المشاركة الأصلية بواسطة نورالوجود
لكن هذا لا يعني أنها إمرأة عادية بمعنى الخلق, فهي مخلوقة و من جنس البشر, و ليست من المريخ أو من عالم آخر تختلف فيه عن البشر!
أين المشكلة و أنتم بنفسكم تتبنون هذا الرأي؟؟
لكل الشيعه الموالين 000 خدام المراجع
نعم هكذا يكون الحوار 000 ردوا على الافكار المنحرفه للسيد فضل الله 00 ولكن دون سب او تجريح او شتم
احتراماً لرأي مراجعنا العظام
بارك الله فيكم
نعم هكذا يكون الحوار 000 ردوا على الافكار المنحرفه للسيد فضل الله 00 ولكن دون سب او تجريح او شتم
احتراماً لرأي مراجعنا العظام
بارك الله فيكم
و أما مقولة الأفكار المنحرفة, فهل هذا ما أمرك به السيد السيستاني؟ و تقول بدون تجريح!
على كل لا أريد أن أغير الموضوع.
اما مشاركتي :
ما المقصود بالناحيه التكوينيه؟
اذا المقصود ( الجسد ، الاحساس الجسدي ، المرض ، 000الخ) فنعم الرسول والامام علي والزهراء والحسن والحسين
كلهم يشتركون مع البشر في هذا0
ما المقصود بالناحيه التكوينيه؟
اذا المقصود ( الجسد ، الاحساس الجسدي ، المرض ، 000الخ) فنعم الرسول والامام علي والزهراء والحسن والحسين
كلهم يشتركون مع البشر في هذا0
أما السيد فضل الله عندما يشبه السيد فاطمه الزهراء عليه السلام بالمرأه العاديه ، فهذا اضرب به عرض الحائط
يعني كم مرة أعيد كلام السيد لكم حتى تفهموه؟؟ يقول سماحته:
وعندما تحدثنا في "تأملات إسلامية حول المرأة"[49] عن أن الزهراء(ع) ـ كما مريم(ع) وآسية بنت مزاحم ... ـ امرأة عادية،فلم يكن في ذلك الكلام إشعار بنفي كرامات الزهراء وعصمتها، كيف وقد أشرنا في تلك الصفحة نفسها إلى أن الله سبحانه منح بعض تلك النسوة العظيمات من ألطافه ما يسددهن ويثبتهن روحياً وعملياً، وإنّما كان ذلك الكلام يرمي ـ كما يشهد به صدره وذيله ـ أنها(ع)لم تكن إلا بشراً وتحمل خصائص سائر النساء، كما كان رسول الله(ص) بشراً ويحمل خصائص الرجال {قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلي} [الكهف:110 ]،وإلا لو لم يكن رسول الله بشراً وكذلك الأنبياء والأئمة والزهراء ـ عليهم جميعاً سلام الله ـ لما كان لهم فضل على سائر الناس، ولما كان هناك معنى للاقتداء بهم {ولو جعلناه ملكاً لجعلناه رجلاً وللبسنا عليهم ما يلبسون} [الأنعام:9]، فعظمة هؤلاء وقيمتهم أنّهم بشر وليسوا ملائكة، ولكنهم بإرادتهم وقداستهم أرفع شأناً عند الله من الملائكة.. ولهذا علينا عندما نقدّم الزهراء(ع) أو نقدم آل البيت(ع)، أن لا نقدّمهم بطريقة توحي بأنهم ملائكة أو أنهم غيب من الغيب، لأننا وإن كنا نعتقد أن الغيب يمثل الأساس في عقيدتنا، ولكن إرادة الله قضت أن يكون المثل الأعلى للناس والهادي لهم من الضلالة من جنسهم {قل سبحان ربي هل كنت إلا بشراً رسولاً}[الإسراء:93]. {هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم}[الجمعة:2].
ولئن بقي البعض يصرّ ـ ورغم كل كلماتنا وصراحتها في تقديس السيدة الزهراء(ع) وتعظيمها وبيان عصمتها ... ورغم كثرة محاضراتنا وتنوعها منذ أكثر من خمسين سنة في شأن آل البيت(ع) ـ على تقويلنا ما لم نقله وتحميل كلامنا ما لا يحمله، في شأن سيدتنا الزهراء(ع) وعصمتها، أو في شأن ولاية سيدنا أمير المؤمنين(ع) التي أكّدها ونصّ عليها النبي الأمين(ص) في مواضع عديدة أبرزها في غدير خمّ، فإننا ندعو الله لهم بالهداية إن كان لا يزال عندهم قابلية ذلك، وإلا فحسابهم على الله ولنا معهم موقف يوم القيامة، يوم يقوم الناس لرب العالمين الذي لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها في كتاب، وسيكون الحساب بمحضر جدنا رسول الله(ص) وجدنا أمير المؤمنين(ع) وجدتنا الصدّيقة الزهراء(ع)، ونرى لمن يكون الفلج في ذلك اليوم."
http://arabic.bayynat.org.lb/ahlalbe...-fast-f3m5.htm
تعليق