السلام عليكم
قرات حديث واريد ان اعرف مدى صحه هذا الحديث و الحكمه من مشروعيتها ...
في حكم قتل الناصبي .... و ايضا في حكم قتل الرافضي !!
لو رجعنا للقران الكريم
(ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذاباً عظيماً) (سورة النساء/ 93).
: (ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطاناً فلا يسرف في القتل إنه كان منصوراً). (سورة الإسراء/33).
السؤال ..... هل يجوز قتل النفس بدون حق بكون الشخص ناصبي ؟؟؟
عن داود بن فرقد قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما تقول في قتل الناصب؟
فقال: حلال الدم، ولكني أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطاً أو تغرقه في ماء لكيلا يشهد عليك فافعل) <<___ يعطينا افكار

وعلق الإمام الخميني على هذا بقوله: فإن استطعت أن تأخذ ماله فخذه، وابعث إلينا بالخمس.!!! <<--- عااد هذي قويه هههههه

في تحرير الوسيلة
( 1/352 ) بقوله : والأقوى إلحاق الناصب بأهل الحرب في إباحة ما اغتنم منهم وتعلق الخمس به بل الظاهر جواز أخذ ماله أين وجد وبأي
نحو كان ووجوب إخراج الخمس .
ما مدى صحه هذا الكلام
وايض الكلام موجه للسنه
روى الدارقطني عن فضيل بن مرزوق عن أبي الحجاف داؤد بن أبي عوف عن محمد بن عمر بن الحسين عن زينب (يعني بنت علي بن أبي طالب) عن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه صلى الله عليه وسلم قال لعلي: "يا أبا الحسن أما إنك وشيعتك في الجنة وإن قوما يزعمون أنهم يحبونك يصغرون الإسلام ثم يرفضونه ويلفظونه، يمرقون منه كما يمرق السهم من الرمية لهم نبز يقال لهم الرافضة، فإن أدركتهم فقاتلهم فإنهم مشركون"
وأخرجه من طريق أبي الحجاف عن أبي جعفر الباقر عن فاطمة الصغرى عن فاطمة الكبرى عن النبي صلى الله عليه وسلم به، ثم قال الدارقطني: ولهذا الحديث عندنا طرق كثيرة كتبناها في مسند فاطمة رضي الله عنها وتقصيناها هناك، ثم أخرج عن أم سلمة رضي الله عنها نحوه، وزاد في آخره، ...قالوا: يا رسول الله ما العلامة فيهم؟ قال: "لا يشهدون جمعة ولا جماعة ويطعنون على السلف الأول" وروى الطبراني وأبو نعيم في الحلية والخطيب البغدادي في تاريخه وابن الجوزي وفي سنده جحادة ثقة غالٍ في التشيع روى له الشيخان، ورواه ابن أبي عاصم في السنة وابن شاهين وابن بشران والحاكم في الكنى وخيثمة بن سليمان الطرابلسي في فضائل الصحابة، واللالكائي في السنة كلهم عن علي رضي الله عنه قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أنت وشيعتك في الجنة، وسيأتي قوم لهم نبز (أي لقب) يقال لهم الرافضة فإذا لقيتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون" زاد ابن أبي عاصم وابن شاهين في روايتهما: قلت يا رسول الله ما العلامة فيهم؟ قال: "يقرضونك (أي يمدحونك) بما ليس فيك ويطعنون على أصحابي ويشتمونهم" وفي رواية ابن بشران والحاكم: "ينتحلون حبك، يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم" وفي رواية خيثمة واللالكائي به، قال علي: "سيكون بعدنا قوم ينتحلون مودتنا تكون علينا مارقة وآية ذلك أنهم يسبون أبابكر وعمر" وفي لفظ اللالكائي: "لهم نبز يسمون الرافضة يعرفون به ينتحلون شيعتنا وليسوا من شيعتنا وآية ذلك أنهم يشتمون أبابكر وعمر".
وروى أحمد وأبو يعلى والطبراني عن ابن عباس رضي الله عنهما مرفوعا: "يكون في آخر الزمان قوم يسمون الرافضة يرفضون الإسلام فإذا رأيتموهم فاقتلوهم فإنهم مشركون" ولفظ الطبراني بإسناد حسن عنه: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم وعنده علي قال صلى الله عليه وسلم: "سيكون من أمتي قوم ينتحلون حب أهل البيت لهم نبز؛ يسمون الرافضة فاقتلوهم فإنهم مشركون".
السؤال ..... هل يجوز قتل النفس بدون حق بكون الشخص شيعي ؟؟؟
وما مدى صحه الحديث ؟؟
و لا تنسون قول الله
: (ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطاناً فلا يسرف في القتل إنه كان منصوراً). (سورة الإسراء/33).
تعليق