انقل لكم بعض ما قراته في احد المواقع الناصبية لتتعرفوا على حقيقة النواصب وتكفيرهم لشيعة امير المؤمنين علي عليه السلام ، وان ما يقوله بعضهم عن الوحدة واحترام العقيدة كله سراب وكذب ...فهم العدو فاحذروهم!!!!!
قال طلحة بن مصرف رحمه الله : الرافضة لا تنكح نسائهم ولا تؤكل ذبائحهم لأنهم أهل ردة . توفي سنة 112هـ . الشرح ابن البطه .
وقال الزهري رحمه الله : مارأيت قوما أشبه بالنصارى من السبئيه " قال أحمد بن يونس رحمه الله : هم الرافضة " الأجري . توفي 124هـ
قال عبد الرحمن بن مهدي رحمه الله: مافتشت رافضيا إلا وجدته زنديقا . توفي سنة 198هـ اللا لكائي.
قال عبد الرزاق الصنعاني رحمه الله : الرافضي كافر . توفي سنة 211هـ السّير 14 / 178 .
قال محمد بن يوسف الفريابي رحمه الله : ماأرى الرافضة والجهمية إلا زنادقة . توفي سنة 212هـ . اللا لكائي .
وقال محمد بن يوسف الفريابي رحمه الله : وسأله رجل عمن شتم أبو بكر قال : كافر , قال : فيصلى عليه ؟قال لا. السنة للخلال .
قال أبو عبيد القاسم بن سلام رحمه الله: لا حظ للرافضي في الفئ والغنيمة لقول الله [(والذين جاء و من بعدهم )]
قال أبو عبيد :أن الرافضة سابة ولا حق لهم في الفئ لأنهم على غير الإسلام . توفي 224 . السنة للخلال .
قال أحمد بن يونس رحمه الله : إنا لا نأكل ذبيحة رجل رافضي فإنه عندي مرتد .توفي. 227. اللالكائي.
قال أبو محمد عبد الرحمن بن حاتم رحمه الله، سألت أبي وأبازرعة عن مذاهب أهل السنة في أصول الدين وما أدركا عليه العلماء في جميع الأمصار وما يعتقدان من ذلك ؟ فقالا : أدركنا العلماء في جميع الأمصار حجازاً وعراقاً وشاماً ويمناً فكان مذهبهم : أن الرافضة رفضوا الإسلام .اللالكائي .
قال القاضي عياض في كتاب الشفاء : حينما ذكر الرافضة قال : ولقد كفروا من وجوه لأنه أبطلوا الشريعة بأسرها . توفي 544 . جـ 2 / ص 286 .
قال شيخ الإسلام في الصارم المسلول : ومن أقترن بسبّه أن عليًا إله ، أو أنه كان مع النبي وإنما غلط جبرائيل في الرسالة ، فهذا لا شك في كفره ، بل لا شك في كفر من توقف في تكفيره .
وعلق على ذلك محمد بن عبداللطيف آل الشيخ كما في الدرر جـ 8 / ص 450 فقال : فهذا حكم الرافضة في الأصل وأما الآن فحالهم أقبح وأشنع لأنهم أضافوا إلى ذلك الغلو في الأولياء والصالحين من أهل البيت ، وغيرهم واعتقدوا فيهم النفع والضر في الشدة والرخاء ويرون أن ذلك قربة تقربهم إلى الله ودين يدينون به فمن توقف في كفرهم والحالة هذه وارتاب فيه فهو جاهل بحقيقة ما جاء به الرسل ونزلت به الكتب فليراجع دينه قبل حلول رمسه . قلت : هذا في زمانه فكيف لو رأى هذا الزمان وظهور شركهم وهم في الحرمين وعند مقبرة البقيع وغيرها فهم قوم عمار مشاهد وقبور لا عمار مساجد فيجب تطهير الحرمين والجزيرة منهم ، قال تعالى ( إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا ) وقال النبي – صلى الله عليه وسلم : ( أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ) .
قال ابن رجب – رحمه الله - : (( ولهذا تشبهت الرافضة باليهود في نحو سبعين خصلة )) الحكم الجدير بالإذاعة .
قال محمد بن عبدالوهاب– رحمه الله - في كتابه الرد على الرافضة : بأنهم كفار . وبين بأنهم كفروا من وجوه .
وقد أجمع أهل المذاهب الأربعة من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة على القول بكفر المتصف بذلك.
فهذا بعض أقوال سلف الأمة وعلمائها فكيف بمن يقول عنهم بأنهم إخواننا الشيعة . وهذا لقلة معرفته في دين الإسلام وما جاء به سيد الأنام فهؤلاء الرافضة أعداء للملة وسبب لتفريق الأمة فدينهم قائم على النفاق وعلى عبادة القبور والأولياء ......
وانظر أيضاً في القطيف وسيهات والأحساء وغيرها من أماكن الرافضة في يوم عاشوراء وما يصرحون به من الاستغاثة بالحسين وفاطمة وعلي ... فهل بعد هذا الكفر من كفر! فذكورهم وإناثهم وعامتهم وعلمائهم كفّار بذلك . فهؤلاء يجب معاداتهم والتبري منهم وتحذير الناس منهم وأنهم ليس لهم إلا السيف أو الإسلام . وقد انخدع بهم عوام الناس لحسن معاملتهم تقية ً والجد في العمل فهم طائفة مكارة خداعة ، ومواطنهم كثيرة منها دولة إيران المشركة والساحل الشرقي من الجزيرة والعراق وجزء في مدينة الرسول –صلى الله عليه وسلم- وفي نجران وغير ذلك . وكفى الله المسلمين شرهم ، وأنزل الله عليهم القوراع والعقوبات . وأراح الله منهم البلاد والعباد .
وصلى الله على نبينا محمد
حررت في صبيحة يوم السبت الموافق 18/9/1423 هـ كتبه حمد بن عبدالله بن إبراهيم الحميدي .
هذه هي حقيقة ما يعلنه اتباع سنة عمر ....
الا لعنة الله على النواصب من الاولين ومن الاخرين
قال طلحة بن مصرف رحمه الله : الرافضة لا تنكح نسائهم ولا تؤكل ذبائحهم لأنهم أهل ردة . توفي سنة 112هـ . الشرح ابن البطه .
وقال الزهري رحمه الله : مارأيت قوما أشبه بالنصارى من السبئيه " قال أحمد بن يونس رحمه الله : هم الرافضة " الأجري . توفي 124هـ
قال عبد الرحمن بن مهدي رحمه الله: مافتشت رافضيا إلا وجدته زنديقا . توفي سنة 198هـ اللا لكائي.
قال عبد الرزاق الصنعاني رحمه الله : الرافضي كافر . توفي سنة 211هـ السّير 14 / 178 .
قال محمد بن يوسف الفريابي رحمه الله : ماأرى الرافضة والجهمية إلا زنادقة . توفي سنة 212هـ . اللا لكائي .
وقال محمد بن يوسف الفريابي رحمه الله : وسأله رجل عمن شتم أبو بكر قال : كافر , قال : فيصلى عليه ؟قال لا. السنة للخلال .
قال أبو عبيد القاسم بن سلام رحمه الله: لا حظ للرافضي في الفئ والغنيمة لقول الله [(والذين جاء و من بعدهم )]
قال أبو عبيد :أن الرافضة سابة ولا حق لهم في الفئ لأنهم على غير الإسلام . توفي 224 . السنة للخلال .
قال أحمد بن يونس رحمه الله : إنا لا نأكل ذبيحة رجل رافضي فإنه عندي مرتد .توفي. 227. اللالكائي.
قال أبو محمد عبد الرحمن بن حاتم رحمه الله، سألت أبي وأبازرعة عن مذاهب أهل السنة في أصول الدين وما أدركا عليه العلماء في جميع الأمصار وما يعتقدان من ذلك ؟ فقالا : أدركنا العلماء في جميع الأمصار حجازاً وعراقاً وشاماً ويمناً فكان مذهبهم : أن الرافضة رفضوا الإسلام .اللالكائي .
قال القاضي عياض في كتاب الشفاء : حينما ذكر الرافضة قال : ولقد كفروا من وجوه لأنه أبطلوا الشريعة بأسرها . توفي 544 . جـ 2 / ص 286 .
قال شيخ الإسلام في الصارم المسلول : ومن أقترن بسبّه أن عليًا إله ، أو أنه كان مع النبي وإنما غلط جبرائيل في الرسالة ، فهذا لا شك في كفره ، بل لا شك في كفر من توقف في تكفيره .
وعلق على ذلك محمد بن عبداللطيف آل الشيخ كما في الدرر جـ 8 / ص 450 فقال : فهذا حكم الرافضة في الأصل وأما الآن فحالهم أقبح وأشنع لأنهم أضافوا إلى ذلك الغلو في الأولياء والصالحين من أهل البيت ، وغيرهم واعتقدوا فيهم النفع والضر في الشدة والرخاء ويرون أن ذلك قربة تقربهم إلى الله ودين يدينون به فمن توقف في كفرهم والحالة هذه وارتاب فيه فهو جاهل بحقيقة ما جاء به الرسل ونزلت به الكتب فليراجع دينه قبل حلول رمسه . قلت : هذا في زمانه فكيف لو رأى هذا الزمان وظهور شركهم وهم في الحرمين وعند مقبرة البقيع وغيرها فهم قوم عمار مشاهد وقبور لا عمار مساجد فيجب تطهير الحرمين والجزيرة منهم ، قال تعالى ( إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا ) وقال النبي – صلى الله عليه وسلم : ( أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ) .
قال ابن رجب – رحمه الله - : (( ولهذا تشبهت الرافضة باليهود في نحو سبعين خصلة )) الحكم الجدير بالإذاعة .
قال محمد بن عبدالوهاب– رحمه الله - في كتابه الرد على الرافضة : بأنهم كفار . وبين بأنهم كفروا من وجوه .
وقد أجمع أهل المذاهب الأربعة من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة على القول بكفر المتصف بذلك.
فهذا بعض أقوال سلف الأمة وعلمائها فكيف بمن يقول عنهم بأنهم إخواننا الشيعة . وهذا لقلة معرفته في دين الإسلام وما جاء به سيد الأنام فهؤلاء الرافضة أعداء للملة وسبب لتفريق الأمة فدينهم قائم على النفاق وعلى عبادة القبور والأولياء ......
وانظر أيضاً في القطيف وسيهات والأحساء وغيرها من أماكن الرافضة في يوم عاشوراء وما يصرحون به من الاستغاثة بالحسين وفاطمة وعلي ... فهل بعد هذا الكفر من كفر! فذكورهم وإناثهم وعامتهم وعلمائهم كفّار بذلك . فهؤلاء يجب معاداتهم والتبري منهم وتحذير الناس منهم وأنهم ليس لهم إلا السيف أو الإسلام . وقد انخدع بهم عوام الناس لحسن معاملتهم تقية ً والجد في العمل فهم طائفة مكارة خداعة ، ومواطنهم كثيرة منها دولة إيران المشركة والساحل الشرقي من الجزيرة والعراق وجزء في مدينة الرسول –صلى الله عليه وسلم- وفي نجران وغير ذلك . وكفى الله المسلمين شرهم ، وأنزل الله عليهم القوراع والعقوبات . وأراح الله منهم البلاد والعباد .
وصلى الله على نبينا محمد
حررت في صبيحة يوم السبت الموافق 18/9/1423 هـ كتبه حمد بن عبدالله بن إبراهيم الحميدي .
هذه هي حقيقة ما يعلنه اتباع سنة عمر ....
الا لعنة الله على النواصب من الاولين ومن الاخرين
تعليق