و الكل يعلم موقف السيد القائد حفظه الله من هذه الخرافات.

ما في غيرك خرافة يا ملعون
الله ينتقم منك بحق دماء الحسين الشهيد
الله ينتقم منك يا رب

و يا اسفي على الشيعة الساكتين

ولتموت غيظا ً يا امجد عمر
ان اكبر تطبير يحدث في ايران حيث يجتمع المطبرون في مدينة اصفهان و يطبرون

سحقا ً لك و لسيدك
سحقاً لك

اللهم احفظ الإمام السيستاني بحق محمد وآل محمد ..

وابقه ذخراً لكي يبين العقيدة الصحيحة كما هي ..

فالأصل هو استحباب التطبير ، وعلينا أن لا نلتفت لأهل البدع ، الذين يستهزؤون بالتطبير ..

خرافات بطياح حظك يا ما تستحي

شنو خرافة

بكيفك

لو بكيف فضل الشيطان وخامنئي ؟؟

المراجع أجمعوا على حليته واستحبابه

ثم تجي تفصم وتقول خرافة

وين عايش انته ولك

اصبر قليلاً ..

سترى الحسين والعباس روحي فداهما كيف سيطيحون حظك .

اصبر

السلام عليكم.

فالأصل هو استحباب التطبير ، وعلينا أن لا نلتفت لأهل البدع ، الذين يستهزؤون بالتطبير ..

الآن نحن صرنا أصحاب بدع! إذن أتحداك أمام الجميع أن تأتيني بكتاب لعالم شيعي ما بين عهد الأئمة (ع) الى 1700 يذكر فيه كلمة تطبير, و لو فقط كلمة تطبير!؟ أتحداك!

المراجع أجمعوا على حليته واستحبابه

بل إن قلة قليلة ممن قالوا بإستحبابه و هم لا يتجاوزون أصابع اليد.
يقول السيد محمد باقر الحكيم (قدس) عن والده السيد محسن الحكيم (قدس):
ثم نزه الشعائر الحسينية من شوائب البدع والضلالات عندما حاول بعض الناس أن يوجدوا شعائر تشبه شعائر عَبَدة النار. حيث كانوا يشعلون النار، ثم يتوضؤون ويدخلون فيها تعبيراً عن الارتباط بالإمام الحسين (عليه السلام). لكن الإمام الحكيم وقف وقفة شجاعة فحرم ذلك، وبادر إلى تنفيذه مع أنه لم تكن لديه سلطة تنفيذية، لكنه استخدم كل الإمكانات لمنع هذا الانحراف.
وهكذا كان مع بعض الشعائر التي صارت توجب نفرة الناس من الشعائر الحسينية كلها، وذلك لما تطور وضع المجتمع الإسلامي بشكل أكبر، فكان موقفه الحازم من موضوع التطبير، وكان موقفه واضحاً أيام آية الله العظمى الشيخ النائيني، لكنَّه بعد ذلك حرّم هذه الممارسة، وكان يقول: هناك أمران رئيسان منعا التشيع من الانتشار والتوسع: أحدهما التطبير الذي ينفِّر المسلمين من مذهبنا. والآخر ما يمارسه بعض الجهال من الشتم والسب واللعن، وذلك ما يأباه مذهبنا، وأفكارنا، وعقائدنا، ومنهجنا الإسلامي. حيث نهى القرآن عن أن تسب آلهة المشركين مع أنها في النار.
http://www.al-hakim.com/arabic/fekri/03/06.html#a050
صدق السيد محسن الحكيم (قدس) فالتطبير هو سبب رأيسي لعدم إنتشار التشيع بقوة.

فالأصل هو استحباب التطبير ، وعلينا أن لا نلتفت لأهل البدع ، الذين يستهزؤون بالتطبير ..

------------------------------------------------------------------------------
يقول الميرزا التبريزي قدس سره: ان فضل الله ضال مضل و لا يجوز تاييده او تاييد من يؤيده

اخ امجد علي

يمكن حمل الكلام على اكثر من وجه . احدها انه في زمان السيد محسن الحكيم رحمه الله ، كان التطبير امرا غير صحيح . فحلال محمد حلال الى يوم القيامه ، ولكن هناك ظروف معينه تجعل الفقيه ينهى المؤمنين عن اداء عمل ما . فالتدخين ليس امرا محرما عند اكثر من مرجع ، ولكنه صار حراماً في زمن الميرزا حسن الشيرازي الذي حرم التدخين ، بسبب امر وقتي وضعي فرضته الظروف . فتامل .

ثم ان السيد محسن الحكيم رحمه الله ، لم يقل بحرمه التدخين ، بل قال انه سبب في عدم انتشار التشيع . فنجد في الجانب الاخر السيد صادق الروحاني الذي يقول ان في ترك التطبير مفسده . أي انه فيه اضعاف للمذهب بلا شك ، والا باي شيئ تتحقق المفسده ؟ . فاذن كل يعمل حسب قناعته هو . ويلاحظ ما يقوله جمهور المراجع الحاليين . فهم يعيشون الظروف واقدر على معرفه المناسب . طبعا هذا بالنسبة لمن يقلد مرجعا توفي وينهى عن التطبير ، والا من كان يقلد مرجعا يحرم التطبير -على فرض وجود هذا المرجع- فانه يرجع لفتوى مرجعه بلا شك . فلاحظ دمت بخير .

اخ امجد
انا اشك في الفتوى التي وضعتَها . فقد سئل السيد محمد سعيد الحكيم باستفتاء عن التطبير ، وقد جلبته لكم من احدى الكتب التي نقلتها من موقعه .

السؤال : كبار العلماء الماضين ، مثل آية الله النائيني ، آية الله الحكيم ، آية الله الخوئي وغيرهم أجازوا الشعائر الحسينية بل قالوا باستحبابها .. كاللطم والزنجيل والتطبير ، هل فتواكم يوافق بقية العلماء أم لا ؟
الجواب : نعم نوافق سيدنا الجد (قدس سره) في جواز ذلك ، بل هو مستحب إذا كان فيه ترويج للمذهب الحق ولم يلزم ضرر بدني شديد .

قال السيد أيضاً :
لما كان اللطم والتطبير وغيرهما إنما يؤتى بها لاجل إظهار العاطفة للمبدأ الحق ورجاله وترويجه ورفع دعائمه وحزناً على الحق المهتضم ، فهي راجحة من هذه الجهة .

والمعروف ان السيد محسن الحكيم رحمه الله يكون جد السيد محمد سعيد لوالدته . والمعروف المتداول بين الأوساط ان فتوى السيد محسن الحكيم تقول بالجواز ، فغريب ان تنقل لنا اخ امجد هذه الفتوى . فنأمل منك أيها الأخ ان توضح لنا هذا الاشكال .

السلام عليكم.
أولاً ما تقصد بأن حلال محمد حلال الى يوم القيامة؟؟ و هل التطبير أحله النبي محمد (ص)!؟ كلا و حاشا.. إنما هي بدعة مستوردة من الهنود و ددخيلة على التشيع لم تتجاوز ال 100 الى ال 200 سنة.
ثم تقول أن السيد محسن الحكيم لم يفتي بحرمة التطبير؟؟ كيف ذاك و هو يقول أنه سبب رئيسي لعدم إنتشار التشيع؟؟!
الإرهاب مثلاً سبب رئيسي لعدم إنتشار الإسلام, هل بكلامي هذا لا أرى حرمة الإرهاب؟؟
عزيزي استخدموا العقل الذي من الله به عليكم.
ثم إن السيد محمد سعيد الحكيم حفظه الله ليس من مؤيدي التطبير, بل ترك الأمر للعرف, فإن كان التطبير في بلدٍ ما يشوه الإسلام فلا يجوز
لاحظ ماذا يقول:
ج: إنما يرجح التطبير إذا كان شعاراً و مواساة من دون أن يترتب عليه ضرر خاص محرم أو عام يضر بسمعة المذهب الحق أو أهله.
و قوله أن جده السيد محسن الحكيم أفتى بجواز التطبير فهذا صحيح, فالسيد محسن الحكيم له منهج فقهي يقول بجواز الضرر القليل, و إنما الضرر المحرم هو الضرر المعتد به, و هذا رأي الكثير من العلماء.
لكننا نتحدث عن التوهين الذي يسببه التطبير, فلهذا اتخذ السيد محسن الحكيم موقفاً حاسباً من هذه الأعمال بعد ما رأى المفاسد الكثيرة و الأضرار البليغة على المذهب بسببها, فقام و حرم هذه الأعمال تحريماً مطلقاً.
و لا أعتقدك تشكك في مصداقية المرجع السيد محمد باقر الحكيم (قدس) إبن السيد محسن الحكيم (قدس)؟

اخ امجد . لي عوده بعد غد . فحاليا مشغول للغايه . كلامك فيه خلط كثير . سنبين ذلك بعد العوده .

تاج تاج على الراس سيد علي السيستاني

السلام عليكم

أولاً ما تقصد بأن حلال محمد حلال الى يوم القيامة؟؟ و هل التطبير أحله النبي محمد (ص)!؟ كلا و حاشا.. إنما هي بدعة مستوردة من الهنود و ددخيلة على التشيع لم تتجاوز ال 100 الى ال 200 سنة.

في موضوع سابق ، اخبرتك انك ترد على ما تريد الرد عليه فقط ، ولا تعلق على الكلام كاملا . فاتمنى ان لا يحدث منك هذا هنا ايضا يا اخ امجد علي . اقصد ان التطبير حلال بدليل ان زينب عليها السلام ضربت راسها بعمود المحمل ، وهذا ما اقره الشيخ جواد التبريزي رحمه الله بفتواه التي ايدتها . ونحن نعلم ان السيده زينب عالمة غير معلمه ، وفاهمة غير مفهمه . لذا فانه وجب القول بان النبي (ص) لم يحرم التطبير ، بدليل ان زينب (ع) قامت بذلك ، مع الاخذ بنظر الاعتبار ان زينب قد قيل في حقها ما قيل من عظيم المدح والثناء من قبل اهل البيت .

ثم تقول أن السيد محسن الحكيم لم يفتي بحرمة التطبير؟؟ كيف ذاك و هو يقول أنه سبب رئيسي لعدم إنتشار التشيع؟؟!
الإرهاب مثلاً سبب رئيسي لعدم إنتشار الإسلام, هل بكلامي هذا لا أرى حرمة الإرهاب؟؟

نعم .. السيد محمد سعيد الحكيم لم يفتي بحرمه التطبير ، انما اشار الى استحبابه . وشكي في الذي نقلته هو شك في اصل ما نقل عن السيد محمد باقر الحكيم ، وليس في ما قاله هو .

عزيزي استخدموا العقل الذي من الله به عليكم.

بالتاكيد نحن نستخدمه . ولكن لا فائدة ان نستخدمه لوحده . بل عليك انت ايضا يا (عزيزي) ان تستخدم العقل الذي من الله به عليك .

ثم إن السيد محمد سعيد الحكيم حفظه الله ليس من مؤيدي التطبير, بل ترك الأمر للعرف, فإن كان التطبير في بلدٍ ما يشوه الإسلام فلا يجوز
لاحظ ماذا يقول:
ج: إنما يرجح التطبير إذا كان شعاراً و مواساة من دون أن يترتب عليه ضرر خاص محرم أو عام يضر بسمعة المذهب الحق أو أهله.

اخ امجد . هل خلق الله لك عينين ؟ لماذا لا تقرا الفتوى التي وضعتها المنقوله من موقع السيد ؟ . لا حظ ما قاله هنا : " لما كان اللطم والتطبير وغيرهما إنما يؤتى بها لاجل إظهار العاطفة للمبدأ الحق ورجاله وترويجه ورفع دعائمه وحزناً على الحق المهتضم ، فهي راجحة من هذه الجهة " . وهل تعلمني يا اخ امجد في الذي يراه السيد من الذي لا يراه ؟ وانا الذي جلست مع جماعة من المؤمنين معه وحدثناه في مختلف الامور ؟ وهل تعلم ان للسيد كتابا يدافع فيه بشده عن التطبير ؟ وهل تعلم ان اقرب المقربين له يقول ان السيد يدافع بشده عن التطبير ؟ فتامل وتنبه وكن واعيا .

و قوله أن جده السيد محسن الحكيم أفتى بجواز التطبير فهذا صحيح, فالسيد محسن الحكيم له منهج فقهي يقول بجواز الضرر القليل, و إنما الضرر المحرم هو الضرر المعتد به, و هذا رأي الكثير من العلماء.

طيب . ما الاشكال اذا ؟ هل ضرر التطبير ضرر معتد به ؟ وما هو تعريف الضرر المعتد به الذي تعرفه ؟

لكننا نتحدث عن التوهين الذي يسببه التطبير, فلهذا اتخذ السيد محسن الحكيم موقفاً حاسباً من هذه الأعمال بعد ما رأى المفاسد الكثيرة و الأضرار البليغة على المذهب بسببها, فقام و حرم هذه الأعمال تحريماً مطلقاً.

هذا كلام انشائي من عندك يا اخ امجد . ولا اتمنى ان تصل المرحلة بان تاتينا بكلام من جيبك . تقول " فقام وحرم هذه الاعمال تحريما مطلقا " !!!

و لا أعتقدك تشكك في مصداقية المرجع السيد محمد باقر الحكيم (قدس) إبن السيد محسن الحكيم (قدس)؟

من قال لك ان السيد محمد باقر الحكيم مرجع ؟ هذا اولا . ثانيا اعيد ما قلته لك : "وشكي في الذي نقلته هو شك في اصل ما نقل عن السيد محمد باقر الحكيم ، وليس في ما قاله هو " .

في موضوع سابق ، اخبرتك انك ترد على ما تريد الرد عليه فقط ، ولا تعلق على الكلام كاملا . فاتمنى ان لا يحدث منك هذا هنا ايضا يا اخ امجد علي . اقصد ان التطبير حلال بدليل ان زينب عليها السلام ضربت راسها بعمود المحمل ، وهذا ما اقره الشيخ جواد التبريزي رحمه الله بفتواه التي ايدتها . ونحن نعلم ان السيده زينب عالمة غير معلمه ، وفاهمة غير مفهمه . لذا فانه وجب القول بان النبي (ص) لم يحرم التطبير ، بدليل ان زينب (ع) قامت بذلك ، مع الاخذ بنظر الاعتبار ان زينب قد قيل في حقها ما قيل من عظيم المدح والثناء من قبل اهل البيت .

موضوع السيدة زينب ناقشته هنا:
http://www.yahosain.net/vb/showthrea...t=91478&page=4
و قد فندت تلك القياسات الباطلة كلها.
ثم إذا كان فعل زينب (ع) هو تطبير, لماذا يستنكره التبريزي و يقول أنه غير محرز إذن؟؟
هل كانت السيدة زينب (ع) تركض في الشوارع و تطبر؟ هل أدمت رأسها و بدأت بلطمه الى أن إمتلئت دماً؟
حاشا زينب (ع) هذه الأفعال.
و راجع الرابط الذي وضعته لك.

نعم .. السيد محمد سعيد الحكيم لم يفتي بحرمه التطبير ، انما اشار الى استحبابه . وشكي في الذي نقلته هو شك في اصل ما نقل عن السيد محمد باقر الحكيم ، وليس في ما قاله هو .

تقصد السيد محسن الحكيم (قدس)؟
أين أشار السيد محسن الحكيم (قدس) الى إستحباب التطبير؟
لاحظ هذه الفتوى من كتاب يؤيد بدعة التطبير:

(33)

الإمام الحكيم (قدس سره)
وقد سأل بعض الإيرانيين سماحة الإمام آية الله العظمى السيد محسن الطباطبائي الحكيم (قدس سره) سؤالاً باللغة الفارسية، نعربه مع جواب سماحته حرفياً.
نص السؤال:
باسمه تعالى شأنه
في بلاد الهند والباكستان أيام إقامة العزاء على أبي عبد الله الحسين (عليه السلام) وباقي الأئمة المعصومين (عليهم السلام) معتاد أن يتجرد الناس ويدمون الصدور ويطبرون ويضربون الظهور بالسلاسل ويدخلون في النار المشتعلة حفاة.
وبواسطة هذه الأمور يتم إظهار الدين والشعائر وتقوية الدين وتنمية الإيمان ومحبة الأئمة (عليهم السلام). وإذا لم يفعلوا هذه الأمور تزداد اللادينية ويقل الدين.
فمع وجود هذه الأمور هل يشكل شرعاً لدم الصدور والضرب بالسلاسل على الظهور والتطبير والدخول حافياً في النار، أم لا؟ تفضلوا بالجواب:
نص الجواب:
بسم الله تعالى:
لا مانع منها إن لم يكن فيها خوف الضرر، والحفظ فيها عنوان العزاء، ولم تكن موجبة للسخرية وتهييج عداوة الغير.
الخاتم المبارك
محسن الطباطبائي
http://www.14masom.com/14masom/05/mktba5/book06/2.htm
ما رأيك؟
و ماذا تقصد بأنك تشك في ما نقل عن السيد محمد باقر الحكيم(قدس)؟ عزيزي هذا كتابه كتبه بيده الطاهرة.

هذا كلام انشائي من عندك يا اخ امجد . ولا اتمنى ان تصل المرحلة بان تاتينا بكلام من جيبك . تقول " فقام وحرم هذه الاعمال تحريما مطلقا " !!!

هذا كلام السيد محمد باقر الحكيم:
لكنَّه بعد ذلك حرّم هذه الممارسة،
http://www.al-hakim.com/arabic/fekri/03/06.html#a050

اخ امجد . هل خلق الله لك عينين ؟ لماذا لا تقرا الفتوى التي وضعتها المنقوله من موقع السيد ؟ . لا حظ ما قاله هنا : " لما كان اللطم والتطبير وغيرهما إنما يؤتى بها لاجل إظهار العاطفة للمبدأ الحق ورجاله وترويجه ورفع دعائمه وحزناً على الحق المهتضم ، فهي راجحة من هذه الجهة " . وهل تعلمني يا اخ امجد في الذي يراه السيد من الذي لا يراه ؟ وانا الذي جلست مع جماعة من المؤمنين معه وحدثناه في مختلف الامور ؟ وهل تعلم ان للسيد كتابا يدافع فيه بشده عن التطبير ؟ وهل تعلم ان اقرب المقربين له يقول ان السيد يدافع بشده عن التطبير ؟ فتامل وتنبه وكن واعيا .

عزيزي لماذا تحرف الفتوى و لا تكملها؟
يقول السيد محمد سعيد الحكيم حفظه الله:
ج 3، 4 - لما كان التطبير ونحوه من الشعارات الدينية إنما يؤتى بها بقصد إظهار العاطفة نحو المبدأ الحق ورجاله وترويجه ورفع دعائمه فهي من الأمور الراجحة شرعاً من الجهة المذكورة، ولكنها قد تكون مرجوحة أو محرمة لعنوان ثانوي كلزوم الضرر الخاص أو العام المادي أو المعنوي بمراتبه المختلفة ونحو ذلك مما لا ينضبط، وهو يختلف باختلاف الأزمنة والأمكنة، كما يختلف باختلاف وجهات النظر.
http://istefta.alhakeem.com/tasel/1426-02.htm
و الذي يشخص ذلك بالطبع هو العرف العام و ليس المطبرين:

السؤال السادس: تشخيص ان هذا المصداق او هذا الرسم في الشعائر الحسينيه موهن للمذهب اولا هل هو من اختصاص الفقيه او اهل العرف.
ودمتم في خدمة مذهب اهل البيت سلام الله عليهم ج 6 ـ يرجع في تشخيص ذلك عادة للعرف العام.
------------------
فأين تأييد السيد محمد سعيد الحكيم لهذه البدع؟

طيب . ما الاشكال اذا ؟ هل ضرر التطبير ضرر معتد به ؟ وما هو تعريف الضرر المعتد به الذي تعرفه ؟

الضرر المعتد به هو الذي يكون فيه خطر على صاحبه, كالمرض مثلاً أو الإغماء أو تلف عضو ما كعين أو أذن, أو نزيف حاد للدم.
و هذا ينطبق على التطبير.

من قال لك ان السيد محمد باقر الحكيم مرجع ؟ هذا اولا . ثانيا اعيد ما قلته لك : "وشكي في الذي نقلته هو شك في اصل ما نقل عن السيد محمد باقر الحكيم ، وليس في ما قاله هو " .

عزيزي هذا كتاب كتبه السيد محمد باقر الحكيم بيده الطاهرة, و الكتاب إسمه:
موسوعة الحوزة العلمية و المرجعية.

اخ امجد ! انت فندت القياسات ! ام ان الجماعة فندوا قياساتك ! على كل اطلعت على هذا الموضوع ، واستعجلت بتصورك اني اقصد هذا الموضوع بعينه . انا انقد مشاركاتك بصوره عامه . حينما يقوم الطرف الاخر بكتابة رد فانك تقتبس منه ما يعجبك فقط . وهذا ما لا يرضاه عاقل لنفسه . فتامل .

لم الاحظ انك علقت على كلامي بخصوص ان السيد محمد سعيد الحكيم يقول باستحباب التطبير . هذا اولا . ثانيا ، أخبرني كيف ستوفق بين قول السيد محمد سعيد الحكيم بان السيد محسن الحكيم يقول بالجواز ، وبين الكلام الذي نقلته بان السيد محسن الحكيم غير رأيه ! . اخبرني بارك الله فيك .
رايي انك لا زلت لا تفهم الفتاوى بشكل صحيح . فهل في هذه الفتوى قال السيد محسن الحكيم ان التطبير حرام ؟ إئتني بها حرفيا : " التطبير حرام" ، اما ان تلون جزء من الفتوى ، وتترك جزء اخر (وتدعي ان الملون هو المهم) فأنت مخطئ ، لان الفتوى يكمل بعضها بعضا ، فلما يقول المرجع ان التطبير ان كان يشوه صوره المذهب فهو حرام ، فلا يحق لك ان تاتي وتقول يا ناس يا عالم المرجع الفلاني حرم التطبير ! . اصلا هذا عيب على الرجال يا اخ امجد !

اخ امجد ! . ايضا عيب عليك ! . دقق في كلا الفتوتين . لا كلمه تربطهما معا ، ولا تدل الفتوى التي اتيت بها على ان ما اتيتُ به هو جملة من تلك ! دقق وتامل .

جواب ما ياتي في الاقتباس موجود فيه :
ثم :
طيب .. البعض يعيش في مكان يكون في اللطم -حسب ادعائه- موهن للمذهب . فهل ان اللطم غير مستحب لانه يشخص بتشخيص العرف العام ؟ ويسري هذا التشخيص على جميع المناطق في العالم ؟ قل انت واجبني .

في الفتاوى ان كنت تقرا ! السيد محمد سعيد الحكيم عرض وجهة نظر ما ، ولم يقل ان رايه هو هكذا . دقق : " لما كان التطبير ونحوه من الشعارات الدينية إنما يؤتى بها بقصد إظهار العاطفة نحو المبدأ الحق ورجاله وترويجه ورفع دعائمه فهي من الأمور الراجحة شرعاً من الجهة المذكورة، ولكنها قد تكون مرجوحة أو محرمة لعنوان ثانوي كلزوم الضرر الخاص أو العام المادي أو المعنوي بمراتبه المختلفة ونحو ذلك مما لا ينضبط، وهو يختلف باختلاف الأزمنة والأمكنة، كما يختلف باختلاف وجهات النظر. " فتامل .

الضرر المعتد به هو الذي يكون فيه خطر على صاحبه, كالمرض مثلاً أو الإغماء أو تلف عضو ما كعين أو أذن, أو نزيف حاد للدم.
و هذا ينطبق على التطبير.

كيف ينطبق على التطبير ؟ وهل كل مرض يعد ضررا معتدا به ؟!

الله يلعن يزيد
الله يلعن حرمله
الله يلعن عمر بن سعد
الله يلعن اعداء ال محمد

يا ريت احد يوصل هذا البيان لعبد الحميد المهاجري

التطبير له تاثير روحي لو كان القيام به لوجه الله تعالى على حب الحسين وليس لاجل التباهي والرياء لذلك يجب ان يكون جميع عملنا خالصا لله على حب اوليئه الصالحين وخاصتا محمد وال محمد الهم صل على محمد وال محمد