إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال منطقي الى اهل السنة (عسى ان تنفع الذكرى)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    وكانها تدل علىضعف في ابي بكر والحال انها حالة طبيعيةجدا لان المشركين كانوا قد وصلوا الى الغار وكان الخطر شديدا على رسول الله وصاحبه ابي بكر وعلى مصير الاسلام فعصمة الرسول ورعاية الله له لا تعني عدم الاخذ بالاسباب الدنيويةوالا صار الانسان اتكاليا فحزن ابي بكر هنا بمعنى القلق وليس البكاء والدموع فالقلق حالة طبيعية زرعها الله في خلقه المعصوم منهم وغير المعصوم


    ما شاء الله عليك تصحح لرب العالمين فتقول ان ابو بكر كان قلقا وليس حزينا
    هل هذه اخر ابتكارات السنة
    استغفر الله

    تعليق


    • #17
      الحزن على شيء هو عدم الرضا به ... فاذا فقد احدهم شيئا فانه يحزن او مات له قريبا فانه يحزن ، وهو طبعا من ضعف الايمان ، اذ لو كان الرجل مؤمنا بـ الله لفوض امره الى الله وقبل الامر الواقع ...... ولو وبمقارنة بسيطة لم يظهر اي حزن او خوف من الامام علي عليه السلام يوم بات في فراش النبي صلى الله عليه واله وسلم .. ومسألة الصحبة غير ذات تأثير مهم قوله تعالى : ( فقال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سوّاك رجلاً ، لكنّا هو الله ربي ولا أشرك بربى أحدا ) ، فهذا دليل على جواز صحبة حتى الكافر ..

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة hurricane2
        الحزن على شيء هو عدم الرضا به ... فاذا فقد احدهم شيئا فانه يحزن او مات له قريبا فانه يحزن ، وهو طبعا من ضعف الايمان ، اذ لو كان الرجل مؤمنا بـ الله لفوض امره الى الله وقبل الامر الواقع ...... ولو وبمقارنة بسيطة لم يظهر اي حزن او خوف من الامام علي عليه السلام يوم بات في فراش النبي صلى الله عليه واله وسلم .. ومسألة الصحبة غير ذات تأثير مهم قوله تعالى : ( فقال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سوّاك رجلاً ، لكنّا هو الله ربي ولا أشرك بربى أحدا ) ، فهذا دليل على جواز صحبة حتى الكافر ..

        الحزن من ضعف الايمان !!!
        رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو النبي المعصوم كان مخلوقا عجائبيا لا يحزن ..والا كان هو ايضا ضعيف الايمان ومعصوما في نفس الان !!!!
        لا ندري كيف تروى عندكم قصة موت ابراهيم ولد الرسول صلى الله عليه وسلم وقوله " ..وانا على فراقك لمحزونون "
        وعلي كرم الله وجهه لم يظهر عليه اي حزن او خوف !!!!
        حزن ابي بكر الصديق رضي الله عنه اخبرنا به رب العزة جل وعلا و سماه صاحبا لرسول الله صلى الله عليه وسلم
        فمن اخبرك بحال علي كرم الله وجهه يوم افتدى رسول الله وبات بفراشه ؟؟
        دليل على جواز صحبة كافر !!!
        لا ندري هل كان ابو بكر الصديق رضي الله عنه حينها معلقا الصنم في عنقه ام لا ..فقد ثبت في كتبكم انه كان يصلي وراء رسول الله والصنم معلق في عنقه ورسول الله راض بذلك !!!!
        رسول الله صلى الله عليه وسلم يصاحب كافرا وكفار قريش يتعقبونه يريدون النيل منه ..والكافر يحزن على حياته دون حياة صاحبه من بطش اخوانه كفار قريش !!!!
        تكفي كل هذه المبهرات لتستبصر كل امم الارض !!!!!
        يا اخ horricane دعوة الاخ asmary دعوة الى حوار منطقي فلا تحوله هدانا الله واياك الى جدال في المعدوم اهو شئ او ليس بشئ

        تعليق


        • #19
          فمن اخبرك بحال علي كرم الله وجهه يوم افتدى رسول الله وبات بفراشه ؟؟


          الله سبحانه وتعالى اخبرنا بذلك ، وحاشا الله ان يمدح من هو دون الثقة (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله والله رؤوف بالعباد) ،،،، ولو كان الاخرين ذوو ايمان عالِ لاصطحبهم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يوم المباهلة ...فلماذا اصطحب رسول الله علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم افضل الصلاة والسلام ؟؟ وذلك في قوله تعالى (فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع ابناءنا وابناءكم ونساءنا ونساءكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين) ؟؟؟

          والكافر يحزن على حياته دون حياة صاحبه من بطش اخوانه كفار قريش !!!!


          وهو الصحيح انه كان يخاف على نفسه فقط (وهو حال الذين في قلوبهم مرض )

          ومما جاء في مناظرة المامون مع العلماء مايلي :

          قلت : يا أمير المؤمنين إن الله تعالى يقول في أبي بكر : ( ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لاتحزن إن الله معنا ) ، فنسبه الله عز وجل إلى صحبة نبيه ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ.
          فقال المأمون : سبحان الله ما أقل علمك باللغة والكتاب ! أما يكون الكافر صاحباً للمؤمن ؟ فأيّ فضيلة في هذا ، أما سمعت قول الله تعالى : ( قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سوّاك رجلاً ) ، فقد جعله الله له صاحباً ، وقال الهذلي شعراً :
          ولقد غدوت وصاحبي وحشيــة *** ‌تحت الردأ بصيرة بالمشـرق
          وقال الازدي شعراً :
          ولقد ذعرت‌ الوحش‌ فيه وصاحبي *** ‌محض القوائم من هجان هيكل
          فصيّر فرسه صاحبه.
          وأما قوله : إن الله معنا ، فإن الله تبارك وتعالى مع البر والفاجر ، أما سمعت قوله تعالى : ( ما يكون من نجوى ثلاثةٍ إلاّ هو رابعُهُم ولا خمسةٍ إلاّ هو سَادِسُهُم ولا أدنى مِن ذلِكَ ولا أكثَرَ إلاّ هُوَ معَهُم أينما كانُوا ) .
          وأما قوله : ( لا تحزن ) فأخبرني من حزن أبي بكر ، أكان طاعة أو معصية ؟ فإن زعمت أنه طاعة ، فقد جعلت النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ينهى عن الطاعة وهذا خلاف صفة الحكيم ، وإن زعمت أنه معصية فأيّ فضيلة للعاصي ؟
          وخبرني عن قوله تعالى : ( فأنزل الله سكينته عليه ) ، على مَن ؟
          قال إسحاق : فقلت : على أبي بكر ، لان النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ كان مستغنياً عن صفة السكينة.
          قال : فخبرني عن قوله عز وجل : ( ويَومَ حُنينٍ إذ أعجبتكُم كثَرتُكم فَلم تُغن عَنكُم شَيئاً وضَاقَت عَليكُمُ الارضُ بَما رَحُبَت ثُمَّ وَلِّيتُم مُدبِرِينَ ثُمَّ أنزل اللهُ سَكِينَتَه على رَسُولِهِ وعَلَى المؤمِنِين ) ، أتدري من المؤمنون الّذين أراد الله تعالى في هذا الموضع ؟
          قال : فقلت : لا.
          فقال : إن الناس انهزموا يوم حنين فلم يبق مع النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ إلاّ سبعة من بني هاشم علي ـ عليه السلام ـ يضرب بسيفه ، والعباس آخذ بلجام بغلة رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ، والخمسة يحدقون بالنبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ خوفاً من أن يناله سلاح الكفار ، حتى أعطى الله تبارك وتعالى رسوله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ الظفر ، وعنى بالمؤمنين في هذا الموضع علياً ـ عليه السلام ـ ومن حضر من بني هاشم.
          فمَن كان أفضل ، أمَنْ كان مع النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ‍ فنزلت السكينة على النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ وعليه ، أم من كان في الغار مع النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ولم يكن أهلاً لنزولها عليه ، يا إسحاق من أفضل ؟ من كان مع النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ في‌الغار أو من نام على مهاده وفراشه ووقاه بنفسه حتى تم للنبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ما عزم عليه من الهجرة ؟
          إن الله تبارك وتعالى أمر نبيه ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ أن يأمر علياً ـ عليه السلام ـ بالنوم على فراشه ووقايته بنفسه ، فأمره بذلك ، فقال علي ـ عليه السلام ـ : أتسلم يا نبي الله ؟
          قال : سمعاً وطاعة ، ثم أتى مضجعه وتسجّى بثوبه ، وأحدق المشركون به لا يشكّون في أنه النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ، وقد أجمعوا على أن يضربه من كل بطن من قريش رجل ضربة لئلا يطلب الهاشميون بدمه ، وعلي ـ عليه السلام ـ يسمع بأمر القوم فيه من التدبير في تلف نفسه ، فلم يدعه ذلك إلى الجزع كما جزع أبو بكر في الغار وهو مع النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ وعلي ـ عليه السلام ـ وحده فلم يزل صابراً محتسباً فبعث الله تعالى ملائكته تمنعه من مشركي قريش فلما أصبح قام فنظر القوم إليه ، فقالوا : أين محمد ؟
          قال : وما علمي به.
          قالوا : فأنت غررتنا ، ثم لحق بالنبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ، فلم يزل علي ـ عليه السلام ـ أفضل لما بدا منه إلاّ ما يزيد خيراً حتى قبضه الله تعالى إليه وهو محمود مغفور له........انتهى

          تعليق


          • #20
            ما بقي لنا الا ان يدرسوا تاريخ كل صحابي وكل سني ويسالون لمادا ياكل الخبز ولماذا يتنفس الهواء ولماذا يمشي على الارض ولماذا يتكلم اي صاروا يحاسبون كل شخص على حركاته وسكناته وكانهم مفوضين من رب العالمين بمحاسبة الناس على اليقظة والمنام والتنفس والنظروغير ذلك.
            وهنا نسالكم انتم اليس استعمال التقية مع الاعداء من ضعف الايمان فاذا كنتم كما تزعمون انكم على ولاية اهل البيت وان الله معكم وان جميع جبابرة الارض لن ينالوا من عزمكم فلم التقية اذا؟

            تعليق


            • #21
              اخى مسلم مجروح ...الحمدلله ان اعترفو بان ابوبكر كان مع الرسول فى الغار....فارجو من الاخوة الشيعه واخص بدكر اخى شيعى منصف ان يخبر لاخ الشيعى الدى وضع عنوان( كدبت ان ابوبكر كان مع الرسول فى الغار) ويصصح له هده المعلومه لان معظم ردود الشيعه على هدا الموضوع كانت مؤيده ومصدقا لكلامه .
              وشكرا

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة hurricane2

                الله سبحانه وتعالى اخبرنا بذلك ، وحاشا الله ان يمدح من هو دون الثقة (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله والله رؤوف بالعباد) ،،،، ولو كان الاخرين ذوو ايمان عالِ لاصطحبهم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يوم المباهلة ...فلماذا اصطحب رسول الله علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم افضل الصلاة والسلام ؟؟ وذلك في قوله تعالى (فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع ابناءنا وابناءكم ونساءنا ونساءكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين) ؟؟؟



                وهو الصحيح انه كان يخاف على نفسه فقط (وهو حال الذين في قلوبهم مرض )

                ومما جاء في مناظرة المامون مع العلماء مايلي :

                قلت : يا أمير المؤمنين إن الله تعالى يقول في أبي بكر : ( ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لاتحزن إن الله معنا ) ، فنسبه الله عز وجل إلى صحبة نبيه ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ.
                فقال المأمون : سبحان الله ما أقل علمك باللغة والكتاب ! أما يكون الكافر صاحباً للمؤمن ؟ فأيّ فضيلة في هذا ، أما سمعت قول الله تعالى : ( قال له صاحبه وهو يحاوره أكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سوّاك رجلاً ) ، فقد جعله الله له صاحباً ، وقال الهذلي شعراً :
                ولقد غدوت وصاحبي وحشيــة *** ‌تحت الردأ بصيرة بالمشـرق
                وقال الازدي شعراً :
                ولقد ذعرت‌ الوحش‌ فيه وصاحبي *** ‌محض القوائم من هجان هيكل
                فصيّر فرسه صاحبه.
                وأما قوله : إن الله معنا ، فإن الله تبارك وتعالى مع البر والفاجر ، أما سمعت قوله تعالى : ( ما يكون من نجوى ثلاثةٍ إلاّ هو رابعُهُم ولا خمسةٍ إلاّ هو سَادِسُهُم ولا أدنى مِن ذلِكَ ولا أكثَرَ إلاّ هُوَ معَهُم أينما كانُوا ) .
                وأما قوله : ( لا تحزن ) فأخبرني من حزن أبي بكر ، أكان طاعة أو معصية ؟ فإن زعمت أنه طاعة ، فقد جعلت النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ينهى عن الطاعة وهذا خلاف صفة الحكيم ، وإن زعمت أنه معصية فأيّ فضيلة للعاصي ؟
                وخبرني عن قوله تعالى : ( فأنزل الله سكينته عليه ) ، على مَن ؟
                قال إسحاق : فقلت : على أبي بكر ، لان النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ كان مستغنياً عن صفة السكينة.
                قال : فخبرني عن قوله عز وجل : ( ويَومَ حُنينٍ إذ أعجبتكُم كثَرتُكم فَلم تُغن عَنكُم شَيئاً وضَاقَت عَليكُمُ الارضُ بَما رَحُبَت ثُمَّ وَلِّيتُم مُدبِرِينَ ثُمَّ أنزل اللهُ سَكِينَتَه على رَسُولِهِ وعَلَى المؤمِنِين ) ، أتدري من المؤمنون الّذين أراد الله تعالى في هذا الموضع ؟
                قال : فقلت : لا.
                فقال : إن الناس انهزموا يوم حنين فلم يبق مع النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ إلاّ سبعة من بني هاشم علي ـ عليه السلام ـ يضرب بسيفه ، والعباس آخذ بلجام بغلة رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ، والخمسة يحدقون بالنبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ خوفاً من أن يناله سلاح الكفار ، حتى أعطى الله تبارك وتعالى رسوله ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ الظفر ، وعنى بالمؤمنين في هذا الموضع علياً ـ عليه السلام ـ ومن حضر من بني هاشم.
                فمَن كان أفضل ، أمَنْ كان مع النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ‍ فنزلت السكينة على النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ وعليه ، أم من كان في الغار مع النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ولم يكن أهلاً لنزولها عليه ، يا إسحاق من أفضل ؟ من كان مع النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ في‌الغار أو من نام على مهاده وفراشه ووقاه بنفسه حتى تم للنبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ما عزم عليه من الهجرة ؟
                إن الله تبارك وتعالى أمر نبيه ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ أن يأمر علياً ـ عليه السلام ـ بالنوم على فراشه ووقايته بنفسه ، فأمره بذلك ، فقال علي ـ عليه السلام ـ : أتسلم يا نبي الله ؟
                قال : سمعاً وطاعة ، ثم أتى مضجعه وتسجّى بثوبه ، وأحدق المشركون به لا يشكّون في أنه النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ، وقد أجمعوا على أن يضربه من كل بطن من قريش رجل ضربة لئلا يطلب الهاشميون بدمه ، وعلي ـ عليه السلام ـ يسمع بأمر القوم فيه من التدبير في تلف نفسه ، فلم يدعه ذلك إلى الجزع كما جزع أبو بكر في الغار وهو مع النبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ وعلي ـ عليه السلام ـ وحده فلم يزل صابراً محتسباً فبعث الله تعالى ملائكته تمنعه من مشركي قريش فلما أصبح قام فنظر القوم إليه ، فقالوا : أين محمد ؟
                قال : وما علمي به.
                قالوا : فأنت غررتنا ، ثم لحق بالنبي ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ ، فلم يزل علي ـ عليه السلام ـ أفضل لما بدا منه إلاّ ما يزيد خيراً حتى قبضه الله تعالى إليه وهو محمود مغفور له........انتهى
                الله اخبرنا بحال علي كرم الله وجهه يوم افتدى رسول الله صلى الله عليه وسلم !!! ؟؟؟ اين ؟ لم يمر علينا يوما ذكر علي في القران
                الرسول يصطحب ال بيته في مباهلة شخصية بينه وبين النصارى لايمانهم .ويصطحب ابا بكر الصديق رضي الله عنه في هجرته وفي الغار لكفره !!!! وابو بكر الكافر يحزن خوفا على نفسه من بطش اخوانه كفار قريش !!!! وابو بكر الكافر يضيع فرصة العمر ولاينصر الصنم الذي كان يعلقه في عنقه ولا يشي برسول الله صلى الله عليه وسلم !!!! بل اكثر من ذلك ..رب العزة لا يخبر نبيه باي شئ مما استيقن منه الموالون فيخذلهم فيثني على صاحب رسول الله ويسميه صاحبا !!!!
                سؤال منطقي الى اهل السنة (عسى ان تنفع الذكرى) !!!!!

                تعليق


                • #23
                  الله اخبرنا بحال علي كرم الله وجهه يوم افتدى رسول الله صلى الله عليه وسلم !!! ؟؟؟ اين ؟ لم يمر علينا يوما ذكر علي في القران


                  وهل مر ذكر ابو بكر او عمر او عثمان بالاسم بصورة مباشرة في القران ...
                  نعم ذكرهم سبحانه وتعالى ضمن مجموعة المنهزمين في المعركة : (إَنّ الَّذِيْنَ تَوَلَّواْ مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الجَمْعانِ إنّما اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَان بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا)

                  ذكر محمّد حسنين هيكل في كتابه: إنّ أبا بكر وعمر كانا ممّن فرّا في معركة أحد (حياة محمّد، هيكل 309.).

                  ذكر الذهبي هذه الحادثة قائلا: انهزم الناس عن رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)يوم أحد فبقي معه أحد عشر رجلا سبعة من الأنصار ورجلين من قريش(تاريخ الإسلام للذهبي المغازي ص 191، دلائل النبوّة، البيهقي 3 / 234، صحيح مسلم 5 / 178.).

                  والرجلان هما علي بن أبي طالب(عليه السلام)، وأبو دجانة(شرح النهج 13 / 293، وآخر العثمانية 18.).
                  وقال ابن كثير: وفرَّ عثمان بن عفان وسعد بن عثمان رجل من الأنصار حتى بلغوا الجَلعَب، جبل بناحية المدينة ممّا يلي الأعوص، فأقاموا: ثلاثاً، ثمّ رجعوا، فزعموا أنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) قال لهم: لقد ذهبتم فيها عريضة(السيرة النبوية، ابن كثير 3 / 55، البداية والنهاية 4 / 31، 32.).

                  وقد ذكر ابن كثير (والمؤرّخون وأصحاب السنن ومنهم البخاري) فرار عثمان بن عفان يوم بدر، وأحد، وتغيّبه عن بيعة الرضوان، لكنّه عذره بأعذار شتّى لا تنفع( السيرة النبوية، ابن كثير 3 / 55، البداية والنهاية، ابن كثير 4 / 31، 32، وصحيح البخاري، كتاب المغازي في التاريخ 3 / 158، كتاب المغازي 21 باب ح 4068.).



                  اما قوله تعالى:
                  ( وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفسَهُ ابتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللهِ وَاللهُ رَؤُوفٌ بِالعِبَادِ ) سورة البقرة 2: آية 207


                  - تفسير مجمع البيان في تفسير القرآن/ الطبرسي (ت 548 هـ)

                  - أحمد بن حنبل (ت/ 241 هـ) إمام الحنابلة في «المسند»[125] ج1: 331 ط الاولى - مصر.

                  - الفخر الرازي محمّد بن عمر التيمي البكري (ت/ 606 هـ) في تفسيره «مفاتيح الغيب»[126]المعروف بالتفسير الكبير.


                  - الحافظ الحاكم النيسابوري أبو عبد الله محمد بن عبد الله ابن البيّع (ت/ 405 هـ) في «المستدرك على الصحيحين»[127] ج3: 4 ط. حيدر آباد الدكن.


                  - الثعلبي أبو إسحاق أحمد بن محمد بن إبراهيم (ت/ 427 هـ) في تفسيره المعروف بتفسير الثعلبي[128].

                  - القرطبي محمد بن أحمد الانصاري الخزرجي الاندلسي (ت/ 671 هـ) في تفسيره الجامع[129].

                  - الحافظ أبو نُعَيم الاصفهاني أحمد بن عبد الله (ت/ 430 هـ) في كتابه «ما نزل من القرآن في عليّ (عليه السلام)»، على ما في تفسير اللوامع[130] ج2: 375 ط. لاهور.

                  - خطيب خوارزم أبو المؤيد الموفق محمد بن أحمد المكي الخوارزمي (ت/ 568 هـ) في كتابه «المناقب»[131] ص: 74 ط. النجف 1965 م، أخرجه بسند تام ذكره عن حكيم بن جبير، عن علي بن الحسين (عليه السلام)، قال: إن أول من شرى نفسه ابتغاء رضوان الله عليّ بن أبي طالب (عليه السلام). ثم ذكر الابيات التي قالها عليّ (عليه السلام) بهذه المناسبة.

                  - العلاّمة قدوة العرفاء والاخلاقيين أبو حامد الغزالي محمد بن محمد (ت/ 505 هـ) في كتابه «إحياء علوم الدين»[132] وغيرهم[133].

                  ومن أراد المزيد فليراجع «إحقاق الحق» ج3: 23 - 45، ج 6: 479 - 481، ج8: 335 - 348، ج 14: 116 - 130.



                  النزول: روى السدي عن ابن عباس قال: نزلت هذه الآية في علي بن أبي طالب حين توجه النبي صلى الله عليه واله وسلم إلى الغار هارباً من مؤامرة قريش واجتماعهم على قتله،ونام علي (ع) على فراش النبي صلى الله عليه وسلم ونزلت الآية بين مكة والمدينة، وروي أنه لما نام على فراشه قام جبرائيل عند رأسه وميكائيل عند رجليه وجبرائيل ينادي بخ بخ من مثلك يا ابن أبي طالب يباهي الله بك الملائكة....انتهى


                  أصحابي ...أصحابي
                  روى مسلم هذا الحديث بلفظ " ليردن علي ناس من أصحابي حتى إذا عرفتهم اختلجوا من دوني فأقول أصحابي فيقول لا تدري ماذا أحدثوا بعدك ؟ " .

                  وروى البخاري عن النبي قال : " بينما أنا قائم ، فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم قال : هلم ، قلت : أين ؟ قال : إلى النار والله ، قلت : وما شأنهم ؟ قال : إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقري ، فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم - أي القليل " .

                  وفي رواية أخرى أن النبي قال : " يرد علي يوم القيامة رهط من أصحابي فيملأون عن الحوض فأقول : يا رب أصحابي ، فيقول : إنك لا علم لك بما أحدثوا ، إنهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى " .

                  وأخرج عن سهل بن سعد قال : قال النبي : " ليوردن علي أقوام أعرفهم ويعرفونني ، ثم يحال بيني وبينهم " . قال أبو حازم : فسمعني النعمان بن أبي عياش فقال : هكذا سمعت من سهل فقلت : نعم ، فقال : أشهد على أبي سعيد الخدري لسمعته وهو يزيد فيها : " فأقول إنهم مني ، فيقال : إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول : سحقا سحقا لمن غير بعدي " .

                  وأخرج من حديث ابن عباس جاء فيه : " وإن أناسا من أصحابي يؤخذ بهم ذات الشمال فأقول : أصحابي أصحابي فيقال : إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فارقتهم " .




                  هذا هو الفرق بين المؤمن وبين (الذين في قلوبهم مرض )

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 09:28 PM
                  ردود 0
                  5 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة وهج الإيمان
                  بواسطة وهج الإيمان
                   
                  أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 09:20 PM
                  ردود 0
                  6 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة وهج الإيمان
                  بواسطة وهج الإيمان
                   
                  يعمل...
                  X