اهنا گلت اجووي الملائكة خاصة اني قبل ايام كنت اقرأ في تفسير ان عزرائيل عليه السلام نفسه عنده ملائكة تساعده فكانت الفكرة مسيطرة عليّ ، فتوقعت هيئة من شكل ما بيضاء نصف شفافة تخترق الابواب ...
لكن مو (عامل نظافة هندي).
كنت حزنانة جدا وانا اقرأ القصة وخصوصا على المساكين اللي ماتوا وشفت الردود كلها ضحكات لكني في قمة حزني ولم اتوقع ردك يضحكني بهذا الشكل ويحول الحزن املم بي الى ابتسامة عريضة
المشاركة الأصلية بواسطة سيناء الرافدين كنت حزنانة جدا وانا اقرأ القصة وخصوصا على المساكين اللي ماتوا وشفت الردود كلها
ضحكات لكني في قمة حزني ولم اتوقع ردك يضحكني بهذا الشكل ويحول الحزن الملم بي الى ابتسامة عريضة ملائكة حتة وحدة شوي شوي
الله يقدرني ان ارسم الابتسامة على كل وجه حزين.
بالمناسبة ، صندوق العمل (ب) على حقيقتة أكبر منكتچي ، وعندي مجموعة من الاصدقاء نعمل جلسة دينية مرة كل شهرين (بعد ان كانت اسبوعية قبل سنوات) ماتحلالهم الگعدة الا بوجودي. رغم اللي بداخل الصدور مايعلم بيه الا الله لكن هذا الشي بطبيعتي.
وانطاه عشرة وكله هاي متنكسر لان منجمعين هيجي اريدكم ، چان هرقل كسرها وانطاه 20 وكسرها وانطاه 50 وهم كسرها
گله ابني هرقل انت لصتها للسالفه....
ما فهمت شي
محسوبتك طلطميس باللهجة العراقية
تعلمت كم كلمة من سنة تقريبا بس الله يلعن بليس نسيتهم كلهم
وكان لدي صديقة عراقية ايام المدرسة وكنت انا " مدا افتهم شنو جانت تحجي " فخليتها تصير بلبل باللهجة الشامية " علمود الله يسهل وأتفاهم وياها وشكد جان كلبي (( قلبي )) يتشلع يوم جانت تتشاقى عليا وانا واقفة مدا افتهم شنو تكول "
بس الله يخليلي تفرج ياعراق عاملتها قاموس " كل يومين دا ادز عليها رسالة واطلب تفسير شوية جلمات "
محسوبتك طلطميس باللهجة العراقية تعلمت كم كلمة من سنة تقريبا بس الله يلعن بليس نسيتهم كلهم وكان لدي صديقة عراقية ايام المدرسة وكنت انا " مدا افتهم شنو جانت تحجي " فخليتها تصير بلبل باللهجة الشامية " علمود الله يسهل وأتفاهم وياها وشكد جان كلبي (( قلبي )) يتشلع يوم جانت تتشاقى عليا وانا واقفة مدا افتهم شنو تكول " بس الله يخليلي تفرج ياعراق عاملتها قاموس " كل يومين دا ادز عليها رسالة واطلب تفسير شوية جلمات "
احنا العراقيين لو فقط نرفع من لهجتنا الحرف السحري (چ) كان اصبحت لهجتنا هي لغة العاشقين والشعراء ، بس شنسوي ، الله يجازي اللي كان السبب واخترع (الچفچير) .
جمع والد هرقل اولاده ليوصيهم قبل وفاته وقل لهم: أولادي اوصيكم ان تبقوا متحدين فالاتحاد قوة والتفرقة ضعف
وأخذ عصا واحدة وكسرها أمامهم ، فقال هكذا ستكونوا لو تفرقتم ، يسهل على عدوكم ان يكسركم ولكن لو اتحدتم وكنتم جسدا واحدا كالبنيان المرصوص فلن يتمكن منكم عدوكم
فأعطى لأبنه هرقل 10 عصيات وقال له هذه لن تنكسر وكذلك هو الحال لو بقيتم متحدين ولكن هرقل وماأدراك ماهرقل اخذها الـ 10 فكسرها
انحرج الاب فأعطاه 20 عصا وقال هذه المرة لن تستطيع ان تكسرها فأخذها هرقل هي الاخرى فكسرها
زاد انحراج الاب فأعطاه هذه المرة 50 عصا وكان متأكدا انه هذه المرة لن يقدر عليها وبكل ثقة اخذها هرقل فكسرها هي الاخرى
فالتفت اليه ابوه وخاطبه باللهجة المصرية: غور من وشي ياود ، انت خربت علينا السالفة ياود.
كنت حزين جدا وانا اقرأ القصة وخصوصا على المساكين اللي ماتوا وشفت الردود كلها ضحكات لكني في قمة حزني ولم اتوقع ردك يضحكني بهذا الشكل ويحول الحزن الي بي الى ابتسامة عريضة
تعليق