بالنسبة ل learner أقول كأنك:_
فرحان بهذه التهمة والبهتان، طبعا أنا أعرف أنك تعرف الجواب، وتعرف أنك لا تعرف شيئا عن رواية ابن بطوطة وتعرف أني أعرف أنك لا تعرف شيئا عن هذه الرواية !.. لكن أبين الحق( لمن أراد الله به الهداية) والأجر على الله!
رحلة ابن بطوطة إنشاء أدبي لا تعدل في الميزان العلمي جناح بعوضة.لكن المفلس يتعلق بأي شيء، وهو يتوقع أن الناس عقولهم كعقله.
فإليك الرد:
أ- أن ابن بطوطة لم يسمع من ابن تيمية ولم يره يخطب إذ كان وصوله إلى دمشق يوم الخميس التاسع عشر من شهر رمضان المبارك عام ستة وعشرين وسبعمائة (726) هـ وكان سجن شيخ الإسلام في قلعة دمشق أوائل شهر شعبان من ذلك العام ولبث فيه إلى أن توفاه الله تعالى ليلة الإثنين لعشرين من ذي القعدة عام ثمانية وعشرين وسبعمائة هجرية فكيف رآه ابن بطوطة يعظ على منبر الجامع وهو إذ ذاك في السجن.
2- لم يكن شيخ الإسلام ابن تيمية يعظ الناس على منبر الجامع وإنما كان يجلس على كرسى، قال الحافظ الذهبى عنه: وقد اشتهر أمره وبعد صيته في العالم وأخذ في تفسير الكتاب العزيز أيام الجمع على كرسى من حفظه.
3- أن هذا الذي ذكره ابن بطوطة يخالف ما ذكره الشيخ في جميع كتبه من أنه يجب إثبات أعاء اللة وصفاته إثباتا بلا تشبيه وتنزيهها
عن مشابهة صفات الخلوقين تنزيها بلا تعطيل، وهذا الذي ذكره ابن بطوطة تشبيه ينهى عنه شيخ الإسلام ويحذر منه غاية التحذير.
4- لشيخ الإسلام ابن تيمية في موضوع النزول كتاب مستقل اسمه
شرح حديث النزول وهو مطبوع ومتداول وليس فيه ما ذكره
ابن بطوطة، بل فيه ما يرد عليه ويبطله من أصله والحمد لله رب.
أريتم كيف التغافل عن الحق..؟؟ تترك كتب الشيخ وتتمسك برواية متهالكة لا يدرى ما أصلها..
هذا هو التحقيق العلمي الذي أفحمتم به أهل السنة ...!!!!؟؟؟؟
((ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل..أولئك هم الغافلون))
ابن بطوطة لم ير شيخ الإسلام فمعنى ذلك أنه نقل القصة عن واسطة، (وهذا إحسانا للظن به أنه لم يكذبها أصلا). فمن هو هذا الواسطة؟ مجهول،وقد يكون من أعداء ابن تيمية، فسند القصة لا يحتج به العقلاء حتى لو سلم من المعارضة فكيف وقد عارضة أشياء أخرى.
ثانيا: لا أدري من أيهما أعجب أكثر من اتهامك لشيخ الإسلام أم استدلالك بابن بطوطة!
قال صلى الله عليه وآله:
"كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع" رواه مسلم
فرحان بهذه التهمة والبهتان، طبعا أنا أعرف أنك تعرف الجواب، وتعرف أنك لا تعرف شيئا عن رواية ابن بطوطة وتعرف أني أعرف أنك لا تعرف شيئا عن هذه الرواية !.. لكن أبين الحق( لمن أراد الله به الهداية) والأجر على الله!
رحلة ابن بطوطة إنشاء أدبي لا تعدل في الميزان العلمي جناح بعوضة.لكن المفلس يتعلق بأي شيء، وهو يتوقع أن الناس عقولهم كعقله.
فإليك الرد:
أ- أن ابن بطوطة لم يسمع من ابن تيمية ولم يره يخطب إذ كان وصوله إلى دمشق يوم الخميس التاسع عشر من شهر رمضان المبارك عام ستة وعشرين وسبعمائة (726) هـ وكان سجن شيخ الإسلام في قلعة دمشق أوائل شهر شعبان من ذلك العام ولبث فيه إلى أن توفاه الله تعالى ليلة الإثنين لعشرين من ذي القعدة عام ثمانية وعشرين وسبعمائة هجرية فكيف رآه ابن بطوطة يعظ على منبر الجامع وهو إذ ذاك في السجن.
2- لم يكن شيخ الإسلام ابن تيمية يعظ الناس على منبر الجامع وإنما كان يجلس على كرسى، قال الحافظ الذهبى عنه: وقد اشتهر أمره وبعد صيته في العالم وأخذ في تفسير الكتاب العزيز أيام الجمع على كرسى من حفظه.
3- أن هذا الذي ذكره ابن بطوطة يخالف ما ذكره الشيخ في جميع كتبه من أنه يجب إثبات أعاء اللة وصفاته إثباتا بلا تشبيه وتنزيهها
عن مشابهة صفات الخلوقين تنزيها بلا تعطيل، وهذا الذي ذكره ابن بطوطة تشبيه ينهى عنه شيخ الإسلام ويحذر منه غاية التحذير.
4- لشيخ الإسلام ابن تيمية في موضوع النزول كتاب مستقل اسمه
شرح حديث النزول وهو مطبوع ومتداول وليس فيه ما ذكره
ابن بطوطة، بل فيه ما يرد عليه ويبطله من أصله والحمد لله رب.
أريتم كيف التغافل عن الحق..؟؟ تترك كتب الشيخ وتتمسك برواية متهالكة لا يدرى ما أصلها..
هذا هو التحقيق العلمي الذي أفحمتم به أهل السنة ...!!!!؟؟؟؟
((ولقد ذرأنا لجهنم كثيرا من الجن والإنس لهم قلوب لا يفقهون بها ولهم أعين لا يبصرون بها ولهم آذان لا يسمعون بها أولئك كالأنعام بل هم أضل..أولئك هم الغافلون))
ابن بطوطة لم ير شيخ الإسلام فمعنى ذلك أنه نقل القصة عن واسطة، (وهذا إحسانا للظن به أنه لم يكذبها أصلا). فمن هو هذا الواسطة؟ مجهول،وقد يكون من أعداء ابن تيمية، فسند القصة لا يحتج به العقلاء حتى لو سلم من المعارضة فكيف وقد عارضة أشياء أخرى.
ثانيا: لا أدري من أيهما أعجب أكثر من اتهامك لشيخ الإسلام أم استدلالك بابن بطوطة!
قال صلى الله عليه وآله:
"كفى بالمرء كذبا أن يحدث بكل ما سمع" رواه مسلم
تعليق