تويت
المشاركة الأصلية بواسطة اااحمد
و السلام
-
شكرا على التعليق
و السلام -
تأكد يا أخي الحبيب مغربي حر أنك لن تجد جوابا!!!
لماذا حارب مولانا الكرار رضي الله عنه معاوية ولم يحارب أبو بكر و عمر و عثمان مع أنه قتل الآلاف في صفين والجمل!!!
هل كانت حربه مع مولانا معاوية من أجل وصية الرسول له كما تقولون??!! من بعد إذن أخي الحبيب مغربي حر سؤال إكسترا
وبارك الله فيك أخي الحبيب مغربي حر
ومن بعد إذنك مولاي وأخي مغربي حر أن أرد على أسئلة الدكتور فهو من النوع الذي لا يحب الإجابة, فلذالك نجاوب نحن إن شاء الله على أسئلته.
قال الدكتور:_
1)هل الرسول صلى الله تعالى عليه واله يعرف ماذا سيحل بأمته من بعده ام لا
2)هل امر الرسول محمد صلى الله تعالى عليه واله وسلم بالوصية بخلافة ابي بكر من بعده كما فعل ابو بكر حينما اوصى بها لعمر ام لا
3)هل كانت شورى خلافة ابي بكر باجماع المسلمين ام لا
4)لماذا تعالت الاصوات في رزية الخميس والله حرم مثل هذا في حضرة النبي صلى الله تعالى عليه واله وسلم
5)لماذا عمر تسبب في عدم كتابة الكتاب الذي اراد كتابته الرسول صلى الله تعالى عليه واله بمعنى ماهو الضرر على عمر من كتابة هذا الكتاب
الأجوبة:_
1) الرسول صلى الله عليه وآله وسلم يعلم بما أوحى إليه من ربه عز وجل, فمثلا أخبر أن الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين فرقة ثم بين الطريق الصحيح ألا وهو قوله ((ما أنا عليه اليوم وأصحابي)), وأيضا أخبر أن مولانا الحسن سيصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين, وكان ذالك في عام الجماعة مع مولانا معاوية رضي الله عنهم أجمعين, وغيرها كثير....
2) نعم بعض أهل العلم يقولون بهذا القول القوي وذالك لما جاء عنه صلى الله تعالى عليه واله في البخاري ومسلم,
في صحيح البخاري (5666)، ومسلم (2387) من حديث عَائِشَةَ –رضي الله عنها– قَالَتْ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَرَضِهِ: ادْعِي لِي أَبَا بَكْرٍ أَبَاكِ وَأَخَاكِ حَتَّى أَكْتُبَ كِتَابًا فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ يَتَمَنَّى مُتَمَنٍّ وَيَقُولُ قَائِلٌ أَنَا أَوْلَى وَيَأْبَى اللَّهُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَّا أَبَا بَكْرٍ .
وأما قصة الكتاب الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد أن يكتبه، فقد جاء مبينا كما في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه: ادعي لي أباك وأخاك حتى أكتب كتاباً، فإني أخاف أن يتمنى متمنٍّ ويقول قائل: أنا أولى، ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر.
وفي صحيح البخاري عن القاسم بن محمد قال قالت عائشة: وارأساه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كان وأنا حي فاستغفر لك وأدعو لك، قالت عائشة: واثكلاه، والله إني لأظنك تحب موتي، فلو كان ذلك لظللت آخر يومك مُعَرِّساً ببعض أزواجك، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بل أنا وارأساه، لقد هممت أن أرسل إلى أبي بكر وابنه وأعهد: أن يقول القائلون أو يتمنى المتمنون، ويدفع الله ويأبى المؤمنون.
وكما تعلم أنه أعلى درجات الصحة هو البخاري ثم مسلم فما بالك إذا اتفقا على حديث بسنديهما قال بعضهم يصل بدرجة المتواتر.
3) نعم كانت بإجماع المسلمين أن حتى أن مولانا عليا – رضي الله عنه – بايع أبا بكر بيعتين، الأولى : بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم. والثانية: بعد وفاة فاطمة – رضي الله عنها.
ومن هنا جاء الالتباس فحسب البعض أن علياً لم يبايع أبا بكر إلا بعد وفاة فاطمة ، رضوان الله عليهم أجمعين؛ وفي ذلك يقول ابن كثير – رحمه الله : ( ولكن لما وقعت هذه البيعة الثانية ، اعتقد بعض الرواة أن علياً لم يبايع قبلها فنفى ذلك ، والمثبت مقدم على النافي كما هو مقرر ، والله أعلم).
أما البيعة الأولى فقد أخرجها الحاكم ، والبيهقي ، وفيما يلي نصها : عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال : ( لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قام خطباء الأنصار ، فجعل الرجل منهم يقول : يا معشر المهاجرين ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استعمل رجلاً منكم قرن معه رجلاً منا ، فنرى أن يلي هذا الأمر رجلان ، أحدهما منكم ، والآخر منا ، قال : فتتابعت خطباء الأنصار على ذلك ، فقام زيد بن ثابت فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من المهاجرين ، وإن الإمام يكون المهاجرين ، ونحن أنصاره كما كنا أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فقام أبو بكر – رضي الله عنه – فقال : جزاكم الله خيراً يا معشر الأنصار ، وثبت قائلكم ، ثم قال : أما لو فعلتم غير ذلك لما صالحناكم ، ثم أخذ زيد بن ثابت بيد أبي بكر فقال : هذا صاحبكم فبايعوه ، ثم انطلقوا.
فلما قعد أبو بكر على المنبر نظر في وجوه القوم فلم ير علياً فسأل عنه ، فقام ناس من الأنصار فأتوا به ، فقال أبو بكر : ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وختنه ، أردت أن تشق عصا المسلمين ؟! فقال: لا تثريب يا خليفة رسول الله ، فبايعه.
ثم لم ير الزبير بن العوام فسأله عنه حتى جاؤوا به. فقال : ابن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحواريه ، أردت أن تشق عصا المسلمين ؟! فقال مثل قوله: لا تثريب يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فبايعاه).
قال الحاكم : (هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه).
وقال البيهقي : ( قال أبو علي الحافظ : سمعت محمد بن إسحاق بن خزيمة يقول : جاءني مسلم بن الحجاج فسألني عن هذا الحديث : فكتبته له في رقعة وقرأته عليه فقال : هذا حديث يسوى بدنة ، فقلت : يسوى بدنه ، بل يسوى بدرة !)
وقال ابن كثير: (هذا إسناد صحيح).
وهنا توجب سؤال عن سبب تجديد علي – رضي الله عنه – البيعة لأبي بكر – رضي الله عنه – ؟
وجواب ذلك أن فاطمة – رضي الله عنها – كانت أشد الناس توجعاً لوفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حيث حزنت لفراق والدها صلى الله عليه وسلم حزناً شديداً ، وأخذت تذبل – رضوان الله عليها – من جراء ذلك يوماً بعد يوم ، حتى توفيت بعد ستة أشهر من وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم.
قال ابن كثير عن توجع فاطمة – رضي الله عنها – : ( ويقال: إنها لم تضحك في مدة بقائها بعده عليه السلام ، وأنها كانت تذوب من حزنها عليه ، وشوقها إليه).
وقد أدى ذلك إلى كثرة ملازمة علي – رضي الله عنه – لأم الحسنين – رضوان الله عليهم أجمعين – وقلة ملازمته لأبي بكر الصديق – رضي الله عنه – فأشاع المنافقون أن علياً – رضي الله عنه ، كاره لخلافة الصديق – رضي الله عنه – مما دفع علياً إلى تجديد بيعته لأبي بكر الصديق بعد وفاة فاطمة – رضوان الله عليهم أجمعين – وذلك حسماً منه لمادة الفتنة ، ورداً عملياً على هذه الشبهة.
4) وذالك لأن الصحابة هم بشر مؤمنون غير معصومين من الخطأ, وما حدث يوم الخميس فكان من شدة دهشتهم والرسول صلى الله عليه وآله وسلم في ساعة الوفاة فتجادلوا في كتابة اكتاب وكان من بينهم حدثاء عهد بالإسلام.
5) إنما قصد عمر التخفيف على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين غلبه الوجع ، ولو كان مراده صلى الله عليه وسلم أن يكتب ما لا يستغنون عنه لم يتركه لاختلافهم ولا لغيره لقوله تعالى { بلغ ما أنزل إليك } كما لم يترك تبليغ غير ذلك لمخالفة من خالفه و معاداة من عاداه ، و كما أمر في ذلك الحال بإخراج اليهود من جزيرة العرب و غير ذلك مما ذكره في الحديث ..
وهذا فيه دلائل على فقه عمر و فضائله و دقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب صلى الله عليه وسلم أموراً ربما عجزوا عنها واستحقوا العقوبة عليها لأنها منصوصة لا محالة للاجتهاد فيها ، فقال عمر : حسبنا كتاب الله لقوله تعالى { ما فرطنا في الكتاب من شيء } وقوله تعالى { اليوم أكملت لكم دينكم } فعلم أن الله تعالى أكمل دينه فأمن الضلالة على الأمة وأراد الترفيه على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فكان عمر أفقه من ابن عباس و موافقيه .
و يقول الإمام القرطبي كما نقله ابن حجر في الفتح (1/252) : ائتوني أمر ، و كان حق المأمور أن يبادر للامتثال ، لكن ظهر لعمر رضي الله عنه مع طائفة أنه ليس على الوجوب ، و أنه من باب الإرشاد للأصلح ، فكرهوا أن يكلفوه من ذلك ما يشق عليه في تلك الحالة مع استحضارهم لقوله تعالى { ما فرطنا في الكتاب من شيء } و قوله تعالى { تبياناً لكل شيء } و لهذا قال عمر : حسبنا كتاب الله ، و ظهر لطائفة أخرى أن الأولى أن يكتب لما فيه من زيادة الإيضاح ، و دل أمره لهم بالقيام على أن أمره الأول كان على الاختيار ، و لهذا عاش صلى الله عليه وسلم بعد ذلك أياماً و لم يعاود أمرهم بذلك ، و لو كان واجباً لم يتركه لاختلافهم ، لأنه لم يترك التبليغ لمخالفة من خالف ، و قد كان الصحابة يراجعونه في بعض الأمور ما لم يجزم بالأمر فإذا عزم امتثلوا .
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
مغربي لن يستطيع ادارة الحوار لأنه ناقل للموضوع وليس بباحث عن الحق هل الامام علي يصلح أن يكون خليفة ؟تعليق
-
حياكم يا شيعة علي سلام الله عليه تفضلوا...
افضل لكم من وجع الراس مع النواصب الجهلااء ...
تعليق
-
لماذا يتخلى الامام عن الخلافة وهي أصل الدين؟
الامام لم يتخلى عن الامامة بل تخلى عن الحكم وهو بنظره حكم دنيوي و الدليل كانوا الشيخين يرجعون للامام في كل مسألة
(2)هل كان أبو بكر أقوى من الامام؟
لا
مع ان كتبكم تروي غير ذلك..فأبو بكر من قبيلة (تيم) أضعف القبائل لقلتها .وكذلك قبيلة عمر(عدي) أين بني هاشم ؟ أين شطر الأنصار الأكبر والأقوى بقيادة سعد بن عبادة المعارض الأول لخلافة أبوبكر؟؟
و هل تعتقد من كان اخ الرسول و حبيبه ان يعمل فتنه لاجل منصب و هو يعلم بن الامامه منصوص عليها
أين الامام من عرض أبو سفيان له النصرة...وإزاحت المغتصب ؟؟؟!!
نريد ان تاتي لنا بهذا الكلام كي نستطيع ان ند عليك
أين سلمان أين أبوذر..أين المقداد أين عمار؟؟
موجودين و لكن لا يفعلون شي الا بأمر الامام
أين عدي بن حاتم ومن معه من قبيلته التي رفضت بيعت أبوبكر؟؟؟
قلنا لك بانهم لا يخالفون كلام الامام
أين المائتين صحابي الشيعي التي ذكرها صاحب (المراجعات) أين هم من أصل الدين؟؟؟؟؟!!!
أين القبائل المرتدة..والتي يزعم الشيعة أنها لم ترتد بل رفضت بيعة أبو بكر؟؟؟
أين ..الزبير والعباس ؟؟؟
أين مالك ابن النويرة ومن معه من قبيلة الرافضة بيعة أبو بكر؟؟
لماذا لم يستعين بها الإمام لردع الظلمة؟؟؟
وهل القيادية إلا كذلك !!
(3) هل يستطيع أبو بكر وعمر وحدهما (وهما من المنافقين - كما يزعم ) أن يتغلبوا على هولاءجميعا....وعلى من معه النص الصريح... والمؤيدين المحبين الفدائيين له ويسرقوا الخلافة
ثم يخضعوا القبائل كلها ..من الشام الى اليمن
ويسقطوا الأمبروطريتين الكبرى فارس ..والروم
لوحدهما ....وبرغم الأتباع والقبائل التي شاركة في الفتح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
(4) وإذا قلت ان الامام تركهم لمصلحة الإسلام!
أقول هل من مصلحت الإسلام ان يصد الامام الحقيقي ويعزل ويمهد لخلافة الطغاة الفجرة بني امية؟؟
الذين لعنو الامام نفسه؟؟
هل من مصلحة الإسلام ان يعين عثمان ويفعل ما فعل (بنظر الشيعة)؟؟؟
هل من مصلحة الإسلام تعذيب أبوذر وكسر أضلاع عمار؟؟؟
ان الشيعة تقول ان الإسلام ضاع لولا ثورة الحسين؟؟
فمن ضيع الإسلام أليس أبو بكر ومن مهد له؟؟؟ فلما يسكت علي!!!
(5) فإن قلتم انه يخاف ان يقتل اذا تصدر للإمامة!!! أقول : ألم يخبره الرسول (ص) بيوم وفاته ومكان مقتله ..وقاتله؟؟؟!!!
(6) فإن قلتم يخاف أن يهمش عن الخلافة!!
أقول وماذا حصل !! ألم يهمش !!؟
(6) أين علي الشجاع ؟؟؟ يوم هتك عرض بيت بنت الرسول (ص) البتول(ع) وحجرها عمر بين الباب واسقط جنينها (محسن)؟؟؟
أين الامام يوم أحرق البيت بمن فيه ..وكان فيه بنت الرسول!!!! ويكتفي الامام بالبكاء عند قبر الرسول (ع) ويقول ابن أم ان القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني ) ألا يعرف أنه لن يقتل إلا في عام (39) ؟؟؟؟؟
(7) وإذا اخذت الخلافة منه ظلما وهيأت لمن بعدهم لبني أمية....فلماذا يأخذ عطاياهم وهباتهم ؟؟؟؟ ولماذا يشيرهم ..ويجعل الناس ينخدعون فيهم وفي قدرتهم على الخلافة؟؟؟
لماذا لم يتركهم وحدهم حتى يفشلوا ..كما يقول الشيعة عن عمر أنه يقول (لولا علي لهلك عمر)
لملذا لايدعهم يهلكون ..كما هلك عثمان ...وسوف تأتيه الخلافة؟؟
(8) القول ان الرسول قد نهاه عن الإعتراض يختاج الى دليل كما يحتاج (ابن الحسن )الى دليل ..ودعوى الإجماع والإستفاضة ورفوض..
(9) كيف لم يستطع الامام السيطرة على جيشه!! لماذا أقر بالعجز عن الإدارة...وخاف من شماتة قريش عليه ..بأنه لايعرف القيادة (انظر :نهج البلاغة)
(10) كيف استطاع معاوية وهو (كما يقول الشيعة) منافق جبان أن يقود جيشه بإحكام ..وينتصر؟؟؟
(11) إذا كان الامام يعلم أنه مهزوم لامحالة ..فلماذا يدخل الحرب ويعرض المؤمنين للقتل والهزيمة...وليسعه مع معاوية ما وسعة مع أبو بكر..وليفعل كما فعل الحسن بن على !!!
***************************************
الخاتمة:-
اللهم أرضى عن علي وعن آله
اللهم ان الشيعة تحب علي ولا كنها أخطأت الطريق ..اللهم اهدهم للحق ..وعرفهم من هو علي رضي الله عنه الحقيقي ..اللهم ارهم الحق حق والباطل باطل...والله لاأشك لحظة ان بعض الشيعة يحب علي حب حقيقي ولكن...(قل ان كنتم تحبون الله فاتبعمني يحببكم الله..)
اعلان البراءه:-
أعلن براءة أهل السنة من ما ورد في كتب الشيعة من الحط من شخصية علي..
من هو علي:-
هو البطل الشجاع الصحابي الجليل من ائمة أهل السنة..ومن أعلام الهدى وأنوار التقى ...
رابع الخلافاء سيدي المرتضى..
اما عن باقي اسئلتك فانا مستعد امام الجميع ان اجيب عنها و لكن ليكن سؤال سؤال و انت تاتي بالروايات التي استندت عليها في اسئلتك كي نعلم بانك الباحث لا الناقل
تعليق
-
دائم النقل ، مع جدل بلا بينه وجهل على مستوى رفيع ؟
زادك الله
تعليق
-
خويا مغربي حر قولي داخلنا عليك بالله لمن كاتعاود زابورك ياداود
هاد الناس عقيدتهم فاسدة للاسف ... واعندهم قوة التخربيق ويلبسوك غير بالهدرة وبشككوك حتى فراسك
داكشي علاش خاصنا نتفاداو الجدال والدخول في مهاترات وحوارات لافائدة منها
خصوصا الاماعندناش الدرياة اا بكل كبيرة وصغيرة ولاننا لسنا فقهاء في الدين كما يجب لاعطالحجةوالبرهانتعليق
-
لاتنسوا ذكر اللهتعليق
-
سلاماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ايها النواصبتعليق
تعليق