تويت
تشتت يا نابغة و تشتت و تشتت لتبعد النظر عن الموضوع الاصلي و هو ولادة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه الصلاة و السلام في جوف الكعبة و تتهرب من الرد على المهم من الموضوع و تفرع المواضيع لتخربط القارئ
هل هذه اصول حوار يا نابغة ؟
هل هذه اصول حوار يا نابغة ؟
المشاركة الأصلية بواسطة النابغه
إني أراك بدأت تناقشين بلا حجج . لنري ذلك . . .
بل بحجج ساطعة كالشمس و لكنها تعمى القلوب يا نابغة
قلت سابقآ :
- قالت فاطمة بنت أسد( وان مريم بنت عمران هانت ويسرت عليها ولادت عيسى ع فهزت الجذع اليابس من النخلة في فلاة الأرض حتى تساقط عليها رطبا جنيا )
كأنها علمت بقصص الأنبياء والقرأن لم ينزل والوحي لم ينزل بعد
وتقول ( تساقط عليها رطبا جنيا)
كأنها علمت مسبقآ ما سينزله الله في كتابه وما زلنا في زمن الجاهلية
أي قبل نزول الوحي علي الرسول محمد صلي الله عليه وسلم
من أخبرها بذلك هل أوحي إليها قبل رسول الله صلي الله عليه وسلم
فرددت بجواب سطحي
1- لا أدري وإن كان جدها إبراهيم عليه السلام فهل فاطمة تعلم قصص الأنبياء قبل الرسول محمد صلي الله عليه وسلم
2- قال تعالى لرسوله الكريم ( تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلَا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ )
تعال يا نابغة معي لترى معنى هذه الآية من تفسيركم
الأمر الغيبي الذي تكلم عنه الله هو أمر الإقتراع على كفالة مريم عليها السلام و ليس قصتها و كيف حملت و وضعت حملها
ثُمَّ قَالَ لِرَسُولِهِ بَعْدَمَا أَطْلَعَهُ عَلَى جَلِيَّة الْأَمْر : " ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاء الْغَيْب نُوحِيه إِلَيْك " أَيْ نَقُصّهُ عَلَيْك " وَمَا كُنْت لَدَيْهِمْ " أَيْ مَا كُنْت عِنْدهمْ يَا مُحَمَّد فَتُخْبَرهُمْ عَنْ مُعَايَنَة عَمَّا جَرَى بَلْ أَطْلَعَك اللَّه عَلَى ذَلِكَ كَأَنَّك حَاضِر وَشَاهِد لِمَا كَانَ مِنْ أَمْرِهِمْ حِين اِقْتَرَعُوا فِي شَأْن مَرْيَم أَيّهمْ يَكْفُلهَا وَذَلِكَ لِرَغْبَتِهِمْ فِي الْأَجْر
تفسير ابن كثير
لم يكن يعلمها الرسول ولا قومه فكيف علمت فاطمة هذه القصص .
و هل وجدت فاطمة بنت اسد عليها السلام تكلمت عن أمر الإقتراع لتقارن هذه المقارنة هي تكلمت عن ولادة مريم عليها السلام و هذا الأمر مذكور بالكتب السماوية السابقة و لا تستطيع أن تنكر ذلك أبدا فالنبي إبراهيم على نبينا و آله و عليه الصلاةو السلام كان جد فاطمة بنت اسد عليها السلام فمن الطبيعي أن تكون عالمة بهذا الأمر فهي لم تكن من الجاهلين المشركين أمثال فلان و علان
و هل المسيحيين أفضل من رسول الله و فاطمة بنت أسد و النبي إبراهيم لأنهم عرفوا قصة مريم و ولادتها و هل تظن أن أمر كهذا يخفى على نبي الله إبراهيم عليه السلام
حجتك سقطت يا نابغة و ياااااا ريت تركز فيما تكتب و لا تفسر القرآن على هواك فتكون من الهالكين
أتمني عدم الإعتراض علي كلام الله , وأتمني أن تعترضي علي كلام علماؤك البشر .
لا اعتراض على كلام رب العالمين ولكن الإعتراض على فهم البعض القاصر للايات الكريمة راجع ما كتبته
قال تعالى ( نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ )
إذن الرسول محمد صلي الله عليه وسلم لم يعلم تلك القصص إلا بعد نزول القرأن الكريم , ولكن فاطمة بنت أسد علمت هذه القصص أيام الجاهلية فيا عجب العجاب
نزلت هذه الآية في قصة يوسف على نبينا و آله و عليه الصلاة و السلام و ليس قصة مريم عليها السلام و سماها أحسن القصص يعي قصة يوسف راجع تفسير القرطبي و نزلت هذه الآية عندما طلب نفر من القوم من رسول الله صل الله عليه و آله و سلم أن يقص عليهم القصص رادع تفسير الطبري و ابن كثير
هل هذا الكلام منطقي
نعم لمن يريد الحق و لا لمن يريد المكابرة و التخبط من موضوع لموضوع و التقول بما لا يعلم فقط لينكر فضيلة و كرامة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه الصلاة و السلام و هذا قمة النصب
لم أقل في أي مشاركة بأن المشركين كانوا في جوف الكعبة ,
الله عليك يا نابغة إذن لماذا جئت بها كحجة علينا عندما سألتك كيف يرضى الله تعالى أن تلد إمرأة و النفاس و غيره في جوف الكعبة و هو لا يرضا دخول الحائض للمسجد فقلت فاحتجيت علي بامر المشركين ما بك اصبحت كالتي تنقض غزلها
فهل تقبلين بأن يولد الإمام علي رضي الله عنه محاطآ بالأصنام ؟
هل كانوا الأصنام داخل الكعبة يا نابغة ؟
و ما تفسيرك للشق الذي بالكعبة الى الان و بعد تلك الصفحات الطويلة تتهرب من الرد على هذا السؤال
بل بحجج ساطعة كالشمس و لكنها تعمى القلوب يا نابغة
قلت سابقآ :
- قالت فاطمة بنت أسد( وان مريم بنت عمران هانت ويسرت عليها ولادت عيسى ع فهزت الجذع اليابس من النخلة في فلاة الأرض حتى تساقط عليها رطبا جنيا )
كأنها علمت بقصص الأنبياء والقرأن لم ينزل والوحي لم ينزل بعد
وتقول ( تساقط عليها رطبا جنيا)
كأنها علمت مسبقآ ما سينزله الله في كتابه وما زلنا في زمن الجاهلية
أي قبل نزول الوحي علي الرسول محمد صلي الله عليه وسلم
من أخبرها بذلك هل أوحي إليها قبل رسول الله صلي الله عليه وسلم
فرددت بجواب سطحي
1- لا أدري وإن كان جدها إبراهيم عليه السلام فهل فاطمة تعلم قصص الأنبياء قبل الرسول محمد صلي الله عليه وسلم
2- قال تعالى لرسوله الكريم ( تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلَا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ )
تعال يا نابغة معي لترى معنى هذه الآية من تفسيركم
الأمر الغيبي الذي تكلم عنه الله هو أمر الإقتراع على كفالة مريم عليها السلام و ليس قصتها و كيف حملت و وضعت حملها
ثُمَّ قَالَ لِرَسُولِهِ بَعْدَمَا أَطْلَعَهُ عَلَى جَلِيَّة الْأَمْر : " ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاء الْغَيْب نُوحِيه إِلَيْك " أَيْ نَقُصّهُ عَلَيْك " وَمَا كُنْت لَدَيْهِمْ " أَيْ مَا كُنْت عِنْدهمْ يَا مُحَمَّد فَتُخْبَرهُمْ عَنْ مُعَايَنَة عَمَّا جَرَى بَلْ أَطْلَعَك اللَّه عَلَى ذَلِكَ كَأَنَّك حَاضِر وَشَاهِد لِمَا كَانَ مِنْ أَمْرِهِمْ حِين اِقْتَرَعُوا فِي شَأْن مَرْيَم أَيّهمْ يَكْفُلهَا وَذَلِكَ لِرَغْبَتِهِمْ فِي الْأَجْر
تفسير ابن كثير
لم يكن يعلمها الرسول ولا قومه فكيف علمت فاطمة هذه القصص .
و هل وجدت فاطمة بنت اسد عليها السلام تكلمت عن أمر الإقتراع لتقارن هذه المقارنة هي تكلمت عن ولادة مريم عليها السلام و هذا الأمر مذكور بالكتب السماوية السابقة و لا تستطيع أن تنكر ذلك أبدا فالنبي إبراهيم على نبينا و آله و عليه الصلاةو السلام كان جد فاطمة بنت اسد عليها السلام فمن الطبيعي أن تكون عالمة بهذا الأمر فهي لم تكن من الجاهلين المشركين أمثال فلان و علان
و هل المسيحيين أفضل من رسول الله و فاطمة بنت أسد و النبي إبراهيم لأنهم عرفوا قصة مريم و ولادتها و هل تظن أن أمر كهذا يخفى على نبي الله إبراهيم عليه السلام
حجتك سقطت يا نابغة و ياااااا ريت تركز فيما تكتب و لا تفسر القرآن على هواك فتكون من الهالكين
أتمني عدم الإعتراض علي كلام الله , وأتمني أن تعترضي علي كلام علماؤك البشر .
لا اعتراض على كلام رب العالمين ولكن الإعتراض على فهم البعض القاصر للايات الكريمة راجع ما كتبته
قال تعالى ( نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ )
إذن الرسول محمد صلي الله عليه وسلم لم يعلم تلك القصص إلا بعد نزول القرأن الكريم , ولكن فاطمة بنت أسد علمت هذه القصص أيام الجاهلية فيا عجب العجاب
نزلت هذه الآية في قصة يوسف على نبينا و آله و عليه الصلاة و السلام و ليس قصة مريم عليها السلام و سماها أحسن القصص يعي قصة يوسف راجع تفسير القرطبي و نزلت هذه الآية عندما طلب نفر من القوم من رسول الله صل الله عليه و آله و سلم أن يقص عليهم القصص رادع تفسير الطبري و ابن كثير
هل هذا الكلام منطقي
نعم لمن يريد الحق و لا لمن يريد المكابرة و التخبط من موضوع لموضوع و التقول بما لا يعلم فقط لينكر فضيلة و كرامة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه الصلاة و السلام و هذا قمة النصب
لم أقل في أي مشاركة بأن المشركين كانوا في جوف الكعبة ,
الله عليك يا نابغة إذن لماذا جئت بها كحجة علينا عندما سألتك كيف يرضى الله تعالى أن تلد إمرأة و النفاس و غيره في جوف الكعبة و هو لا يرضا دخول الحائض للمسجد فقلت فاحتجيت علي بامر المشركين ما بك اصبحت كالتي تنقض غزلها
فهل تقبلين بأن يولد الإمام علي رضي الله عنه محاطآ بالأصنام ؟
هل كانوا الأصنام داخل الكعبة يا نابغة ؟
و ما تفسيرك للشق الذي بالكعبة الى الان و بعد تلك الصفحات الطويلة تتهرب من الرد على هذا السؤال
ويجدها القارئ من المتسالم عليه من فضائل مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه في غير واحد من مصادر القوم منها : 
تعليق