ها انذا جالسة في بيتي واسمع الهوسات والطلقات والالعاب النارية ... كاني اسمع صوت الفرح والسرور لديهم.. كانهم قد فرحوا بانتهاء هذه السنة فرحين.. البسمة غير مفارقة افواههم .. ولكن قد انتهت هذه السنه.. فهل نظرنا قليلا الى ما قدمناه في هذه السنه حيث أصبح ماضيا قد زال.. هل حقا عملنا لغـــــد .. اليس الصبح بقريب ..هل انت فرح الان لان السنة قد انتهت ام هل انت حزن لان السنة قد انتهت وانت لم تفعل شيئا قط للحياة الابـــديـــــة الا ينبغي للناس ان يحزنوا بدلا من ان يحزنوا لضياع هذه السنه بدون عمل اثنى عشر شهرا لضياع 363 تقريبا الا نخخل قليلا من الذي يرانا الان ...
اختكم خادمة قلادة الوجود
اختكم خادمة قلادة الوجود
تعليق