مستلزماً لتبدل وجود ذلك الجسم.
    5 ـ الكون هو الوجود، فتبدله هو تبدل الوجود، فالجسم لا يزال يتبدل وجوده، وله في كل آن وجود غير وجوده في الآن السابق عليه، وغير وجوده في الآن اللاحق عليه. فالحركة والتبدل إنما هو في وجوده لا في أمر خارج عن وجوده، فالحركة في ذاته وجوهره، فثبت أن كل جسم له حركة جوهرية.
    6 ـ إن حقيقة الحركة هي الإنعدام والإنوجاد، الإنعدام من الآن الأول والإنوجاد في الآن الآخر. فكل جسم ينوجد وينعدم آناً فآناً، وكل وجود له في آن مسبوق بعدمه وملحوق بعدمه.
    نعم لو لاحظنا ماهية الجسم، فليست الحركة والسكون داخلة في ماهيته، بل هما خارجتان عن ماهية الجسم عارضتان عليها. أما أن وجود الجسم وكونه، غير مغاير لوجوده وكونه في الآن الأول، فلبداهة أنه ليس له وجودان في آن واحد أحدهما وجوده والثاني وجوده في ذلك الآن، بل ليس له إلا وجود واحد، فتبدله في الآن الثاني هو انعدام وجوده في الآن الأول وانوجاد وجود آخر له... وهكذا في الآنات المتوالية إلى آخرها. ولا ينافي ذلك أن لوجوداته في الآنات المتوالية صورة متصلة ويقال له جسم واحد باعتبارها، كما أن الصورة الإتصالية للحركة تقتضي إطلاق حركة واحدة عليها من أولها إلى آخرها.
    فإن قلت: إن مقولة (تى) من المقولات العرضية التسعة، ولها طرفان طرفه الآخر هو الزمان، والزمان ينتزع من حركة الفلك.
    قلت: نعم الزمان ـ أي الليالي والأيام وأجزاؤها ـ منتزعة من حركة الفلك الذي فيه الشمس، أو من الحركة الوضعية لكرة الأرض ودورانها حول محور نقطة مركزها، كما انكشف ذلك في القرون الأخيرة بالعيان.
    ولكنه لما ثبت بالبرهان المذكور الحركة الجوهرية والذاتية للأجسام، فإن نسبة الآنات التي تركب منها الزمان إليها وإلى حركة الفلك مستوية، فينتزع منها الآنات، سواء كان للفلك حركة مكانية أم لا.
    8 ـ فالجسم لا يزال حادثاً يتجدد حدوثه في كل آن، والحادث في كل آن غير الحادث في الآن المتقدم عليه. 9 ـ فثبت أن الجسم يستحيل أن يكون واجب الوجود، وأنه تعالى ليس بجسم بالضرورة، لأنه يمتنع عليه العدم، وكيف يجوز عليه العدم ومنه وجود جميع الموجودات، وهو مكون جميع الكائنات، من المجردات، والأجسام، والأرضين، والسماوات، والأمكنة،والأزمنة، والسكنات، والحركات، والحالات، والآنات.

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ثابت
      سؤال للقوامى15 ( لن يجيب عليه )

      هل الله قادر على أن يهب للإنسان قدرة خاصة فى الآخرة تجعله يرى ربه أم لا ؟؟









      * ليس العيب في القادر بل العيب في القابل



      المشاركة الأصلية بواسطة ثابت
      السؤال الثانى ( سيؤوله القوامى15 ثم يتورط )

      ما معنى قوله تعالى ( وجوه يومئذ ناضرة (22) إلى ربها ناظرة )

      * ناظرة إلى ثواب ربها


      المشاركة الأصلية بواسطة ثابت
      السؤال الثالث ( سيلف و يدور حوله القوامى 15)

      سيدنا موسى عندما طلب رؤية الله كان يجهل أن الله لا يمكن رؤيته ؟؟

      * كان يعلم و لكن ليقنع بني اسرائيل



      * موسى صلوات الله عليه عندما سأله الله و ما تلك بيمينك ياموسى كان الله يعلم أم لا ؟؟؟



      * كم سائلٌ عن أمرهِ و هوعالمُ



      * و كم طالبُ أمر ٍ وهو يعلم بتحققه أم لا



      المشاركة الأصلية بواسطة ثابت


      السؤال الرابع ( لا أعرف ماذا سيكون موقف القوامى15 فيه )

      ماذا سيكون رأيك إذا ثبت أن أئمتكم قالوا بما يشبه ذلك ؟؟




      * قالوا به صلوات الله عليهم أم قالوا بما يشبهه ؟؟



      * قال أمير المؤمنين و مولى الموحدين و سيد البلغاء و المتكلمين بعد رسول رب العالمين صلوات الله عليهما و آلهما





      أول الدين معرفته و كمال معرفته التصديق به و كمال التصديق به توحيده و كمال توحيده الإخلاص له و كمال الإخلاص له نفي الصفات عنه لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف و شهادة كل موصوف أنه غير الصفة فمن وصف الله سبحانه فقد قرنه و من قرنه فقد ثناه و من ثناه فقد جزأه و من جزأه فقد جهله و من جهله فقد أشار إليه و من أشار إليه فقد حده و من حده فقد عده و من قال فيم فقد ضمنه و من قال علامَ فقد أخلى منه كائن لا عن حدث موجود لا عن عدم



      * و قول آخر له صلوات الله عليه بما معناه عندما سأله أحد الناس هل رأيت ربك قال ما كنت أعبد ربا لم أره قال وكيف قال لم تره العيون بالإبصار بل رأته القلوب بحقائق الإيمان







      * أنت إما أخذت الآية المذكورة بظاهرها أو أخذت تأويلها ممن تراهم هم أهل التأويل




      * فإذا أخذتها بظاهرها فكيف تجمع الآية المذكورة بهذه الآية





      * لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير 103 الأنعام




      * أم ستأولها ؟؟؟




      * فإذا أولتها فالنتيجة هي أن من تأخذ عنهم يأولون عندما يكون لصالح قولهم و يأخذون بالظاهر عندما يكون لصالح قولهم و أنت تأخذ عنهم





      * فكما أنت تأخذ عنهم فنحن نأخذ عن آل محمد صلوات الله عليهم



      * فهل نحن كفار بنظركم ؟؟؟

      تعليق


      • #18
        * كل شيء يُبْصَرْ لا بد أن يخضع لعاملين وهما


        * الزمان و المكان

        * و هذان الشيئان من مخلوقات الله و لا طاقة لهما على خالقهما فكيف يحويانه تعالى الله عن كل شيء و ليس كمثله شيء



        * و يروى عن أحد المعصومين صلوات الله عليهم مامعناه

        تفكروا في آلاء الله ( أي مخلوقاته ) و لا تتفكروا في ذاته فتهلكوا

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة ثابت
          القوامى15 بدأ القفز من نقطة إلى نقطة دون الرد على الأسئلة الأربعة





          * أرجو أن لا يكون النقاش شخصي

          * و أنت لم تجب على سؤاله أولا

          المشاركة الأصلية بواسطة ثابت
          مشكلتك مثل مشكلة بقية الشيعة و هى القراءة بدون فهم للمعنى
          * هذا كلام شخصي بحت منطلق من نظرتك لهم و لا علاقة له بصلب الفكرة

          المشاركة الأصلية بواسطة ثابت
          الصورة التى يعرفونها هى صورة الكمال لله تعالى و الله تعالى بفضله على أهل الجنة يجعلهم يعرفونه دون رؤية مسبقة .
          * لو قال لك ربك لن تراني فهل سترفض نِعَمَهُ في الجنة و جواره مع محمد و آله صلوات الله عليهم ؟؟

          المشاركة الأصلية بواسطة ثابت
          قوانين الدنيا مختلفة عن قوانين الآخرة يا قوامى15
          * إذا كانت قوانين الدنيا لم تغلب الخالق فهل قوانين الآخرة ستغلب الخالق ؟؟

          * الدنيا و قوانينها مخلوقة

          * و الآخرة و قوانينها مخلوقة

          * و إن تغيرت القوانين في الآخرة فتغيرها في إطار المخلوقية

          * و يبقى الخالق خالقا

          * و يبقى المخلوق مخلوقا

          * و لا قدرة للمخلوق على الخالق في شيء


          المشاركة الأصلية بواسطة ثابت
          لا تزال الأسئلة الأربع تحتاج لإجابات .


          * أظنها قد أجيبت



          * فهل حقا نحن كفار ؟؟؟






          تعليق


          • #20
            بسم الله الرحمن الرحيم

            اللهم صلي على محمد وآل محمد

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



            هل الله قادر على أن يهب للإنسان قدرة خاصة فى الآخرة تجعله يرى ربه أم لا ؟؟

            ذكرني هذا السؤال بسؤال الاحمق الذي سأل الامام علي عليه السلام , هل الله قادر ان يضع العالم في بيضة بدون ان يصغر العالم او يكبر البيضة ؟

            والجواب لسؤالان بشكل مختصر هو :

            الله قادر على كل شيء ولكن هل لدى مخلوقاته القابلية لذلك ؟

            وبشكل اخر : المشكلة ليست في قدرة الله وانما المشكلة في عدم قابيلة المخلوقات لذلك ...



            ما معنى قوله تعالى ( وجوه يومئذ ناضرة (22) إلى ربها ناظرة )
            لكلمة وجه عدة معاني واذا ما أولناها الى الوجه المادي فهذا يحكم بكفرنا اذ نقول ان كل شيء هالك الا وجه الله ....




            سيدنا موسى عندما طلب رؤية الله كان يجهل أن الله لا يمكن رؤيته ؟؟


            قال تبارك وتعالى :( ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب ارني انظر اليك قال لن تراني ولكن انظر الى الجبل فان استقر مكانه فسوف تراني فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا الاعراف (آية:143)

            الضاهر من قول موسى عليه السلام هو لاثبات استحالة رؤية الله , عندما طلبوا منه ان يروا الله جهرة كما قص الله ذلك علينا بقوله : ( واذ قلتم يا موسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهره فاخذتكم الصاعقه وانتم تنظرون البقرة (آية:55)

            وقوله عز من قائل : ( يسالك اهل الكتاب ان تنزل عليهم كتابا من السماء فقد سالوا موسى اكبر من ذلك فقالوا ارنا الله جهره فاخذتهم الصاعقه بظلمهم ثم اتخذوا العجل من بعد ما جاءتهم البينات فعفونا عن ذلك واتينا موسى سلطانا النساء (آية:153)



            ماذا سيكون رأيك إذا ثبت أن أئمتكم قالوا بما يشبه ذلك ؟؟
            بل اخذنا عقيدتنا بإستحالة رؤية الله منهم , بآحاديث صحيحة واي احاديث تعارض اقوالهم في ذلك نضرب بها عرض الحائط ...

            تعليق


            • #21
              السلام عليكم

              لازال النهيق من اتباع البغال السقيفة

              و لانري اي جواب و رد علي السوال-

              سؤال أطرحه على من يسمون أنـفسهم أهـل الـسنـة : كيـف هــو شـكـل الــــلـــــه ؟

              سؤالي ناشئ من رواية في صحيح مسلم في الجزء الأول في باب : معرفة طريق الرؤية ، و لأن الرواية طويلة أطلب من الإخوة مراجعتها و أقصر الكلام على محل الشاهد من الرواية :

              (( .. يجمع الله الناس يوم القيامة فيقول من كان يعبد شيئاً فليتبعه فيتبع من كان يعبد الشمس الشمس و يتبع من كان يعبد القمر القمر و يتبع من كان يعبد الطواغيت الطواغيت و تبقى هذه الأمة فيها منافقوها فيأتيهم الله تبارك و تعالى في صورة غير صورته التي يعرفون فيقول أنا ربكم فيقولون نعود بالله منك هذا مكاننا حتى يأتينا ربنا فإذا جاء ربنا عرفناه فيأتيهم الله تعالى في صورته التي يعرفون فيقول أنا ربكم فيقولون أنت ربنا فيتبعونه و يضرب الصراط .... )) إلى آخر الرواية

              و هذه الرواية تستلزم مـعرفـة أهل السنـة لشكل الله حتى يعرفونه لما يأتيهم يوم القيامة ، و يأتي السؤال لأهـل السنـة :
              كــيــف هــو شــكــل الــــلـــه ؟؟


              و نحن هنا لا نتكلم عن الرؤية بما هي رؤية و معلوم موقف الشيعة منها ، بل كلامنا في كيفية تعرف أهل السنة على الله حين يرونه للمرة الثانية حين يأتيهم بصورته التي يعرفون و واضح من هذا النص أنهم يعرفون صورة الله و شكله حتى يتعرفوا عليه في الآخرة ،
              فإذن كيف هو شكل الله

              تعليق


              • #22
                الـســؤال كيف يرى الله بالرؤية القلبية؟ لقوله (عليه السلام) مامضمونه من الحديث (كيف اعبد ربا لم اراه)
                الجواب
                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
                وبعد، ننقل لك نص الحديث، وهو: ومن كلام لأمير المؤمنين (عليه السلام) ، وقد سأله ذعلب اليماني فقال : هل رأيت ربك يا أمير المؤمنين ؟ فقال (عليه السلام) : أفأعبد ما لا أرى ؟ فقال : وكيف تراه ؟ فقال : لا تدركه العيون بمشاهدة العيان ، ولكن تدركه القلوب بحقائق الايمان …. نهج البلاغة / من الخطبة 177 .
                ثم ان الرؤية على قسمين :
                1 ـ رؤية مادية حسية بصرية .
                2 ـ رؤية معنوية قلبية ( عقلية ) .
                أما بالنسبة الى القسم الاول فالله سبحانه وتعالى منزه عن الرؤية المادية الحسية البصرية لقوله تعالى : ( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الابصار … ) الانعام / 103 ، ولقوله تعالى لموسى (عليه السلام) : ( … لن تراني … ) الاعراف / 143 ، ولقول أمير المؤمنين (ع) لذعلب اليماني : ( لا تدركه العيون بمشاهدة العيان ) يعني أن رؤيته ليست بالعين وبمشاهدة القوة البصرية الجسمانية فان هذه غير جائزة على الله تعالى لما يستلزمه من الجسمية والمكانية والجهتية وغيرها والله سبحانه وتعالى منزه عن ذلك لقوله : ( ليس كمثله شيء ) الشورى /11.
                وأما بالنسبة الى القسم الثاني وهو الرؤية المعنوية القلبية ( العقلية ) وهي أن ينتقل بنا العقل من معلوم الى مجهول ومن شاهد محسوس الى شاهد غائب كما انتقل عقل ( نيوتن ) من مشاهدة التفاحة تسقط من الشجرة على الأرض انتقل من ذلك الى حقيقة قانون الجاذبية وامتلأ قلبه إيمانا بهذه الحقيقة وقلّده كلّ العلماء .
                فلقد رأت العيون الخلق وحكم العقل وجزم بوجود الخالق واعتقد القلب وآمن وهذا ماعناه الامام أمير المؤمنين (عليه السلام) بقوله لذعلب : ( تدركه القلوب بحقائق الايمان ) أي آمن القلب حقاً وواقعاً لأنه رأى بعين الحس والعقل .
                وبعبارة أخرى : تدركه القلوب ـ أي تدركه العقول الصافية عن ملابسة الابدان ـ بحقائق الايمان أي بالانوار العقلية الناشئة من الايمان القوي والعلم والاذعان الخالص بوجود الباري عز وجل .
                وأن الايمان اذا اشتد يصير مشاهدة قلبية ورؤية عقلية .
                ولا يخفى ان إدراك القلوب فوق إدراك العيون لعدم وقوع اللبس والاشتباه في إدراكها بخلاف إدراك العيون فيقع اللبس والاشتباه فيها كثيراً ولبعضهم : لئن لم تَرَكَ العينف فقد ابصركَ القلبف
                والخلاصة : ان الانسان المؤمن اذا وصل الى اعلى مراتب الايمان بحيث حصل له القطع واليقين والعلم المتين بوجود الخالق العظيم من خلال الآثار والحقائق والآيات الدالة عليه سوف يرى الله تعالى ـ بقلبه ووجدانه وعقله المذعن ، الخالي عن الماديات ، الصافي من الشكوك والاوهام ـ رؤية نورانية معنوية .
                وفقنا الله واياكم الى ذلك

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة ثابت

                  هل الله قادر على أن يهب للإنسان قدرة خاصة فى الآخرة تجعله يرى ربه أم لا ؟؟

                  كان رد يابن طه و المحكمات
                  ليس العيب في القادر بل العيب في القابل
                  هذه ليست إجابة بل هى فحش و العياذ باللله و كأنك تريد تقول أن الله غير قادر على إصلاح العيب فى الإنسان .. فإما الله قادر ( و هو قادر حقا ) فلا تكون هناك مشكلة فى أن يجعل المؤمنين يرونه أو أن الله غير قادر ( حاش لله )


                  **
                  المشاركة الأصلية بواسطة ثابت

                  ما معنى قوله تعالى ( وجوه يومئذ ناضرة (22) إلى ربها ناظرة )

                  كان رد يابن طه و المحكمات
                  * ناظرة إلى ثواب ربها
                  الآية واضحة و قالت إلى ربها ناظرة فمن أين أتيت بالزيادة فى كلمة ( ثواب ) ؟؟ نريد دليل معتبر حتى نترك النص الصريح و نأخذ بالتأوييل الذى لا داعى له .


                  **
                  المشاركة الأصلية بواسطة ثابت

                  سيدنا موسى عندما طلب رؤية الله كان يجهل أن الله لا يمكن رؤيته ؟؟

                  كان رد يابن طه و المحكمات
                  * كان يعلم و لكن ليقنع بني اسرائيل



                  * موسى صلوات الله عليه عندما سأله الله و ما تلك بيمينك ياموسى كان الله يعلم أم لا ؟؟؟



                  * كم سائلٌ عن أمرهِ و هوعالمُ



                  * و كم طالبُ أمر ٍ وهو يعلم بتحققه أم لا
                  حدث العاقل بما لا يعقل فإن صدق فلا عقل له

                  كلامك عجيب غريب لا يصدقع عاقل أبدا

                  ما علاقة طلب سيدنا موسى رؤية الله بإقناعه لبنى إسرائيل ؟؟ هل كان بنى إسرائيل متواجدون ليقتنعوا أم أن اللقاء كان مع سيدنا موسى فقط ؟؟ و هل العلاج بأن يخر موسى صعقا ؟؟

                  و فحش منك أن تقارن سؤال الله بسؤال سيدنا موسى فالفارق كبير .. فالله يسأل و هو صاحب الأمر و لكن سيدنا موسى يسأل الله و هو يعلم ؟؟ هل يختبر ربه أم ماذا ؟؟ إتق الله فى ردودك و لا تكن متعديا من أجل الخروج من أزمة الرد على سؤال .


                  **

                  المشاركة الأصلية بواسطة ثابت

                  ماذا سيكون رأيك إذا ثبت أن أئمتكم قالوا بما يشبه ذلك ؟؟

                  كان رد يابن طه و المحكمات
                  * قالوا به صلوات الله عليهم أم قالوا بما يشبهه ؟؟
                  أنت سألت و لم تجيب .

                  **



                  أما قولك عن الآية الكريمة

                  لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير 103 الأنعام

                  فهى خاصة بالدنيا و ليس بالآخرة .. فقانون الدنيا و الإختبار مختلف عن قانون الآخرة و الحساب .. فرؤية الله فى الآخرة هى من الجزاء الحسن لهم .. فكما أن الإنسان فى الدنيا يستحيل عليه أن يرى الجنة فإن ذلك ليس عليه بمستحيل أن يرى الجنة فى الآخرة .. فما هو مستحيل فى الدنيا قد لا يكون مستحيلا فى الآخرة .. هذا فضلا على أن الإدراك له معنى مختلف عن الإبصار .








                  أما ماكينة النسخ المسماه القوامى



                  فنقول له سلاما

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة ثابت


                    أما ماكينة النسخ المسماه القوامى



                    فنقول له سلاما

                    و لانرى من الوهابي الحقير الا النهيق الحمار

                    تعليق


                    • #25
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      اللهم صل على محمد وآل محمد

                      السلام عليك يا رسول الله وعلى آل بيتك الطاهرين

                      السلام عليك يا رسول اله وعلى جدك عبد المطلب

                      وأبيك عبد الله وأمك آمنة بنت وهب

                      السلام على أتباع أئمة الهدى وسفن النجاة

                      بداية شكر للأخ القوامي15

                      على موضوعه الهام وألتمس منه قبول مشاركتي له في الحوار

                      إقتباس:
                      المشاركة الأصلية بواسطة ثابت

                      هل الله قادر على أن يهب للإنسان قدرة خاصة فى الآخرة تجعله يرى ربه أم لا ؟؟




                      إن الله قادر على ما يريد

                      فهل سمعتنا نقول أنه كان عاجزاً؟؟

                      أو بصيغة ثانية متى كان الله عاجزاً حتى تسأل هذا السؤال؟

                      لكني أنا أسألك هل الله قادر أن يتخذ ولداً ؟؟

                      بسم الله الرحمن الرحيم (( وقل الحمد لله الذي لم يتخذ ولداًولم يكن له شريك في الملك ولم يكن له ولي من الذل وكبره تكبيرا))

                      الأخوة أرادو أن يفهموك أنه لا ينبغي لمخلوق كان من كان أن يرى الله لا في الدنيا ولا في الآخرة

                      لا ينبغي لعين ولا أي شيء آخر رؤية الله لأن ذلك يلزم الإحاطة به سبحانه وتعالى عن ذلك علواً كبيرا


                      إقتباس:
                      المشاركة الأصلية بواسطة ثابت

                      ما معنى قوله تعالى ( وجوه يومئذ ناضرة (22) إلى ربها ناظرة )





                      كلمة ناظرة لغة تحمل معنيين اثنين

                      الأول هو الرؤية وهوما تذهب له أنت لكن هذا المعنى يؤدي بنا إلا تعارض الآيات القرآنية مع بعضها

                      فهو لا يتفق مع قوله تعالى (( لا تدركه الأبصار ))

                      ومع قول الله لموسى (( لن تراني ))

                      أما المعنى الثاني

                      فهو انتظار ثواب الله في مقابل الوجوه الباسرة التي تظن أن يفعل بها فاقرة

                      والان سنوضح مفاد الاية ونبيّن ماهو المراد الاستعمالي والجدي فيها، وذلك لا يعلم إلاّ برفع ابهام الاية بمقابلها، فنقول: إنّ هناك ستة آيات تقابلها ثلاثة، وهي كالاتي:
                      1 ـ (كَلاَّ بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةِ) يقابلها: (وَتَذَرُونَ الاْخِرَةِ) .
                      2 ـ (وُجُوهٌ يَوْمَئِذ نَاضِرَةٌ) يقابلها: (وُجُوهٌ يَوْمَئِذ بَاسِرَةٌ) .
                      3 ـ (إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ) يقابلها: (تَظنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ) .
                      فلا شك أنّ الايات الاربع الاُول واضحة لا خفاء فيها، وانّما الابهام وموضع النقاش هو الشق الاول من التقابل الثالث، فهل المراد منه جداً هو الرؤية، أو انها كناية عن انتظار الرحمة؟ والذي يعيّن أحد المعنيين هو الشقّ الثاني من التقابل الثالث، أعني (تَظنُّ أَنْ يُفْعَلَ بِهَا فَاقِرَةٌ) فهو صريح في أنّ أصحاب الوجوه الباسرة ينتظرون العذاب الكاسر لظهرهم، ويظنّون نزوله. وهذا الظن لا ينفكّ عن الانتظار، فكلّ ظانّ لنزول العذاب منتظر، فيكون قرينة على أنّ أصحاب الوجوه المشرقة ينظرون إلى ربهم، أي يرجون رحمته، وهذا ليس تصرّفاً في الايات ولا تأويلاً لها، وإنّما هو رفع الابهام عن الاية بالاية المقابلة لها، وترى ذلك التقابل والانسجام في آيات أُخرى، غير أنّ الجميع سبيكة واحدة.
                      1 ـ (وُجُوهٌ يَوْمَئِذ مُسْفِرَةٌ) يقابلها: (ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ) .
                      2 ـ (وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ) يقابلها: (تَرْهَقُهَا قَترَةٌ)(1) .
                      فإنّ قوله (ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ) قائم مقام قوله (إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ) فيرفع ابهام الثاني بالاوّل.
                      3 ـ (وُجُوهٌ يَوْمَئِذ خَاشِعَةٌ) يقابلها: (عَامِلَةٌ نَاصِبَةٌ * تَصْلَى نَاراً حَامِيَةٌ) (الغاشية/2-4).
                      4 ـ (وُجُوهٌ يَوْمَئِذ نَاعِمَةٌ) يقابلها: (لِسَعْيِهَا رَاضِيَةٌ * فِي جَنَّة عَالِيَة) الغاشية/8-10).
                      أُنظر إلى الانسجام البديع، والتّقابل الواضح بينهما، والهدف الواحد، حيث الجميع بصدد تصنيف الوجوه يوم القيامة، إلى ناضر ومسفر، وناعم وإلى باسر، وأسود (غبرة) وخاشع.
                      أما جزاء الصنف الاول فهو الرحمة والغفران، وتحكيه الجمل التالية:
                      إلى ربّها ناظرة، ضاحكة مستبشرة، في جنة عالية.
                      وأمّا جزاء الصنف الثاني فهو العذاب والابتعاد عن الرحمة.



                      إقتباس:
                      المشاركة الأصلية بواسطة ثابت

                      سيدنا موسى عندما طلب رؤية الله كان يجهل أن الله لا يمكن رؤيته ؟؟





                      هذا الأمر عائد لعقيدتك في عصمة الأنبياء وما أجابك به الأخوة كاف فلا داعي للمكابرة والصدود عن الحق



                      إقتباس:
                      المشاركة الأصلية بواسطة ثابت

                      ماذا سيكون رأيك إذا ثبت أن أئمتكم قالوا بما يشبه ذلك ؟؟



                      أمّا المروي عن سائر أئمة أهل البيت (عليهم السلام) فقد عقد ثقة الاسلام الكليني في كتابه «الكافي» باباً خاصاً للموضوع روى فيه ثمان روايات، كما عقد الصدوق في كتاب التوحيد باباً لذلك روى فيه إحدى وعشرين رواية، يرجع قسم منها إلى نفي الرؤية الحسيّة البصريّة، وقسم منها يثبت رؤية معنوية قلبية .



                      أما قولك عن الآية الكريمة

                      لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير 103 الأنعام

                      فهى خاصة بالدنيا و ليس بالآخرة .. فقانون الدنيا و الإختبار مختلف عن قانون الآخرة و الحساب .. فرؤية الله فى الآخرة هى من الجزاء الحسن لهم .. فكما أن الإنسان فى الدنيا يستحيل عليه أن يرى الجنة فإن ذلك ليس عليه بمستحيل أن يرى الجنة فى الآخرة .. فما هو مستحيل فى الدنيا قد لا يكون مستحيلا فى الآخرة .. هذا فضلا على أن الإدراك له معنى مختلف عن الإبصار


                      (فَاطِرِ السَّموَاتِ وَالاَْرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ)

                      وهل قانون هذه الآية خاص بالدنيا فقط يا وهابي

                      يعني هل الله في الآخرة يطعم ويطعم حسب قانونك؟؟؟

                      تعليق


                      • #26
                        * ما بك منفعل ؟؟


                        * فحش و تعدي على الله و غيره قلها صراحة هل نحن كفار إذا لم نعتقد به ؟؟



                        * لماذا لا يكون الفحش و التعدي هو قولك ؟؟



                        * ما فرق سؤالك عن سؤالي لو سألتك هل الله قادر أن يجعلك إلهًا بدلا منه ؟؟


                        * بما أنك بنيت سؤالك على أن الله قادر على كل شئ فهل تلتزم بهذا في الإجابة على سؤالي و تقول نعم ؟؟



                        * أظنك لم تنصفني



                        * فماذا عن هذا >>>


                        المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات
                        * كل شيء يُبْصَرْ لا بد أن يخضع لعاملين وهما


                        * الزمان و المكان

                        * و هذان الشيئان من مخلوقات الله و لا طاقة لهما على خالقهما فكيف يحويانه تعالى الله عن كل شيء و ليس كمثله شيء



                        * و يروى عن أحد المعصومين صلوات الله عليهم مامعناه

                        تفكروا في آلاء الله ( أي مخلوقاته ) و لا تتفكروا في ذاته فتهلكوا


                        * و ماذا عن هذا >>


                        المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات
                        * إذا كانت قوانين الدنيا لم تغلب الخالق فهل قوانين الآخرة ستغلب الخالق ؟؟

                        * الدنيا و قوانينها مخلوقة

                        * و الآخرة و قوانينها مخلوقة

                        * و إن تغيرت القوانين في الآخرة فتغيرها في إطار المخلوقية

                        * و يبقى الخالق خالقا

                        * و يبقى المخلوق مخلوقا

                        * و لا قدرة للمخلوق على الخالق في شيء


                        * ثم قولك


                        المشاركة الأصلية بواسطة ثابت
                        المشاركة الأصلية بواسطة ثابت

                        ماذا سيكون رأيك إذا ثبت أن أئمتكم قالوا بما يشبه ذلك ؟؟

                        كان رد يابن طه و المحكمات
                        * قالوا به صلوات الله عليهم أم قالوا بما يشبهه ؟؟



                        أنت سألت و لم تجيب .

                        **



                        أما قولك عن الآية الكريمة

                        لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير 103 الأنعام

                        فهى خاصة بالدنيا و ليس بالآخرة .. فقانون الدنيا و الإختبار مختلف عن قانون الآخرة و الحساب .. فرؤية الله فى الآخرة هى من الجزاء الحسن لهم .. فكما أن الإنسان فى الدنيا يستحيل عليه أن يرى الجنة فإن ذلك ليس عليه بمستحيل أن يرى الجنة فى الآخرة .. فما هو مستحيل فى الدنيا قد لا يكون مستحيلا فى الآخرة .. هذا فضلا على أن الإدراك له معنى مختلف عن الإبصار .


                        سبحان الله ألم أجبك بهذا ؟؟ >>





                        المشاركة الأصلية بواسطة يابن طه و المحكمات
                        * قالوا به صلوات الله عليهم أم قالوا بما يشبهه ؟؟



                        * قال الإمام علي ابن أبي طالب أمير المؤمنين و مولى الموحدين و سيد البلغاء و المتكلمين بعد رسول رب العالمين صلوات الله عليهما و آلهما



                        أول الدين معرفته و كمال معرفته التصديق به و كمال التصديق به توحيده و كمال توحيده الإخلاص له و كمال الإخلاص له نفي الصفات عنه لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف و شهادة كل موصوف أنه غير الصفة فمن وصف الله سبحانه فقد قرنه و من قرنه فقد ثناه و من ثناه فقد جزأه و من جزأه فقد جهله و من جهله فقد أشار إليه و من أشار إليه فقد حده و من حده فقد عده و من قال فيم فقد ضمنه و من قال علامَ فقد أخلى منه كائن لا عن حدث موجود لا عن عدم











                        * و قول آخر له صلوات الله عليه بما معناه عندما سأله أحد الناس هل رأيت ربك قال ما كنت أعبد ربا لم أره قال وكيف قال لم تره العيون بالإبصار بل رأته القلوب بحقائق الإيمان





                        * أنت إما أخذت الآية المذكورة بظاهرها أو أخذت تأويلها ممن تراهم هم أهل التأويل




                        * فإذا أخذتها بظاهرها فكيف تجمع الآية المذكورة بهذه الآية





                        * لا تدركه الأبصار و هو يدرك الأبصار و هو اللطيف الخبير 103 الأنعام




                        * أم ستأولها ؟؟؟




                        * فإذا أولتها فالنتيجة هي أن من تأخذ عنهم يأولون عندما يكون لصالح قولهم و يأخذون بالظاهر عندما يكون لصالح قولهم و أنت تأخذ عنهم





                        * فكما أنت تأخذ عنهم فنحن نأخذ عن آل محمد صلوات الله عليهم



                        * فهل نحن كفار بنظركم ؟؟؟
                        التعديل الأخير تم بواسطة يابن طه و المحكمات; الساعة 31-10-2007, 06:00 PM.

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X