إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الى كل من يقول ان هنالك اخطاء نحوية في القران الكريم - اسئلة تحتاج الى اجابات -

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكر
    طيب اخي
    اولا: هل رايت خطا نحويا لا يغير المعنى؟
    هذا محال
    لان النحو تابع للمعنى اصلا
    فكلما تغير النحو يعني تغير في المعنى

    ثانيا: اليس لفظ القران الكريم محفوظا من قبل الله تعالى؟
    الم يحفظ الله تعالى الفاظ كتابه المقدس؟
    أولا ماذا تقصد بأن الخطأ النحوي يغير المعنى؟؟ يعني إذا أنا قلت أن مقولة مقيمين الصلاة خطأ و مقولة: مقيمون الصلاة هي الصحيحة, فهل تغير معنى الكلمة؟؟
    يا أخي فكر بعقلك و لا تفكرك بعواطفك.
    نعم القرآن محفوظ من التلاعب, لكن الله حفظ كلماته و ما دام الخطأ النحوي, الذي إرتكبه النساخ غير متعمدين, لا يغير كلمات الله سبحانه, فلا أرى أن هناك مشكلة ما؟ هذا على فرض حصول هذا الخطأ النحوي كما يقول السيد مصطفى الخميني.
    و إنني أرى أن موضوعك إنتهى بما أني أجبت على أكاذيبكم.

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة Amjad-Ali
      أولا ماذا تقصد بأن الخطأ النحوي يغير المعنى؟؟ يعني إذا أنا قلت أن مقولة مقيمين الصلاة خطأ و مقولة: مقيمون الصلاة هي الصحيحة, فهل تغير معنى الكلمة؟؟
      يا أخي فكر بعقلك و لا تفكرك بعواطفك.
      نعم القرآن محفوظ من التلاعب, لكن الله حفظ كلماته و ما دام الخطأ النحوي, الذي إرتكبه النساخ غير متعمدين, لا يغير كلمات الله سبحانه, فلا أرى أن هناك مشكلة ما؟ هذا على فرض حصول هذا الخطأ النحوي كما يقول السيد مصطفى الخميني.
      و إنني أرى أن موضوعك إنتهى بما أني أجبت على أكاذيبكم.

      سالتك
      هل حفظ الله كتابه عن التحريف في الفاظه؟
      ام انه ترك امر الالفاظ للعباد يحرفون فيها كيفما شائوا؟
      ولا تقل ان الموضوع انتهى
      لانه لم يبدا بعد
      فلا داعي لتعجل الهرب
      اجب عن السؤال

      تعليق


      • #18
        السلام عليكم.
        لقد أجبتك فلا أُعيد.

        تعليق


        • #19
          هل انت تعتقد انك اجبت فعلا؟
          هل ان الله تعالى قد اوكل امر الفاظ القران الكريم الى عباده؟
          ولم يتكفل بحفظها؟
          اجب هذا السؤال
          لانك ان لم تجبه صراحة ساعتبر ان جوابك هو نعم
          الله اوكل امر الالفاظ الى العباد
          ولم يتكفل بها هو

          تعليق


          • #20
            السلام عليكم.
            لو تقرأ مشاركاتي بعقلك و ليس بعاطفتك فسترى الجواب.
            أصلاً لا أعلم لماذا تكرر سؤال أُجيب عليه؟
            على كل حال, لا أريد تضيع وقتي معك.

            تعليق


            • #21
              الزميل صدى الفكر

              و الله ما أراك مدافعا عن القرآن بل قاصدا التصدى لفئة معينة تقصدهم فقط .. لأنى لم أرى للشيعة غيرة على قرآنهم أبدا .. و لو لم تكن تريد التصدى لفئة معينة و هم أتباع و مقلدى فضل الله ما فتحت موضوعك هذا .

              يا صدى الفكر
              زميلك الجمرى يعيث فى المنتدى فسادا و يصرح بشكل واضح و يقول أنه لا يخاف أحدا و يقول صراحة أن القرآن الذى بين أيدينا ليس معصوما عن الخطأ بل يقول بإحتمال وجود قرآن آخر عند الأئمة .. و رغم ذلك لم أجدك أنت أو غيرك من الشيعة يتصدى لهذا الطاعن فى القرآن .

              أنتم تأخذون الدفاع عن القرآن كستار فقط للتصدى لمن يخالفكم فى الرأى أما من تعدى على القرآن و كان على هواكم لا تقولون له كلمة واحدة .

              فى هذين الموضوعين تجد التصريح الواضح للجمرى بعدم عصمة القرآن

              الموضوع للجمرى فقط و لمن يقول بمثل قوله عن عصمة القرآن الكريم !!!!!
              http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=88075

              سؤال جديد للجمرى و متبعيه .. ما حكم الشيعى الذى يشكك فى عصمة الأئمة ؟؟؟؟
              http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=88360

              هل تؤمن بعصمة و صحة القرآن أم لا ؟؟
              و هل ما يقوله الجمرى صحيح أم خطأ ؟؟
              و هل له ترخيص بالطعن فى القرآن دون أن تردوا عليه ؟؟

              و الله إنكم مسئولون يوم القيامة عن ما تكتبه أيديكم .. فليكن دفاعكم عن كتاب الله لوجه الله و ليس قناعا لتهاحموا به أتباع مرجع آخر .


              اللهم سود وجه من طعن فى القرآن و إنتقص منه فى الدنيا و الآخرة.
              التعديل الأخير تم بواسطة ثابت; الساعة 08-11-2007, 08:28 PM.

              تعليق


              • #22
                اللهم صل على محمد وآل محمد ..

                السلام عليكم ..

                بارك الله فيكم مولانا صدى الفكر .. بارك الله فيكم ..

                طبعاً .. كالمعتاد .. ننتظر الإجابة من واحد عاقل ..


                تحياتي

                تعليق


                • #23
                  اللهم صل على محمد وآل محمد
                  وانصر من نصرهم عاجلا غير آجل
                  واقصم ظهر من عاداهم وتقول عليهم واتهمهم بما ليس فيهم

                  المشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكر
                  هل حفظ الله كتابه عن التحريف في الفاظه؟
                  ام انه ترك امر الالفاظ للعباد يحرفون فيها كيفما شائوا؟
                  اجب عن السؤال

                  صدى الفكر:

                  جميل أن تدافع عن القرآن الكريم
                  وهذه نقطة نحتسبها لك،
                  وكما احتسبنا لك هذه النقطة، فلماذا تهربت وتركت صاحبك الجمري يجاهر بالتحريف عيانا وأمام الملأ؟
                  لماذا تنظر إلى القشة وتكبر حجمها، بينما الخشبة تستصغرها وتجعلها أقل من القشة؟

                  أليس الإنصاف وفحص الكلام من سمات العاقلين؟

                  نقول:

                  لا نقبل أحدا كان من كان أن يقول أن في القرآن تحريف أو خطأ نحوي!!
                  نحن نتبع الدليل
                  والسيد فضل الله لا يطالب أتباعه أن يسمعوه ويتبعوه كالببغاوات، هو يؤمن بأن كل المراجع غير معصومين، وبالتالي فنحن نأخذ منه ما يوافق كتاب الله، ونأبى أن نأخذ ما يناقضه، وقد وجدنا سماحته وقافا عند كلام الله لا يقبل بأن يناقضه كلام، فهنيئا لأتباعه هذا العلم البارز، والمرجع العالم...

                  فهل تستطيع أن تفعل مثل فعلنا؟
                  وهل يستطيع مرجعكم كائنا من كان أن يطالبكم بأخذ رأيه إن وافق القرآن ولم يعارضه، فإن ناقض كلام الله يرمى به عرض الحائط؟


                  نحن إذن:

                  نؤمن أن القرآن مصون من التحريف، وكما أن التحريف درجات أعلاها وأخبثها ما يؤمن به صاحبك الجمري، وأدناها القول بأن هناك أخطاء نحوية!!

                  هل اتفقنا؟

                  نأتي إلى كلام السيد فضل الله سدد الله خطاه، وألهمه الصواب، فماذا يقول؟:
                  ((س:ينقل عنكم أنكم تدعون أن هناك خطأ نحوي في القرآن ، هل لكم أن تسلطوا الضوء قليلا حول هذه المسألة لنرى ما هي وجهة نظركم بالدقة حيث كثيرا ما نسمع أنكم بهذ الرأي تدعون التحريف في القرآن ؟
                  ج:لم نقل ذلك لكن الاشتباه الذي حصل في كلامنا حول الآية 162 من سورة النساء "لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون.. والمقيمين الصلاة.." حيث اختار المفسرون في توجيه النصب في كلمة المقيمين مع عطفها على المرفوع وتعقيبها بالمرفوع وهناك رواية عن عائشة انها من خطأ النساخ ونحن لم نرجح ذلك لكن احتملناه، وهذا حتى مع ثبوته ليس من التحريف الممنوع في القرآن بل هو من حركات وعلامات الاعراب الحاصلة من النساخ لا من خطأ القرآن. ))


                  ((أما موقف مرجعية سماحة السيد من القرآن الكريم، فهو كلام واضح وجلي:
                  س:أعرف أنك لا تشككون بأن القرآن الذي بين أيدينا اليوم كامل ولا يوجد أي مسلم يشك بذلك إلا أن هناك من يعتقد أن هناك تلاعباً بترتيب الآيات ، لذا أود أن اعرف رأيكم بهذا الترتيب فهل هو كما شاء الله ورسوله أم لا؟
                  ج:قال تعالى (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر:9) فالقرآن محفوظ عن التلاعب به بأمر الله تعالى، ومما يدل على سلامته من أي تحريف إقرار الأئمة المعصومين عليهم السلام للقرآن الموجود بين أيدي المسلمين، وقد ورد عن النبي (ص) أنه كان يأمر بترتيب الآيات وجمع ما ينزل من القرآن وكتابته وهذا ثابت عند المسلمين))..


                  هل بعد كلامه هذا من توضيح؟
                  القرآن محفوظ عن التلاعب به بأمر الله تعالى، ومما يدل على سلامته من أي تحريف إقرار الأئمة المعصومين عليهم السلام للقرآن الموجود بين أيدي المسلمين، وقد ورد عن النبي (ص) أنه كان يأمر بترتيب الآيات وجمع ما ينزل من القرآن وكتابته وهذا ثابت عند المسلمين

                  --------------
                  أستاذ صدى:
                  هانا نحن صرحاء، لا نقبل أن يتعدى أحد على كتاب الله، ونتمنى منك أن تدعو صديقك الذي تركته تعصبا له وتركت الحق لإرضائه، ومراعاة عدم خدش علاقاتك معه كرها وحقدا للسيد فضل الله وللأخ صندوق العمل، والآن جاء دورك لتعطينا حكمك على ادعاء صديقك، والحكم على من يلقنه هذه الخزعبلات، واستدعائه لتحاكمه إن كنت منصفا،
                  اللهم هل بلغت، اللهم فاشهد..

                  المشاركة الأصلية بواسطة الجمـري

                  -أنا أيضا أؤمن بأن القرآن محفوظ كما أنزل ، ولكنه محفوظ عند أهله وترجمانه ، فهو عند الآل كما أنزل لم ينقص منه حرفا ولم تتبدل مواقع آياته.
                  - النقيصة ( محتملة )
                  - لماذا الهروب أصلا ؟؟ فأنا شخصيا لا أرى بأسا بالقول بالتحريف.
                  - أنا لا أزال أقول بأن القول بالتحريف أمر لا بأس به.
                  - فالآية الكريمة لا تدل على سلامة القرآن من التحريف ، وإنما تدل على سلامته من الخروج عن مسمى ( الذكرية ) ، وكذلك لا يجوز الإستدلال بها على سلامة القرآن لأنها جزء من القرآن الذي يُشك في سلامته .
                  - نعم هذا أقررته (تغيير ترتيب الايات داخل السور) أنا وأبصم عليه بالعشر أيضا

                  ( الجمري
                  التعديل الأخير تم بواسطة المهند الحسيني; الساعة 09-11-2007, 02:46 AM.

                  تعليق


                  • #24
                    متابع

                    تعليق


                    • #25
                      الى كل الاعزة هنا
                      اقول

                      القران مكون من كلمات ومعاني

                      القران= كلمات + معاني

                      فان صح كلام امجد علي
                      ان الكلمات غير محفوظة
                      وقد حرف النواصب المعاني التي ارادها الله تعالى ففسروا القران الكريم بارائهم وكما تمليه عليهم عقيدتهم السياسية
                      اذن لم يبق من القران الكريم شيء لم يحرف
                      هل فهمت يا امجد علي كلامك الذي تتملص منه بالاخير

                      اما من يقول ان فضل اللات لم يقل بوجود الخطا النحوي في القران الكريم فهو مخطيء
                      واليكم الدليل

                      هل صحيح انكم قد قلتم ان في القرآن أخطاء نحوية ؟!

                      إننا نعتقد بأن القرآن مصان عن التحريف من حيث الزيادة ومن حيث النقصان، وقد تكفل الله بذلك، ولكن حيث أن القرآن لم يكن قد نزل مكتوباً على النبي (ص)، بل كان النبي حين نزول الآية أو الآيات عليه بواسطة جبرائيل (ع) ينطق بذلك ويبلغه أصحابه وكان هناك كتبة للوحي، يكتبون ما يسمعون من النبي (ص)، وحيث أن كتبة الوحي ليسوا معصومين، فإن من الممكن من الناحية النظرية أن يقع الكتبة في خطأ ما من حيث صورة الكتابة، وقد وردت بعض الروايات التي تؤكد هذا المعنى، وهذا ليس من التحريف الممنوع قطعاً، ولذلك فلا مانع من أن يترك ذلك من دون تصحيح ما دام لا يخل بالمعنى، وهذا يحتاج إلى بعض التوضيح.فنقول: إن اللغة العربية هي من اللغات التي تتميز بعدة خصائص من ناحية كونها لغة غنية وحية، وذلك لأن المعنى قد يظهر من خلال القرائن العامة أو الخاصة، وقد يظهر من خلال الحركات الإعرابية والتي تكون خاضعة للقواعد النحوية، وقد يظهر من خلال الترتيب والسياق، فإذا كان المعنى لا يتميز ولا يتضح إلا من خلال مراعاة الحركات الإعرابية، كان عدم مراعاة ذلك غلطاً واضحاً، والسكوت عنه يكون قبيحاً عندئذ.
                      ولنأخذ بعض الأمثلة على ذلك، ومن القرآن، ليتضح مدى ضرورة مراعاة الحركات الإعرابية في بعض الموارد، ويؤدي عدم ذلك إلى الخطأ في النطق وإلى إختلال المعنى إختلالاً بيناً، قد يؤدي إلى أن يكون شنيعاً في بعض الحالات، فمن المعروف أنه قد ورد في القرآن : "إنما يخشى الله من عباده العلماء" حيث من الضروري قراءة (الله) على أنها في محل نصب، لكون العلماء هم الذين يخشون الله، ولو أخل القارىء وقرأ الآية برفع هذه اللفظة، لصار المعنى أن الله هو الذي يخشى من العلماء، وهذا من الأمور الواضحة الخطأ والشناعة، لأن ذلك يكون كفراً مع الإعتقاد به، ولذلك فمن القبيح عدم مراعاة مثل هذه الحركات الإعرابية هنا.
                      ومثال آخر على ذلك قوله تعالى في سورة التوبة: " وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين ورسولُه" حيث لا بد من إظهار الضمة على اللام في قوله و(رسوله) الثانية، ليكون المعنى: أن الرسول أيضاً بريء من المشركين، والخطأ هنا بالقراءة بكسر لام "رسولِه" يؤدي إلى أن الله بري من المشركين ومن الرسول، وهذا واضح الخطأ عندئذ.
                      وينقل أن الإمام علي (ع) قد سمع رجلاً يلحن في كلامه وقد قرأ هذه الآية بكسر اللام، فأمر أبا الأسود الدؤلي بكتابة قواعد النطق، وهو ما عرف فيما بعد بعلم النحو، ولذا فإن الامام علياً (ع) هو من وضع أسس هذا العلم، وقد قال لأبي الأسود الدؤلي: "الكلام كله إسم وفعل وحرف، فالاسم ما أنبأ عن المسمى، والفعل ما أنبأ عن حركة المسمى، والحرف ما أنبأ عن معنى ليس بإسم ولا فعل... وإعلم يا أبا الأسود أن الأشياء ثلاثة: ظاهر ومضمر وشيء ليس بظاهر ولا مضمر، وإنما يتفاضل العلماء في معرفة ما ليس بظاهر ولا مضمر..." وهذا يعني أن الإمام (ع) لم يسكت أمام هذا الخطأ الذي يؤدي الى قلب المعنى وتغييره كلياً، بل إنه قد تعدى ذلك ووضع أسساً وقواعد يمكن من خلال الانطلاق منها ومراعاتها أن يعصم الإنسان عن الخطأ في المقال.
                      نعم في موارد أخرى قد لا يؤدي الخطأ في إظهار الحركات الاعرابية إلى تغيّر وتبدّل المعنى، بل لا يؤثر على المعنى شيئاً، كما في الآية المذكورة من سورة النساء، حيث لو قرأنا (والمقيمين) أو (والمقيمون) فإن المعنى على حاله ولن يتغير أبداً، من حيث أن الله وعد هؤلاء بأنه سيؤتيهم أجراً عظيماً، ومن هنا فقد يسكت عن هذا الخطأ، ولا يسكت عن الأخطاء السابقة، كما تبين.


                      الرابط
                      http://alfajer.org/vb/showthread.php?t=21334&page=3
                      مشاركة 24


                      فهل بقي للانكار من سبيل
                      اما انه يقول انه ليس من التحريف الممنوع قطعا
                      راجع المشاركة
                      فهو لا يختلف عن الجمري في هذا الامر
                      اذ ان الجمري يقول بنفس الكلام
                      علما اني ضد هذا الراي
                      وقد قلت مسبقا اني سوف اناقش الجمري بالامر في وقت مناسب
                      فانتظر منكم الاجابة

                      تعليق


                      • #26
                        للتذكير

                        المشاركة الأصلية بواسطة ثابت
                        الزميل صدى الفكر
                        و الله ما أراك مدافعا عن القرآن بل قاصدا التصدى لفئة معينة تقصدهم فقط .. لأنى لم أرى للشيعة غيرة على قرآنهم أبدا .. و لو لم تكن تريد التصدى لفئة معينة و هم أتباع و مقلدى فضل الله ما فتحت موضوعك هذا .
                        يا صدى الفكر
                        زميلك الجمرى يعيث فى المنتدى فسادا و يصرح بشكل واضح و يقول أنه لا يخاف أحدا و يقول صراحة أن القرآن الذى بين أيدينا ليس معصوما عن الخطأ بل يقول بإحتمال وجود قرآن آخر عند الأئمة .. و رغم ذلك لم أجدك أنت أو غيرك من الشيعة يتصدى لهذا الطاعن فى القرآن .
                        أنتم تأخذون الدفاع عن القرآن كستار فقط للتصدى لمن يخالفكم فى الرأى أما من تعدى على القرآن و كان على هواكم لا تقولون له كلمة واحدة .
                        فى هذين الموضوعين تجد التصريح الواضح للجمرى بعدم عصمة القرآن
                        الموضوع للجمرى فقط و لمن يقول بمثل قوله عن عصمة القرآن الكريم !!!!!
                        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=88075
                        سؤال جديد للجمرى و متبعيه .. ما حكم الشيعى الذى يشكك فى عصمة الأئمة ؟؟؟؟
                        http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=88360
                        هل تؤمن بعصمة و صحة القرآن أم لا ؟؟
                        و هل ما يقوله الجمرى صحيح أم خطأ ؟؟
                        و هل له ترخيص بالطعن فى القرآن دون أن تردوا عليه ؟؟
                        و الله إنكم مسئولون يوم القيامة عن ما تكتبه أيديكم .. فليكن دفاعكم عن كتاب الله لوجه الله و ليس قناعا لتهاحموا به أتباع مرجع آخر .
                        اللهم سود وجه من طعن فى القرآن و إنتقص منه فى الدنيا و الآخرة.

                        تعليق


                        • #27
                          ثابت
                          هل تؤمن بعصمة و صحة القرآن أم لا ؟؟
                          و هل ما يقوله الجمرى صحيح أم خطأ ؟؟
                          نعم انا اؤمن بصحة وعصمة القران ورسمه وحروفه واياته وكلماته من الخطا والتغيير والتحريف والتبديل
                          بل هي هي كما انزلها الله تعالى
                          ان ما يقوله الجمري بخصوص القران الكريم غير صحيح وانا اختلف معه في ذلك

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة صدى الفكر
                            ثابت
                            نعم انا اؤمن بصحة وعصمة القران ورسمه وحروفه واياته وكلماته من الخطا والتغيير والتحريف والتبديل
                            بل هي هي كما انزلها الله تعالى
                            ان ما يقوله الجمري بخصوص القران الكريم غير صحيح وانا اختلف معه في ذلك
                            الزميل صدى الفكر

                            و لماذا لم نرى منك رد على إفتراءاته على القرآن

                            ما قاله الجمرى أضعاف أضعاف ما تناقشه فى هذا الموضوع

                            ألم يكن واجبا عليك الدفاع و الإنتصار للقرآن

                            بدلا من إتخاذ القرآن ذريعة لتعادى به فقط أتباع فضل الله

                            تعليق


                            • #29
                              اللهم صل على محمد وآل محمد
                              وانصر من نصرهم عاجلا غير آجل
                              واقصم ظهر من عاداهم وتقول عليهم واتهمهم بما ليس فيهم



                              المشاركة الأصلية بواسطة ثابت
                              الزميل صدى الفكر

                              و الله ما أراك مدافعا عن القرآن بل قاصدا التصدى لفئة معينة تقصدهم فقط .. لأنى لم أرى للشيعة غيرة على قرآنهم أبدا .. و لو لم تكن تريد التصدى لفئة معينة و هم أتباع و مقلدى فضل الله ما فتحت موضوعك هذا .

                              يا صدى الفكر
                              زميلك الجمرى يعيث فى المنتدى فسادا و يصرح بشكل واضح و يقول أنه لا يخاف أحدا و يقول صراحة أن القرآن الذى بين أيدينا ليس معصوما عن الخطأ بل يقول بإحتمال وجود قرآن آخر عند الأئمة .. و رغم ذلك لم أجدك أنت أو غيرك من الشيعة يتصدى لهذا الطاعن فى القرآن .


                              صدى الفكر:

                              كلام ثابت _ بعد تهربك وتملصك من الإجابة_ ثابت في حقك،
                              فوالله ما كنت مدافعا عن القرآن،
                              بل كنت محاربا لأتباع السيد فضل الله،
                              والدليل أنك لم تستطع محاورة وتخطئة وتضليل صاحبك الجمري صاحب الضلالات والطامات،
                              فهل تضع من قال بخطأ نحوي من الكتاب -(ونسجل إنكارنا لذلك)- مع إيمانه بعدم التحريف كمن يعلن جهارا أن القرآن محرف ومنقوص وليس معصوما؟

                              وكما قلتُ:
                              لماذا تنظر إلى القشة وتكبر حجمها، بينما الخشبة تستصغرها وتجعلها أقل من القشة؟

                              أليس الإنصاف وفحص الكلام من سمات العاقلين والباحثين عن الحق؟


                              نذكرك بأقوال صديقك الجمري:

                              ((-أنا أيضا أؤمن بأن القرآن محفوظ كما أنزل ، ولكنه محفوظ عند أهله وترجمانه ، فهو عند الآل كما أنزل لم ينقص منه حرفا ولم تتبدل مواقع آياته.
                              - النقيصة ( محتملة )
                              - لماذا الهروب أصلا ؟؟ فأنا شخصيا لا أرى بأسا بالقول بالتحريف.
                              - أنا لا أزال أقول بأن القول بالتحريف أمر لا بأس به.
                              - فالآية الكريمة لا تدل على سلامة القرآن من التحريف ، وإنما تدل على سلامته من الخروج عن مسمى ( الذكرية ) ، وكذلك لا يجوز الإستدلال بها على سلامة القرآن لأنها جزء من القرآن الذي يُشك في سلامته .
                              - نعم هذا أقررته (تغيير ترتيب الايات داخل السور) أنا وأبصم عليه بالعشر أيضا...))
                              التعديل الأخير تم بواسطة المهند الحسيني; الساعة 09-11-2007, 11:59 PM.

                              تعليق


                              • #30
                                فان صح كلام امجد علي
                                ان الكلمات غير محفوظة
                                وقد حرف النواصب المعاني التي ارادها الله تعالى ففسروا القران الكريم بارائهم وكما تمليه عليهم عقيدتهم السياسية
                                اذن لم يبق من القران الكريم شيء لم يحرف
                                هل فهمت يا امجد علي كلامك الذي تتملص منه بالاخير

                                متى قلت أن كلمات الله غير محفوظة!؟ لا تكذب يا أخ. أنا قلت أن كلام الله سبحانه محفوظ من التلاعب و التحريف, لكن الخطأ النحوي الذي يتبناه السيد مصطفى الخميني (قدس), نجل الإمام الخميني (قدس), الذي كما قلت يكون بغير تعمد من النساخ و هي نفس الكلمة و لا تغير في المعنى شيء!
                                مثلاً: أ, ل, م. يمكن تكون ألف, لام, ميم! هل هذا تحريف مُحرم؟؟ يا أخي كم مرة أقل لك فكرك في عقلك و لا تفكر بعواطفك.
                                والله و بالله أن دفاعكم عن التطبير أهم عندكم من الدفاع عن القرآن, فلا تحاول خداع القارئ بإدعاء الدفاع عن المقدسات و أنتم في الحقيقة تريدون فقط محاربة السيد فضل الله بأي شكل من الأشكال.
                                اما من يقول ان فضل اللات لم يقل بوجود الخطا النحوي في القران الكريم فهو مخطيء
                                واليكم الدليل

                                هل صحيح انكم قد قلتم ان في القرآن أخطاء نحوية ؟!

                                إننا نعتقد بأن القرآن مصان عن التحريف من حيث الزيادة ومن حيث النقصان، وقد تكفل الله بذلك، ولكن حيث أن القرآن لم يكن قد نزل مكتوباً على النبي (ص)، بل كان النبي حين نزول الآية أو الآيات عليه بواسطة جبرائيل (ع) ينطق بذلك ويبلغه أصحابه وكان هناك كتبة للوحي، يكتبون ما يسمعون من النبي (ص)، وحيث أن كتبة الوحي ليسوا معصومين، فإن من الممكن من الناحية النظرية أن يقع الكتبة في خطأ ما من حيث صورة الكتابة، وقد وردت بعض الروايات التي تؤكد هذا المعنى، وهذا ليس من التحريف الممنوع قطعاً، ولذلك فلا مانع من أن يترك ذلك من دون تصحيح ما دام لا يخل بالمعنى، وهذا يحتاج إلى بعض التوضيح.فنقول: إن اللغة العربية هي من اللغات التي تتميز بعدة خصائص من ناحية كونها لغة غنية وحية، وذلك لأن المعنى قد يظهر من خلال القرائن العامة أو الخاصة، وقد يظهر من خلال الحركات الإعرابية والتي تكون خاضعة للقواعد النحوية، وقد يظهر من خلال الترتيب والسياق، فإذا كان المعنى لا يتميز ولا يتضح إلا من خلال مراعاة الحركات الإعرابية، كان عدم مراعاة ذلك غلطاً واضحاً، والسكوت عنه يكون قبيحاً عندئذ.
                                ولنأخذ بعض الأمثلة على ذلك، ومن القرآن، ليتضح مدى ضرورة مراعاة الحركات الإعرابية في بعض الموارد، ويؤدي عدم ذلك إلى الخطأ في النطق وإلى إختلال المعنى إختلالاً بيناً، قد يؤدي إلى أن يكون شنيعاً في بعض الحالات، فمن المعروف أنه قد ورد في القرآن : "إنما يخشى الله من عباده العلماء" حيث من الضروري قراءة (الله) على أنها في محل نصب، لكون العلماء هم الذين يخشون الله، ولو أخل القارىء وقرأ الآية برفع هذه اللفظة، لصار المعنى أن الله هو الذي يخشى من العلماء، وهذا من الأمور الواضحة الخطأ والشناعة، لأن ذلك يكون كفراً مع الإعتقاد به، ولذلك فمن القبيح عدم مراعاة مثل هذه الحركات الإعرابية هنا.
                                ومثال آخر على ذلك قوله تعالى في سورة التوبة: " وأذان من الله ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن الله بريء من المشركين ورسولُه" حيث لا بد من إظهار الضمة على اللام في قوله و(رسوله) الثانية، ليكون المعنى: أن الرسول أيضاً بريء من المشركين، والخطأ هنا بالقراءة بكسر لام "رسولِه" يؤدي إلى أن الله بري من المشركين ومن الرسول، وهذا واضح الخطأ عندئذ.
                                وينقل أن الإمام علي (ع) قد سمع رجلاً يلحن في كلامه وقد قرأ هذه الآية بكسر اللام، فأمر أبا الأسود الدؤلي بكتابة قواعد النطق، وهو ما عرف فيما بعد بعلم النحو، ولذا فإن الامام علياً (ع) هو من وضع أسس هذا العلم، وقد قال لأبي الأسود الدؤلي: "الكلام كله إسم وفعل وحرف، فالاسم ما أنبأ عن المسمى، والفعل ما أنبأ عن حركة المسمى، والحرف ما أنبأ عن معنى ليس بإسم ولا فعل... وإعلم يا أبا الأسود أن الأشياء ثلاثة: ظاهر ومضمر وشيء ليس بظاهر ولا مضمر، وإنما يتفاضل العلماء في معرفة ما ليس بظاهر ولا مضمر..." وهذا يعني أن الإمام (ع) لم يسكت أمام هذا الخطأ الذي يؤدي الى قلب المعنى وتغييره كلياً، بل إنه قد تعدى ذلك ووضع أسساً وقواعد يمكن من خلال الانطلاق منها ومراعاتها أن يعصم الإنسان عن الخطأ في المقال.
                                نعم في موارد أخرى قد لا يؤدي الخطأ في إظهار الحركات الاعرابية إلى تغيّر وتبدّل المعنى، بل لا يؤثر على المعنى شيئاً، كما في الآية المذكورة من سورة النساء، حيث لو قرأنا (والمقيمين) أو (والمقيمون) فإن المعنى على حاله ولن يتغير أبداً، من حيث أن الله وعد هؤلاء بأنه سيؤتيهم أجراً عظيماً، ومن هنا فقد يسكت عن هذا الخطأ، ولا يسكت عن الأخطاء السابقة، كما تبين.


                                الرابط
                                http://alfajer.org/vb/showthread.php?t=21334&page=3
                                مشاركة 24
                                أين قوله أن القرآن فيه خطأ نحوي؟؟ هناك فرق كبير بين الإحتمال و الشبهة في ذلك, و بين تبني الرأي!
                                السيد فضل الله كان يحتمل أن القرآن الكريم فيه خطأ نحوي, و هي كلمة: "مقيمين الصلام", فقد قال أن هناك إحتمال أنها: "مقيمون الصلام", لورود الكلمة الأخيرة في عدة مواضع في القرآن على نفس الطريقة. ثم هناك حديث عن أم المؤمنين عائشة لدى أخواننا السنة يؤكد ذلك, و إن كان السيد فضل الله لا يتبنى هذا الرأي.
                                ثم إن الموضوع إنتهى إذ لا أحد يتبنى الخطأ النحوي و لم يقل أحد أنه موجود في القرآن الكريم. و قد بينت لك معنى التحريف المحرم بالتفصيل.
                                و قد قلت لك ما هو موقف السيد فضل الله من القرآن الكريم:
                                س:أعرف أنك لا تشككون بأن القرآن الذي بين أيدينا اليوم كامل ولا يوجد أي مسلم يشك بذلك إلا أن هناك من يعتقد أن هناك تلاعباً بترتيب الآيات ، لذا أود أن اعرف رأيكم بهذا الترتيب فهل هو كما شاء الله ورسوله أم لا؟
                                ج:قال تعالى (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر:9) فالقرآن محفوظ عن التلاعب به بأمر الله تعالى، ومما يدل على سلامته من أي تحريف إقرار الأئمة المعصومين عليهم السلام للقرآن الموجود بين أيدي المسلمين، وقد ورد عن النبي (ص) أنه كان يأمر بترتيب الآيات وجمع ما ينزل من القرآن وكتابته وهذا ثابت عند المسلمين.
                                التعديل الأخير تم بواسطة أمجد علي; الساعة 10-11-2007, 01:08 AM.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X