تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه مجموعة من الحكم راقت لي وأنا أتصفح أحد المواقع
اليكم كلمات من نور
1- من الناس من يدري ويدري أنه يدري، فهذا عالم فاتبعوه,
ومنهم من يدري ولا يدري أنه يدري، فهذا غافل فنبهوه, ومنهم من لا يدري ولا يدري أنه لا يدري، فهذا شيطان فاحذروه , ومنهم من لا يدري ويدري أنه لا يدري، فهذا جاهل فعلِّموه.
2- إذا كنا نتعامل بنظرة العصمة صار نظرنا موجهًا للنقد وليس للحب.
3- مهمااجتهد الإنسان ودبر لا يكون إلا ما أراد الله, فإذا أحب الله العبد ألهمه ما أراد.
4- ليس هناك تعارض بين الطموح إلى السمو الروحي وبين تناول متع الحياة الدنيا المشروعة، بل هناك تكامل وتوازن.
5- يعاني الإسلام الآن من جهل أبنائه، وعجز علمائه، وكيد أعدائه، وفساد أمرائه، وشُحِّ أغنيائه.
6- إن الأفكار والآمال لا تموت بموت أصحابها.
7- الجهل بالواقع يؤدي إلى إصدار أحكام خاطئة، واختلال ترتيب الأولويات.
8- لن تُنصر دعوة الله حتى يكون حماسك لها كحماسك لولدك المريض، فلا تملك إلاأن تفِرَّ به إلى الطبيب لتعالجه.
9- الغرب استفاد من التراكم الحضاري المادي (كفريق بناء), والمسلمون كل ما أتى داعٍ يبدأ من الصفر, كل يبنى وحده.
10- من لم يتقن فنًّا في صناعة الحياة فليتقن صناعة الشموخ والاستعلاءالإيماني.
11- كثير من الناس يقول:لا إله إلاالله،ولكن قليل الذي يعلم ويعمل بمعنى لا إله إلا الله, والأقل من يتحمل ويضحِّي من أجل لا إله إلا الله.
12- القوة تبدأ من الالتزام الداخلي -تربية- فإذا انتصرت على نفسك بالقوة جاوزت نصف المرحلة، إذًا فلا بد لك وأنت تحمل الحق من قوة تحميه،تبدؤه بالصراع مع نفسك حتى تذللها.
13- إن الأخطاء حين لا تجد من يصححها تتجمع لتتضاغط كما يتضاغط البخار، حتى إذا طفح الكيل انداحت في صورة انفجار مروع، يذهب بالصالح والطالح.
14- كم ستكون نفسًا خبيثة تلك النفس التي لا تطمئن حتى تكيل الصاع صاعين لمن أخطأ في حقها, وكم سيكون مجتمعًا بغيضًا ذلك المجتمع الذي يتبارى الناس فيه،فيما يدبرونه من الكيد ردًّا على إساءة
اليكم كلمات من نور
1- من الناس من يدري ويدري أنه يدري، فهذا عالم فاتبعوه,
ومنهم من يدري ولا يدري أنه يدري، فهذا غافل فنبهوه, ومنهم من لا يدري ولا يدري أنه لا يدري، فهذا شيطان فاحذروه , ومنهم من لا يدري ويدري أنه لا يدري، فهذا جاهل فعلِّموه.
2- إذا كنا نتعامل بنظرة العصمة صار نظرنا موجهًا للنقد وليس للحب.
3- مهمااجتهد الإنسان ودبر لا يكون إلا ما أراد الله, فإذا أحب الله العبد ألهمه ما أراد.
4- ليس هناك تعارض بين الطموح إلى السمو الروحي وبين تناول متع الحياة الدنيا المشروعة، بل هناك تكامل وتوازن.
5- يعاني الإسلام الآن من جهل أبنائه، وعجز علمائه، وكيد أعدائه، وفساد أمرائه، وشُحِّ أغنيائه.
6- إن الأفكار والآمال لا تموت بموت أصحابها.
7- الجهل بالواقع يؤدي إلى إصدار أحكام خاطئة، واختلال ترتيب الأولويات.
8- لن تُنصر دعوة الله حتى يكون حماسك لها كحماسك لولدك المريض، فلا تملك إلاأن تفِرَّ به إلى الطبيب لتعالجه.
9- الغرب استفاد من التراكم الحضاري المادي (كفريق بناء), والمسلمون كل ما أتى داعٍ يبدأ من الصفر, كل يبنى وحده.
10- من لم يتقن فنًّا في صناعة الحياة فليتقن صناعة الشموخ والاستعلاءالإيماني.
11- كثير من الناس يقول:لا إله إلاالله،ولكن قليل الذي يعلم ويعمل بمعنى لا إله إلا الله, والأقل من يتحمل ويضحِّي من أجل لا إله إلا الله.
12- القوة تبدأ من الالتزام الداخلي -تربية- فإذا انتصرت على نفسك بالقوة جاوزت نصف المرحلة، إذًا فلا بد لك وأنت تحمل الحق من قوة تحميه،تبدؤه بالصراع مع نفسك حتى تذللها.
13- إن الأخطاء حين لا تجد من يصححها تتجمع لتتضاغط كما يتضاغط البخار، حتى إذا طفح الكيل انداحت في صورة انفجار مروع، يذهب بالصالح والطالح.
14- كم ستكون نفسًا خبيثة تلك النفس التي لا تطمئن حتى تكيل الصاع صاعين لمن أخطأ في حقها, وكم سيكون مجتمعًا بغيضًا ذلك المجتمع الذي يتبارى الناس فيه،فيما يدبرونه من الكيد ردًّا على إساءة