سُئل الإمام سيد الشهداء صلوات الله عليه :
أيّهما أحبّ إليك؟ رجل يروم قتل مسكين قد ضعف تنقذه من يده؟ أو ناصب يريد إضلال مسكين [مؤمن] من ضعفاء شيعتنا تفتح عليه ما يمتنع (المسكين) به منه ويفحمه ويكسره بحجج الله تعالى؟
قال
: بل انقاذ هذا المسكين المؤمن من يد هذا الناصب، انّ الله تعالى يقول: ومن أحياها فكأنّما أحيا الناس جميعاً، [أي] ومن أحياها وأرشدها من كفر إلى إيمان فكأنّما أحيا الناس جميعاً من قبل أن يقتلهم بسيوف الحديد
أيّهما أحبّ إليك؟ رجل يروم قتل مسكين قد ضعف تنقذه من يده؟ أو ناصب يريد إضلال مسكين [مؤمن] من ضعفاء شيعتنا تفتح عليه ما يمتنع (المسكين) به منه ويفحمه ويكسره بحجج الله تعالى؟
قال

تعليق