إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

محرم والمجالس الحسينية !!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




    الأستاذ السقاف:
    أولاً: الإشكال في ذلك أن الطبعة الأولى من كتابه بعد وفاته بثلاث سنوات، فكيف نضمن أن الكتاب صحيح؟

    ثانياً: هو يقول ملخص فلو كان الكتاب من تأليف الشهيد فلماذا لم يضع الخطبة كاملة؟

    ثالثاً يقول السيد جعفر مرتضى العاملي: "
    يوجد عندي من المطبوع باللغة الفارسية لهذا الكتاب: (الملحمة الحسينية) جزءان فقط، لهما مقدمتان شرحتا عمل المؤلف فيهما. وانا أورد بعض ما أشار إليه فيهما فيما يلي :
    1- قد صرّح المؤلف في المقدمة بأنه استخرج من اشرطة التسجيل محاضرات للشهيد مطهري، كان رحمه الله قد القاها في مناسبات مختلفة، فجعل المؤلف هذه المحاضرات في ضمن الكتاب المعروف باسم "الملحمة الحسينية" وهو المنشور والمتداول.
    2- إنه يقول : ان قسماً مما نشره في هذا الكتاب مأخوذ من اشرطة مسجلة لم يطلع مؤلف الكتاب عليها، وانما اطلع على متون مستخرجة منها فقط.
    3- ويقول: إن بعض مطالب الكتاب هي أنصاف محاضرات كان الشهيد قد ألقاها في بعض المناسبات، او في جلسات في بعض البيوت، كان رحمه الله يلقي فيها دروساً فصادف بعضها أيام عاشوراء، فاستطرد في طائفة من حديثه، ومحاضراته الى شؤون كربلائية وعاشورائية احتراماً منه للمناسبة، واحتفاءً بها.
    4- قد صرّح المؤلف ايضاً بأنه قد أتم الجمل الناقصة، واصلح منها ما يحتاج الى اصلاح. "

    و السيد ثقة في ما ينقل

    رابعاً القدقدة لك لا عليك فلا يمكنك الإعتماد عليها إلا بإثبات نية الشهيد.

    تعليق


    • #32
      بسم الله الرحمن الرحيم
      المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة

      أولاً: الإشكال في ذلك أن الطبعة الأولى من كتابه بعد وفاته بثلاث سنوات، فكيف نضمن أن الكتاب صحيح؟



      ان كان تاخر طباعة الكتاب بعد موته جعلت عندك اشكالا كبيرا في نسبة الكتاب للمطهري

      فاقول لك : كتاب المراجعات بين الموسوي والبشري شيخ الازهر كذلك مشكوك فيه .
      فشيخ الازهر توفي عام (1335 هـ) والكتاب نشر بطبعته الاولى عام (1355 هـ) اي بعد وفاة شيخ الازهر بعشرين سنة . لا ثلاث سنوات كما حصل للمطهري ، ومع ذلك لا تنفون كتاب المراجعات عن شيخ الازهر فما ردك ؟

      فامامك خياران : اما تنفي الكتابين كليهما عن مطهري والبشري او تثبتهما . لاشتراكهما في السبب نفسه والاشكال الذي اوقعت نفسك فيه .

      تعليق


      • #33
        بسم الله الرحمن الرحيم
        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




        الأستاذ السقاف:

        أعلم أنك لست جاداً فيما تقول وإنما أوردته على سبيل الدعابة

        عزيزي كاب المراجعات للسيد عبدالحسين، وإنما عي الرسائل التي كانت بينه وبين الشيخ البشري، فلو أن الكتاب طبع بعد وفاة السيد عبدلحسين والشيخ البشري فنعم لنا لحق أن نشك في نسبته إليه ما لم تكن هناك قرينة تثبت صحة النسبة

        وهذا ما أطلبه منك أريد تصحيح نسبة الكتاب للشهيد مطهري، فأنا عندي السيد العاملي يقول بأن الكتاب غير صحيح النسب إلى الشهيد فإتني بمن يقول أن الكتاب صحيح النسب للشهيد وما هي قرائنه التي استدل بها على صحة النسب


        مع الشكر
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السقاف
        بسم الله الرحمن الرحيم




        ان كان تاخر طباعة الكتاب بعد موته جعلت عندك اشكالا كبيرا في نسبة الكتاب للمطهري

        فاقول لك : كتاب المراجعات بين الموسوي والبشري شيخ الازهر كذلك مشكوك فيه .
        فشيخ الازهر توفي عام (1335 هـ) والكتاب نشر بطبعته الاولى عام (1355 هـ) اي بعد وفاة شيخ الازهر بعشرين سنة . لا ثلاث سنوات كما حصل للمطهري ، ومع ذلك لا تنفون كتاب المراجعات عن شيخ الازهر فما ردك ؟

        فامامك خياران : اما تنفي الكتابين كليهما عن مطهري والبشري او تثبتهما . لاشتراكهما في السبب نفسه والاشكال الذي اوقعت نفسك فيه .

        تعليق


        • #34
          بسم الله الرحمن الرحيم

          لم اكن اعلم انك تعلم مافي الأنفس ؟
          فهي لله تعالى وللمعصوم عندكم فقط ؟
          ام لان جوابي قضى على اشكالك اصبحت تقول :


          المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة

          أعلم أنك لست جاداً فيما تقول وإنما أوردته على سبيل الدعابة
          واخبرك يا صاحبي :
          ليس لي دخل بالموسوي ، فحديثي هنا عن شيخ الازهر فقط
          كتاب المراجعات خرج بعد وفاة شيخ الازهر بعشرين سنة .
          كتاب الملحمة الحسينية خرج بعد وفاة مطهري بثلاث سنوات .
          فكيف اثبت انت كتاب المراجعات ونسبة المراسلات لشيخ الازهر ، و في المقابل نفيت كتاب مطهري ؟
          مع اتحادهما بنفس الاشكال ، فكلا الكتابين خرجا بعد وفاتهما .

          ننتظر الرد .

          تعليق


          • #35
            مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووور

            تعليق


            • #36
              بسم لله الرحمن الرحيم

              للرفع

              تعليق


              • #37
                بسم الله الرحمن الرحيم
                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته






                الأستاذ السقاف:


                لا يا عزيزي لا أعلم ما في الأنفس ولكننا نتفرس في المواضيع

                وموضوعك لم يقم له بنيان إلى الآن لأنه عموده الأساسي إنهار {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُورًا} (23) سورة الفرقان

                الآن أيها الفاضل سبق وقلتلك من هو صاحب كتاب المرجعات؟ هو السيد عبدالحسين، نعم شيخ الأزهر كان شريكاً في النقاش ولكن صاحب الكتاب هو الشيخ عبدالحسين فلو أن الكتاب طبع بعد وفاتهما يحق لك أن تطرح تساؤلك، ولكن بما أن الكتاب طبع في عهد أحد أعمدة الموضوع فليس لك الحق أن تشكك في نسبة الكتاب للسيد عبدالحسين، ولو أن لك قرينة تثبت بطلان المناظرات فهذا أمر آخر (وقد رأينا ما حل في مشروع عمرك مع الجمري وغيره من أبناء حيدرة)

                فليس لك إلا أن تثت بالدليل القاطع نسبة الكتاب للشهيد مطهري حتى يتسنى لك الإحتجاج به وإلا فالكتاب لا ينفعك في شيئ.

                تعليق


                • #38
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة
                  الآن أيها الفاضل سبق وقلتلك من هو صاحب كتاب المرجعات؟ هو السيد عبدالحسين، نعم شيخ الأزهر كان شريكاً في النقاش ولكن صاحب الكتاب هو الشيخ عبدالحسين .
                  اعلم انك متورط

                  وانت تعلم يقينا انني لا اتحدث عن صاحب كتاب المراجعات بل اتحدث عن شيخ الازهر وسؤالي تحديدا اعيده بصيغة جديدة

                  هل مراسلات شيخ الازهر خرجت في حياته ام بعد وفاته ؟


                  هذه المراسلات خرجت بعد وفاته وليس هناك قرينة تدل على حدوثها من جهته لانسخ بخطه الاصلي او بذكر من عاصره من علماء الازهر لهذه المراسلات وبذلك حكمنا عليه ينطبق على حكمك على كتاب مطهري .

                  هنا بيت القصيد وهنا مربط الفرس فأجب .
                  مراسلات شيخ الازهر = كتاب مطهري
                  كليهما خرجت بعد وفاتهما .
                  فاما ان نثبتهما جميعا او ننفيهما جميعا .

                  الى ان يجيب صاحبنا نكمل معكم ما وقفنا عليه :



                  نكمل ونواصل معكم المجالس السقافية
                  قال الاستاذ مرتضى مطهري (1/38) : (( قبل حوالي خمسة عشر عاما واثناء زيارة لي لمدينة اصفهان التقيت هناك بالعالم الكبير المرحوم الحاج الشيخ محمد حسن نجف آبادي اعلى الله مقامه ونقلت له آنذاك قصة التعزية الحسينية التي كنت قد سمعتها لتوي في المدينة وكانت قد أثارت استغرابي بشكل مثير للغاية لا سيما وان قارئ التعزية كان من المدمنين على شرب الترياق وشرحت لعالمنا المذكور قدرة ذلك القارئ على ابكاء الناس بكاء شديدا وذلك من خلال نقله لقصة امرأة عجوز عاشت في زمن المتوكل وكانت تريد زيارة قبر الامام الحسين(ع) الامر الذي كان محظورا على الناس آنذاك بل ان فاعلها كان يتعرض لقطع اليدين الى ما هنالك من التفاصيل حتى وصل الى الفقرة التي ذكرفيها بان جند المتوكل القوا بتلك العجوز في البحر ، الامر الذي دفع بالعجوز في تلك الحالة الى النداء باعلى صوتها : يا ابا ابا الفضل العباس ! وفي تلك اللحظة التي كانت قد اوشكت فيها على الغرق ظهر لها فارس من وسط امواج البحر وقال لها هيا تمسكي بركابي واقفزي ورائي فقالت له العجوز ولماذا لا تمد الى يدك؟ فقال لها ومن اين لي اليدين حتى امدهما ؟ فقد كانت يداه مقطوعتان وهنا ضج الجمهور بالعويل والبكاء .
                  عندما اتممت شرحي للعلامة الشيخ النجف آبادي قال لي اجلس اذن اشرح لك اساس هذه الحكاية ،
                  قال : في احد الايام وبينما كنت حاضرا في احد المجالس الحسينية في بازار اصفهان قرب مدرسة الصدر القصة جرت قبل زمانه وهو انما ينقلها من مصادر موثوقة عنده وقد كان مجلسا حسينيا من الوزن الثقيل لا يحضره الا كبار علماء اصفهان ومن بينهم العلامة الكبير المرحوم الحاج ملا اسماعيل الخاجويي الذي كان حاضرا ايضا في ذلك المجلس واذا بواعظ حسيني معروف ينقل لنا هذه القصة حيث قال : كنت انتظر دوري ضمن قائمة الوعاظ المتعددين الذين ينبغي عليهم قراءة التعزية الحسينية على التوالي حتى يحين موعد الظهر واستمع الى الوعاظ الذين سبقوني واتابع باهتمام قدرتهم على ابكاء الناس وشدهم الي المنبر الى ان حان دوري وكنت افكر بطريقة انافس بها الوعاظ فلم يخطر على بالي شيء حتى جاءتني هذه الفكرة فاختلقت هذه القصة من عندياتي وبذلك كسرت الرقم القياسي في البكاء .ويضيف هذا الواعظ لكنني عندما ذهبت عصر ذلك اليوم لأ حضر مجلسا حسينيا آخر وبينما انا انتظر دوري رايت ان الواعظ الذي سبقني ينقل هذه القصة وقد اغرق الناس بالبكاء ايضا ! وهكذا الى ان صارت تكتب شيئا فشيئا في كتب التعازي الحسينية بل وتطبع ايضا !
                  نعم ايها الحضور الكرام فعندما نقول بان قضية الحسين قضية خاصة تختلف عن بقية القضايا وانه يجوز لنا استخدام الوسيلة التي تعجبنا حتى نبكي بواسطتها الناس ! فان هذا الوهم وهذا الخيال الكاذب والخطأ الفادح المعشش في أذهاننا يصبح بحد ذاته عاملا وافعا كبيرا لحصول الاختلاق والتزوير ! )) .

                  قلت انا عبدالله السقاف :
                  اولا: لي وقفة و تامل حول هذه القصة ...
                  قال الاستاذ مطهري (وان قارئ التعزية كان من المدمنين على شرب الترياق )
                  قلت الترياق هو نوع من الحشيش .
                  قاري التعزية وخطيب حسيني مدمن وشارب للحشيش !!
                  الله اكبر ..
                  ثانيا: في مجلس حسيني من العيار الثقيل كما اسماه الاستاذ مطهري وبحضور علماء كبار من اصفهان نجد الخطيب يتجرأ امامهم على اختلاق قصة مكذوبة ...
                  اين العلماء ودرايتهم من ذلك الكذب والاختلاق ؟؟
                  الخطيب المنبري قادر على ان يكذب ويمرر كذبه على علماء شيعة كبار فهل يعجز بعد ذلك على ان يمرر كذبه على عوام الشيعة وجهال وبسطاءهم ؟؟

                  بالطبع لن يعجز ..
                  ثبت من خلال هذه الحادثة ان المهم عند الشيعة الامامية عالمهم وجاهلهم المهم عندهم هو البكاء حتى لو كان هذا البكاء على شي مختلق مكذوب ..
                  فهل هو دين عاطفة لا عقل مع ان العقل من مصادر الشريع الاساسية لديهم ؟

                  لاباس نكمل مجلسنا السقافي بالصلاة على محمد وال محمد !
                  قال الاستاذ مرتضى مطهري (1/40) : (( هناك قصة اخرى يذكرها الحاج نوري في كتابه ايضا حيث يقول فيها إن احد طلاب الحوزة الدينية في النجف وهو من اهل (يزد) ذكر لي مرة ما حدث له وهو في الطريق الى خراسان عبر الصحراء في احدى رحلاته مشيا على الاقدام اذ قال : كنت قد توقفت في احدى الليالي في قرية من قرى (نيشابور) ولما كنت لا اعرف محلا للاستراحة قررت الذهاب الى مسجد القرية وفي تلك الليلة كان من المقرر ان يصعد الامام الى المنبر لوعظ الناس عن المناسبة الحسينية ولما بدأ قارئ التعزية بالقراءة اذ بي ارى فراش المسجد ياتي بكمية من الحجر والحصى ويعطيها الى الامام القارئ الذي ما ان شرع بقراءة التعزية حتى امر باطفاء الاضواء وبدأ الحجر والحصي يتساقط على رؤوس الناس ثم تعالت اصواتهم وارتفع صراخهم ونحيبهم وبعد ذلك بقليل عادت الانارة الى المسجد وانتهت التعزية فعجبت كثيرا مما رايت الناس يخرجون من المسجد وهم يبكون وآثار الجراح على رؤوسهم فعجبت كثيرا ما رايت وذهبت الى امام الجماعة وسالته عما جرى والهدف من وراء ذلك ؟ فأجابني بان هؤلاء الناس الذين شاهدتهم الان قد عملت معهم المستحيل حتى يبكوا على الحسين ففشلت مما دفعني في النهاية الى اختيار هذا الاسلوب باعتباره الاسلوب الناجع الوحيد لابكائهم حتى يكسبوا الاجر والثواب الكبير !! وهذا يعني ان الغاية تبرر الوسيلة .
                  بعبارة اخرى من اجل الحصول على الثواب والبكاء على الحسين نستطيع عمل أي شيء لتحقيق هذا الهدف حتى لو كان لا يتحقق الا بضرب الناس على رؤوسهم بالحجارة ! هذا هو العامل والدافع الخاص الذي قلنا انه السبب في حصول التحريف والاختلاق والتزوير في هذه القضية المقدسة .عندما يلقي المرء نظرة عامة على التاريخ سيرى بوضوح حجم التحريف والخيانة التي لحقت بهذه الواقعة .
                  واقسم بالله لقد كان كلام الحاج نوري صحيحا ومنطقيا عندما قال بان من يريد ان يبكي على الحسين اليوم ينبغي عليه ان يبكي اولا على هذه التحريفات وهذا المسخ وهذه الاكاذيب التي الصقت بهذه الواقعة ) .

                  قلت انا عبدالله السقاف :
                  لاتعليق لدي على هذه القصة ....

                  تعليق


                  • #39
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    نكمل معكم الى ان يجيب صاحبنا سليل الرسالة على هذا السؤال

                    هل مراسلات شيخ الازهر خرجت في حياته ام بعد وفاته ؟


                    هذه المراسلات خرجت بعد وفاته وليس هناك قرينة تدل على حدوثها من جهته لانسخ بخطه الاصلي او بذكر من عاصره من علماء الازهر لهذه المراسلات وبذلك حكمنا عليه ينطبق على حكمك على كتاب مطهري .

                    هنا بيت القصيد وهنا مربط الفرس فأجب .
                    مراسلات شيخ الازهر = كتاب مطهري
                    كليهما خرجت بعد وفاتهما .
                    فاما ان نثبتهما جميعا او ننفيهما جميعا .

                    الى ان يجيب صاحبنا نكمل معكم ما وقفنا عليه :




                    نواصل المجلس السقافي المبارك بالصلاة على محمد وال محمد
                    قال الاستاذ المطهري (1/32) : ((فما اكثر الاساطير التي اختلقناها نحن الشيعة عن امير المؤمنين علي (ع) ان يكون علي عليه السلام رجلا خارقا للعادة امر لا يشك به احد .
                    كما انه لا جدال حول شجاعة علي (ع) فالصديق والعدو يعترفان بشجاعته الخارقة للعادة .
                    ولم يشترك علي (ع) في أي معركة ولا نازل بطلا من ابطال المعارك الا صرعه وهزمه شر هزيمه .
                    ولكن هل يكتفي ويقنع اصحاب الاساطير وصناعها بهذا المقدار؟
                    ابدا .

                    فعلى سبيل المثال قالوا بان عليا (ع) عندما اشترك في معركة خيبر ونازل مرحب الخيبري وهو من الابطال المعروفين جدا بشجاعتهم الخارقة وكما يذكر المؤرخون بانه ضربه بالسيف ضربة قسمته الى نصفين (وانا بدوري لا ادري هل كان النصفان متساويان؟) ..... )) .

                    وقال الاستاذ المطهري (1/35) : (( ... قد يقول البعض بان الهدف من وراء ذلك كله مواساة سيدتنا فاطمة الزهراء(ع) !!!!
                    اليس امرا غريبا مثيرا للسخرية؟
                    فهل تحتاج الزهراء الى المواساة بعد مرور 1400عاما على المأساة في الوقت الذي نعلم فيه جميعا بان اجتماع الحسين الشهيد والزهراء البتول امر ينص عليه قول الحسين (ع) نفسه وهو من ضروريات الدين ايضا .
                    فما معنى مثل هذا الكلام اذن؟
                    وهل ان فاطمة الزهراء عندكم طفلة صغيرة حتى تظل تلطم وتبكي بعد 1400 عام حتى ناتي نحن لنعزيها وناخذ بخاطرها ؟ هذا هوالكلام الذي يخرب الدين )) .

                    قلت انا عبدالله السقاف : الاستاذ مطهري ينكر ان يصدر فعل من فاطمة الزهراء تلطم فيه على حادثة لها 1400 عام ولا ينكر على بني قومه لفعلهم اللطم والضرب منذ 1400عام !!!

                    النتيجة واحده اما ان تنكر الفعل وصدوره من الزهراء وبني قومك او توافق على فعلهما معا ...

                    تعليق


                    • #40
                      بسم الله الرحمن الرحيم


                      نواصل معكم المجلس السقافي بالصلاة على محمد وال محمد

                      قال الاستاذ مرتضى مطهري (1/16) : ((يذكر في هذا المجال ان احد العلماء الكبار المتواجدين في احدى المحافظات الايرانيه وهو من العلماء الذي يحملون بعض المعاناة والالم والحس الديني وكان على الدوام يعترض على هذه الاكاذيب التي تقال من فوق المنابر وتعبيره في هذا الصدد هو : ماهذه السموم التي تنفث فوق المنابر ؟
                      جاءه مرة احد الوعاظ يقول : اتعلم اننا لو تخلينا عن مثل هذه الحكايات لتوجب علينا اغلاق هذه الدكان؟!
                      فرد عليه العالم : انها اكاذيب يجب علينا عدم ذكرها على المنابر مهما حصل .
                      ومرت الايام وشاءت الاقدار ان هذا العالم اراد مرة اقامة مجلس تعزية في مسجده الخاص ودعا نفس ذلك الواعظ وقال له قبل ان يرتقي المنبر بانه يريد ان يقيم مجلسا حسينيا نموذجيا لا تذكر فيه الا الحقائق وانه ينبغي على الواعظ الالتزام بهذه التعليمات وان لا يقرأ من الاحاديث والذكر الحسيني الا من الكتب المعتبرة .
                      وان يتجنب ذكر أي شيء من تلك السموم المعروفة .
                      فاستجاب الواعظ وقال لاخينا العالم : المجلس مجلسك وانا تحت امرك .

                      وهكذا بدأ المجلس الحسيني في الليلة الاولى بحضور العالم نفسه الذي كان جالسا امام المحراب باتجاه القبلة الى جانب المنبر .
                      وبدأ الواعظ بالحديث ولما انتهى به المطاف الى قراءة التعزية الحسينية التزم فعلا بألا يقرأ الا من الكتب المعتبرة ولا ينقل الا الحقائق ولا يقول الا الصدق .
                      ولكن المجلس ظل باردا ولم يهتز ابدا أي احد من الحضور.
                      هنا بدأ العالم المسؤول عن تنظيم المجلس يفكر جديا بالامر ويقول بينه وبين نفسه بان المجلس مجلسي فماذا سيقول الناس عني بعد ذلك؟ والنساء ستقول لا بد ان الرجل ليست عنده نية صافية حتى صار مجلسه مجلسا باردا فلو كان الرجل ذا نية حسنة وكان مخلصا في نواياه لكان مجلسه قد تحول بالفعل الى كربلاء .
                      وشيئا فشيئا بدأ يشعر انه سيفقد ماء وجهه اذا ما استمر الموقف بهذا الشكل.
                      واخيرا حسم الامر بالتفاتة منه الى الواعظ مشيار اليه خفية ان يمزج اقواله ببعض تلك السموم حتى يسخن المجلس !!
                      باختصار يمكن القول ان هذه الرغبة اللامسؤليه لرؤية واقعة كربلاء وبشكلها المأساوي من طرف الناس كانت هي الدافع لاختلاق الاكاذيب .
                      ولذلك فان اغلب التزوير والكذب الذي ادخل في مواعظ التعزية كان سببه الرغبة في الخروج من سياق الوعظ والتحليق في خيال الفاجعة ، وبعبارة اخرى : فمن اجل شد الناس الى صورة الفاجعة التاريخية وتصويرها المأساوي ودفع الناس الى البكاء والنحيب ليس الا ، وكان الواعظ على الدوام مضطرا للتزوير والاختلاق )) .

                      قلت انا عبدالله السقاف :
                      يقول الاستاذ مطهري ((وان لا يقرأ من الاحاديث والذكر الحسيني الا من الكتب المعتبرة))

                      واقول : ما وقع في كربلاء لم يصل منه للشيعة بطريق واحد صحيح متصل فكيف يقول الان كتب معتبرة !!؟؟
                      وقع في المحذور الذي كان يحذر منه وهو الاختلاق والكذب ...



                      ولفت نظري قول الاستاذ منتظري حين قال عن احد العلماء الكبار !!!
                      ((فلو كان الرجل ذا نية حسنة وكان مخلصا في نواياه لكان مجلسه قد تحول بالفعل الى كربلاء .
                      وشيئا فشيئا بدأ يشعر انه سيفقد ماء وجهه اذا ما استمر الموقف بهذا الشكل.
                      واخيرا حسم الامر بالتفاتة منه الى الواعظ مشيار اليه خفية ان يمزج اقواله ببعض تلك السموم حتى يسخن المجلس
                      !! ))

                      قلت انا عبدالله السقاف : عالم شيعي امامي كبير ومع ذلك يدلس على عوامه .
                      فكيف بعدها بالله عليكم سيثق عوام الشيعة بعلماءهم؟؟



                      نكمل المجلس السقافي

                      قال الاستاذ مرتضى مطهري (1/19) : (( نموذج اخر سمعته في طهران وهو امر عجيب جدا عندما كنت في احد المجالس الحسينية التي عقدت في بيت احد كبار علماء هذه المدينة قبل عدة سنوات كان القارئ يتحدث عن ليلى وابنها علي الاكبر ولما وصل الى المحل السابق حيث توجهت الى الخيمة ونثرت شعرها بناء على طلب الحسين فانها نذرت ايضا زرع الطريق من كربلاء الى المدينة بالريحان اذا ما استجاب الله تعالى دعاءها وارجع لها ابنها سالما من المعركة !!
                      أي انها ستزرع طريقا طوله ثلاثمائة فرسخ بالريحان!! قال القارئ ذلك ثم راح ينشد ويقول :

                      نذر علي لئن عادوا وان رجعوا
                      لازرعن طريق التفت ريحانا


                      لقد ذهلت لما سمعت ، وزاد تعجبي من هذا البيت من الشعر العربي وصرت اسال نفسي من أين جاء وسط هذه التعزية؟! ثم ذهبت ابحث في بطون الكتب واذا بي اجد بان ـ التفت ـ هي منطقة غير منطقة كربلاء اولا ثم ان بيت الشعر كله لاعلاقة له بحادثة عاشوراء لا من قريب ولا من بعيد بل انه نظم على لسان مجنون ليلى العامري وهو ينتظر ليلاه التي كانت تقيم في هذه الناحية واذا بقراء التعزية صاروا يقرأونه على لسان ليلى ام علي الاكبر وحرفت التفت الى طف كربلاء وواقعة عاشوراء.
                      تصوروا منه ان مسيحيا او يهوديا او ملحدا كان حاضرا في مثل هذا المجلس الا تنتظرون منه ان يقول : ماهذه الترهات التي تشوب تاريخ هؤلاء القوم؟!انه لن يقول بان قراء التعزية قد اختلقوا مثل هذه القصص من عندياتهم.
                      بل سيقول والعياذ بالله : ما احمق نسائهم اللواتي ينذرن زرع الريحان من كربلاء الى المدينة !!
                      فما هو معنى هذا الكلام ؟! )) .

                      قلت انا عبدالله السقاف :بل ساقول اصبح بقدرة قادر قيس الهلالي اية عظمي ومرجع كبير وحجة نحرير بسبب استشهاد الشيعة الامامية ببيت شعر له جاء في وصف امرأة !!
                      تحول البيت الشعري الى واقعة كربلاء


                      سارت مشرقة وسرت مغربا. شتان بين مشرق ومغرب.

                      الغريب ان اغلب قصص الاختلاق والكذب تحصل امام علماء شيعة امامية كبار ولا يحصل منهم انكار !!!!!

                      الم تلاحظوا ذلك ؟؟
                      [/QUOTE]

                      تعليق


                      • #41
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته








                        يقول الأستاذ السقاف:


                        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السقاف
                        بسم الله الرحمن الرحيم



                        اعلم انك متورط

                        .

                        لن أعكر عليه صفو أحلامه، ولكن يا سقاف، اني أنا ابن حيدرة ... الإمام الهمام القسورة ، ولا تنس فالعرق دساس

                        ومتى ما أتيت بقرينة تثبت صحة الكتاب أناقشك فيه.


                        أما شيخ الأزهر، فلم يكن صاحب الكتاب و أذا أردت مناقشة موضوعك مرة أخرى فإنا هنا والموضوع موجود، واللبيب بالإشارة يفهم


                        تعليق


                        • #42
                          بسم الله الرحمن الرحيم

                          ظننت صاحبنا بعد طول غياب سياتي بالجواب ولكن للاسف خاب ظني

                          نعيد هذا السؤال اليتيم مع الشكر له سلفا على رفعه للموضوع

                          هل مراسلات شيخ الازهر خرجت في حياته ام بعد وفاته ؟

                          تعليق


                          • #43
                            بسم الله الرحمن الرحيم

                            اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته











                            يقول الأستاذ السقاف:

                            عزيزي كم مرة يجب ن أشرح لك ؟؟؟


                            الفرق أن شيخ لأزهر ليس هو صاحب الكتاب بينما الشهيد مطهري الكتاب منسوب إليه .

                            فعليه لا تستطيع أن تقول أن كتاب المراجعات غير صحيح لأنه ليس لشيخ الأزهر

                            فهل عرفت الفارق

                            نعم تريد أن تنقض مراسلات شيخ الأزهر للعلامة السيد عبدالحسين فأين دليلك؟ لأن السيد عبدالحسين ثقة مؤتمن فيما ينقل، ولم يتعرض كتابه للنقض من الأزهر مع أن كتابه هو مراسلات شيخ الأزهر معه، ولكن كتاب الملحمة الحسينية تعرض للنقض من السيد الباحث جعر العاملي وقد نقل أدلة تنفي نسبة الكتاب إلى الشهيد مطهري


                            فلنحلل الوضع

                            الملحمة الحسينية ___________________________المراجعات
                            منسوب للشهيد مطهري_______________________ مثبت للسيد عبدالحسين
                            اعترض عليه العلماء _________________________لم يعترض عليه أحد
                            طبع بعد وفاته ____________________________طبعه في حياته
                            القرائن على أن الكتاب ليس لمطهري جلية ______________الكتاب على نفس سنخية السيد




                            عزيزي السقاف أعلم أن مولانا الفاضل مرآة التواريخ و عزيزنا الحاضر الغائب الجمري قد حولوا موضوع المراجعات إلى كابوس يقض من مضجعك، فأتيت فرحاً بكتاب الملحمة ولم تتوقع أن ينهار بنيانك قبل أن يبدأ. ولكن يجب أن تتحضر لكل شيئ وأنت تنازل أبناء حيدرة








                            تعليق


                            • #44
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

                              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                              الفرق أن شيخ لأزهر ليس هو صاحب الكتاب بينما الشهيد مطهري الكتاب منسوب إليه .
                              [/COLOR][/SIZE][/FONT]
                              لم اقل ان شيخ الازهر هو صاحب الكتاب

                              اعيد السؤال الذي اصبح كالكابوس المرعب الذي يجعلك تهرب من الجواب عليه .

                              هل مراسلات شيخ الازهر خرجت في حياته ام بعد وفاته ؟





                              اما قولك الغريب
                              المشاركة الأصلية بواسطة سليل الرسالة
                              [CENTER]

                              لأن السيد عبدالحسين ثقة مؤتمن فيما ينقل،


                              وكذلك اقول : المرجع فضل الله والكوراني العاملي من الثقات الذين اثبتوا الكتاب لمطهري .
                              فهذه بتلك فاما ان تنفي الكتابين او تثبتهما جميعا لاتحادهما في الظرف والسبب .

                              مراسلات البشري + كتاب مطهري = خرجا بعد وفاتهما .

                              مراسلات شيخ الازهر + كتاب مطهري = اثبتهما ثقات هنا وهنا
                              .

                              تعليق


                              • #45
                                بسم الله الرحمن الرحيم

                                اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


                                الأستاذ السقاف:

                                عزيزي كم مرة يجب أن أعيد الشرح لك ؟؟؟

                                فأنت هكذا تبين للناس مقدار عجزك، وقدر ما سبب لك النقاش في كتاب المراجعات من أذية ، فلله دركم يا شيعة ابن أبي طالب ماذا فعلتم بالرجل، فقد أصبح يهذي بكتاب المراجعات وبالنقاش حتى أصبح كل موضوع هوكتاب المراجعات.

                                نعيد للأستاذ السقاف عله يعي مقالتنا

                                يقول السقاف:
                                لم اقل ان شيخ الازهر هو صاحب الكتاب


                                إذا لم يكن الشيخ لبشري هو صاحب الكتاب فما وجه التشابه بينه وبين كتاب الملحمة؟ كل ما في الأمر أن هناك مراسلات بينه وبين السيد عبدلحسين، فالسيد هو ملقي الحجج وهو الذي يفند الشبه، وعليه كانت مراسلات شيخ الأزهر على فرضية قولك خرجت في حياته أو في مماته لا تضر لأنه في المراجعات لم يكن هو صاحب الحجة، وإنما المتلقي لما عنده من استفسارات.

                                أما كتاب المراجعات ومن اعترف به فكثر، وأذكر على سبيل المثال لا الحصر:
                                1-الدكتور حامد حنفي داوود: رئيس قسم اللغة العربية وواضع أسس المنهج العلمي الحديث في كلية الألسن بجامعة عين شمس، حيث أنه قدم على كتاب المراجعات

                                2- محمد فكري أبو النصر من علماء الأزهر وكذلك هو ممن قدموا على الكتاب.

                                3- الشيخ محمود أبو رية في كتابه أضواء على السنة المحمدية يقول"[FONT='Tahoma','sans-serif']وإذا أردت الوقوف على هذه الروايات فارجع إلى كتاب " المراجعات " التى جرت بين العلامة شرف الدين الموسوي رحمه الله ، وبين الاستاذ الكبير الشيخ سليم البشرى شيخ الازهر (سابقا) في الصفحات من 20 وما بعدها من الطبعة الرابعة" [/FONT]ص 378 ط دار المعارف الطبعة السادسة
                                فهؤلاء يقولون بأن الشيخ البشري كانتله مراجعات مع السيد شرف الدين، إذا أردت إنكار ذلك فافتح موضوعاً جديداً وناقش أقوالهم، ولكن أن تقول بما أن كتاب السيد لم يطبع في عهد البشري إذاً التاب مغلوط فهذا ظلم زحقيقة بين السيد سبب عدم طبع الكتاب هو يقول في المقدمة " هذه صحف لم تكتب اليوم ، وفكر لم تولد حديثا ، وإنما هي صحف انتظمت منذ زمن يربو على ربع قرن ، وكادت يومئذ أن تبرز بروزها اليوم ، لكن الحوادث والكوارث كانت حواجز قوية عرقلت خطاها ، فاضطرتها إلى أن تكمن وتكن ، فتريثت تلتمس من غفلات الدهر فرصة تستجمع فيها ما تشتت من أطرافها ، وتستكمل ما نقص من اعطافها ، فان الحوادث كما أخرت طبعها ، مست وضعها ."


                                وعليه يا عزيزي يا سقاف نعيد سؤالنا لك،
                                1- السيد جعفر نفى نسبة الكتاب عن الشهيد مطهري
                                2- الكتاب على غير سنخية كتب الشهيد من قرأ له يعف طريقته لتي لا يحيد عنها
                                3- لكتاب به ثغرات عديدة تبين أن من كتب الكتاب اقتبس من الشهيد بعض الأمور وسطرها وعبث بها كختضاره لبعض الخطب
                                4- مقارنتك وقياسك غير ناهض لأنه قياس مع فارق العلة
                                5- موضوعك هدم وأنت تتحسر عليه وتبكي الأطلال قبل أن يولد



                                مع تحيات أبناء حيدرة

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X