
لما جئ بجسد علي الاكبر (ع) الى خيمة الشهداء وهو مقطع الاوصال كانت خيمة اخته سكينة تبعد عنها ( خطوة او خطوتان )
فلما سمعت بمقتل اخيها هرعت الى خيمة الشهداء فارغة وقد نسيت خمارها من شدة المصيبة وما ان دخلت الخيمة حتى ناداها الحسين ( ع): اين خمارك يا سكينة ؟
ولم يوجد حينها في الخيمة غير اهل بيته !
فاين سيدي الحسين (ع)..
ان كانت خيمة ابنته سكينة تبعد خطوتين عن خيمة الشهداء وذكرها بحجابهامن الاب الغيور اليوم يعلم ان مدرسة او جامعة او مقر عمل ابنته تبعد مئات الخطوات ولا يقول لها اين حجابك يا (...........)
فلما سمعت بمقتل اخيها هرعت الى خيمة الشهداء فارغة وقد نسيت خمارها من شدة المصيبة وما ان دخلت الخيمة حتى ناداها الحسين ( ع): اين خمارك يا سكينة ؟
ولم يوجد حينها في الخيمة غير اهل بيته !
فاين سيدي الحسين (ع)..
ان كانت خيمة ابنته سكينة تبعد خطوتين عن خيمة الشهداء وذكرها بحجابهامن الاب الغيور اليوم يعلم ان مدرسة او جامعة او مقر عمل ابنته تبعد مئات الخطوات ولا يقول لها اين حجابك يا (...........)
تعليق