الغاية والهدف هو الوحدة. الوحدة الوحدة لاالتفرقة
بسم الله الرحمن الرحيم وصلي يارب على محمد وال محمد الطاهرين وأصحابه المنتجبين وعجل فرج قائم إل محمدإلى الإخوة وخصوصا وبالأخص الذي يتصيد بالماء العكر ......أقول عجبا بل كل العجب على من يتكلم ويقيم ويصنف ويقول هذا فاسق وهذا كافر وهذا سيعذب ويتحدث عن الجنة والنار وعن أهل العذاب وعن أهل الجنة وكأنه رافق رسول الله ( صلى الله عليه واله ) ليلة اسري به ورأى أهل النار والجنة ورأى من يستحق هذه ومن يستحق هذه ( ويلكم لاتفتروا على الله كذبا فيسحتكم وقد خاب من افترى........فلنراجع الكتب السماوية كلها وأحاديث المعصومين ( عليهم السلام )لايوجد حديث أو أية تدل على إن فلان بن فلان يعذب أو سخط الله عليه ولكن كانت الآيات والأحاديث تبين وتتحدث بالكليات وتعطي الخطوط العريضة وتقول هناك شريعة وهناك أسس ومقومات ومبادئيجب ويجب ويجب إن يسير عليها الإنسان فمن خالفها سوف يلاقي الله تعالى بذلك العملوعليه لم نسمع أبدا يوما احد المعصومين قال لأحد أنت سوف تدخل النار أو تعذبوعليه لاتكلفوا أنفسكم ( بغير المقدور ) وبهذا تكونون قد ظلمتموها وبعدها لن تضروا الله شيئاوتقول الحكمة( وليست كل ما يعرف يقال) خوفا من الوقوع بالمفسدة بل المصلحة وعليه انصح نفسي والإخوان أن لانحاسب الناس قبل محاسبة أنفسناوكذلك نكون دعاة خير لادعاة تفرقة ونتحد بإسلامنا باعتقاداتنا بإنسانيتنابتقربنا إلى الله تعالى ورسوله والأئمة الأطهار والصحابة المنتجبين الأخيار(الإنسان إما نظيرلك في الخلق أو أخ لك في الإسلام ) الم يكن هذا القول... لإمام الإنس والجان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!إذن أين نحن من ذلك إما نطبقه ونحن إنشاء الله على خير وإما لا .. فنكون ليست على خير
بسم الله الرحمن الرحيم وصلي يارب على محمد وال محمد الطاهرين وأصحابه المنتجبين وعجل فرج قائم إل محمدإلى الإخوة وخصوصا وبالأخص الذي يتصيد بالماء العكر ......أقول عجبا بل كل العجب على من يتكلم ويقيم ويصنف ويقول هذا فاسق وهذا كافر وهذا سيعذب ويتحدث عن الجنة والنار وعن أهل العذاب وعن أهل الجنة وكأنه رافق رسول الله ( صلى الله عليه واله ) ليلة اسري به ورأى أهل النار والجنة ورأى من يستحق هذه ومن يستحق هذه ( ويلكم لاتفتروا على الله كذبا فيسحتكم وقد خاب من افترى........فلنراجع الكتب السماوية كلها وأحاديث المعصومين ( عليهم السلام )لايوجد حديث أو أية تدل على إن فلان بن فلان يعذب أو سخط الله عليه ولكن كانت الآيات والأحاديث تبين وتتحدث بالكليات وتعطي الخطوط العريضة وتقول هناك شريعة وهناك أسس ومقومات ومبادئيجب ويجب ويجب إن يسير عليها الإنسان فمن خالفها سوف يلاقي الله تعالى بذلك العملوعليه لم نسمع أبدا يوما احد المعصومين قال لأحد أنت سوف تدخل النار أو تعذبوعليه لاتكلفوا أنفسكم ( بغير المقدور ) وبهذا تكونون قد ظلمتموها وبعدها لن تضروا الله شيئاوتقول الحكمة( وليست كل ما يعرف يقال) خوفا من الوقوع بالمفسدة بل المصلحة وعليه انصح نفسي والإخوان أن لانحاسب الناس قبل محاسبة أنفسناوكذلك نكون دعاة خير لادعاة تفرقة ونتحد بإسلامنا باعتقاداتنا بإنسانيتنابتقربنا إلى الله تعالى ورسوله والأئمة الأطهار والصحابة المنتجبين الأخيار(الإنسان إما نظيرلك في الخلق أو أخ لك في الإسلام ) الم يكن هذا القول... لإمام الإنس والجان !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!إذن أين نحن من ذلك إما نطبقه ونحن إنشاء الله على خير وإما لا .. فنكون ليست على خير
تعليق