ردا خاطفا دامغا لن يتوقعه الهزليين المهرجين من السنه : هناك للكلمه أحيانا الواحده معنيين أي مصطلح عرفي متداول شائع وأخر مرادف لنفس الكلمه لكنه منطقي الاول يتكرر ولو لا وجاهة أصلا له في نفسه وأن أستعمل فالخطأ والخلل في تداوله شيوعا كقولك فلان فتح البلاد وأنما فتحها من سار لها منطقا لامن قالها لفظا حتى ولو قيل لانه تلفظ وأمر فكان لابد من القول أمر بفتحها فلان ولكن المعنى والمصطلح المنطقي الاصح والاصوب هو فتحها من سار وأخضعها وأحتلها وكم نكرر جميعا مصطلحات رائجه تحمل معنى أصطلح عليه فصار كأنه هو الصواب وهو الخطء وهذا كمثال والا فهناك عشرات الامثله تتكرر للكلمه الواحده لتحمل عدة أصطلاحات لغويه ومعنويه ومنطقيه .
X
-
سجل البطولات في معركة احد
ذكر الفخر الرازي: «ومن المنهزمين عمر إلاّ أنّه لم يكن في أوائل المنهزمين، ولم يبعد بل ثبت على الجبل إلى أن صعد النبي(صلى الله عليه وآله وسلم): ومنهم أيضاً عثمان انهزم مع رجلين من الأنصار، يقال: لهما: سعد، وعقبة، انهزموا حتى بلغوا موضعاً بعيداً، ثمّ رجعوا بعد ثلاثة أيّام»(مفاتيح الغيب 9 / 52، تفسير الفخر الرازي 3 / 398، السيرة الحلبية 2 / 227.).
وقد اعترف عمر بفراره في يوم أحد، إذ جاءت إمراة لعمر أيّام خلافته، تطلب بُرداً من برود كانت بين يديه، وجاءت معها بنت لعمر، فأعطى المرأة وردّ ابنته. فقيل له في ذلك.
فقال: عمر إنّ أب هذه ثبت في يوم أحد، وأب هذه (أي عمر) فرّ يوم أحد، ولم يثبت(شرح النهج، ابن أبي الحديد 15 / 22.) وهذه هي الصراحة بعينها.
والشيء الملفت للنظر نزول قرآن في هؤلاء المنهزمين: (إَنّ الَّذِيْنَ تَوَلَّواْ مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الجَمْعانِ إنّما اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَان بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا)(آل عمران: 155.)
وذكر ذلك الزمخشري: «(إنّما اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطان) طلب منهم الزلل، ودعاهم إليه ببعض ما كسبوا من ذنوبهم ومعناه: إنّ الذين انهزموا يوم أحد، كان السبب في تولّيهم أنّهم كانوا أطاعوا الشيطان، فاقترفوا ذنوباً فلذلك منعهم التأييد وتقوية القلوب حتى تولّوا».
وقال السيوطي قال عمر: لمّا كان يوم أحد هزمونا، ففرت حتى صعدت الجبل، فلقد رأيتني أنزو كأنّني أروى(حياة الصحابة 3 / 497، كنز العمال 2 / 242، دلائل الصدق 2 / 358، تفسير ابن كثير ج1 / 70.).
وقال النيسابوري: الذي تدلّ عليه الأخبار في الجملة، إنّ نفراً قليلا تولّوا وأبعدوا، فمنهم من دخل المدينة، ومنهم من ذهب إلى سائر الجوانب، ومن المنهزمين عمر(تفسير غرائب القرآن 4 / 112 ـ 113، بهامش تفسير الطبري).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الراية الغالبةالعنه لحين انتهاء اجلك او رمسك او ذبول لسانك فالحمد لله الذي اقر عيوننا واثلج قلوبنا وأضحك سنونا ببقر بطن عدو الزهراء وهو على رواية كان متلحفا كالمراءة الوالدة للتو تعاني نزعات الولادة وما يتبعها فعاجله البطل المغوار بخنجر اصابه في بطنه المملؤ بالسحت والمال الحرام واكل مال اليتامى والمساكين فعليه اللعنات من الان ليوم الدين والله اتمنى لو يحيا امامي ساعة واحدة لاذيقه العذاب المخزي غصة بعد غصة وأتفنن في تعذيبه وابرع ولكن له يوم بل ما هو فيه اليوم أخزى واشد .ورغم أنف عمر ايران ترفع أسم الامام علي ع الذي يكره .
فسميتم المجوسي "بابا شجاع الاسلام " واقمتم له ضريحا على غرار قبر "الجندي المجهول " اي قبر بلا رفات تزورونه وتتبركون به امعانا في ملء الصدور بالحقد على قاهر المجوس الفاروق رضوان الله عليه
في ملتقى الدوحة للتقريب بين المذاهب اقر اية الله الشيرازي ان ابا لؤلؤة مجوسي وهو مجرم نال جزاءة بان قتل نفسه الا انه نفى ان يكون له علم بمزار ابي لؤلؤة المجوسي مع ان الصور قد اتخمت المواقع الالكترونية فما تعليقك ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة sharif idrissiكل اناء بما فيه ينضح
يا اخ لا تنسى انك في منتدى شيعي فلا تسترسل هداك الله في الشتم واللعن الذي يتقنه اي احد
انا لم اطعن في امامك الخميني ..والثورة الايرانية عموما مثال للثورة على الظلم والطغيان
انما اعطيت رايي الذي انا حر فيه ولا اقبل ان يحجر عليه
ما شاء الله عليك مهذب هنا
وفي منتدى انا المسلم اشهر من نار على علم في السب والشتم
عقول لا تستحي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مضت ست صفحات وتغير الموضوع من فارس غلى لبنان
ولم يجب أحد من أهل السنة عن الأحاديث الواردة في فضل فارس
هل كانت الأحاديث النبوية تتكلم عن فضل فارس وانقطعت لأنها تحولت دولة شيعية أم أن الأحاديث سارية المفعول إلى يوم القيامة
هنا السؤال ؟؟؟
واتركوا السيد حسن فلا يوجد احد منكم فعل بإسرائيل ما فعله هو؟؟
بل فعلتم العكس؟؟
الكلام عن فضل فارس
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صديق الكتابمضت ست صفحات وتغير الموضوع من فارس غلى لبنان
ولم يجب أحد من أهل السنة عن الأحاديث الواردة في فضل فارس
هل كانت الأحاديث النبوية تتكلم عن فضل فارس وانقطعت لأنها تحولت دولة شيعية أم أن الأحاديث سارية المفعول إلى يوم القيامة
هنا السؤال ؟؟؟
واتركوا السيد حسن فلا يوجد احد منكم فعل بإسرائيل ما فعله هو؟؟
بل فعلتم العكس؟؟
الكلام عن فضل فارس
افارس التي ظلت على مذهب سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم الى حدود القرن السادس عشر ميلادي ام فارس التي شيعت بحد السيف على يد الصفويين ؟ يذكر المؤرخون ان شاه اسماعيل الصفوي ازهق ارواح الف الف انسان في حملته الوحشية لتشييع ايران وتحصين ملكه ضد الصيت الحسن والمحمود الذي كان يتمتع به الخلفاء العثمانيون لا سيما زمن الفتوحات في شرق اروبا ...ولاجل ذلك عمدوا الى العبث بالعقيدة الشيعية ووسمها بالنعرة الفارسية ..حتى ان شاه عباس الصفوي اقام كعبة بمدينة مشهد ومنع الحج الى مكة !!! والجدير بالذكر ايضا هو ان هؤلاء الصفويين تحالفوا مع اباطرة امبراطورية النمسا والمجر ضد العثمانيين وغدروا بهم وهاجموا اراضي دولة الخلافة وهو ما انقذ فيينا التي كانت محاصرة على وشك السقوط ولو كانت سقطت لتغير وقتها مجرى التاريخ لانها كانت بوابة لغرب اروبا ...المسالة ليست مسالة اعراق بقدر ما هي مسالة من معنا ومن علينا
اما عن حسن نصر الله فنقول "الله يعينوعلى الدفاع عن باب داره " كما يدافع التاميل في سريلانكا ومن قبلهم الفيتنامييونالتعديل الأخير تم بواسطة sharif idrissi; الساعة 29-01-2008, 11:56 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صديق الكتابما شاء الله عليك مهذب هنا
وفي منتدى انا المسلم اشهر من نار على علم في السب والشتم
عقول لا تستحي
فقتل المجوسي نفسه وحمد الله الفاروق ان رزقه الشهادة وان لم يقتله مسلم وكفى بها نعمة
فسميتم المجوسي "بابا شجاع الاسلام " واقمتم له ضريحا على غرار قبر "الجندي المجهول " اي قبر بلا رفات تزورونه وتتبركون به امعانا في ملء الصدور بالحقد على قاهر المجوس الفاروق رضوان الله عليه
في ملتقى الدوحة للتقريب بين المذاهب اقر اية الله الشيرازي ان ابا لؤلؤة مجوسي وهو مجرم نال جزاءة بان قتل نفسه الا انه نفى ان يكون له علم بمزار ابي لؤلؤة المجوسي مع ان الصور قد اتخمت المواقع الالكترونية فما تعليقك ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
روى أحمد ومسلم وابن ماجة عن جابر بن سمرة عن نافع بن عتيبة رضي الله عنهما؛ قال: كنا مع الرسول صلى الله عليه و سلم في غزوة. قال: فأتى النبي صلى الله عليه و سلم قومٌ من قبل المغرب عليهم ثياب الصوف، فوافقوه عند أكمةٍ، فإنهم لقيام ورسول الله صلى الله عليه و سلم قاعد
قال: فقلت لي نفسي : ائتهم، فقم بينهم وبينه لا يغتالونه
قال: ثم قلت: لعله نجي معهم، فأتيهم، فقمت بينهم وبينه
قال: فحفظت منه أربع كلمات أعدهن في يدي قال: تغزون جزيرة العرب، فيفتحها الله عز وجل، ثم فارس، فيفتحها الله عز وجل، ثم تغزون الروم، فيفتحها الله، ثم تغزون الدجال فيفتحه الله
المسلمون يفتحون فارس موقنين بخبر الرسول صلى الله عليه وسلم
قال البخاري رحمه الله: حدثنا الفضل بن يعقوب حدثنا عبدالله بن جعفر الرقي حدثنا المعتمر بن سليمان حدثنا سعيد بن عبيد الله الثقفي حدثنا بكر بن عبدالمزني وزياد بن جبير عن جبير بن حية قال: بعث عمر الناس في أفناء الأنصار، يقاتلون المشركين، فأسلم الهرمزان
فقال له عمر: إني مستشيرك في مغازي هذه
قال: نعم!! مَثَلُها ومثل من فيها من الناس من عدو المسلمين مثل طائر له رأس، وله جناحان وله رجلان، فإن كسر أحد الجناحين نهضت الرجلان بجناح والرأس، فإن كسر الجناح الآخر نهضت الرجلان والرأس، وإن شدخ الرأس ذهبت الرجلان والجناحان والرأس، فالرأس كسرى، والجناح قيصر، والجناح الآخر فارس، فمر المسلمين فلينفروا إلى كسرى
وقال بكر بن زياد جميعاً عن جبير بن حية قال: فندبنا عمر واستعمل علينا النعمان بن مقرن حتى إذا كنا بأرض العدو، خرج علينا عامل كسرى في أربعين ألفاً فقام ترجمان فقال: ليكلمني رجل منكم
فقال المغيرة بن شعبة: سل عما شئت
قال: ما أنتم؟
قال: نحن أناس من العرب، كنا في شقاء شديد وبلاء شديد، نمص الجلد والنوى من الجوع، ونلبس الوبر والشعر، ونعبد الشجر والحجر، فبينا نحن كذلك إذ بعث رب السموات ورب الأرضين تعالى ذكره وجلت عظمته إلينا نبياً من أنفسنا نعرف أباه وأمه، فأمر نبينا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نقاتلكم حتى تعبدوا الله وحده أو تؤدوا الجزية، وأخبرنا نبينا صلى الله عليه وسلم عن رسالة ربنا أن من قتل منا صار إلى الجنة في نعيم لم ير مثلها قط، ومن بقي منا ملك رقابكم
وروى الحاكم رحمه الله هذا الحديث قال: حدثنا علي بن جمشاد العدل، ثنا علي بن عبدالعزيز ثنا حجاج بن منهال ثنا حماد بن سلمة ثنا أبو عمران الجوني، عن علقمة بن عبدالله المزني عن معقل بن يسار أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه شاور الهرمزان في أصبهان وفارس وآذربيجان
فقال يا أمير المؤمنين: أصبهان الرأس وفارس وآذربيجان الجناحان، فابدأ بأصبهان فدخل عمر بن الخطاب بالمسجد فإذا هو بالنعمان بن مقرن يصلي فانتظره حتى قضى صلاته
فقال له: إني مستعملك
فقال: أما جابياً فلا!! وأما غازياً فنعم
قال: فإنك غاز
فسرحه وبعث إلى أهل الكوفة أن يمدوه ويلحقوا به وفيهم حذيفة بن اليمان، والمغيرة بن شعبة، والزبير بن العوام، والأشعث بن قيس وعمرو بن معدي كرب، وعبدالله بن عمرو، فأتاهم النعمان وبينه وبينهم نهر، فبعث إليهم المغيرة بن شعبة رسولاً وملكهم ذو الحاجبين فاستشار أصحابه فقال: ما ترون أقعد لهم في هيئة الحرب أو في هيئة الملك وبهجته؟
فجلس في هيئة الملك وبهجته على سريرة، ووضع التاج على رأسه وحوله سماطين عليهم ثياب الديباج والقرط والأسورة، فجاء المغيرة بن شعبة فأخذ بضبعيه، وبيده الرمح والترس والناس حوله سماطين على بساط له، فجعل يطعنه برمحه فخرقه لك لي يتطيروا، فقال له ذو الحاجبين: إنكم يا معشر العرب أصابكم جوع شديد وجهد فخرجتم فإن شئتم مرناكم (من الميرة يعني الطعام) ورجعتم إلى بلادكم
فتكلم المغيرة فحمد الله وأثنى عليه وقال: إنا كنا معشر العرب نأكل الجيفة والميتة، وأنه قد وعدنا أن هاهنا سيفتح علينا، وقد وجدنا جميع ما وعدنا حقاً، وإني لأرى ها هنا بزة وهيئة ما أرى من معي بذاهبين حتى يأخذوه
فقال المغيرة: فقالت لي نفسي لو جمعت جراميزك فوثبت وثبة فجلست معه على السرير إذ وجدت غفلة فزجني وجعلوا يحثونه
فقلت: أرأيتم إن كنت أنا استحمق فإن هذا لا يفعل بالرسل، وإنا لا نفعل هذا برسلكم إذا أتونا
فقال: إن شئتم قطعتم إلينا وإن شئنا قطعنا إليكم
فقلت: بلى نقطع إليكم، فقطعنا إليهم وصاففناهم فتسلسلوا كل سبعة في سلسلة، وخمسة في سلسلة حتى لا يفروا
قال: فرامونا حتى أسرعوا فينا
فقال المغيرة للنعمان: إن القوم قد أسرعوا فينا فاحمل
فقال: إنك ذو مناقب وقد شهدت مع رسول الله، ولكني أنا شهدت رسول صلى الله عليه وسلم إذا لم يقاتل أول النهار، أخر القتال حتى تزول الشمس وتهب الريح، وينزل النصر
فقال النعمان: يا أيها الناس اهتز ثلاث هزات فأما الهزة الأولى فليقضي الرجل حاجته، وأما الثانية فلينظر الرجل في سلاحه وسيفه، وأما الثالثة فإني حامل فاحملوا فإن قتل أحد فلا يلوي أحد على أحد، وإن قتلت فلا تلووا علي، وإني داع الله بدعوة فعزمت على كل امرىء منكم لما أمن عليها فقال: اللهم ارزق اليوم النعمان شهادة تنصر المسلمين، وافتح عليهم
فأمن القوم..وهز لواءه ثلاث مرات، ثم حمل فكان أول صريع رضي الله عنه فذكرت وصيته فلم ألوي عليه، وأعلمت مكانه فكنا إذا قتلنا رجلاً منهم، شغل عنا أصحابه يجرونه ووقع ذو الحاجبين من بغلته الشهباء فانشق بطنه وفتح الله على المسلمين، وأتيت النعمان وبه رمق، فأتيته بماء فجعلت أصبه على وجهه أغسل التراب عن وجهه
فقال: من هذا
فقلت: معقل بن يسار
فقال: ما فعل الناس
فقلت: فتح الله عليهم
فقال: الحمد لله اكتبوا بذلك إلى عمر
وفاضت نفسه فاجتمع الناس إلى الأشعث بن قيس فقال: فأتينا أم ولده فقلنا: هل عهد إليك عهداً قالت: لا إلا سفيط له فيه كتاب فقرأته فإذا فيه: إن قتل فلان ففلان، وإن قتل فلان ففلان - المستدرك 3/293 قلت: فانظر كيف زحف المسلمون وهم قلة قليلة إلى الفرس وهم أضعاف أضعافهم ولكن المسلمين كانوا موقنين بالنصر لأن النبي صلى الله عليه وسلم وعدهم بذلك، والرسول لا يقول إلا حقاً
*******
هاته القلة القليلة هي من نفس الفئة التي ارتدت عندكم على اعقابها بعد وفاة رسول الله فلم تلقي بالا لهرطقتكم ..وخذلكم ربها عز وجل واخزاكم اذ نصرهم وهم قلة فكانوا كما وصف رب العزة عباده الصالحين في كتابه العزيز "قال الذين يظنون انهم ملاقو الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة باذن الله والله مع الصابرين " وهي نفس الفئة التي بشرها نبيها صلى الله عليه وسلم بفتحها بلاد فارس فما عصت من اثنى عليها في كتابه وعلى لسان نبيه سبحانه سبحانه لان ايمانها كان عاصما لها وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما مباركا كثيراالتعديل الأخير تم بواسطة sharif idrissi; الساعة 30-01-2008, 01:43 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة sharif idrissiفضل فارس على الاسلام لا ينكره احد لكن اي فارس ؟
افارس التي ظلت على مذهب سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم الى حدود القرن السادس عشر ميلادي ام فارس التي شيعت بحد السيف على يد الصفويين ؟ يذكر المؤرخون ان شاه اسماعيل الصفوي ازهق ارواح الف الف انسان في حملته الوحشية لتشييع ايران وتحصين ملكه ضد الصيت الحسن والمحمود الذي كان يتمتع به الخلفاء العثمانيون لا سيما زمن الفتوحات في شرق اروبا ...ولاجل ذلك عمدوا الى العبث بالعقيدة الشيعية ووسمها بالنعرة الفارسية ..حتى ان شاه عباس الصفوي اقام كعبة بمدينة مشهد ومنع الحج الى مكة !!! والجدير بالذكر ايضا هو ان هؤلاء الصفويين تحالفوا مع اباطرة امبراطورية النمسا والمجر ضد العثمانيين وغدروا بهم وهاجموا اراضي دولة الخلافة وهو ما انقذ فيينا التي كانت محاصرة على وشك السقوط ولو كانت سقطت لتغير وقتها مجرى التاريخ لانها كانت بوابة لغرب اروبا ...المسالة ليست مسالة اعراق بقدر ما هي مسالة من معنا ومن علينا
اما عن حسن نصر الله فنقول "الله يعينوعلى الدفاع عن باب داره " كما يدافع التاميل في سريلانكا ومن قبلهم الفيتنامييونالتعديل الأخير تم بواسطة الراية الغالبة; الساعة 30-01-2008, 05:41 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة sharif idrissiروى أحمد ومسلم وابن ماجة عن جابر بن سمرة عن نافع بن عتيبة رضي الله عنهما؛ قال: كنا مع الرسول صلى الله عليه و سلم في غزوة. قال: فأتى النبي صلى الله عليه و سلم قومٌ من قبل المغرب عليهم ثياب الصوف، فوافقوه عند أكمةٍ، فإنهم لقيام ورسول الله صلى الله عليه و سلم قاعد
قال: فقلت لي نفسي : ائتهم، فقم بينهم وبينه لا يغتالونه
قال: ثم قلت: لعله نجي معهم، فأتيهم، فقمت بينهم وبينه
قال: فحفظت منه أربع كلمات أعدهن في يدي قال: تغزون جزيرة العرب، فيفتحها الله عز وجل، ثم فارس، فيفتحها الله عز وجل، ثم تغزون الروم، فيفتحها الله، ثم تغزون الدجال فيفتحه الله
المسلمون يفتحون فارس موقنين بخبر الرسول صلى الله عليه وسلم
قال البخاري رحمه الله: حدثنا الفضل بن يعقوب حدثنا عبدالله بن جعفر الرقي حدثنا المعتمر بن سليمان حدثنا سعيد بن عبيد الله الثقفي حدثنا بكر بن عبدالمزني وزياد بن جبير عن جبير بن حية قال: بعث عمر الناس في أفناء الأنصار، يقاتلون المشركين، فأسلم الهرمزان
فقال له عمر: إني مستشيرك في مغازي هذه
قال: نعم!! مَثَلُها ومثل من فيها من الناس من عدو المسلمين مثل طائر له رأس، وله جناحان وله رجلان، فإن كسر أحد الجناحين نهضت الرجلان بجناح والرأس، فإن كسر الجناح الآخر نهضت الرجلان والرأس، وإن شدخ الرأس ذهبت الرجلان والجناحان والرأس، فالرأس كسرى، والجناح قيصر، والجناح الآخر فارس، فمر المسلمين فلينفروا إلى كسرى
وقال بكر بن زياد جميعاً عن جبير بن حية قال: فندبنا عمر واستعمل علينا النعمان بن مقرن حتى إذا كنا بأرض العدو، خرج علينا عامل كسرى في أربعين ألفاً فقام ترجمان فقال: ليكلمني رجل منكم
فقال المغيرة بن شعبة: سل عما شئت
قال: ما أنتم؟
قال: نحن أناس من العرب، كنا في شقاء شديد وبلاء شديد، نمص الجلد والنوى من الجوع، ونلبس الوبر والشعر، ونعبد الشجر والحجر، فبينا نحن كذلك إذ بعث رب السموات ورب الأرضين تعالى ذكره وجلت عظمته إلينا نبياً من أنفسنا نعرف أباه وأمه، فأمر نبينا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نقاتلكم حتى تعبدوا الله وحده أو تؤدوا الجزية، وأخبرنا نبينا صلى الله عليه وسلم عن رسالة ربنا أن من قتل منا صار إلى الجنة في نعيم لم ير مثلها قط، ومن بقي منا ملك رقابكم
وروى الحاكم رحمه الله هذا الحديث قال: حدثنا علي بن جمشاد العدل، ثنا علي بن عبدالعزيز ثنا حجاج بن منهال ثنا حماد بن سلمة ثنا أبو عمران الجوني، عن علقمة بن عبدالله المزني عن معقل بن يسار أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه شاور الهرمزان في أصبهان وفارس وآذربيجان
فقال يا أمير المؤمنين: أصبهان الرأس وفارس وآذربيجان الجناحان، فابدأ بأصبهان فدخل عمر بن الخطاب بالمسجد فإذا هو بالنعمان بن مقرن يصلي فانتظره حتى قضى صلاته
فقال له: إني مستعملك
فقال: أما جابياً فلا!! وأما غازياً فنعم
قال: فإنك غاز
فسرحه وبعث إلى أهل الكوفة أن يمدوه ويلحقوا به وفيهم حذيفة بن اليمان، والمغيرة بن شعبة، والزبير بن العوام، والأشعث بن قيس وعمرو بن معدي كرب، وعبدالله بن عمرو، فأتاهم النعمان وبينه وبينهم نهر، فبعث إليهم المغيرة بن شعبة رسولاً وملكهم ذو الحاجبين فاستشار أصحابه فقال: ما ترون أقعد لهم في هيئة الحرب أو في هيئة الملك وبهجته؟
فجلس في هيئة الملك وبهجته على سريرة، ووضع التاج على رأسه وحوله سماطين عليهم ثياب الديباج والقرط والأسورة، فجاء المغيرة بن شعبة فأخذ بضبعيه، وبيده الرمح والترس والناس حوله سماطين على بساط له، فجعل يطعنه برمحه فخرقه لك لي يتطيروا، فقال له ذو الحاجبين: إنكم يا معشر العرب أصابكم جوع شديد وجهد فخرجتم فإن شئتم مرناكم (من الميرة يعني الطعام) ورجعتم إلى بلادكم
فتكلم المغيرة فحمد الله وأثنى عليه وقال: إنا كنا معشر العرب نأكل الجيفة والميتة، وأنه قد وعدنا أن هاهنا سيفتح علينا، وقد وجدنا جميع ما وعدنا حقاً، وإني لأرى ها هنا بزة وهيئة ما أرى من معي بذاهبين حتى يأخذوه
فقال المغيرة: فقالت لي نفسي لو جمعت جراميزك فوثبت وثبة فجلست معه على السرير إذ وجدت غفلة فزجني وجعلوا يحثونه
فقلت: أرأيتم إن كنت أنا استحمق فإن هذا لا يفعل بالرسل، وإنا لا نفعل هذا برسلكم إذا أتونا
فقال: إن شئتم قطعتم إلينا وإن شئنا قطعنا إليكم
فقلت: بلى نقطع إليكم، فقطعنا إليهم وصاففناهم فتسلسلوا كل سبعة في سلسلة، وخمسة في سلسلة حتى لا يفروا
قال: فرامونا حتى أسرعوا فينا
فقال المغيرة للنعمان: إن القوم قد أسرعوا فينا فاحمل
فقال: إنك ذو مناقب وقد شهدت مع رسول الله، ولكني أنا شهدت رسول صلى الله عليه وسلم إذا لم يقاتل أول النهار، أخر القتال حتى تزول الشمس وتهب الريح، وينزل النصر
فقال النعمان: يا أيها الناس اهتز ثلاث هزات فأما الهزة الأولى فليقضي الرجل حاجته، وأما الثانية فلينظر الرجل في سلاحه وسيفه، وأما الثالثة فإني حامل فاحملوا فإن قتل أحد فلا يلوي أحد على أحد، وإن قتلت فلا تلووا علي، وإني داع الله بدعوة فعزمت على كل امرىء منكم لما أمن عليها فقال: اللهم ارزق اليوم النعمان شهادة تنصر المسلمين، وافتح عليهم
فأمن القوم..وهز لواءه ثلاث مرات، ثم حمل فكان أول صريع رضي الله عنه فذكرت وصيته فلم ألوي عليه، وأعلمت مكانه فكنا إذا قتلنا رجلاً منهم، شغل عنا أصحابه يجرونه ووقع ذو الحاجبين من بغلته الشهباء فانشق بطنه وفتح الله على المسلمين، وأتيت النعمان وبه رمق، فأتيته بماء فجعلت أصبه على وجهه أغسل التراب عن وجهه
فقال: من هذا
فقلت: معقل بن يسار
فقال: ما فعل الناس
فقلت: فتح الله عليهم
فقال: الحمد لله اكتبوا بذلك إلى عمر
وفاضت نفسه فاجتمع الناس إلى الأشعث بن قيس فقال: فأتينا أم ولده فقلنا: هل عهد إليك عهداً قالت: لا إلا سفيط له فيه كتاب فقرأته فإذا فيه: إن قتل فلان ففلان، وإن قتل فلان ففلان - المستدرك 3/293 قلت: فانظر كيف زحف المسلمون وهم قلة قليلة إلى الفرس وهم أضعاف أضعافهم ولكن المسلمين كانوا موقنين بالنصر لأن النبي صلى الله عليه وسلم وعدهم بذلك، والرسول لا يقول إلا حقاً
*******
هاته القلة القليلة هي من نفس الفئة التي ارتدت عندكم على اعقابها بعد وفاة رسول الله فلم تلقي بالا لهرطقتكم ..وخذلكم ربها عز وجل واخزاكم اذ نصرهم وهم قلة فكانوا كما وصف رب العزة عباده الصالحين في كتابه العزيز "قال الذين يظنون انهم ملاقو الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة باذن الله والله مع الصابرين " وهي نفس الفئة التي بشرها نبيها صلى الله عليه وسلم بفتحها بلاد فارس فما عصت من اثنى عليها في كتابه وعلى لسان نبيه سبحانه سبحانه لان ايمانها كان عاصما لها وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما مباركا كثيراالتعديل الأخير تم بواسطة الراية الغالبة; الساعة 30-01-2008, 05:52 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق