إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

¨°o.O (أدم على كرسي الاعتراف) O.o°"

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وعلى ما يبدو لي أيضا انه يمكن لغويا استخدام كلمتي التقليد والإتباع لكلا الجانبين السلبي والإيجابي في هذا المقام والقول مثلا الاسلام ينهى عن تقليد وإتباع أهل الباطل والإنحراف ويأمر بتقليد وإتباع أهل الحق ....
    طبعا الصيغة الأصح هي أن يُقال : ويأمر بإتباع أهل الحق .. دون إستخدام كلمة تقليد وذلك كي لا يشتبه البعض بجواز التقليد في كل شيء ( التقليد الاصطلاحي او بالمعنى الخاص )

    وهذا يقودنا لإضافة نقطة مهمة اخرى ولعل مجمل الحديث السابق قد تضمنها ولكنها ربما لم تكن واضحة بالشكل المطلوب :
    وهي كما يعلم الجميع انه لا يصح ولا يجوز التقليد في المسائل العقائدية واصول الدين بل يجب على كل مسلم تحصيل العلم والمعرفة باصول وضروريات عقيدته الاسلامية وطبعا لابد ايضا ان تكون من مدركها الصحيح كالعلماء والفقهاء , والتقليد إنما يكون في فروع الدين

    تعليق


    • متأسف على التأخير ونواصل مع اختنا الفاضلة دموع الغربة

      موضوع جميل و مختلف

      قرأته منذ فترة الا انني كنت مترددة في المشاركة !

      فأنا لا اجيد طرح الاسئلة على الاخرين !

      حياكم الله اختنا الكريمة دموع الغربة
      وبالعكس اسئلتكم رائعة وجميلة جدا

      * لو وُضِع امامك كتاب فلسفة و كتاب علمي و ديوان شعر ...فأيهم ستختار ولماذا ؟

      إختياري سيتأثر بعدة امور منها :
      - مزاجي في ذلك الوقت ولأي صنف سيميل فميولي لنوع الكتاب الذي أرغب في قراءته قد يتبدل من وقت لآخر
      - مواضيع الكتب الثلاثة
      - والمؤلفين

      لكن لو فرضنا جدلا أن جميع الكتب تتحدث عن نفس الموضوع وكل من زاويته الخاصة فهذا يعني من جانب منطقي وفلسفي علي أن أختار اولا الكتاب العلمي فالفلسفي ثم ديوان الشعر

      فالكتاب العلمي يمثل حالة التعرف الموضوعي والكشف الأولي للموضوع ( طور الأخذ او الإستقبال للمعلومة ) والكتاب الفلسفي يمثل حالة التعمق والتدقيق ومحاولة الوصول الى ما هو ابعد وما وراء المعلومات التي أتى بها الكتاب العلمي ممتزجا بالحس والمنطق والشمولية ( طور التفكر العميق والتحليل ) اما الكتاب الشعري فهو يمثل الحالة الإنفعالية في الانسان والتي نتجت عن الطورين او المرحلتين السابقتين - الأخذ والتفكر - وبعد تحرك الوجدان فأعطانا خلاصة ما تم التوصل إليه في قالب فني غني بالعبرة ( العطاء أو الثمرة )

      * هل انت من محبي وعشاق قراءة الكتب ام انك تكتفي بالمعلومات التي اصبح الحصول عليها امر سهل جدا عن طريق الانترنيت ؟

      بالنسبة لي بكل تأكيد الكتاب هو المصدر الأساس الذي أحب اخذ المعلومة منه وهذا لا ينفي الدور الكبير للإنترنت ايضا في الحصول على المعلومة من خلال الكتب الإلكترونية والمواقع المختلفة لكن حقيقةً حبي لقراءة الكتاب الورقي او المطبوع هو الأشد والأكبر

      * ماذا يعني ( طائر المساء ) ؟ و لما قمت ببعثرة حروف السماء لتحولها الى مساء !!

      بعثرتي لأحرف السماء وتحويلي إياها الى مساء بكل تأكيد لم يكن عبثيا بل كان مقصودا ولقد أجبت عن سؤال مشابه للإخت الكريمة بيعة الغدير وهو تقريبا أول سؤال في اللقاء وأتوقع انكم لم تطلعوا عليه بما انكِ لم تقرئي جميع الأسئلة لذلك سأحيل الإجابة على السؤال إليه ولا مانع أيضا من إضافة بعض الامور الاخرى بخصوص متعلقات الموضوع او السؤال

      لو نظرنا للموضوع من زاوية اخرى فالواقع يخبرنا بأن الناس جميعهم من دون استثناء يطيرون بذاك المعنى الروحي ليليا بعد أن يغمضوا أعينهم ويرخوا جفونهم ويضعوا رؤوسهم على الوسادة وأغلبهم لا يدرك حقيقة ذلك الأمر لغياب الوعي أثناء النوم فالنفس تبدأ بالخروج من الجسد إن صح التعبير بكل هدوء وانسيابية في بداية مراحل النوم حيث تخرج النفس متلبسة في قالب كُرَوي الشكل مُنير ذو ترددات ضوئية خاصة من الطاقة ( وقد رأيت هذا المعنى لمرات عديدة لا بالعين المادية ولكن بالعين الداخلية وهذه طبعا ليست هي حقيقة الروح كما اعتقد ولكنها امر وراء ذلك ايضا ) وبعد ان تخرج بتلك الهيئة وترتفع قليلا عن الجسد تنطلق وتتسارع بسرعة رهيبة فوق التصور والإدراك في حركة صعودية او عروجية فتقطع السماوات حتى تصل على الأرجح الى السماء السابعة فتستقر هناك لمدة معينة في هيئة ربما تختلف عن الهيئة التي بدأت رحلتها بها وأثناء تلك المرحلة يكون الانسان قد وصل الى أعمق درجات نومه فيتم حينها شحن وتنظيم طاقاته ويأخذ الجسد المادي بتنشيط وتسريع عمليات النمو والترميم للأجزاء التالفة من خلاياه وتفعيل أكبر لعملية الإستشفاء الذاتي وفي رحلة العودة للنفس وقبل ان تدخل في الجسد المادي او على مقربه منه تكون تلك هي اللحظات المناسبة غالبا للأحلام والرؤى

      ولا يقتصر النشاط الممكن القيام به بعد الخروج من الجسد على الطيران فقط ولكن يتعدى ذلك الى امور اخرى كثيرة ومتعددة فبعد أن يتجرد الانسان من جسده المادي ينفتح مجال الحركة امامه واسعا جدا الى درجة تصبح معها الاحاطة بجميع ما يمكن القيام به امرا غير وارد ومن جملة ما يمكن الإتيان به في تقديري إمكانية اللقاء او الإتصال بالآخرين وبأرواحهم بأساليب وطرق مختلفة سواء كانوا أحياء أو موتى او حتى ربما ممن لم يولدوا بعد على الأرض وقد تتوفر إمكانية للإتصال كذلك بالملائكة او ببعض رُتبهم خصوصا تلك الموكلة بحفظ وإرشاد الإنسان , وبعد الخروج من الجسد بإستطاعتك التحدث مع أي شئ تقريبا حتى الحيوانات والجماد , ومجال الرؤية يتسع فكما ترى من امامك بإمكانك أن ترى من خلفك أيضا في نفس اللحظة او حتى الرؤية من جميع الاتجاهات في نفس الوقت , والوقت هناك شبه معدوم , وإمكانية السفر والترحال لا محدودة ففي طرفة عين بإمكانك الانتقال عبر المكان والزمان فتصل الى أبعد مجرة في الكون او أن ترى واقعة قد مضت عليها القرون المتطاولة كما ان القدرة على الدخول في ابعاد اخرى في تقديري واردة والوصول حتى السماء السابعة على أقل تقدير ضمن حدود دائرة الرحلة الطبيعية للنفس أثناء النوم وغير ذلك من الامور الكثيرة ولكن توجد نقطة مهمة جدا وهي انه ربما يكون الفارق بين الحقيقة وما قد يتوهمه الخارج من جسده بمقدار شعرة كما انه لا يخرج أي عمل يقوم به الانسان هناك عن ارادة الله ومشيئته وإذنه

      واود ان اذكر لكم قصة في نفس السياق حدثت معي قبل مدة في البدايات الاولى من خروجي حينما فقدت الاتصال بأحد الاشخاص العزيزين علي كثيرا وهو متواجد في احدى الدول خارج البلاد فقررت الخروج من جسدي وعمل إتصال تخاطري مع عقله الباطن للسؤال عنه وعن احواله وبعد الخروج وفي بداية المحاولة للتخاطر معه حصل امر لم يكن في الحسبان حيث فقدت التحكم بنفسي ووجدت نفسي في طرفة عين قد انتقلت الى موضع آخر بعيد وأرى امامي ما يشبه النور أو الضوء وأسمع صوت يتكلم ويقول لي بهذا المعنى : ان من تسأل عنه بخير وعافية وسوف يتصل بك في اليوم الفلاني , بعدها استيقظت وأنا مذهول ... وأخذت أنتظر في ترقب شديد ذلك اليوم وبالفعل في نفس اليوم المحدد أتصل بي ذلك الشخص كما تم اخباري به تماما

      * ماذا تعني لك الكلمات التالية :
      الامل , الوفاء , التأمل , التضحية , ذاتك

      الأمل
      تعني مواصلة الجد والعمل

      الوفاء
      تعني أنك خرجت من دائرة الأنا

      التأمل
      تعني انك تتمتع بالحس والشعور

      التضحية
      تعني الصدق والإخلاص

      ذاتك
      تعني انني موجود
      والذات سر ولغز عظيم كلما شعرت انك اقتربت من حله أكثر كلما اكتشفت انك ابتعدت اكثر

      بقية الأسئلة اختي الكريمة دموع الغربة وأسئلة الاخت الفاضلة راهبة الدير سأعود لها في وقت لاحق إن شاء الله مع أزكى تحياتي لكما وللجميع

      تعليق


      • بعثرتي لأحرف السماء وتحويلي إياها الى مساء بكل تأكيد لم يكن عبثيا بل كان مقصودا ولقد أجبت عن سؤال مشابه للإخت الكريمة بيعة الغدير وهو تقريبا أول سؤال في اللقاء وأتوقع انكم لم تطلعوا عليه بما انكِ لم تقرئي جميع الأسئلة لذلك سأحيل الإجابة على السؤال إليه ولا مانع أيضا من إضافة بعض الامور الاخرى بخصوص متعلقات الموضوع او السؤال

        لو نظرنا للموضوع من زاوية اخرى فالواقع يخبرنا بأن الناس جميعهم من دون استثناء يطيرون بذاك المعنى الروحي ليليا بعد أن يغمضوا أعينهم ويرخوا جفونهم ويضعوا رؤوسهم على الوسادة وأغلبهم لا يدرك حقيقة ذلك الأمر لغياب الوعي أثناء النوم فالنفس تبدأ بالخروج من الجسد إن صح التعبير بكل هدوء وانسيابية في بداية مراحل النوم حيث تخرج النفس متلبسة في قالب كُرَوي الشكل مُنير ذو ترددات ضوئية خاصة من الطاقة ( وقد رأيت هذا المعنى لمرات عديدة لا بالعين المادية ولكن بالعين الداخلية وهذه طبعا ليست هي حقيقة الروح كما اعتقد ولكنها امر وراء ذلك ايضا ) وبعد ان تخرج بتلك الهيئة وترتفع قليلا عن الجسد تنطلق وتتسارع بسرعة رهيبة فوق التصور والإدراك في حركة صعودية او عروجية فتقطع السماوات حتى تصل على الأرجح الى السماء السابعة فتستقر هناك لمدة معينة في هيئة ربما تختلف عن الهيئة التي بدأت رحلتها بها وأثناء تلك المرحلة يكون الانسان قد وصل الى أعمق درجات نومه فيتم حينها شحن وتنظيم طاقاته ويأخذ الجسد المادي بتنشيط وتسريع عمليات النمو والترميم للأجزاء التالفة من خلاياه وتفعيل أكبر لعملية الإستشفاء الذاتي وفي رحلة العودة للنفس وقبل ان تدخل في الجسد المادي او على مقربه منه تكون تلك هي اللحظات المناسبة غالبا للأحلام والرؤى

        ولا يقتصر النشاط الممكن القيام به بعد الخروج من الجسد على الطيران فقط ولكن يتعدى ذلك الى امور اخرى كثيرة ومتعددة فبعد أن يتجرد الانسان من جسده المادي ينفتح مجال الحركة امامه واسعا جدا الى درجة تصبح معها الاحاطة بجميع ما يمكن القيام به امرا غير وارد ومن جملة ما يمكن الإتيان به في تقديري إمكانية اللقاء او الإتصال بالآخرين وبأرواحهم بأساليب وطرق مختلفة سواء كانوا أحياء أو موتى او حتى ربما ممن لم يولدوا بعد على الأرض وقد تتوفر إمكانية للإتصال كذلك بالملائكة او ببعض رُتبهم خصوصا تلك الموكلة بحفظ وإرشاد الإنسان , وبعد الخروج من الجسد بإستطاعتك التحدث مع أي شئ تقريبا حتى الحيوانات والجماد , ومجال الرؤية يتسع فكما ترى من امامك بإمكانك أن ترى من خلفك أيضا في نفس اللحظة او حتى الرؤية من جميع الاتجاهات في نفس الوقت , والوقت هناك شبه معدوم , وإمكانية السفر والترحال لا محدودة ففي طرفة عين بإمكانك الانتقال عبر المكان والزمان فتصل الى أبعد مجرة في الكون او أن ترى واقعة قد مضت عليها القرون المتطاولة كما ان القدرة على الدخول في ابعاد اخرى في تقديري واردة والوصول حتى السماء السابعة على أقل تقدير ضمن حدود دائرة الرحلة الطبيعية للنفس أثناء النوم وغير ذلك من الامور الكثيرة ولكن توجد نقطة مهمة جدا وهي انه ربما يكون الفارق بين الحقيقة وما قد يتوهمه الخارج من جسده بمقدار شعرة كما انه لا يخرج أي عمل يقوم به الانسان هناك عن ارادة الله ومشيئته وإذنه

        واود ان اذكر لكم قصة في نفس السياق حدثت معي قبل مدة في البدايات الاولى من خروجي حينما فقدت الاتصال بأحد الاشخاص العزيزين علي كثيرا وهو متواجد في احدى الدول خارج البلاد فقررت الخروج من جسدي وعمل إتصال تخاطري مع عقله الباطن للسؤال عنه وعن احواله وبعد الخروج وفي بداية المحاولة للتخاطر معه حصل امر لم يكن في الحسبان حيث فقدت التحكم بنفسي ووجدت نفسي في طرفة عين قد انتقلت الى موضع آخر بعيد وأرى امامي ما يشبه النور أو الضوء وأسمع صوت يتكلم ويقول لي بهذا المعنى : ان من تسأل عنه بخير وعافية وسوف يتصل بك في اليوم الفلاني , بعدها استيقظت وأنا مذهول ... وأخذت أنتظر في ترقب شديد ذلك اليوم وبالفعل في نفس اليوم المحدد أتصل بي ذلك الشخص كما تم اخباري به تماما


        لحظة ..لحظة !!
        لنتوقف هنا قليلا !
        فعندي كم هائل من الاسئلة و التعليقات و الاستفسارات ..
        و لكنها تحتاج لذهن صافي ....
        سأعود قريبا ...
        .
        .
        .
        .
        و بالنسبة لبقية اجوبتك فقدكانت منطقية جدا .. وسيكون لي تعليق عليها



        دمت بود

        تعليق


        • الوفاء
          تعني أنك خرجت من دائرة الأنا

          أجدت التعبير يا اخينا عن كلمة الوفاء
          التي اصبحت لا قيمة لها عند اكثرالناس ( لأن اغلبهم لا يستطيعون الخروج من دائرة الانا ) بل الادهى والامر البعض قد وضعها ضمن قائمة السذاجة!

          تعليق



          • «´¨`.¸.*..*السلام عليكم *..*.¸.´¨`»
            (¸. •'´(¸.•'´ * `'•.&#184`'•.¸ )








            \
            /
            \
            لكن لو فرضنا جدلا أن جميع الكتب تتحدث عن نفس الموضوع وكل من زاويته الخاصة فهذا يعني من جانب منطقي وفلسفي علي أن أختار اولا الكتاب العلمي فالفلسفي ثم ديوان الشعر
            فالكتاب العلمي يمثل حالة التعرف الموضوعي والكشف الأولي للموضوع ( طور الأخذ او الإستقبال للمعلومة ) والكتاب الفلسفي يمثل حالة التعمق والتدقيق ومحاولة الوصول الى ما هو ابعد وما وراء المعلومات التي أتى بها الكتاب العلمي ممتزجا بالحس والمنطق والشمولية ( طور التفكر العميق والتحليل ) اما الكتاب الشعري فهو يمثل الحالة الإنفعالية في الانسان والتي نتجت عن الطورين او المرحلتين السابقتين - الأخذ والتفكر - وبعد تحرك الوجدان فأعطانا خلاصة ما تم التوصل إليه في قالب فني غني بالعبرة ( العطاء أو الثمرة )
            جواب منطقي و موفق تماما ..!
            فأنا كثيرا ما كنت اعتقد ان لكل هذه الجوانب الثلاثة علاقة ببعضهم البعض ... و اختلف بشدة مع من يظن ان العلم او الكتب العلمية تحولنا الى مجرد روبوتات ...
            فمهما حملنا من علم و مهما قرأنا كتب علمية ..سيظل للشعر و الفلسفة وقع خاص على النفس ...
            و لا بأس بديوان شعر او رواية هادئة بين الحين والاخر ..في سبيل الترويح عن النفس ...
            و عتق العقل و لو قليلا ! و فتح المجال للمشاعر و الخيال و الاحاسيس
            \
            /
            الوفاء
            تعني أنك خرجت من دائرة الأنا

            صدقت ... فدائرة {الأنا} هذه دائما ماتكون مليئة بالانانية ...
            و دائما نحاول ان نجعل من {الأنا} أمر يفوق {الأنت}..
            و ليتنا نعلم ان {الأنا} و{الأنت} ...لن يساويا شيئا ان افترقا ...
            و بذلك نهتم با{لأنا} و {الأنت} و بشكل متساوي ..في سبيل الحفاظ عليهما سوية ...
            \
            /
            بقية الأسئلة اختي الكريمة دموع الغربة
            سأنتظر بقية الاجوبة ...
            و بعدها سيكون لدي بعض الاسئلة عن مسألة خروج الروح هذه ... لزيادة المعرفة فقط
            \
            /
            \

            الف شكر على اجوبتك
            و على التزامك بالردود ..
            ونعتذر ان اثقلنا عليك بالاسئلة ..






            التعديل الأخير تم بواسطة دموع الغربة; الساعة 23-02-2008, 12:47 AM.

            تعليق


            • سأعود لها في وقت لاحق إن شاء الله

              ان شاء الله
              نتمنى ان يكون المانع خيرا في غياب الاخ طائر المساء

              تعليق


              • نواصل مع الاخت الفاضلة دموع الغربة واعتذر على التأخير

                * هل للطموح سقف معين ؟

                عطفا على مجموعة المباني النفسية العامة للإنسان والظروف المحيطة به فعلى ما يبدو انه لا يوجد سقف او حد معين لطموحات بني الإنسان بشكل عام فالإنسان بطبيعته كائن حركي وهو في حركته تلك ذات الأبعاد المختلفة إنما يتناغم مع مجمل النظام التكويني العام المبني عليه هذا الكون والوجود

                عندما تهبط المركبات الفضائية للإنسان وتحط رحالها على سطح كوكب المريخ وتبدأ بإستكشاف معالمه المختلفة تبدأ معها مباشرةً تطلعات الإنسان للوصول الى كوكب المشتري او احد اقماره وبمجرد إختراق مجاله المغناطيسي وغلافه الجوي لا يهدأ للإنسان بال حتى يشرع بالتخطيط لغزو كوكبا آخر أبعد وهكذا دواليك والكون واسع متسع ومليء بالأسرار والغموض والألغاز التي تحرك فضول الإنسان وتأسر أحاسيسه وتجذب اهتمامه وبالمقابل عقل الإنسان وعاء غير قابل للملئ أو النهاية وكلما اضفت له كلما طالبك بالمزيد وهذا يُولّد لدى الانسان طموحا غير محدود بحد ولا معدود بِعد

                وكما ان للأبدان حركة من بلد الى بلد او من كوكب لآخر وللعقول حركة من الجهل الى العلم ومن العلم الى الحكمة فكذلك للقلوب حركة من الشك لليقين ومن الضلال والإنحلال الى الإيمان والطهارة فالنفوس السائرة على دروب الكمال العاشقة للكمال المطلق تعلم أنه لا حدود لذلك الكمال والجمال وأن درجات الجنان لامتناهيه وبالمقابل الشوق والحب والعشق والقابلية التي اودعها الله في النفس لتتقبل المزيد والمزيد من درجات الإيمان هو الآخر يُولّد لدى الإنسان طموحا غير محدود بحد ولا معدود بعد

                هل للطموح سقف معين ؟ يمكن الجواب بالسؤال التالي : هل لغريزة حب الكمال سقف معين ؟ إذا كان الجواب بـ (لا) وهو كذلك فلا سقف إذن لطموح الانسان لكن متى يظهر وكيف يظهر ذلك الطموح وما هو حجمه ونوعه فهذا يعتمد بالدرجة الاولى على الفرد نفسه ومقدار علمه ووعيه ورغباته وقابلياته واستعداداته ومدى إنطلاقته في الحياة فالطفل الصغير مثلا ربما يكون كل طموحه محصورا في الحصول على دراجة هوائية على سبيل المثال بينما نجد الانسان الشاب الاكثر وعيا ربما يطمح للحصول على شهادة عليا في مجال تخصصه وهكذا تختلف طموحات الأفراد عن بعضهم البعض بإختلاف وعيهم وإدراكاتهم ورغباتهم وقدراتهم , ومن طبيعة الانسان انه لا يستطيع العيش في حالة نفسية سوية من دون ان يكون له طموحا وحوافز وأهداف تستنهض همته وتمنحه الشعور بالحياة والمتعة والتحدي وتشغل وقته وتستثمر طاقاته لذلك نجد انه وبمجرد تحقيق الفرد لطموحه المراد يبدأ مباشرة بالبحث عن طموح آخر , وحتى من لا يملك طموحا بالمعنى المتعارف عليه فهو يعيش على الأمل والإنتظار والامنيات الصغيرة هنا وهناك وهي بالنسبة إليه بمنزلة الطموح

                سأحاول الرجوع في اقرب وقت ان شاء الله للإجابة على باقي الاسئلة وارجو منكم اختي الكريمة دموع الغربة ومن الاخت الفاضلة راهبة الدير ومن الجميع المعذرة

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير

                  ان شاء الله
                  نتمنى ان يكون المانع خيرا في غياب الاخ طائر المساء


                  أشكركم اختي راهبة الدير على السؤال والمتابعة في الموضوع وأسأل الله تعالى لكم التوفيق بحق محمد وآله الطيبين الطاهرين

                  تعليق


                  • *يقول سقراط :
                    ( ليس من الضروري أن يكون كلامي مقبولاً ، لكن من الضروري أن يكون صادقاً .! )

                    فهل انت مع هذه المقولة ؟ و هل تسعى الى ان يكون كلامك مقبولا اكثر من كونه صادقا ؟

                    ليس من الضروري ان يكون كلامي مقبولاً , لكن من الضروري ان يكون صادقاً .. مقولة جميلة وانا بلا شك مع مضمونها ومحتواها العام لما للصدق من قيمة عليا وهو المرتكز الأساسي الذي لابد من الانطلاق على اساسه في اعمالنا وافعالنا وجميع تصرفاتنا فضلا عن أقوالنا حتى ولو لم يرضي كلامنا البعض إذا كان ولابد من ذلك خصواصا في تلك المواقف التي تستوجب منا الصدح بالحق إحقاقا للحق وإبطالا للباطل ومثال ذلك ( كلمة حق عند سلطان جائر )

                    بيدَ ان مواقف الحياة المتعددة لا يمكن لمقولة واحدة محددة او قانون واحد ان يستوعبها او يتم تنظيم علاقاتنا مع الآخرين واسس الحديث معهم بموجبها فقط وانما المسألة برأيي تحتاج الى قواعد وقوانين كثيرة عامة واخرى متفرعة تندرج تحت عناوين مختلفة دينية واخلاقية واخرى اجتماعية وانسانية ففي حياتنا الإجتماعية العادية مثلا وكقاعدة عامة من الضروري ان يكون كلامنا مقبولا ما أمكن في الوقت نفسه الذي لابد ان يكون متوجا بالمصداقية وهذا المعنى او المطلب مهم في حد ذاته لحفظ علاقات الأفراد مع بعظهم البعض ولإشاعة أجواء الإحترام والمودة في المجتمع ومنحه طابعا انسانيا جميلا , ومتى ما اراد الانسان الافصاح عن رأي ما يعتقد انه من الضروري قوله ويعلم ان ما سيتلفظ به قد لا يكون مقبولا للطرف المقابل فهذا لا يمنع أيضا التوخي والحرص في انتهاج اللين واللطف وإنتخاب الاسلوب الائق والمناسب كي لا يؤذي مشاعر الناس او ان يتصف بالصلافة والفجاجة في تعامله مع الاخرين , وبشكل عام ( لكل مقام مقال ) كما ان لكل قاعدة استثنائات

                    يتبع >>>

                    تعليق


                    • اعلم ان اعتذاراتي اصبحت كثيرة الى الحد الذي ربما لا تشفع لي امام اخواني واخواتي الأعزاء لكن مع هذا ألتمسها منكم جميعا مجددا خصوصا من الاخت بيعة الغدير على تأخري عن الموضوع وبالتأكيد كذلك من المشرفة سيناء الرافدين ومن جميع المشاركين في الموضوع الاخت دموع الغربة والاخت راهبة الدير

                      تعليق


                      • تدقيق نحوي واملائي على بعض الكلمات

                        ولابد من ذلك خصواصا في تلك المواقف التي تستوجب منا الصدح بالحق ....
                        التصحيح : خصوصا

                        كما ان لكل قاعدة استثنائات

                        التصحيح : استثناءات

                        وكذلك هذه آيات قرآنيه بعد تصحيح اخطائي فيها ذكرتها من قبل على سبيل التذكير لا التقرير

                        ( ثم دنى فتدلى فكان قاب قوسين او ادنى )
                        ( وأتوا البيوت من ابوابها )

                        تعليق


                        • *(عبقرية المرأة في قلبها)
                          هل تؤمن بهذه المقولة ؟ و هل ذكاء المرأة و عبقريتها سيبقيان حبيسي جداران قلبها للابد ام سيكون لعقلها كلمة ذات يوم ؟

                          إذا كانت المقولة تقصد عاطفة المرأة ففيها إشارة بليغة ولطيفة لذلك الدور الوظيفي الكبير للمرأة والمستند على حقيقة كونها مصدرا للمشاعر المتدفقة والأحاسيس العميقة والقوية والتي تتطلب بحق عبقرية خاصة لا تعرف ولا تتلمس فلسفتها عن قرب إلا المرأة كما انها تحوي لفتة ضمنية ذكية لولائك أصحاب الجدلية الأزلية المتعلقة بعقل وعاطفة المرأة

                          بتزايد نشاط العاطفة داخل النفس ترتفع معها حساسية المدارك الحسية التابعة لها والتي من وظيفتها الإستكشاف الحسي لما يوجد في المحيط الخارجي للإنسان وخصوصا بإتجاه الأشخاص الذين نهتم لأمرهم وبحكم العاطفة النشطة والرقيقة والدقيقة لدى المرأة فإن إدراكاتها الحسية والشعورية غالبا تكون في حالة عالية جدا وهذا يعطيها أفضلية أكبر عن الرجل لأن ترى ادق التفاصيل على خارطة علاقاتها الاسرية والاجتماعية وهذا بدوره يساعد المرأة في إتمام دورها ووظيفتها المنوطة بها كحاضنة حانية ودافئة للمكونات المستقبلية للمجتمع سواء كانوا ذكورا ام اناثا ومن هنا ايضا اكتسبت عبقريتها الفريدة وبطبيعة الحال هذا المعنى لا يلغي كون العبقرية الحقيقية للمرأة انما هي في عقلها

                          سأكمل لاحقا
                          مع أطيب المُنى

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة سيناء الرافدين
                            مرحبا بوجودكم وعودتكم وبانتظار مواضيعكم القيمة
                            مرحبا بكم اختي المشرفة سيناء الرافدين
                            اتمنى اني استطيع الوفاء بما وعدتكم به من قبل في مشاركتم بما يتيسر لي من مواضيع حتى ولو بعد حين فإقامتنا معكم إن شاء الله مفتوحة إذا الله أراد حتى وإن تخللها تغيبات كثيرة قد تطول وقد تقصر وأهم شيء اني اجدكم وجميع الاخوة والاخوات الأكارم متواجدين هنا دائما ومشمولين بحفظ الله وتوفيقه ورعايته

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
                              الاخ الفاضل طائر المساء
                              نسأل الله ان يحفظكم ويرعاكم بحق محمد واله الاطهار


                              كما تفضلتم
                              فالشاب الذي يعتقد انه لا يتمتع بمزايا خاصة تجعله مميزا لعدم وضوح ملامحها في ذاته تجعله يلجأ الى التقليد لهذا
                              الا يوجد طرق معينة تعين هذا الصنف من الشباب في كشف الدرر المخبئة في ذواتهم ؟


                              مرحبا بالاخت الفاضلة الكريمة راهبة الدير حفظها الباري تعالى


                              عدم وضوح مزاياهم الخاصة بهم ناتج برأيي عن عوامل عديدة منها ما له علاقة بفترة الطفولة المبكرة واخرى متعلقة بنسق حياتهم الحاضرة والى أين هم متجهون في حياتهم الشخصية والاجتماعية وكيف ينظرون لأنفسهم وللحياة عموما وكيف يتفاعلون مع مختلف زواياها وساحاتها ؟! او بمعنى آخر كيف هو البناء العقلي والنفسي لديهم وكيف تشكل وعلى أي صورة وما الذي يحتوي عليه من عناصر فاعلة ومؤثرة في شخصياتهم والى أين يتجه ذلك البناء ؟

                              هذه بعض النقاط المهمة على طريق كشف الدرر المخبئة :

                              مرحلة الطفولة مرحلة شديدة الأهمية فهي تعتبر محطة تأسيسية لبناء مشروع إنسان جديد له بنيته العقلية والنفسية الخاصة وإقامة الدعامات والأساسات الاولى لذلك البناء بصورة سليمة سيكون له دور إرتكازي ومؤثر فيما بعد للكشف عما يكتنزه ذلك الإنسان من خصائص فريدة ومزايا عديدة

                              كل فرد منا بحاجة لأن يتوقف مع نفسه بين وقت وآخر وقفة تفكر وتأمل يقيّم فيها نفسه على جميع الأصعدة بكل تجرد وحيادية ويحاول التعرف على ذاته وشخصيته أكثر عن قرب ويعمل على رصد وتحديد نقاط القوة ونقاط الضعف فيها لتوظيف والأستفادة من نقاط القوة ومعالجة نقاط الضعف

                              كي تتقدم خطوة الى الأمام انت بحاجة لأن تكون واثقا من نفسك موقرا لذاتك وأن تتحلى بروح الإقدام والمبادرة والتفاؤل

                              تطوير وتنمية القدرات العقلية والمنطقية ومهارات التفكير لها دور مهم في إختصار الطريق نحو التقدم وإظهار ما لدى الانسان من طاقات وإبداعات

                              لابد لكل إنسان من ان تكون لديه منظومة روحية وقيمية وأخلاقية تحصن شخصيته وتمنحه القيمة والدافعية المعنوية العليا للحياة وللعطاء وتنظم وتحدد أهدافه وحركته العامة وتجعل قواه النفسية في حالة عالية من التوازن والإنسجام مع الذات بعيدا عن الصراعات والتجاذبات النفسية او الازدواجية

                              القدرة على إدارة الوقت , التخطيط والتنظيم , حل المشاكل , تحديد الأهداف والرغبات والطموحات بوضوح , بناء وإتخاذ القرارات والاستفادة من التجارب السابقة والمرونة كلها تصب في صالحك وتضعك بقوة أمام إكتشاف مكنوناتك وسجاياك

                              القدرة على بناء العلاقات ومهارات التواصل مع مختلف شرائح المجتمع واحترام وتقدير الآخرين كلها تعود على الفرد بزخم معنوي عالي وتُؤمّن له التقدير والثناء الإجتماعي

                              العمل على إكتساب الصفات والخصال الحميدة والتخلص من العادات السيئة ونفض غبار الخمول والكسل والحفاظ على حالة دائمة ومتجددة من النشاط والحيوية

                              الموازنة ما امكن بين مختلف زوايا حياتنا : الحياة الشخصية , الاسرية , الاجتماعية , المهنية والإهتمام بالصحة والتكيف مع البيئة

                              القراءة والبحث وحب التعلم والاستفادة من ذوي الخبرة وإستلهام العبر من خبراتهم ونصائحهم

                              محاولة إكتشاف المواهب الذاتية وتعلم المهارات المكتسبة على إختلافها وإستثمارها بالاستخدام الواعي والمدروس والمدعم بالعلم والمعرفة , وكلما كان اكتشاف تلك المواهب وتعلم المهارات في مرحلة أبكر كلما كان أفضل وهنا يأتي دور الأهل والمدرسة للإكتشاف والمساعدة والتوجية في مرحلة الطفولة , كما ان هناك مؤسسات متخصصة لإكتشاف المواهب والقدرات ومتابعتها لأصحاب الفئات العمرية المختلفة ومن ضمنهم بكل تأكيد فئة الشباب

                              إحراز النقاط السابقة والإهتمام بها وبأمثالها في تقديري ستكون مقدمة وقاعدة قوية لظهور المزايا الخاصة للإنسان بعدئذ بشكل تلقائي واوتوماتيكي .

                              ولا ولن تكتمل شخصية الإنسان وتتكامل أبعادها ما لم يجعل الرسول الأعظم وأهل بيته صلوات الله عليهم أجمعين اسوة وقدوة له ولن يحقق الإطمئنان الداخلي بجميع صوره ونواحيه ما لم يتبع ويسير على نهجهم وسيرتهم المباركة والعطرة

                              ومتباركين بالمولد النبوي الشريف

                              تعليق


                              • في الحقيقة ردودكم هي التي اعطت الموضوع تألقا

                                تألقكم الكبير انتم اختي الكريمة والجميع هنا هو الدافع الأكبر لي كي أحذو حذوكم

                                ـ حسب نظرتنا ارى ان مشاعر الانزعاج تغلب على الشخصية القدوة عندما ترى من يحاول ان يقلدها فلماذا ؟؟؟

                                برأيي انه عندما تطغى روح المنافسة عند ذلك الشخص من الطبيعي ان تصدر منه امارات وعلامات الإنزعاج كحالة نفسية طبيعية يخشى فيها من التأخر والتقهقر عن المقدمة وفقدان مميزاته التي تميزه عن غيره عندما يرى من يحاول تقليده او مشاركته مميزاته تلك , او ربما لأنه يعتبر ذلك تعديا على شخصيته وخصوصياته , او قد يكون نابعا من شعوره بأن جميع ما يمتلكه من مزايا هي خاصة به فقط ويجب ألا يشاركه فيها أحد وهذا امر وتصور خاطئ يدل على الجهل والأنانية

                                وما هو شعوركم انتم عندما تتعرضون الى ذلك ؟؟؟

                                اذا كان ناتجا عن تقدير واحترام لي وفي شأنٍ يعود على الاخرين بالفائدة فهذا بكل تأكيد يسعدني ويفرحني وفي نفس الوقت يعزز الثقة في نفسي

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                14 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X