أمي، أيا لحنٌ أنشده، وصلاةً أُصليها ، أمي أيا وردٌ أقطفهُ، وذكرى في معانيها
أمي أيا صدرٌ أحضنهُ، وأشعارًا في أغانيها، ماأنتِ ياأمي سوى عبادةُ الطلقاء
والأحرار، فقد كتبكِ الرحمن، في الأنجيل، والتوراةِ والقرآن..
أمي اشتقتُ لكِ ، من أبعدِ نقطةٍ في أمريكا، إلى أخر نقطةٍ في الشرق الأوسط
كم أتمنى اليوم لو أقبلُ يداكِ، لو أضع شفتاي على جبينكِ الطاهر العفوي، كم
أتمنى ياأمي..
فها أنا ألبس ُ الحِداد، من أجل غيابكِ عني 3 أشهر، أُريد أن أراكِ مُجددًا ياأمي
فبعدُ المسافة بيننا لاتُقسي القلوب، ولكن تعشقُ الرؤيا مُجددًا ..
أُحبكِ ياأمي..!!
يشتاقها عيني وكلُّ مداركي
حتى فؤادي أو صدى أصواتي
إنْ قلتُ (أُمًّآآآآآآهُ) بلحنٍ محزنٍ
هل يكتفي لوفائها الكلماتِ؟
هل أرتدي ثوبَ الحدادِ لولهةٍ
من أجل أيامٍ من الحُرقاتِ؟
تسعون يومًا أو ثلاثةَ أشهرٍ
لكنهم كانوا لظى الجمراتِ
حتى الصقيعُ رأى في مضجعي
دخانُ أنفاسٍ من الزفراتِ
حتى الجبالُ بثقلها وثباتها
مذ طالعتني قد هَوَتْ لفلاةِ
أبكي على بُعدِ المسافاتِ التي
قد فرقتْ بيني وبين صلاتي
أمي صلاةٌ لاسجود بفرضها
ودُعائها تسبيحةُ الدعواتِ
ورضائها فرضٌ علينا حكمهُ
فوقَ الوجوبِ زيادةَ الحسناتِ
أمي أيا قدرٌ أُطالبُ لطفهُ
ياجنة الأقدارِ والبركاتِ
هي نعمة الرحمن كونَ وجودها
هي صفوة الأكوانِ والآياتِ
أشتقتُ تقبيل اليدين للحظةٍ
حتى ولو كانت بطولِ شتاتِ
حتى ولو كانت بعمقِ بحارنا
حتى ولو كانت بشط فراتِ
أمي أيا صدرٌ أحضنهُ، وأشعارًا في أغانيها، ماأنتِ ياأمي سوى عبادةُ الطلقاء
والأحرار، فقد كتبكِ الرحمن، في الأنجيل، والتوراةِ والقرآن..
أمي اشتقتُ لكِ ، من أبعدِ نقطةٍ في أمريكا، إلى أخر نقطةٍ في الشرق الأوسط
كم أتمنى اليوم لو أقبلُ يداكِ، لو أضع شفتاي على جبينكِ الطاهر العفوي، كم
أتمنى ياأمي..
فها أنا ألبس ُ الحِداد، من أجل غيابكِ عني 3 أشهر، أُريد أن أراكِ مُجددًا ياأمي
فبعدُ المسافة بيننا لاتُقسي القلوب، ولكن تعشقُ الرؤيا مُجددًا ..
أُحبكِ ياأمي..!!
يشتاقها عيني وكلُّ مداركي
حتى فؤادي أو صدى أصواتي
إنْ قلتُ (أُمًّآآآآآآهُ) بلحنٍ محزنٍ
هل يكتفي لوفائها الكلماتِ؟
هل أرتدي ثوبَ الحدادِ لولهةٍ
من أجل أيامٍ من الحُرقاتِ؟
تسعون يومًا أو ثلاثةَ أشهرٍ
لكنهم كانوا لظى الجمراتِ
حتى الصقيعُ رأى في مضجعي
دخانُ أنفاسٍ من الزفراتِ
حتى الجبالُ بثقلها وثباتها
مذ طالعتني قد هَوَتْ لفلاةِ
أبكي على بُعدِ المسافاتِ التي
قد فرقتْ بيني وبين صلاتي
أمي صلاةٌ لاسجود بفرضها
ودُعائها تسبيحةُ الدعواتِ
ورضائها فرضٌ علينا حكمهُ
فوقَ الوجوبِ زيادةَ الحسناتِ
أمي أيا قدرٌ أُطالبُ لطفهُ
ياجنة الأقدارِ والبركاتِ
هي نعمة الرحمن كونَ وجودها
هي صفوة الأكوانِ والآياتِ
أشتقتُ تقبيل اليدين للحظةٍ
حتى ولو كانت بطولِ شتاتِ
حتى ولو كانت بعمقِ بحارنا
حتى ولو كانت بشط فراتِ