بسم الله الرحمن الرحيم
قرات في يوم من الايام في كتاب صحيح البخاري الذي يعد اصح الكتاب عند اهل السنة والجماعة بعد كتاب الله عز وجل هذا الحديث
أخرج البخاري من طريق يوسف بن ماهان قال: قال مروان بن الْحَكَم في عبد الرحمن بن أبي بكر: إن هذا الذي أنزل الله فيه:{والذي قال لأبويه: أُفٍّ لكما} فقالت عائشة من وراء الحجاب: ما أنزل الله فينا شيئاً من القرآن، إلا أن الله أنزل عذري
فلا ادري كيف تقول السيدة عائشة زوج الرسول صلى الله عليه واله عليه بان القران لم ينزل فيهم شيئا من القران الا انه انزل عذرها فقط ؟؟
في حين ان اخواننا من اهل السنة والجماعة يقولون ان الخليفة الاول ابو بكر كان مع الرسول في غار حراء وان الذين كانوا اشداء على الكفار فيهم ابو بكر ؟
جعلني هذا الامر افكر في امرين مهمين :
الاول : ان السيدة عائشة وصحيح البخاري كانا صائبين وان ابو بكر لم يكن مع الرسول في غار حراء ولا من ضمن الذين كانوا اشداء على الكفار ..
الثاني : ان ابو بكر كان في غار حراء وكانت عائشة وصحيح البخاري مخطئين .
ارجو من ذوي العقول الراجحة الاجابة عن سؤالي في صحة النقاط الماضية فايهما خطا وايهما صح ؟؟
وجزيل الشكر للكل
اخوكم شيعي منصف
اللهم صل على محمد وال محمد
قرات في يوم من الايام في كتاب صحيح البخاري الذي يعد اصح الكتاب عند اهل السنة والجماعة بعد كتاب الله عز وجل هذا الحديث
أخرج البخاري من طريق يوسف بن ماهان قال: قال مروان بن الْحَكَم في عبد الرحمن بن أبي بكر: إن هذا الذي أنزل الله فيه:{والذي قال لأبويه: أُفٍّ لكما} فقالت عائشة من وراء الحجاب: ما أنزل الله فينا شيئاً من القرآن، إلا أن الله أنزل عذري
فلا ادري كيف تقول السيدة عائشة زوج الرسول صلى الله عليه واله عليه بان القران لم ينزل فيهم شيئا من القران الا انه انزل عذرها فقط ؟؟
في حين ان اخواننا من اهل السنة والجماعة يقولون ان الخليفة الاول ابو بكر كان مع الرسول في غار حراء وان الذين كانوا اشداء على الكفار فيهم ابو بكر ؟
جعلني هذا الامر افكر في امرين مهمين :
الاول : ان السيدة عائشة وصحيح البخاري كانا صائبين وان ابو بكر لم يكن مع الرسول في غار حراء ولا من ضمن الذين كانوا اشداء على الكفار ..
الثاني : ان ابو بكر كان في غار حراء وكانت عائشة وصحيح البخاري مخطئين .
ارجو من ذوي العقول الراجحة الاجابة عن سؤالي في صحة النقاط الماضية فايهما خطا وايهما صح ؟؟
وجزيل الشكر للكل
اخوكم شيعي منصف
اللهم صل على محمد وال محمد
تعليق