إعـــــــلان

**الاحلام الجميلة** · 05-11-2007, 12:27 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد

لم اجد ولا اجابة واحدة !!!!!!!!!!!

يرفع ببركة كل مستبصر على وجه الكرة الارضية .........

**محب للحق** · 05-11-2007, 11:15 PM

السلام عليكم

سأرد مباشرة وحسب علمي

المراد بكون الصحابة عدول : أي أنهم لا يتعمدون الكذب على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في الأحاديث التي يرونها عنه .

والله أعلم

**الاحلام الجميلة** · 07-11-2007, 12:44 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد

السلام عليكم

سأرد مباشرة وحسب علمي

المراد بكون الصحابة عدول : أي أنهم لا يتعمدون الكذب على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في الأحاديث التي يرونها عنه .

والله أعلم

لا اريد حسب علمك اريد حسب معتقد المذهب السني .........

تقولون بعدالة الصحابة وانتم لا تعلمون ما هي العدالة التي تؤمنون بها ؟؟؟

عجيب امركم وامر مذهبكم .....

هذا ان دل على شيء فإنما يدل على التقليد الاعمى , قالوا اجدادنا وقلنا بقولهم ....

يرفع مرة اخرى ...........

**ahmedalbkre** · 07-11-2007, 01:55 PM

يرفع مرة اخرى ...........

ومرات عديده يبقى الرفع لكونك اغلقت الباب من اوله وهو التشتيت ؟؟؟
فكما قلت تقليد اعمى وعداله يرفضونها بقلوبهم
ولكن يجب عليهم الدفاع عن الكذابين والقتله والفجره ووو

تقبل تحياتي ولك كل ودي واحترامي
اخوكم
احمد البكري

**-أمةُ الزهراء-** · 07-11-2007, 02:02 PM

يُرفع ببركة الصلاة والسلام على خير الأنام سيدنا محمد وآله الكرام

:

بوركت مولانا ألأحلام الجميلة ..

**الجهادي** · 08-11-2007, 10:40 AM

يرفع

شكرا أخي الأحلام الجميله

**ثابت** · 08-11-2007, 04:16 PM

الأحلام الجميلة

لقد أجابك أخونا محب الحق بما عليه أهل السنة و الحمد لله

و إذا أردت المزيد من التوضيح نوضح لك

العدالة تعنى الحق و الصدق و الإستقامة و هى ضد الظلم و الجور و النفاق

و فى المصطلح عند أهل السنة
عدالة الصحابة تعنى أنهم لا يتعمدون الكذب على رسول الله صلى الله عليه و سلم و ذلك لما اتصفوا به من قوة الإيمان و التمسك بالحق

وليس معنى عدالتهم أنهم معصومون من المعاصى أو من السهو أو الغلط فإن ذلك لم يقل به أحد من أهل العلم .. كما أننا لو إشترطنا العصمة لقبول العدالة فلن نجد عدل واحد لأنه لا معصوم بعد النبى صلى الله عليه و سلم .

أرجو أن يكون الرد واضحا .

**الاحلام الجميلة** · 08-11-2007, 07:02 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد

الأحلام الجميلة

لقد أجابك أخونا محب الحق بما عليه أهل السنة و الحمد لله

اذا كنت تسمي ما قاله جوابا فانا لا اسميه كذلك ...

انا اردت معتقدكم بعدالة الصحابة والاخ يقول : سأرد مباشرة وحسب علمي

يعني ليس متأكد وهذا لا يعترف بكونه جوابا عندي ....

و فى المصطلح عند أهل السنة
عدالة الصحابة تعنى أنهم لا يتعمدون الكذب على رسول الله صلى الله عليه و سلم و ذلك لما اتصفوا به من قوة الإيمان و التمسك بالحق

اعطني احد علمائك قال بهذا التعريف لنكمل ما فتحنا الموضوع لاجله ....

**ثابت** · 08-11-2007, 10:44 PM

العدالة لها أكثر من تعريف و لكن وفرت عليك الدخول فى التفاصيل و أتيتك بالتعريف المشترك بين كل التعاريف و الذى يقر به جميع أهل السنة و هو

إيمان لا يمكن أن يكون معه كذب متعمد من الصحابى فى نقل الأحاديث النبوية

و إليك التعريف بنصه

عرف الخطيب البغدادي العدالة بقوله : (( العدل هو من عرف بأداء فرائضه ولزوم ما أمر به وتوقي ما نهى عنه ، وتجنب الفواحش المسقطة وتحري الحق والواجب في أفعاله ومعاملته والتوقي في لفظ مما يثلم الدين والمروءة فمن كانت هذه حاله فهو الموصوف بأنه عدل في دينه ومعروف بالصدق في حديثه وليس يكفيه في ذلك اجتناب كبائر الذنوب التي يسمى فاعلها فاسقاً حتى يكون مع ذلك متوقياً لما يقول كثير من الناس أنه لا يعلم أنه كبير .
الكفاية ، ص : 103 .

وعرفها الغزالي بقوله : (( والعدالة : عبارة عن استقامة السيرة والدين ويرجع حاصلها إلى هيئة راسخة في النفس تحمل على ملازمة التقوى والمروءة جميعاً حتى تحصل ثقة النفوس بصدقة فلا ثقة بقول من لا يخاف الله تعالى خوفاً وازعاً عن الكذب ، ثم لا خلاف في أنه لا يشترط العصمة من جميع المعاصي ولا يكفي أيضاً : اجتناب الكبائر بل من الصغائر ما يرد به كسرقة بصلة وتطفيف في حبة قصداً ، وبالجملة كل ما يدل على ركاكة دينه إلى حد يستجريء على الكذب بالأغراض الدنيوية كيف وقد شرط في العدالة التوقي عن بعض المباحات القادحة في المروءة نحو الأكل في الطريق والبول في الشارع وصحبة الأراذل وإفراط المزح وضابط ذلك فيما جاوز محل الإجماع أن يرد إلى اجتهاد الحاكم فما دل عنه على جرأته على الكذب رد الشهادة به وما لا ، فلا )) .
المستصفى للغزالي : 1 / 157 .

وعرفها الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى بقوله : (( المراد بالعدل من له ملكة تحمله على ملازمة التقوى والمروءة ، والمراد بالتقوى : اجتناب الأعمال السيئة من شرك أو فسق أو بدعة )) ([13]).
نزهة النظر شرح نخبة الفكر ، ص : 29

ولم تتحقق العدالة في أحد تحققها في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فجميعهم رضي الله عنهم عدول تحققت فيهم صفة العدالة ومن صدر منه ما يدل على خلاف ذلك كالوقوع في معصية فسرعان ما يحصل منه التوجه إلى الله تعالى بالتوبة النصوح الماحية التي تحقق رجوعه وتغسل حوبته فرضي الله عنهم أجمعين .

و نعيد
وليس معنى عدالتهم أنهم معصومون من المعاصى أو من السهو أو الغلط فإن ذلك لم يقل به أحد من أهل العلم .. كما أننا لو إشترطنا العصمة لقبول العدالة فلن نجد عدل واحد لأنه لا معصوم بعد النبى صلى الله عليه و سلم .